قراءة الفاتحة وآية الكرسي والمعوذات صباحاً ومساءً. إخراج الصدقات وعدم صد السائلين ونهر المحتاجين. الحجامة لها نفع عظيم في إبطال السحر. أكل سبع تمرات من العجوة. وهناك من يلجأ لعلاج السحر بالسحر، وفي هذا شُبهة وحُرمانية. أَهَمّ عَلَامَات الْبَيْت الْمَحْسُود والمسحور وَمَا قَدْ يَحْدُثُ بِهِ مِنْ أُمُورِ لَا تُعْرَفُ أَنَّهَا مِنْ الْحَسَدِ وَالسِّحْر . . هَام جِدًّا . . لَا يَفُوتُك - لايت نيوز. طرق الوقاية من السحر
قراءة آيات التحصين. المداوة على ذكر الله وتوحيده وتنزيهه. الاستمرار على تلاوة سورة البقرة. قراءة سورة الكرسي يومياً. قراءة المعوذات وسورة الإخلاص والفلق والناس. قراءة آخر آيتين من سورة البقرة. اليقين والإيمان بالله.
- أَهَمّ عَلَامَات الْبَيْت الْمَحْسُود والمسحور وَمَا قَدْ يَحْدُثُ بِهِ مِنْ أُمُورِ لَا تُعْرَفُ أَنَّهَا مِنْ الْحَسَدِ وَالسِّحْر . . هَام جِدًّا . . لَا يَفُوتُك - لايت نيوز
- برنامج ومضات الحلقة 27 ( يذهبن السيئات ) د. محمد الجابي - YouTube
- إن الحسنات يذهبن السيئات - إسلام ويب - مركز الفتوى
- إن الحسنات يذهبن السيئات - ملتقى الخطباء
- إن الحسنات يذهبن السيئات
- إنّ الحسنات يُذهبن السيئات - فضيلة الشيخ .إبراهيم بن عبدالله الغيث - YouTube
أَهَمّ عَلَامَات الْبَيْت الْمَحْسُود والمسحور وَمَا قَدْ يَحْدُثُ بِهِ مِنْ أُمُورِ لَا تُعْرَفُ أَنَّهَا مِنْ الْحَسَدِ وَالسِّحْر . . هَام جِدًّا . . لَا يَفُوتُك - لايت نيوز
التغير المفاجئ من الصحة للمرض. العصبية والاندفاع في القول والفعل والندم على ذلك بعد فترة. التحول من الإيمان إلى الكفر. التغير في جو البيت النفسي مثل التحول من الحب إلى الكراهية. زيادة في بريق عين الفرد المسحور ونظره الدائم للأسفل لعدم قدرته على النظر لأحد، مع ملاحظة ضعف شخصيته. آلام أسفل الظهر وبالنسبة للمرأة قد تفاجئ بمشاكل مجهولة السبب في الرحم. التوقع لبعض الأمور قبل أن تحدث وتحدث بالفعل. الرغبة في الانتحار واقتراب الموت والاكتئاب الغير مبرر. إذا كان السحر في الطعام أو الشراب يلاحظ خروج رائحة كريهة من الفم مع عدم الإصابة بأي أمراض صحية. عند الاستماع إلى القرآن قد يصاب الشخص بتشنجات أو يبدأ في التثاؤب أو البكاء. الحلم بأحلام غريبة وخاصة الحلم بالقطط والزواحف، أو استماع الشخص لبعض الأصوات التي لا يسمعها غيره. ثقل الرأس والأرق وعدم القدرة على النوم. قلة وجود البركة في المنزل. قد يصاب الفرد بدون سبب بالإنسان وارتفاع حرارة الجسم مع مشاكل في الرؤية. الرغبة في ارتكاب المعاصي والذنوب. البقع الزرقاء على الجسم على الرغم من وجود أي مرض.
تسبب له فكرة الفراق ألم ونوبات عصبية ونفسية يستعصى علاجها. الاستجابة لمطالبه والتنازل عن الحقوق، والتضحية والعطاء الذي يشوبه نوع من الريبة والغرابة. ومن منظور آخر قد يكون السحر على نقيض ما ذكرنا، أي الإفراط في كراهية الطرف الآخر، وتحاشي النظر إليه، والاعتراض على آراءه وأفكاره، وذكر سيرة الفراق دائماً. كيف اعرف اني مسحور عن الزواج؟
قد يكون الإنسان مسحوراً عن الزواج، ويبرز ذلك في النقاط التالية:
التعطيل في مسألة الزواج، والتأخر في بلوغ المقاصد وقضاء الحوائج، وتقلب الأحوال دون أسباب واضحة. النفور عند الحديث عن الزواج، والرغبة في تغيير الموضوع، والميل نحو الانعزال والجلوس مع النفس. رفض عروض الزواج، وعدم النظر في وجه الخاطب، والحكم عليه دون التحدث معه. خلق المشاكل وافتعال الخلافات، وصعوبة الاستمتاع بالحياة. الشعور بالصداع وآلام شديدة أسفل الظهر. انخفاض الشهوة عند رؤية الطرف الآخر. عدم الارتياح عند الجلوس مع الشريك. قد يُبدي المسحور ردود فعل غريبة تجعل المقبل عليه يهم بالفرار. تحدث أي اضطرابات في الدورة الشهرية عند الإناث. كيف اعرف اني مسحور عن الحمل؟
الكآبة والأرق وضيق الصدر، ونفور المسحور من شريكه.
ومعنى الآية ـ التي تضمنت هذه القاعدة باختصار ـ: أن الله تعالى يخاطب نبيه صلى الله عليه وسلم ـ وهو خطاب للأمة كلها ـ بأن يقيموا الصلاة طرفي النهار، وساعاتٍ من الليل، ينصب فيها قدميه لله تعالى، ثم ذكر علّلَ هذا الأمر فقال: {إن الحسنات يذهبن السيئات} أي يمحونها ويكفرنها حتى كأنها لم تكن ـ على تفصيل سيأتي بعد قليل إن شاء الله ـ والإشارة بقوله: {ذلك ذكرى للذاكرين} إلى قوله: {فاستقم كما أمرت} وما بعده، وقيل: إلى القرآن، ذكرى للذاكرين: أي موعظة للمتعظين(1). أيها القراء الأفاضل: وكما أن هذه القاعدة صرحت بهذا المعنى، وهو إذهاب الحسنات للسيئات، فقد جاء في السنة ما يوافق هذا اللفظ تقريباً، كما في الحديث الذي رواه الترمذي وحسنّه(2) من حديث أبي ذر رضي الله عنه قال: قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم: "اتق الله حيثما كنت، وأتبع السيئة الحسنة تمحها، وخالق الناس بخلق حسن" (3). أيها الإخوة المؤمنون: إذا تبين معنى هذه القاعدة بإجمال، فليعلم أن إذهاب السيّئات يشمل أمرين: 1 ـ إذهاب وقوعها، وحبها في النفس، وكرهها، بحيث يصير انسياق النّفس إلى ترك السيّئات سَهْلاً وهيّناً كقوله تعالى: { وَلَكِنَّ اللَّهَ حَبَّبَ إِلَيْكُمُ الْإِيمَانَ وَزَيَّنَهُ فِي قُلُوبِكُمْ وَكَرَّهَ إِلَيْكُمُ الْكُفْرَ وَالْفُسُوقَ وَالْعِصْيَانَ} [الحجرات: 7] ويكون هذا من خصائص الحسنات كلّها.
برنامج ومضات الحلقة 27 ( يذهبن السيئات ) د. محمد الجابي - Youtube
إن الحسنات يذهبن السيئات
قد يجد الداعية إلى الله صعوبة في إصلاح بعض المنكرات الظاهرة التي يتمسك بها كثير من الناس، نظراً لتمكن هواها في النفوس بما يجعل أمر تركها عسيراً، فيحدث هذا وهناً في قلب المصلح، ويضعفه عن مواصلة طريق الإصلاح، نظراً لما يراه من شدة تمسكٍ ببعض المعاصي التي نصح فيها كثيراً، ولم يجد لذلك أثراً. الذي يجب مراعاته هنا هو أهمية الحث على الطاعات والمندوبات، والتحفيز نحو تكثير الحسنات، فمن لم تقو نفسه على ترك بعض السيئات من الأقوال والأفعال، فيجب أن يحفز لأن يكثر من الطاعات ويزداد من الحسنات، فالطاعات سبب لتكفير السيئات، كما قال ربنا جل في علاه(إن الحسنات يذهبن السيئات)، وجاء في وصية نبينا صلى الله عليه وسلم: (واتبع الحسنة السيئة تمحها)، كما أن للطاعة بركة على صاحبه، وقد تكون سبباً لترك ما تعود عليه من بعض المعاصي. إن هذا ليس تهويناً من واجب الاستمرار في النصح والنهي عن المنكر، وإنما أن نلفت أعيننا إلى طريق عظيم النفع في تهذيب النفوس، وإصلاح المجتمعات، وهو إشاعة المعروف بينهم، وتعويدهم على الطاعة، وهو طريق سهل ميسور، سريع الثمرة، ويقبل عليها الناس، وما فتح إنسان للناس باب خير أو دلهم على مجال نفع إلا وعجب من عظيم استجابتهم، ولا عجب، فمادة الخير عميقة في نفوس الناس، وسيظهر أثر ذلك سريعاً مع كل المشاريع والبرامج النافعة.
إن الحسنات يذهبن السيئات - إسلام ويب - مركز الفتوى
ﵟ وَأَقِمِ الصَّلَاةَ طَرَفَيِ النَّهَارِ وَزُلَفًا مِنَ اللَّيْلِ ۚ إِنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّيِّئَاتِ ۚ ذَٰلِكَ ذِكْرَىٰ لِلذَّاكِرِينَ ﱱ ﵞ
سورة هود
وأقم - أيها الرسول - الصلاة على أحسن وجه في طرفي النهار وهما أول النهار وآخره، وأقمها في ساعات من الليل، إن الأعمال الصالحات تمحو صغائر الذنوب، ذلك المذكور موعظة للمتعظين، وعبرة للمعتبرين. المزيد
ﵟ وَالَّذِينَ صَبَرُوا ابْتِغَاءَ وَجْهِ رَبِّهِمْ وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَأَنْفَقُوا مِمَّا رَزَقْنَاهُمْ سِرًّا وَعَلَانِيَةً وَيَدْرَءُونَ بِالْحَسَنَةِ السَّيِّئَةَ أُولَٰئِكَ لَهُمْ عُقْبَى الدَّارِ ﰕ ﵞ
سورة الرعد
وهم الذين صبروا على طاعة الله، وعلى ما قدره الله عليهم مما يسر أو يسوء، وصبروا عن معصيته طلبًا لمرضاة الله، وأدوا الصلاة على أكمل وجه، وبذلوا مما أعطيناهم من الأموال الحقوق الواجبة، وبذلوا منها تطوعًا خفية للبعد عن الرياء، وجهرًا ليتأسَّى بهم غيرهم، ويدفعون سوء من أساء إليهم بالإحسان إليه، أولئك المتصفون بهذه الصفات لهم العاقبة المحمودة يوم القيامة. ﵟ ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ السَّيِّئَةَ ۚ نَحْنُ أَعْلَمُ بِمَا يَصِفُونَ ﱟ ﵞ
سورة المؤمنون
ادفع - أيها الرسول - من يسيء إليك بالخصلة التي هي أحسن؛ بأن تصفح عنه، وتصبر على أذاه، نحن أعلم بما يصفون من الشرك والتكذيب، وبما يصفونك به مما لا يليق بك كالسحر والجنون.
إن الحسنات يذهبن السيئات - ملتقى الخطباء
2 ـ ويشمل أيضاً محو إثمها إذا وقعت، ويكون هذا من خصائص الحسنات كلّها، فضلاً من الله على عباده الصالحين"(4).
إن الحسنات يذهبن السيئات
ويجب أن يُعلم: أنَّ الإصرار على المعاصي - ولاسيَّما الكبائر - سببٌ لسوء الخاتمة. إن الحسنات يذهبن السيئات. روى أحمد في مسنده عن أبي هُريرة - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((إنَّ المؤمن إذا أذنبَ، كانت نكتةٌ سوداء في قلبِه، فإن تاب ونزَع واستغفر، صُقِل قلبه، وإن زاد زادت حتَّى يعلو قلبَه ذاك الرَّين، الذي ذكر الله - عزَّ وجلَّ - في القرآن؛ { كَلاَّ بَلْ رَانَ عَلَى قُلُوبِهِمْ مَا كَانُوا يَكْسِبُونَ} [المطففين: 14]؛ قال الشيخ شعيب الأرناؤوط: إسناده قوي. وقال بعض السلف: المعاصي بريد الكفْر، كما أنَّ الحمَّى بريد الموت. وفي مسند أحْمد أيضًا عن عبدالله بن عمرو بن العاص - رضي الله عنْهما - عن النَّبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - أنَّه قال وهو على المنبر: ((ارْحموا تُرْحموا، واغفروا يَغْفِر الله لكم، ويْل لأقماع القول، ويْل للمصرِّين الذين يصرُّون على ما فعلوا وهم يعلمون))؛ قال الشيخ شعيب الأرناؤوط: إسناده حسن. قال المناوي في فيض القدير: "أي شدَّة هلكة لِمن لا يعي أوامر الشَّرع ولم يتأدَّب بآدابه، والأقْماع - بفتح الهمزة -: جمع قِمع - بكسر القاف، وفتح الميم وتسكَّن -: الإناء الذي يُجعل في رأس الظرف ليملأ بالمائع، شبَّه استماع الذين يستمعون القول ولا يعُونه ولا يعملون به بالأقماع التي لا تعي شيئا ممَّا يفرغ فيها، فكأنَّه يمرُّ عليْها مُجتازًا كما يمرُّ الشَّراب في القِمع، كذلك قال الزمخشري: من المجاز ويل لأقْماع القول، وهم الذين يستمعون ولا يعون".
إنّ الحسنات يُذهبن السيئات - فضيلة الشيخ .إبراهيم بن عبدالله الغيث - Youtube
(9) البخاري (3283) ، ومسلم (2766). (10) تفسير ابن أبي حاتم (8/279).
فقال: سمعته يقول: "إنَّ الله يدني المؤمن، فيضع عليه كَنَفَه ويَسْتُرُه، فيقول: أتعرف ذنب كذا، أتعرف ذنب كذا؟! فيقول: نعم أي ربِّ، حتَّى إذا قرَّره بذنوبه، ورأى في نفسه أنَّه هلك، قال الله له: سترتُها عليك في الدنيا، وأنا أغفرها لك اليوم". متَّفق عليه. الوقفة الثامنة: رحمة الله وفضله على عباده حين جعل الحسنات -وما أكثرها وأيسرها- سببًا لإذهاب السيئات ومحوها، فاسمع يا مَن استكثر ذنوبَه، واستثقلَ معاصيه، اسمع لنداء الملك الكريم الغنيّ يناديك فيقول: "يا ابنَ آدم: لو بلغت ذنوبُك عنانَ السَّماء، ثمَّ استغفرْتَني غفرت لك ولا أبالي". ذنبٌ تكاد السموات يتفطَّرن منه وتنشقّ الأرض وتخرّ الجبال هدًّا، حينما زعم النَّصارى أنَّ عيسى ابن الله، ومع ذلك يناديهم ربهم، ويحضهم على التوبة، ويعدهم بالمغفرة فيقول: (أَفَلاَ يَتُوبُونَ إِلَى اللَّهِ وَيَسْتَغْفِرُونَهُ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ) [المائدة: 74]. بارك الله لي ولكم في القرآن العظيم...
الخطبة الثانية:
أما بعد:
فيا إخوة الإيمان: ومن الوقفات في هذه القصة: أن النبي -صلى الله عليه وسلم- لم يعاتب الصحابي على خطئه ولم يعنفه على الماضي، وإنما فتح له باب التفاؤل، وأرشده إلى طريق المستقبل، وهذا أسلوب نبوي تكرر في وقائع عدة، أن يفتح للحيارى أبواب الأمل، ويعزز لديهم روح التفاؤل، فما أضيق العيش لولا فسحة الأمل!!