هذا عمل توافرت له كتيبة من عباقرة الفن التمثيلى في مصر، محمود مرسي وكمال الشناوي وحسن يوسف وصلاح قابيل وعبد المنعم إبراهيم وحسن مصطفى وهدى سلطان ، وسهير رمزي ، محمود المليجي ، زوزو نبيل. عمل توفر له مخرج موهوب قادر على إدارة ممثليه بحرفية وتفجير مخزونهم الإنسانى والإبداعى، صانعا شخصيات من لحم ودم وأعصاب، ومن فرط مصداقيتها تكاد تتجاوز لتصبح تجسيدا لنماذج أساسية في عالم الصحافة ومصر الستينيات.
محمود حسن يوسف كـالو
تحديد أعداد الزائرين.. أبرز ملامح الدورة المقبلة لمعرض الكتاب
2021/06/01
إخراج:
يحيى العلمي (مخرج)
صابر سعد غانم (مساعد مخرج)
تأليف:
فتحي غانم (قصة وسيناريو وحوار)
صلاح حافظ (قصة وسيناريو وحوار)
طاقم العمل:
سهير رمزي
محمود مرسي
حسن يوسف
سحر كامل
رشدى المهدي
تهاني راشد
نجيب عبده
بوابة تلفاز
عملية حقن البلازما أنها إجراء غير جراحي لا يسبب أى ألم ولا يوجد لها أي آثار جانبية ضارة. تستمر النتائج المميزة من حقن البلازما للوجه لفترة طويلة على عكس الإجراءات الأخرى. البلازما تعطي نتائج سريعة فهي لا تحتاج إلى المزيد من الوقت. حقن البلازما انها من الإجراءات الآمنة التي لا تسبب أي أضرار على البشرة. يتم الاستغناء عند حقن البلازما استخدام المشرط أو إجراء أي عمليات جراحية ولكنها تحتاج إلى تخدير موضعي فقط أثناء الحقن. تتميز حقن البلازما انها تعالج العديد من مشاكل في البشرة والجسم بالكامل. من خلال معرفة الإجابة على السؤال الذي تبحث عنه معظم النساء وهو هل حقن البلازما تنفخ الوجه والتعرف على فوائد هذه الحقن فى حل المشكلات التي يتعرض إليها البشرة يمكن اللجوء إلى هذا الإجراء الآمن الذي يساعد على إعادة الحيوية والنضارة مرة أخرى للوجه. هل حقن البلازما تنفخ الوجه للاطفال. قد يهمك أيضا: تجربتي مع بلازما الوجه
هل حقن البلازما تنفخ الوجه الاخر
احصل على السعر المناسب لك لهذه العملية عيوب حقن البلازما للوجه: على الرغم من كل هذه المميزات لحقن البلازما؛ إلا أن هناك بعض العيوب التي قد ترتبط باستخدامها أيضاً، ومن أهم هذه العيوب: وجود ألم موضع الحقن إضافة إلى بعض التورم والاحمرار. قد لا تعطي حقن البلازما النتائج المرغوبة. هل حقن البلازما تنفخ الوجه ولا. حدوث عدوى للجلد في موضع الحقن. حدوث تغير في لون الجلد فقد يصبح لون الجلد أغمق أو أفتح من لونه الطبيعي. لا تدوم حقن البلازما طوال الحياة، فقد تستمر لفترة ومن ثم تحتاج إلى إعادة حقنها مرة أخرى.
يمر بنا العمر والوقت يمضي بلا رجعةٍ ومهما حاولنا الحفاظ على أنفسنا وأجسادنا تبقى ندوب العمر في وجوهنا وأجسادنا حقًا علينا وأمرًا لا مفر منه ولا مهرب، كانت إحدى السيدات تخاف من آثار العمر وندوبه في وجهها وتخشى أن يتجعد جلدها وتظهر آثار العمر عليه مع الوقت لذلك اتخذت قرارًا غريبًا! كان أن تعتزل الضحك والابتسام تمامًا لمدة خمسين عامًا لم تضحك فيها مرةً واحدةً خشية أن تظهر عليها التجاعيد. لربما نجحت معها تلك الخطة بالكاد، لكن هل يستحق أن ندفع ضحكنا وسعادتنا ثمنًا للخوف من التجاعيد وفقدان البشرة نضارتها ورونقها وملمسها الأملس وحدوث الترهلات في بعض الأماكن منها بينما تنتفخ أماكن أخرى وتفقد بياضها وتكون جيوبًا في وجوهنا وفي إمكان العلم أن يجد لنا طرقًا أخرى فعالة؟ يبدو أن القرار تم اتخاذه في هذه المسألة منذ أن دخلت حقن البلازما للوجه عالم التجميل لتصنع فيه قفزةً وتخرج لنا نتائج لم يكن يحلم بها البعض أبدًا.