مؤسسة موقع حراج للتسويق الإلكتروني [AIV]{version}, {date}[/AIV]
علك اللبان العماني لكرة القدم
وتشير بعض المصادر إلى أن اللبان استخدم في بخور عرش النبي سليمان، وتذكر المصادر أيضاً أن الإمبراطور (نيرون) أحرق في وفاة زوجته ما يعادل محصول جنوب الجزيرة العربية من اللبان، ومن الثابت إلى اليوم وجود هذا البخور في الفاتيكان، في روما. للبان الذكر أو اللبان الشحري (نسبة إلى بلاد الشحر) أوالكندر أو اللُّبَّان (من المصدر لبن بمعنى لبن الشجر وصمغه
وربما من اليونانية[1] λίβανος) ويعرف علمياً باسم (باللاتينية: Boswellia Carterii)
ضرب من صمغ الشجر اللبان يمضغ ويستخدم كبخور أحيانا ويحدث رائحة زكية وكذلك له استخدامات عديدة في وصفات الطب الشعبي. علك اللبان العماني لكرة القدم. للبان أنواع عديدة يتم استخراجه مرتين أو ثلاثاً سنويا من شجرة الکُندُر أو شجرة اللبان أو اللبنى،
يتم استخراج أجود أنواع اللبان عالميا من أشجار اللبان من عمان حيث يعرف هذا اللبان باسم اللبان العماني، يليها بالجود اللبان اليمني، إلا أن شجرة اللبان تنتشر في
بقية أجزاء شبه الجزيرة العربية
وشمال الصومال
وأثيوبيا. وقد كانت تعتمد على تجارة اللبان حضارات قديمة في اليمن مثل مملكة معين. ويذكران استخراج اللبان من شجرة الكندر
يؤثر على خصوبة بذورها حيث تتدني نسبة خصوبة بذور شجرة الكندر التي يتم استخراج اللبان منها إلى 18% في حين يرتفع لدى الأشجار التي لم يتم استخراج اللبان منها إلى 80%.
يعمل على تعزيز المناعة والقدرة على مجابهة الأمراض المختلفة. له فائدة كبيرة للجسم بوجه عام وبصحة أجهزة الجسم سواء الهضمي أو التنفسي أو المناعي حيث يجعلها تعمل بدقة ونظام. هو علاج سحري للسمنة حيث أن مكوناته تساعد على ذلك عن طريق التخلص من الدهون الزائدة عن طريق العرق والتبول. يستخدم زيت اللبان العماني كمادة مضافة للأدوية لفائدته لصحة الإنسان حيث عرف قديمًا بأنه علاج للأمراض بديلًا عن الأدوية الكيميائية، ويستعمل كبخور. يعمل على إنشاء حالة من التخدير العامة ويعمل على تنظيم عمل الجهاز العصبي وإرتخاء الأعصاب. عند استخلاصه يتم إضافته في المساحيق والمعطرات أي أنه يستخدم في الخدمات المنزلية لرائحته العطرة. يعمل زيت اللبان كعلاج لتسكين الصداع. علك اللبان العماني مقابل. يعمل كمنظم لعمل الجهاز البولي ويخلصه من الميكروبات ومدر جيد للبول. يحسن صحة البشرة يعد دوره الرئيسي أنه يقوم ببناء الخلايا. يعالج الزيت الخاص به البشرة الحساسة وما يحدث لها من ظهور هالات سوداء تحت العين أو التجاعيد وكذلك يعالج حب الشباب وأثاره وندباته والألام التي تشعر بها من خلاله وايضا البقع الداكنة والمزعجة التي تظهر على البشرة. يقوم بتخليص الجسم من علامات الشيخوخة والعجز التي تظهر عند الجنسين من تمدد وظهور علامات بيضاء وتجاعيد وقلة إفراز مادة الكولاجين بالجسم.
راكان بن حثلين. راكان بن حثلين [1] 1230هـ الموافق 1814م أمير وشاعر وفارس قبيلة العجمان. هو راكان بن فلاح بن مانع بن حثلين العجمي أمير وفارس قبيلة العجمان. عندما قتل فلاح بن حثلين (والد راكان) عام 1262هـ الموافق عام 1845م، خلفه اخوه الشيخ حزام بن حثلين (عم راكان بن فلاح بن حثلين). وبعد أن امضى الشيخ حزام بن حثلين حوالي خمسة عشرة عاماً زعيماً لقبيلة العجمان، تنازل عن زعامته لابن اخيه الشيخ راكان بن فلاح بن حثلين، في عام 1276هـ الموافق عام 1859م، بسبب كبر سنه.
فلاح بن راكان بن حثلين
والده الشيخ فلاح بن حثلين الذي قُتل عام 1845م ، ثم خلفه أخيه الشيخ حزام بن حثلين في زعامة قبيلة العجمان ، وعقب أن أمضى الشيخ حزام زعامة القبيلة على مدار خمسة عشر عامًا ، تنازل عن زعامته لابن أخيه الشيخ راكان بن فلاح بن حثلين بحلول عام 1859م نظرًا لكِبر سنه ، وكان عُمر الشيخ راكان بن حثلين أثناء تولّيه زعامة القبيلة آنذاك 46 عامًا. قصة الأسر:
كانت الإحساء في الفترة التي تولى فيها الشيخ راكان زعامة قبيلته ، تحت الحكم العثماني فيما عرف باسم السنجق العثماني ، وكانت الدولة العثمانية آنذاك تقوم بدفع الأموال بصفة دورية كل عام ، من بيت مال المسلمين إلى بعض القبائل فيما يُعرف بالخريجة ، وكانت إحدى تلك القبائل هي قبيلة عجمان الواقعة تحت زعامة الشيخ راكان ، وكان الهدف من تلك الأموال المدفوعة للقبائل هو أن تضمن الدولة العثمانية الأمان لقوافلها عند المرور بتلك القبائل ، خاصة الواقعة منها على الطرق الرئيسة الموصّلة للدولة العثمانية. وكانت قبيلة عجمان إحدى تلك القبائل الواقعة على امتداد شبه الجزيرة العربية ، ومن عادة أهلها أن يقوموا بالارتحال في فصل الشتاء لرعاية ماشيتهم ، ثم يعودوا إلى موطنهم الأصلي بحلول فصل الصيف من أجل المياه.
راكان بن ضيدان بن حثلين
قبيلة العجمان
وهي واحدة من أرفع القبائل البدويّة الّتي كانت ضمّن منّطقة الخليّج العربيّ ، فقد ظهرت هذه القبيّلة في منطقة شبه الجزيرة العربيّة، يّرجع نسب هذه القبيّلة إلى قبيّلة يام من همدّان الّذي يُنسب إلى سبأ، فقد سمّيت هذه القبيّلة بهذا الإسم نسبةً إلى علي بن هشام الّذي يُكنى بِعجيم، حيثُ لُقب بِذلك لأنّه كان يعجم في لكنته نتيجة العقد الموجودة في لِسانه، انتشرت هذه القبيّلة في الوقت الحاضر في العديّد من البُلدان منها قطر، والكويت، والسعوديّة، وبر فارس، حيثُ صُنفت هذه القبيّلة بأنها من أنبل قبائل شرق السعوديّة، وفي هذا المقال سوف يتمّ الحديث عن راكان بن حثلين أحد زعماء هذه القبيّلة.
خالد راكان بن حثلين
ولجأ راكان بعد ذلك الى البحرين وأقام لدى آل خليفة ست سنوات، وبعد وفاة الإمام فيصل اعتذر من الإمام عبدالله فسمح له
بالعودة. اشترك راكان بعد ذلك في المعارك التي دارت بين الإمام عبدالله وأخوه سعود ، وكان يحارب إلى جانب سعود ، وفي احدى
المعارك كان السبعان بقيادة عساف ابوثنين مع قوات عبدالله التي يقودها محمد ، ولما رأى راكان عساف اقترب منه ونزل عن فرسه وقال له: "ياعم.. اركب هذي أليَن لك "
وكان بذلك يريد من عساف أن ينسحب من المعركة.. فانسحب عساف وقومه السبعان وانهزم محمد وأسر وتم سجنه في الأحساء. ولما احتل الأتراك الأحساء عام 1288هـ/1871م أسروا راكان ونفوه الى احدى الولايات العثمانية - بلغاريا-
وبقي هناك حوالي سبع سنوات ، وأثناء اسره اشترك إلى جانب الأتراك ، في حرب الصرب ، ضد روسيا ، وأجاد في القتال فعفى عنه السلطان عبدالحميد الثاني
عام1294هـ/1877م وعاد بعد أن كبر في السن ، وتوفي عام 1310هـ/1892م عن عمر يناهز الثمانين عاما. و يروى عن راكان أنه كان قد
تعلق في شبابه بحب فتاة من القبيلة ، ولكنها كانت محجورة لأبن
عمها ، وحاول والده أن يثنيه عنها فرفض أي فتاة سواها ، وفي أحد الأيام زار ضيدان بن حزام عمه فلاح وعلم منه بما يعانيه
راكان من حب الفتاة التي حجرها ابن عمها ، وبالمصادفة جاء ابن عم الفتاة لزيارة الشيخ فلاح فقال
له ضيدان " هل تبيعني فلانه - يقصد رفع الحجر عنها - وأنا لاأريدها لنفسي وإنما أريد تحرير ها لتختار من تشاء ،
فقال ابن عمها: نعم أبيعها لك بفرسك وبندقيتك.
وجرت العادة أن يقوم الشيخ راكان بتوكيل أحد الأشخاص باستلام الخريجة المدفوعة من الدولة العثمانية لقبيلته في الإحساء ، وكان راكان قد وكّل شخصًا يُدعى ابن عودة ، وهو من أهل المراح الواقعة في شمال الإحساء. وفي إحدى المرات كانت القبيلة قد رحلت من موقعها واستقرت إلى البر ، فانطلق الشيخ راكان بصحبة ستة أشخاص آخرين وذهبوا معًا إلى ابن عودة ، من أجل الاتفاق معه على استلام الخريجة السنوية ، وواعده على يوم آخر ليتسلم منه الخريجة الخاصة بقبيلته. عقب انصراف الشيخ راكان ، طلب الوالي العثماني آنذاك من ابن عودة ، أن يبلغه بموعد قدوم الشيخ راكان من أجل القبض عليه ، وبالفعل عندما وصل الشيخ راكان إلى ابن عودة ، قام الأخير بعمل مأدبة له وألح عليه كثيرًا في تناول العشاء معه ، وبالفعل بقي الشيخ ومن معه في ضيافة ابن عودة ، الذي أرسل فورًا إلى الوالي العثماني ليخبره بوجود الشيخ راكان لديه بمنزله ، وقدِم الجنود الأتراك إليه وتم إلقاء القبض على الشيخ راكان وهو على مائدة العشاء لدى ابن عودة ، الذي ائتمنه الشيخ على ماله وحياته وكان لا يرتقي لتلك الأمانة قط. وتم تقييد الشيخ راكان ومن معه أيضًا ، وإرساله إلى اسطنبول مباشرة في تركيا ، عن طريق البحر بعد أن غادروا الإحساء ، أما من كانوا معه فتم إرسال بعضهم إلى إيران ، والبعض الآخر إلى البحرين ، وعقب وصول راكان إلى اسطنبول تم إيداعه بسجن إحدى القلاع الواقعة خارج مدينة اسطنبول.