علق الإعلامي أسامة كمال في حلقة اليوم من برنامج "مع أسامة كمال" علي الرسائل من بعض الإثيوبيين التي تهاجم مصر بسد أزمة سد النهضة، قائلا: "طبعا الرسائل اللي خارجة من اثيوبيا بتتكلم عن الاثيوبيين لو الحرب مع مصر قامت هيموتوا في المعركة عشان يدفنوا الدعايات المصرية عن حقها التاريخي وبالحرب هنعرف مين هياخد المية في الآخر". نرشح لك: تشجيعا على السياحة.. الوزير الغريب: نحن دعاة وحدة ولسنا دعاة حرب. تصنيع كمامات من أوراق البردي
وأشار كمال قائلا: "الردود كانت قليلة جدا من جانبنا هنا، والشخص الوحيد اللي شفته بيحاول بعقل يرد كان عادل عدوي الشاب المصري اللي كان عايش في واشنطن ورجع مصر كباحث في الشئون الدولية خلليني أحاول أنا أبعت رسالة للعالم والشعب الإثيوبي من خلال برنامجي هنا". ووجه الإعلامي أسامة كمال رسالة للمواطنين الإثيوبيين باللغة الانجليزي قائلا: "هذه رسالة مختصرة من مواطن مصري للمواطنين الاثيوبيين والعالم، مصر لم تتحدث في أي وقت من الأوقات عن حرب مع اثيوبيا بسبب المياه أو نهر النيل ولكن النيل مسألة حياة أو موت بالنسبة للمصريين، حياتنا وموتنا نحن وليس حياتكم وموتكم انتم". وأضاف: "لم نقل لكم أبدا ألا تبنوا السد ولم نقل لا تملأوا السد، ولكننا نطالبكم فقط بفعل الشئ الصحيح فيما يتعلق بمدة الملء، نوعية الحديث الذي يخرج من اثيوبيا اليوم لا يمثل طبيعة شعبكم ولي فيه أصدقاء كثر، عندما يتحدث البعض عن الحرب، يجب أن يرد عليهم الآخرون: احذروا ما تتمنونه، نحن لسنا دعاة حرب، ولكننا نسعى نحو الحياة لنا والتنمية لكم وهي أيضاً حق في الحياة".
- الوزير الغريب: نحن دعاة وحدة ولسنا دعاة حرب
- موقع حراج
الوزير الغريب: نحن دعاة وحدة ولسنا دعاة حرب
رفيق إبراهيم
قبل أيام ضرب زلزال بقوة حوالي سبع درجات مدينة أزمير التركية، وكان هناك أعداد من القتلى ومئات من الجرحى بالإضافة إلى خسائر مادية كبيرة. إن ما دفعني للكتابة حول الموضوع تلك الرسالة التي وجهها القائد العام لقوات سوريا الديمقراطية مظلوم عبدي، وتقديمه العزاء لأسر الضحايا والتمنيات بالشفاء للجرحى، واجتياز تركيا لهذه الأيام العصيبة. إن دل ذلك على شيء فإنما يدل على روح المسؤولية والأخلاق الفاضلة والعالية والصفات الحميدة التي يتمتع بها هذا الإنسان النبيل، الذي يحمل كل معاني الإنسانية، الرسالة تحمل الكثير من المعاني التي لا تعد ولا تحصى. فبينما تهدد تركيا ورئيسها الطاغية أردوغان باجتياح شمال وشرق سوريا، وضرب الأمن والاستقرار فيها وخلق الفتن بين شعوبها، وهي تحتل عدداً من مدنها، كان الرد المثالي من القائد العام لقوات سوريا الديمقراطية مظلوم عبدي، ليقول: إن أيادينا ممدودة للسلام ونحن لسنا دعاة حرب كما تدعون، بل دعاة سلام، دعاة الحلول السياسية لجميع المشاكل العالقة، وأبوابنا مشرعة لمن يريد السلام الحقيقي، للحفاظ على الأمن والاستقرار وعلى دماء شعوب المنطقة. الرسالة تقول للنظام التركي الفاشي كفاكم قتلاً وتدميراً وحروباً أوقدتموها في الكثير من بلدان العالم، كفاكم اللعب بمصير الشعوب ودمائها التي تسفك كل يوم من أجل تحقيق أحلامكم المريضة.
والأجدى لإيران أن تشارك في هذا التوجه بدلا مما تسميه بتصدير الثورة
ختم شمعي بالاسم 🕯 أو شعار متجرك - YouTube
موقع حراج
مؤسسة موقع حراج للتسويق الإلكتروني [AIV]{version}, {date}[/AIV]
إعلانات مشابهة