بوراجس المشاوية
16-04-2009 09:27 PM
رد: يتشرف سعادة الدكتور بادي بن حسيّان الوطيب الرجباني بدعوتكم لحفل العشاء المقام يوم الأحد على شرف أبناء القبيلة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أبارك لأخي الغالي الدكتور بادي حسيان الدوسري
على تزكية أبناء عمه له
وهو كفؤ بإذن الله
ونسأل الله أن يوفقه ويصل إلى المجلس بإذن الله تعالى
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2022, Jelsoft Enterprises Ltd.
---
- مُحاضرة بوادي الدواسر عن ” الانتماء والمواطنة في ضوء الكتاب والسنة “ » صحيفة الرأي الإلكترونية
- ::: مـنتدى قبيلـة الـدواسـر الـرسمي ::: - يتشرف سعادة الدكتور بادي بن حسيّان الوطيب الرجباني بدعوتكم لحفل العشاء المقام يوم الأحد على شرف أبناء القبيلة
- ::: مـنتدى قبيلـة الـدواسـر الـرسمي ::: - الدكتور/بادي حسيان يصرح في صحيفة الوطن
- القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة التين - الآية 7
- الباحث القرآني
- فما يكذبك بعد بالدين
- إسلام ويب - التحرير والتنوير - سورة التين - قوله تعالى فما يكذبك بعد بالدين أليس الله بأحكم الحاكمين- الجزء رقم31
مُحاضرة بوادي الدواسر عن ” الانتماء والمواطنة في ضوء الكتاب والسنة “ » صحيفة الرأي الإلكترونية
الدكتور بادي الدوسري - دواعي تجميل الأنف الوظيفي - YouTube
::: مـنتدى قبيلـة الـدواسـر الـرسمي ::: - يتشرف سعادة الدكتور بادي بن حسيّان الوطيب الرجباني بدعوتكم لحفل العشاء المقام يوم الأحد على شرف أبناء القبيلة
يعمل الدكتور بادي الدوسري كذلك بمركز الأعمال والعيادات المسائية بمستشفى الملك عبد العزيز الجامعي بالرياض. تخصصات الدكتور بادي الدوسري تجميل عملية تجميل الأنف في الرياض عملية تجميل الأذن في السعودية
العنوان
مركز الأعمال والعيادات المسائية في مستشفى الملك عبد العزيز الجامعي - الرياض - المملكة العربية السعودية
اتصل الآن
عيادات مشابهه في السعودية
::: مـنتدى قبيلـة الـدواسـر الـرسمي ::: - الدكتور/بادي حسيان يصرح في صحيفة الوطن
الصوت الأصلي.
slim1 احمد مسلم || Ahmed Muslim 986 views TikTok video from احمد مسلم || Ahmed Muslim (slim1): "#ahmed_musilm1 #معلومات_طبية #معلومات_مفيده #تعلم_على_التيك_توك #تيك_توك #الرجل #المراءه #جنس_الطفل #fyp #fypシ #اكسبلور #explor #لايك #دكتور #حامل". الصوت الأصلي.
وأولى القولين في ذلك بالصواب قول من قال: الدين في هذا الموضع: الجزاء والحساب ، وذلك أن أحد معاني الدين في كلام العرب: الجزاء والحساب; ومنه قولهم: [ ص: 516] كما تدين تدان. ولا أعرف من معاني الدين " الحكم " في كلامهم ، إلا أن يكون مرادا بذلك: فما يكذبك بعد بأمر الله الذي حكم به عليك أن تطيعه فيه ؟ فيكون ذلك. وقوله: ( أليس الله بأحكم الحاكمين) يقول تعالى ذكره: أليس الله يا محمد بأحكم من حكم في أحكامه ، وفصل قضاءه بين عباده ؟ وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا قرأ ذلك فيما بلغنا قال: بلى. حدثنا بشر ، قال: ثنا يزيد ، قال: ثنا سعيد ، عن قتادة ( أليس الله بأحكم الحاكمين) ذكر لنا أن نبي الله صلى الله عليه وسلم كان إذا قرأها قال: " بلى ، وأنا على ذلك من الشاهدين ". القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة التين - الآية 7. حدثنا أبو كريب ، قال: ثنا وكيع ، عن أبيه ، عن أبي إسحاق ، عن سعيد بن جبير ، قال: كان ابن عباس إذا قرأ: ( أليس الله بأحكم الحاكمين) قال: سبحانك اللهم ، وبلى. حدثنا ابن عبد الأعلى ، قال: ثنا ابن ثور ، عن معمر ، قال: كان قتادة إذا تلا ( أليس الله بأحكم الحاكمين) قال: بلى ، وأنا على ذلك من الشاهدين ، أحسبه كان يرفع ذلك; وإذا قرأ: ( أليس ذلك بقادر على أن يحيي الموتى) ؟ قال: بلى ، وإذا تلا ( فبأي حديث بعده يؤمنون) قال: آمنت بالله ، وبما أنزل.
القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة التين - الآية 7
فالإنسان كائنٌ "غيرُ طبيعي"، وهو يبرهنُ على "لاطبيعته" هذه بهذا العجزِ الكامنِ في صُلبِ بُنيتِه وكينونتِه، وذلك طالما استحال عليه أن يكونَ مفردةً من المفرداتِ التي تستخدمُها الطبيعةُ في مخططِها التصميمي وخُطَّتِها الغائية! قارن عجزَ العلمِ هذا عن التعليلِ للإنسان تعليلاً يُعينُ على تبيُّنِ عدم قدرته على احتلال "المكانةِ الطبيعية"، التي يُصِرُّ هذا العلم على أنَّ الإنسانَ يتمتَّعُ بها، بما جاءنا به القرآنُ العظيم من تبيانِ العلة من وراءِ "لاطبيعية" الإنسان وكيف أنَّ هذا القرآن قد علَّل لها بما حدث للإنسانِ من "ردةٍ" جعلته يقبعُ خارجَ مخططِ الطبيعة (لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ. ثُمَّ رَدَدْنَاهُ أَسْفَلَ سَافِلِينَ. إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ) (4- من 6 التين). فما يكذبك بعد بالدين. إنَّ هذا الذي جاء به القرآنُ العظيم من بليغِ تبيانٍ للعلةِ من وراءِ "رِدةِ الإنسان" لَيُعينُ على تبيُّنِ ما جاءتنا به خواتيمُ سورة التين (فَمَا يُكَذِّبُكَ بَعْدُ بِالدِّينِ. أَلَيْسَ اللَّهُ بِأَحْكَمِ الْحَاكِمِينَ) (7- 8 التين). فمنذا الذي بمقدورِه أن يكذِّبَ هذا القرآن، وهو الذي أبانَ عن العلةِ التي تجعلُ من الإنسانِ كائناً رُدَّ أسفلَ سافلين ما لم يكن من الذين آمنوا وعملوا الصالحات؟
الباحث القرآني
فَما يُكَذِّبُكَ: أيها الكافر. بَعْدُ: بعد ما ذكر من خلق الإنسان في أحسن صورة، ثم رده إلى أرذل العمر، الدال على القدرة الإلهية على البعث. بِالدِّينِ: الجزاء بعد البعث والحساب، أي ما يجعلك مكذباً بالبعث ولا جاعل ولا موجب لهذا التكذيب
فما يكذبك بعد بالدين
وأولى القولين في ذلك بالصواب قول من قال: الدين في هذا الموضع: الجزاء والحساب، وذلك أن أحد معانى الدين في كلام العرب: الجزاء والحساب؛ ومنه قولهم: كما تدين تُدان. ولا أعرف من معاني الدين "الحكم" في كلامهم، إلا أن يكون مرادا بذلك: فما يكذّبك بعد بأمر الله الذي حكم به عليك أن تطيعه فيه؟ فيكون ذلك. * * *
وقوله: ﴿أَلَيْسَ اللَّهُ بِأَحْكَمِ الْحَاكِمِينَ﴾
يقول تعالى ذكره: أليس الله يا محمد بأحكم من حكم في أحكامه، وفصل قضائه بين عباده؟ وكان رسول الله ﷺ إذا قرأ ذلك فيما بلغنا قال: بَلى. إسلام ويب - التحرير والتنوير - سورة التين - قوله تعالى فما يكذبك بعد بالدين أليس الله بأحكم الحاكمين- الجزء رقم31. ⁕ حدثنا بشر، قال: ثنا يزيد، قال: ثنا سعيد، عن قتادة ﴿أَلَيْسَ اللَّهُ بِأَحْكَمِ الْحَاكِمِينَ﴾ ذُكر لنا أن نبيّ الله ﷺ كان إذا قرأها قال: "بلى، وأنا على ذلك من الشاهدين". ⁕ حدثنا أبو كُريب، قال: ثنا وكيع، عن أبيه، عن أبي إسحاق، عن سعيد بن جُبير، قال: كان ابن عباس إذا قرأ: ﴿أَلَيْسَ اللَّهُ بِأَحْكَمِ الْحَاكِمِينَ﴾ قال: سبحانك اللهمّ، وبلى. ⁕ حدثنا ابن عبد الأعلى، قال: ثنا ابن ثور، عن معمر، قال: كان قتادة إذا تلا ﴿أَلَيْسَ اللَّهُ بِأَحْكَمِ الْحَاكِمِينَ﴾ قال: بلى، وأنا على ذلك من الشاهدين، أحسبه كان يرفع ذلك؛ وإذا قرأ: ﴿أَلَيْسَ ذَلِكَ بِقَادِرٍ عَلَى أَنْ يُحْيِيَ الْمَوْتَى﴾ ؟ قال: بلى، وإذا تلا ﴿فَبِأَيِّ حَدِيثٍ بَعْدَهُ يُؤْمِنُونَ﴾ قال: آمنت بالله، وبما أنزل.
إسلام ويب - التحرير والتنوير - سورة التين - قوله تعالى فما يكذبك بعد بالدين أليس الله بأحكم الحاكمين- الجزء رقم31
فَمَا يُكَذِّبُكَ بَعْدُ بِالدِّينِ (7) القول في تأويل قوله تعالى: فَمَا يُكَذِّبُكَ بَعْدُ بِالدِّينِ (7) اختلف أهل التأويل في تأويل قوله: ( فَمَا يُكَذِّبُكَ بَعْدُ) فقال بعضهم معناه: فمن يكذّبك يا محمد بعد هذه الحجج التي احتججنا بها، بالدين، يعني: بطاعة الله، وما بعثك به من الحقّ، وأن الله يبعث من في القبور؟ قالوا: " ما " في معنى " مَنْ" ، لأنه عُنِيَ به ابن آدم، ومن بعث إليه النبيّ صلى الله عليه وسلم. وقال آخرون: بل معنى ذلك: فما يكذّبك أيها الإنسان بعد هذه الحجج بالدين. * ذكر من قال ذلك: حدثنا ابن بشار، قال: ثنا عبد الرحمن، قال: ثنا سفيان، عن منصور، قال: قلت لمجاهد: ( فَمَا يُكَذِّبُكَ بَعْدُ بِالدِّينِ) عني به النبيّ صلى الله عليه وسلم؟ قال: معاذ الله! عُني به الإنسان. حدثنا ابن حميد، قال: ثنا مهران، عن سفيان، عمن سمع مجاهدا يقول: ( فَمَا يُكَذِّبُكَ بَعْدُ بِالدِّينِ) قلت: يعني به: النبيّ صلى الله عليه وسلم؟ قال: معاذ الله! إنما يعني به الإنسان. دثنا أبو كُرَيب، قال: ثنا وكيع، عن سفيان، عن منصور، عن مجاهد ( فَمَا يُكَذِّبُكَ بَعْدُ بِالدِّينِ) أعني به النبيّ صلى الله عليه وسلم؟ قال: معاذ الله!
﴿فَما يُكَذِّبُكُ بَعْدُ بِالدِّينِ﴾ ﴿ألَيْسَ اللَّهُ بِأحْكَمِ الحاكِمِينَ﴾. تَفْرِيعٌ عَلى جَمِيعِ ما ذُكِرَ مِن تَقْوِيمِ خَلْقِ الإنْسانِ ثُمَّ رَدِّهُ أسْفَلَ سافِلِينَ؛ لِأنَّ ما بَعْدَ الفاءِ مِن كَلامٍ مُسَبَّبٌ عَنِ البَيانِ الَّذِي قَبْلَ الفاءِ، أيْ: فَقَدْ بانَ لَكَ أنَّ غَيْرَ الَّذِينَ آمَنُوا هُمُ الَّذِينَ رُدُّوا إلى أسْفَلِ سافِلِينَ فَمَن يُكَذِّبُ مِنهم بِالدِّينِ الحَقِّ بَعْدَ هَذا البَيانِ. و(ما) يَجُوزُ أنْ تَكُونَ اسْتِفْهامِيَّةً، والِاسْتِفْهامُ تَوْبِيخِيٌّ، والخِطابُ لِلْإنْسانِ المَذْكُورِ في قَوْلِهِ: (﴿لَقَدْ خَلَقْنا الإنْسانَ في أحْسَنِ تَقْوِيمٍ﴾ [التين: ٤]) فَإنَّهُ بَعْدَ أنِ اسْتُثْنِيَ مِنهُ الَّذِينَ آمَنُوا بَقِيَ الإنْسانُ المُكَذِّبُ. وضَمِيرُ الخِطابِ التِفاتٌ، ومُقْتَضى الظّاهِرِ أنْ يُقالَ: فَما يُكَذِّبُهُ، ونُكْتَةُ الِالتِفاتِ هُنا أنَّهُ أصْرَحُ في مُواجَهَةِ الإنْسانِ المُكَذِّبِ بِالتَّوْبِيخِ. ومَعْنى (يُكَذِّبُكَ): يَجْعَلُكَ مُكَذِّبًا، أيْ: لا عُذْرَ لَكَ في تَكْذِيبِكَ بِالدِّينِ. ومُتَعَلَّقُ التَّكْذِيبِ: إمّا مَحْذُوفٌ لِظُهُورِهِ، أيْ: يَجْعَلُكَ مُكَذِّبًا بِالرَّسُولِ ﷺ وإمّا المَجْرُورُ بِالباءِ، أيْ: يَجْعَلُكَ مُكَذِّبًا بِدِينِ الإسْلامِ، أوْ مُكَذِّبًا بِالجَزاءِ إنْ حُمِلَ الدِّينُ عَلى مَعْنى الجَزاءِ، وجُمْلَةُ (﴿ألَيْسَ اللَّهُ بِأحْكَمِ الحاكِمِينَ﴾) مُسْتَأْنَفَةٌ لِلتَّهْدِيدِ والوَعِيدِ.