الطلاب شاهدوا أيضًا:
شاهد ايضا اجدد مواضيع لصفك، متجددة دائما ولا تنسى الدخول للقسم الخاص لصفك لتحميل باقي مذكرات المواد الدراسية، ولا يفوتك ايضا اهم المراجعات والامتحانات لضمان الدرجة النهائية في كل المواد.
- ملخص احياء 3 مقررات
- إنك إن تتبع عورات الناس – لطائف الحديث
- مامعنى من تتبع عورات الناس تتبع الله عورته؟ .:::. الشيخ ماهر القحطاني حفظه الله - منتديات الإمام الآجري
ملخص احياء 3 مقررات
۸- تخرج الجذور من قاعدة الساق. - تراكيبها التكاثرية المنتجة للأبواغ شكلها صولجاني ( تشبه سنابل القمح). ۱۰- تنتمي معظم النباتات الصولجانية إلى جنسين هما.. أ- ليكوبوديوم.. ب- سيلانجينيا
ملخصات الصف الثالث الثانوي ف1 لجميع مواد المرحلة المتوسطة ، في ملفات مرتبة ترتيبا جيدا ومنسقا شاملا كل ما يتعلق بالتلخيص والملخصات لتلك السنة الدراسية.
وأضافت الإفتاء، إن الإسلام دين قد أتى بما يتمم مكارم الأخلاق، فقد دعا إليها وحرص على تزكية نفوس المسلمين وتحليتها بالخصال الحسنة والأعمال الصالحة، وعلى تنزيهها عن الخصال المذمومة وسيئ الأعمال، فعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: "إِنَّمَا بُعِثْتُ لِأُتَمِّمَ صَالِحَ الْأَخْلَاقِ"، لافتة إلى أن النصوص الدينية تحث المسلم على ستر أخيه وتحذره من تتبع عوراته وزلاته كثيرة، ومنها قوله صلى الله عليه سلم: "مَنْ سَتَرَ مُسْلِمًا سَتَرَهُ اللهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ". وأكدت الإفتاء، أن التوبة تبدأ بتخلى الإنسان أولًا عن الصفات السيئة، فالتخلية مقدمة على التحلية، ومن الصفات السيئة التطفل بتتبع عورات الآخرين، والتشوف للاطلاع على عيوبهم الخُلُقية أو استدلت علي علو مقام التوبة عن تتبع عورات الناس بالحديث النبوي الشريف حيث قال صلى الله عليه وآله سلم: «مَنْ سَتَرَ مُسْلِمًا سَتَرَهُ اللهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ» متفق عليه. تتبع الكروب ومن سترمسلما ستره الله كما ورد عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من نفَّس عن مؤمن كُرْبة من كُرَب الدُّنيا، نفَّس الله عنه كُرْبة من كُرَب الآخرة، ومن سَتَر على مسلم، سَتَره الله في الدُّنيا والآخرة، والله في عون العبد، ما كان العبد في عون أخيه»- رواه مسلم.
إنك إن تتبع عورات الناس – لطائف الحديث
قالت دار الإفتاء المصرية، إن تتبع عورات الناس وعيوبهم لا يجوز، وهو من الأمور المحرمة والأخلاق السيئة. وأضافت الإفتاء، ردًا على سؤال ورد إليها عبر صفحتها على موقع التواصل الاجتماعي ( فيسبوك) يقول: «هل تتبع عورات الناس حرام؟، وكيف التوبة من ذلك؟». وأوضحت دار الإفتاء، أنه لا يجوز تتبع عورات الناس؛ لأن تتبع عورات الآخرين من الأخلاق السيئة والأمور المحرمة التي تزرع الأحقاد في النفوس وتُشيع الفساد في المجتمع. وأكدت أنه يجب على من تتبع عورات الناس التوبة والإنابة والتحلل بطلب العفو والمسامحة ممن ظلمهم؛ وإلا فليتب فيما بينه وبين ربه، ويستغفر لهم، ولا يحمله ما اطَّلَع عليه على بغض الناس ولا الحط من قدرهم. واستشهدت ب الحديث النبوي القائل: «قال صلى الله عليه وآله سلم: «مَنْ سَتَرَ مُسْلِمًا سَتَرَهُ اللهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ» متفق عليه.
مامعنى من تتبع عورات الناس تتبع الله عورته؟ .:::. الشيخ ماهر القحطاني حفظه الله - منتديات الإمام الآجري
وجاء في (تحفة الأحوذي) للمباركفوري: «من سَتَر مسلمًا»، أي: بَدَنه أو عيبه بعدم الغيبة له، والذَّبِّ عن معائبه، وهذا بالنِّسبة إلى من ليس معروفًا بالفساد، وإلَّا فيُستحب أن تُرْفع قصَّته إلى الوالي، فإذا رآه في معصية، فينكرها بحسب القدرة، وإن عَجز، يرفعها إلى الحاكم إذا لم يترتَّب عليه مفسدة.
وهذه الملامح – عدم تتبع العورات – تعتبر سياسة شرعية حكيمة ، وفي معناها حديث آخر: ( إن الإمام إذا ابتغى الريبة في الرعية أفسدهم) ، يعني: لا ينبغي أن تعامل من تعامله مثل معاملة هذا الإمام لرعيته ، سواء الرجل مع أبنائه ، أو مع زوجته ، أو الزوجة مع زوجها ، فينبغي أن يكون هناك زرع للثقة في التعامل ، لكن إن كان التعامل مبنياً على الظن السيء والتجسس ، فربما عوقب الإنسان بما يكرهه. فلو أن رجلاً يتعامل مع ابنه على أساس سوء الظن ، فيتتبعه في الطرقات ، ويتجسس عليه ، ويفتش أوراقه ، فهذه الأشياء كلها إن كان يفعلها على سبيل أنه لا يثق فيه وأنه يشك فيه ويرتاب ؛ فهذا يزرع عند هذا الشاب عدم الهيبة والتوقير له. وكذلك نهى النبي عليه الصلاة والسلام الرجل إذا كان مسافراً ولا يعلم موعد رجوعه من السفر أن يطرق أهله ليلاً ؛ لأن ذلك تجسس وشك ، فالرسول عليه الصلاة والسلام سد هذه الذرائع المؤدية إلى إساءة الظن ، وأمر أن تبنى العلاقات على الثقة ، وإذا خالف الإنسان هذا الأدب وهذه السياسة الشرعية فسيعاقب بأن يرى ما يسوءه كما في الأحاديث. فليحذر من يتجسس على عورات المسلمين ، ويحاول اكتشاف ما يخفونه منها فهو منهي عنه شرعاً ومستقبح طبعاً!.