الصاحب بن عباد
معلومات شخصية
تاريخ الميلاد
945
الوفاة
مارس 30, 995 مدينة الري [1]
مواطنة
بويهيون
الديانة
الإسلام شيعة اثنا عشرية
الحياة العملية
تعلم لدى
ابن فارس
المهنة
عالم ، وشاعر ، وفقيه لغوي ، ومتكلم [لغات أخرى] ، ووزير [1] ، وكاتب [1]
اللغات
الفارسية [1] ، والعربية [1]
تعديل مصدري - تعديل
أبو القاسم إسماعيل بن عباد بن عباس بن عباد بن أحمد بن إدريس القزويني، الطالقاني، الاصفهاني، المعروف بالصاحب بن عباد و"كافي الكفاة"، كان من كبار علماء وأدباء الشيعة الإمامية الإثني عشرية ، مشاركا في مختلف العلوم كالحكمة والطب والمنطق، وكان محدثاً ثقة، شاعراً مبدعا، وأحد أعيان العصر البويهي. كان وزيراً، ومن نوادر الوزراء الذين غلب عليهم العلم والأدب. مولده [ عدل]
ولد باصطخر ، وقيل بالطالقان في السادس عشر من ذي القعدة سنة 326 هـ ، وقيل سنة 324 هـ ، وكان أصله من شيراز ، وقيل من الري [ ؟] ، وقيل من أصفهان. حياته [ عدل]
استكتبه ابن العميد ، ثم استوزره الملك مؤيد الدولة بن بويه البويهي، ثم فخر الدولة شاهنشاه البويهي. تصدر للوزارة بعد ابن العميد سنة 367 هـ. من أساتذته [ عدل]
حدث وأخذ الأدب عن جماعة أمثال: عبد الله بن جعفر بن فارس ، وأحمد بن كامل بن شجرة ، وابن العميد وغيرهم.
- الصاحب بن عبّاد | صحيفة الخليج
- مجلة الرسالة/العدد 759/حول رسائل الصاحب بن عباد واعتزاله - ويكي مصدر
- الصاحب بن عباد – أكاديمية مكاوي للتدريب اللغوي – | النحو القرآني إعراب القرآن | اللغة العربية | النحو التطبيقي
- والصبح اذا تنفس تفسير حلم
- والصبح اذا تنفس تفسير سورة
- والصبح اذا تنفس تفسير سوره
الصاحب بن عبّاد | صحيفة الخليج
الصاحب بن عباد's Followers (3)
إسماعيل بن عباد بن عباس بن عباد بن أحمد بن إدريس، المعروف بالصاحب بن عباد كان وزيرا لمؤيد الدولة ابن بويه الديلمي ثم أخوه فخر الدولة. ولقب بالصاحب لصحبته مؤيد الدولة من صباه
Is this you? Let us know. If not, help out and invite الصاحب to Goodreads.
مجلة الرسالة/العدد 759/حول رسائل الصاحب بن عباد واعتزاله - ويكي مصدر
أنت هنا » » الصاحب بن عباد
حياة الكاتب الصاحب بن عباد
تاريخ الميلاد: 326 هـ تاريخ الوفاة: 385 هـ
هو أبو القاسم إسماعيل بن عباد بن عباس بن عباد بن أحمد بن إدريس القزويني، الطالقاني، الاصفهاني، المعروف بالصاحب وكافي الكفاة من مفاخر علماء وأدباء الشيعة الإمامية الإثني عشرية، مشارك في مختلف العلوم كالحكمة والطب والمنطق، وكان محدثاً ثقة، شاعراً مبدعا، وأحد أعيان العصر البويهي. كان وزيراً، ومن نوادر الوزراء الذين غلب عليهم العلم والأدب. ولد باصطخر، وقيل بالطالقان في السادس عشر من ذي القعدة سنة 326 هـ، وقيل سنة 324 هـ، وكان أصله من شيراز، وقيل من الري، وقيل من اصفهان. استكتبه ابن العميد، ثم استوزره الملك مؤيد الدولة بن بويه البويهي، ثم فخر الدولة شاهنشاه البويهي. تصدر للوزارة بعد ابن العميد سنة 367 هـ. تعلم وتتلمذ وأخذ الأدب عن جماعة أمثال: عبد الله بن جعفر بن فارس، وأحمد بن كامل بن شجرة، وابن العميد وغيرهم. كان أحد كُتّاب الدواوين الأربع، وكان فصيحاً، سريع البديهة، كثير المحفوظات، متكلماً، محققاً، نحوياً، لغويا، ولجلالة قدرهِ وعظيم شأنه مدحه خمسمائة شاعر، ولأجله ألف الثعالبي كتاب يتيمة الدهر، وابن بابويه كتاب عيون أخبار الرضا.
الصاحب بن عباد – أكاديمية مكاوي للتدريب اللغوي – | النحو القرآني إعراب القرآن | اللغة العربية | النحو التطبيقي
هذا إلى أن فخر الدولة - كما يجب أن يعلم - كان يعرف خطر وزيره في دولته، وحاجته إليه في تدبيرها بل فضله عليه إذ جعله هو وأعوانه على أملاك أخيه مؤيد الدولة في أصفهان بعد موته سنة 373 هـ (984م) وأضاف إليها غيرها من حصون المتمردين عليها، وكانت كلمته فوق كلمة ملكه في دولته ولم يكن ينزل عن جلاله وكبريائه وحشمته معه. ومن هذا العرض الموجز تنكشف علاقة ملوك البويهية الذين عاصرهم الصاحب جميعا بالاعتزال والمعتزلة، وليس فيه من قريب ولا بعيد أية دلالة على تحيز من الدولة أيام الصاحب إلى الاعتزال فضلا عن اعتناقه. ومن هنا يتضح لنا أن لا موضع للسؤال الذي سأله المحققان الفاضلان كما نقله عنهما الدكتور عزام بك الأهواني في استدراكه عليهما فقال (... فقال ولكن الدكتور عزام بك والدكتور ضيف لا يطمئنان إلى أن الاعتزال (أكان من عمله هو (الصاحب) أم من عمل الدولة، فقد كان عضد الدولة يذهب فيما يظهر إلى الاعتزال. بل أن هذا السؤال الذي ترك المحققان الجواب عنه دون مبرر يتضح من وضعه على هذا النحو انه محاولة للإفلات من القضاء بحكم مع هذه المقدمات الواضحة، وهذه المحاولة لم تحل الإشكال الأصيل بل خلقت إشكالا آخر لم يكن داع لخلقه، وأقحمته في غير موضعه ثم تركته دون حل كما تركت سابقه وأثارت شكا لا موضع له ولا حاجة إليه وكان حل الإشكالين ميسورا.
التذكرة. التعليل. الأنوار. رسالة الابانة عن مذهب أهل العدل. في الطب. في الطب(أيضاً). رسالة في فضل سيدنا عبد العظيم الحسني(المدفون بالري). كتاب السفينة. كتاب مفرد في ترجمة الشافعي محمد أدريس إمام الشافعية(14).
ولد إسماعيل بن عباد سنة 326ه في بلد يسمى الطالقان، يقع بين قزوين وأبهر، وقد تحدر من بيت معروف بالعلم والفضل، وابن عباد أحد المتفوقين في العلوم كافة في عصره، وكانت الطالقان من البلدان المشهورة بالأدباء والعلماء، وهذا ما هيأ للشاب النابه اسماعيل بن عباد أن ينشأ في المغرس الطيب بين أهله وأهل بلده من العلماء الطيبين.
أي: ليست المشيئة موكولةً إليكم، فمن شاء اهتدى، ومن شاء ضلّ، بل ذلك كلّه تابعٌ لمشيئة اللّه عزّ وجلّ ربّ العالمين. قال سفيان الثّوريّ، عن سعيد بن عبد العزيز، عن سليمان بن موسى: لمّا نزلت هذه الآية: {لمن شاء منكم أن يستقيم}. قال أبو جهلٍ: الأمر إلينا إن شئنا استقمنا، وإن شئنا لم نستقم. فأنزل اللّه: {وما تشاؤون إلاّ أن يشاء اللّه ربّ العالمين}. والصبح اذا تنفس تفسير سورة. آخر تفسير سورة التّكوير، وللّه الحمد والمنّة). [تفسير القرآن العظيم: 8/336-340]
والصبح اذا تنفس تفسير حلم
فالصبح أصبح كائنا يتنفس ولكن ماهو هذا التنفس. وضوء النهار إذا أقبل وتبين. إنه لقول رسول كريم قصة أبي.
يعني محمّداً صلّى اللّه عليه وسلّم. وقوله تعالى: {ولقد رآه بالأفق المبين}. يعني: ولقد رأى محمّدٌ جبريل الذي يأتيه بالرّسالة عن اللّه عزّ وجلّ على الصورة التي خلقه اللّه عليها، له ستّمائة جناحٍ، {بالأفق المبين}. أي: البيّن، وهي الرّؤية الأولى الّتي كانت بالبطحاء وهي المذكورة في قوله: {علّمه شديد القوى ذو مرّةٍ فاستوى وهو بالأفق الأعلى ثمّ دنا فتدلّى فكان قاب قوسين أو أدنى فأوحى إلى عبده ما أوحى}. كما تقدّم تفسير ذلك وتقريره، والدّليل عليه أنّ المراد بذلك جبريل عليه السّلام، والظّاهر واللّه أعلم أنّ هذه السّورة نزلت قبل ليلة الإسراء؛ لأنّه لم يذكر فيها إلاّ هذه الرّؤية وهي الأولى. وأمّا الثّانية وهي المذكورة في قوله: {ولقد رآه نزلةً أخرى عند سدرة المنتهى عندها جنّة المأوى إذ يغشى السّدرة ما يغشى}. والصبح اذا تنفس تفسير حلم. فتلك إنّما ذكرت في سورة (النّجم) وقد نزلت بعد (الإسراء). وقوله: (وما هو على الغيب بظنينٍ) أي: وما محمّدٌ على ما أنزله اللّه إليه بظنينٍ، أي: بمتّهمٍ، ومنهم من قرأ ذلك بالضّاد، أي: ببخيلٍ، بل يبذله لكلّ أحدٍ، قال سفيان بن عيينة: (ظنينٌ) و(ضنينٌ) سواءٌ، أي: ما هو بكاذبٍ، وما هو بفاجرٍ، والظّنين: المتّهم، والضّنين: البخيل.
والصبح اذا تنفس تفسير سورة
هذا حين أدبر حسنٌ، وقد اختار ابن جريرٍ أنّ المراد بقوله: {إذا عسعس}: إذا أدبر، قال: لقوله: {والصّبح إذا تنفس}. أي: أضاء. واستشهد بقول الشّاعر أيضاً: حتّى إذا الصّبح لها تنفّسا = وانجاب عنها ليلها وعسعسا أي: أدبر، وعندي أنّ المراد بقوله: {عسعس}. إذا أقبل، وإن كان يصحّ استعماله في الإدبار أيضاً، لكنّ الإقبال ههنا أنسب كأنّه أقسم تعالى باللّيل وظلامه إذا أقبل، وبالفجر وضيائه إذا أشرق كما قال: {واللّيل إذا يغشى والنّهار إذا تجلّى}. وقال: {والضّحى واللّيل إذا سجى}. وقال: {فالق الإصباح وجاعل اللّيل سكناً}. وغير ذلك من الآيات. وقال كثيرٌ من علماء الأصول: إنّ لفظة: {عسعس}. تستعمل في الإقبال والإدبار على وجه الاشتراك فعلى هذا يصحّ أن يراد كلٌّ منهما.. تفسير الميزان - السيد الطباطبائي - ج ٢٠ - الصفحة ٢١٧. واللّه أعلم. قال ابن جريرٍ: وكان بعض أهل المعرفة بكلام العرب يزعم أنّ {عسعس}: دنا من أوّله وأظلم، وقال الفرّاء: كان أبو البلاد النّحويّ ينشد بيتاً: عسعس حتّى لو يشاء ادّنا = كان له من ضوئه مقبس يريد: لو يشاء إذ دنا. أدغم الذّال في الدّال، وقال الفرّاء: وكانوا يرون أنّ هذا البيت مصنوعٌ. وقوله: {والصّبح إذا تنفّس}. قال الضّحّاك: إذا طلع. وقال قتادة: إذا أضاء وأقبل.
إنه الأنسام العليلة التي تهب بين الفينة والفينة رقيقة حالمة.. تثلج الصدور وتفعم النفوس قوة ونشاطاً، وتملا الأرواح حيوية وإقداماً..
إنها الروح الحية التي تملأ الكون وتسهم في تفتح الزهور وتغريد الطيور وحركة النور وإيقاظ البشر من كل صنف ولون. معنى قوله تعالى: {فلا أقسم بالخنس} إلى قوله: {والصبح إذا تنفس} | الموقع الرسمي لمعالي الشيخ عبد الكريم بن عبد الله الخضير - حفظه الله تعالى -. إنها الحركة التي تدب في جميع الكائنات.. إنها انبثاق النفوس من سباتها.. إنها روح العمل وانطلاق الخلق في أوقيانوس الحياة. ليس في مقدور أي إنسان أن يصف مظاهر الصبح بمثل ما وصفه الله عز وجل في كتابه الكريم..
حسبنا أن نردد عند كل صباح (والصبح إذا تنفس)..
أما إذا خمدت الحركة وتداعت نبضات النور إلى الديجور فلنتذكر قوله تعالى:(والليل إذا سجى)، ولنخلد إلى الراحة والسكون بعد يوم حافل بمظاهر الحياة والعمل والأمل والنماء..
والصبح اذا تنفس تفسير سوره
قوله: ﴿وَالصُّبْحِ إِذَا تَنَفَّسَ﴾
أي امتد ضوؤه. ويقال: تنفس النهار؛ إذا امتد بطوله، ومعنى التنفس: (خروج النسيم من الجوف [[لم أعثر على مصدر لقوله. ]]. قال ابن عباس [[لم أعثر على مصدر لقوله. ]]، والمفسرون [[وبمعنى هذا القول ذهب قتادة، وعلي بن أبي طالب، وسعيد بن جبير، والضحاك. انظر: "جامع البيان" 30/ 79، "النكت والعيون" 6/ 217، "زاد المسير" 8/ 192. وإلى هذا ذهب السمرقندي في: "بحر العلوم" 3/ 453، والقرطبي في: "الجامع لأحكام القرآن" 19/ 238. ]]: يريد طلوع الفجر إذا أضاء ثم زاد واستعرض في السماء. قال الفراء: إذا ارتفع النهار فهو تنفس الصبح) [["معاني القرآن" 3/ 242 بنصه. ]] [[ما بين القوسين ساقط من (أ). ]]. (وقال الزجاج: تنفس) [[ما بين القوسين ساقط من (أ). ]]:إذا امتد حتى يصير نهارًا بينًا [["معاني القرآن وإعرابه" 5/ 292 بنصه. ]]. القران الكريم |وَالصُّبْحِ إِذَا أَسْفَرَ. وأنشد (أبو عبيدة) [[ما بين القوسين ساقط من (أ). ]] لعلقمة بن قرط:
حتى إذا الصبحُ لها تَنَفَّسا... وانجاب عنها ليلُها فَعَسْعَسا [[علقمة بن قرط: هو تحريف عن علقة، وهو راجز إسلامي من بني تميم من بني عبد مناف من الرباب. انظر: "الاشتقاق" لابن دريد: 186. ]] [[ورد البيت في: "جامع البيان" 30/ 79، "المحرر الوجيز" 5/ 444، "الجامع لأحكام القرآن" 19/ 236، "تفسير القرآن العظيم" 4/ 511.
تفسير ابن كثير
قالَ إِسْمَاعِيلُ بْنُ عُمَرَ بْنِ كَثِيرٍ القُرَشِيُّ (ت: 774 هـ): (روى مسلمٌ في صحيحه والنّسائيّ في تفسيره عند هذه الآية، من حديث مسعر بن كدامٍ، عن الوليد بن سريعٍ، عن عمرو بن حريثٍ قال: صلّيت خلف النّبيّ صلّى اللّه عليه وسلّم الصّبح فسمعته يقرأ: {فلا أقسم بالخنّس الجوار الكنّس واللّيل إذا عسعس والصّبح إذا تنفّس}. ورواه النّسائيّ عن بندارٍ، عن غندرٍ، عن شعبة، عن الحجّاج بن عاصمٍ، عن أبي الأسود، عن عمرو بن حريثٍ به نحوه، قال ابن أبي حاتمٍ وابن جريرٍ من طريق الثّوريّ، عن أبي إسحاق، عن رجلٍ من مرادٍ، عن عليٍّ: {فلا أقسم بالخنّس}. قال: هي النّجوم تخنس بالنّهار وتظهر باللّيل. وقال ابن جريرٍ: حدّثنا ابن المثنّى، حدّثنا محمّد بن جعفرٍ قال: حدّثنا شعبة، عن سماك بن حربٍ: سمعت خالد بن عرعرة سمعت عليًّا وسئل عن: {لا أقسم بالخنّس الجوار الكنّس}. فقال: هي النّجوم تخنس بالنّهار وتكنس باللّيل. وحدّثنا أبو كريبٍ: حدّثنا وكيعٌ، عن إسرائيل، عن سماكٍ، عن خالدٍ، عن عليٍّ قال: هي النّجوم. والصبح اذا تنفس تفسير سوره. وهذا إسنادٌ جيّدٌ صحيحٌ إلى خالد بن عرعرة، وهو السّهميّ الكوفيّ. قال أبو حاتمٍ الرّازيّ: روى عن عليٍّ، وروى عنه سماكٌ والقاسم بن عوفٍ الشّيبانيّ، ولم يذكر فيه جرحاً ولا تعديلاً، فاللّه أعلم.