وحول الاستفادة من تقنيات إنترنت الأشياء؛ أشار السيد الوزير إلى أنه سيتم إنشاء مجمع يضم كل ما يتعلق بالتصميم الإلكتروني وإنترنت الأشياء في مدينة المعرفة بالعاصمة الإدارية الجديدة والذي سيكون بمثابة منطقة حرة يمكن من خلاله إدخال المكونات بإجراءات ميسرة. كما دعا طلعت رواد الأعمال للانضمام إلى منظمات المجتمع المدني العاملة بقطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات حيث تنظم محافل للتواصل بين الشركات الناشئة بالإضافة إلى تنظيم لقاءات لهم مع المسئولين الحكوميين. حضر اللقاء المهندس عمرو محفوظ الرئيس التنفيذي لهيئة تنمية صناعة تكنولوجيا المعلومات " ايتيدا "، وشيرين الجندي مساعد الوزير للاستراتيجية والتنفيذ، وحسام عثمان مستشار الوزير للإبداع التكنولوجي وصناعة الإلكترونيات والتدريب.
- حالة الطقس الزاوية - meteoblue
- لم عدَّ ابن مسعود قوله تعالى: (إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسَانِ وَإِيتَاءِ ذِي الْقُرْبَىٰ وَيَنْهَىٰ عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنكَرِ وَالْبَغْيِ ۚ يَعِظُكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ) أجمع آية في كتاب الله؟ - موج الثقافة
- الباحث القرآني
- أستاذ بجامعة الأزهر: الإسلام دين التيسير.. والتنطع مرفوض | بوابة أخبار اليوم الإلكترونية
حالة الطقس الزاوية - Meteoblue
مواطنون يشتكون صعوبة معرفة جيرانهم لاستكمال إجراءات تراخيص البناء
أصبحت «موافقة الجار» معضلة وحجر عثرة أمام أصحاب القسائم السكنية في المناطق الجديدة لاستكمال إجراءات البناء، إذ بات تشييد قسيمة رحلة معاناة طويلة تبدأ بالبحث عن الجار الذي لم يلتقوا به يوماً، بغية الحصول على توقيعه للسماح بوضع مكائن التكييف «الدكتات» أو ارتفاعات الأدوار فضلاً عن تصاميم هندسية ومعمارية من ضمن حدود القسيمة. ويشتكي العديد من المواطنين صعوبة معرفة الجار لاستكمال إجراءات تراخيص البناء، إلى جانب عدم استيعاب بعض الجيران الذي لا يملكون المعرفة بالآلية التي وضعتها البلدية من ضمن قوانين البناء. وضع شرط موافقة الجار ضمن أساسيات أعمال البناء حرك المراقبين والمختصين من أعضاء البلدي ورؤساء لجان في المناطق السكنية الجديدة لتسليط الضوء على الإجراء المتبع في لائحة البناء، وضرورة إيجاد بدائل أسهل وميسرة للتخلص من الآلية المعقدة بدلاً من بقاء صاحب القسيمة تحت رهن رضا الجار. في السياق، طالب عضو المجلس البلدي د. حسن كمال، بتعديل آلية شرط موافقة الجار، واصفاً إياها بالمعضلة الوهمية أمام سرعة بناء القسائم، فضلاً عن أنها صداع جانبي لأصحاب تلك القسائم في المناطق الحديثة.
وسلط المتحدثون – خلال الجلسة الضوء – على الطرق التي يمكن أن تتبعها المؤسسات المالية في الإمارات للاستعداد للمستقبل عبر تطبيق خطوات استباقية للتخلص من مخاطر الجرائم المالية وتحقيق أهداف النمو على المدى البعيد. كما ناقش المشاركون دور تقييم مجموعة العمل المالي لإجرءات مكافحة غسيل الأموال وتمويل الإرهاب ، في توجيه جهود البلاد نحو تعزيز هذه الإجراءات الوقائية. وأشاد الخبراء بالجهود الكبيرة التي بذلتها الإمارات والتزامها القوي بتعزيز دفاعاتها وإجراءاتها الوقائية ضد ممارسات غسيل الأموال وتمويل الإرهاب بهدف حماية الشركات والاستثمارات في البلاد والتأكيد على أهمية النزاهة المالية لتحقيق النمو الاقتصادي في المستقبل. من جهته قال جمال الجسمي، مدير عام معهد الإمارات للدراسات المصرفية والمالية: " يأتي استقطاب خبراء محليين ودوليين لمناقشة قضايا مالية هامة واقتراح حلول لها، في إطار التزامنا المستمر بتدريب وتثقيف المهنيين العاملين في القطاع بما يتماشى مع رؤية الدولة لأن تصبح اقتصاداً مبنياً على المعرفة". وأضاف: "تطرقت الندوة اليوم إلى موضوع الجرائم المالية الذي يعد قضية عالمية قد يكون لها أثر سلبي على اقتصاد المنطقة والعالم.
وذكر اللباس لأن ما أصابهم من الهزال والشحوب وتغير ظاهرهم عما كانوا عليه من قبل كاللباس لهم ( والخوف) يعني: بعوث النبي صلى الله عليه وسلم وسراياه التي كانت تطيف بهم. ( بما كانوا يصنعون)
( ولقد جاءهم رسول منهم) محمد صلى الله عليه وسلم ، ( فكذبوه فأخذهم العذاب وهم ظالمون فكلوا مما رزقكم الله حلالا طيبا واشكروا نعمة الله إن كنتم إياه تعبدون). ( إنما حرم عليكم الميتة والدم ولحم الخنزير وما أهل لغير الله به فمن اضطر غير باغ ولا عاد فإن الله غفور رحيم). قوله تعالى ( ولا تقولوا لما تصف ألسنتكم الكذب) أي: لا تقولوا لوصف ألسنتكم ، أو [ ص: 50] لأجل وصفكم الكذب ، أي: أنكم تحلون وتحرمون لأجل الكذب لا لغيره ، ( هذا حلال وهذا حرام) يعني البحيرة والسائبة ، ( لتفتروا على الله الكذب) فتقولون إن الله أمرنا بهذا ، ( إن الذين يفترون على الله الكذب لا يفلحون) لا ينجون من عذاب الله.
لم عدَّ ابن مسعود قوله تعالى: (إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسَانِ وَإِيتَاءِ ذِي الْقُرْبَىٰ وَيَنْهَىٰ عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنكَرِ وَالْبَغْيِ ۚ يَعِظُكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ) أجمع آية في كتاب الله؟ - موج الثقافة
وقرئ الكذب بضم الكاف والذال والباء على أنه نعت للألسنة، وقرأ الحسن بفتح الكاف وكسر الذال والباء نعتاً لما. وقيل على البدل من ما: أي ولا تقولوا الكذب الذي تصفه ألسنتكم هذا حلال وهذا حرام، واللام في "لتفتروا على الله الكذب" هي لام العاقبة لا لام العرض: أي فيتعقب ذلك افتراؤكم على الله الكذب بالتحليل والتحريم وإسناد ذلك إليه من غير أن يكون منه "إن الذين يفترون على الله الكذب" أي افتراء كان "لا يفلحون" بنوع من أنواع الفلاح وهو الفوز بالمطلوب. 116 - قوله تعالى: " ولا تقولوا لما تصف ألسنتكم الكذب " ، أي: لا تقولوا لوصف ألسنتكم ، أو لأجل وصفكم الكذب ، أي: أنكم تحلون وتحرمون لأجل الكذب لا لغيره ،" هذا حلال وهذا حرام " ، يعني البحيرة والسائبة ، " لتفتروا على الله الكذب " ، فتقولون إن الله أمرنا بهذا ، " إن الذين يفترون على الله الكذب لا يفلحون " ، لا ينجون من عذاب الله. 116.
الباحث القرآني
وَقَوْلُهُ ﴿مَتاعٌ قَلِيلٌ﴾، خَبَرُ مُبْتَدَأٍ مَحْذُوفٍ، أيْ: مَتاعُهم في الدُّنْيا مَتاعٌ قَلِيلٌ. وقالَ الزَّمَخْشَرِيُّ: مَنفَعَتُهم في الدُّنْيا مَتاعٌ قَلِيلٌ. وقَوْلُهُ لا يُفْلِحُونَ، أيْ: لا يَنالُونَ الفَلاحَ، وهو يُطْلَقُ عَلى مَعْنَيَيْنِ: أحَدُهُما: الفَوْزُ بِالمَطْلُوبِ الأكْبَرِ، والثّانِي: البَقاءُ السَّرْمَدِيُّ؛ كَما تَقَدَّمَ بِشَواهِدِهِ.
أستاذ بجامعة الأزهر: الإسلام دين التيسير.. والتنطع مرفوض | بوابة أخبار اليوم الإلكترونية
قال تعالى: {وَلَا تَقُولُوا لِمَا تَصِفُ أَلْسِنَتُكُمُ الْكَذِبَ هَذَا حَلَالٌ وَهَذَا حَرَامٌ} [النحل: 116] ، إذا قرنَّا هذه الآية بقوله -جل وعلا- في سورة الزمر: {وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ تَرَى الَّذِينَ كَذَبُوا عَلَى اللَّهِ وُجُوهُهُمْ مُسْوَدَّةٌ} [الزمر: 60] ، فمثل هذه الآيات ترتعد منها الفرائص، فإذا كانت الفتوى بلا علم هي القول على الله بلا علم، والقول على الله بلا علم كذب على الله وافتراء، والذي يكذب على الله يأتي يوم القيامة مسود الوجه -نسأل الله السلامة والعافية- كانت النتيجة: {أَلَيْسَ فِي جَهَنَّمَ مَثْوًى لِلْمُتَكَبِّرِينَ} [الزمر: 60]. فما يمنع هذا الجاهل الذي يُسأَل عن حكم فافترى على الله الكذب بقوله: حلال أو حرام، مع مخالفته الحكم الصحيح، ما الذي يمنعه من قول: لا أدري؟ لا شك أنه الكبر، نسأل الله العافية. وقد جاء من حديث مسلم بن يسار قال: سمعت أبا هريرة رضي الله عنه يقول: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من قال علي ما لم أقل، فليتبوأ بيتًا في جهنم، ومن أُفتي بغير علم كان إثمه على من أفتاه، ومن أشار على أخيه بأمر يعلم الرشد في غيره فقد خانه» [أحمد (2/ 321، 365)، وأبو داود (3657)].
وقِيلَ: الكَذِبَ، مَفْعُولٌ بِهِ لِ تَصِفُ، و ما مَصْدَرِيَّةٌ، وجُمْلَةُ ﴿هَذا حَلالٌ وهَذا حَرامٌ﴾ مُتَعَلِّقَةٌ بِ لا تَقُولُوا، أيْ: لا تَقُولُوا هَذا حَلالٌ وهَذا حَرامٌ لِوَصْفِ ألْسِنَتِكُمُ الكَذِبَ؛ أيْ: لا تُحَرِّمُوا ولا تُحَلِّلُوا لِأجْلِ قَوْلٍ تَنْطِقُ بِهِ ألْسِنَتُكم، ويَجُولُ في أفْواهِكم؛ لا لِأجْلِ حُجَّةٍ وبَيِّنَةٍ، قالَهُ صاحِبُ الكَشّافِ. وقِيلَ: الكَذِبَ بَدَلٌ مِن هاءِ المَفْعُولِ المَحْذُوفَةِ؛ أيْ: لِما تَصِفُهُ ألْسِنَتُكُمُ الكَذِبَ. تَنْبِيهٌ. كانَ السَّلَفُ الصّالِحُ - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهم - يَتَوَرَّعُونَ عَنْ قَوْلِهِمْ: هَذا حَلالٌ وهَذا حَرامٌ؛ خَوْفًا مِن هَذِهِ الآياتِ. قالَ القُرْطُبِيُّ في تَفْسِيرِ هَذِهِ الآيَةِ الكَرِيمَةِ: قالَ الدّارِمِيُّ: أبُو مُحَمَّدٍ في مُسْنَدِهِ: أخْبَرَنا هارُونُ، عَنْ حَفْصٍ، عَنِ الأعْمَشِ قالَ: "ما سَمِعْتُ إبْراهِيمَ قَطُّ يَقُولُ: حَلالٌ ولا حَرامٌ، ولَكِنْ كانَ يَقُولُ: كانُوا يَكْرَهُونَ، وكانُوا يَسْتَحِبُّونَ". وَقالَ ابْنُ وهْبٍ: قالَ مالِكٌ: لَمْ يَكُنْ مِن فُتْيا النّاسِ أنْ يَقُولُوا: هَذا حَلالٌ وهَذا حَرامٌ، ولَكِنْ يَقُولُوا إيّاكم كَذا وكَذا، ولَمْ أكُنْ لِأصْنَعَ هَذا.