الرئيسية
أخبار
أخبار مصر
01:18 م
الأربعاء 26 مايو 2021
الدكتورة هالة زايد
كتب - أحمد جمعة:
أعلنت الدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة والسكان، توفير خدمات التطعيم بلقاح فيروس كورونا المستجد بالمنازل للمواطنين الذين يعانون من أمراض تجعلهم غير قادرين على الحركة تيسيرًا عليهم، في إطار خطة الدولة للتصدي لفيروس كورونا والاهتمام بالصحة العامة للمواطنين. وأوضح الدكتور خالد مجاهد، مساعد وزيرة الصحة والسكان للإعلام والتوعية، والمتحدث الرسمي للوزارة، أنه يتم استقبال طلبات المواطنين غير القادرين على الحركة لتلقي اللقاح بالمنزل عبر الخط الساخن (15335)، بعد التسجيل أولاً على الموقع الإلكتروني لتلقي اللقاح والحصول على الرسالة النصية بموعد التطعيم. وأضاف "مجاهد" أن المواطنين غير القادرين على الحركة الذين يتم توفير لقاح فيروس كورونا لهم بالمنازل هم (المصابون بشلل نصفي أو رباعي أو شلل أطفال، أو الشلل الرعاش، مرضى اعتلال المفاصل غير القادرين على الحركة، مرضى الأمراض العصبية التي تؤثر على الحركة، الذين يعانون من كسور الحوض والأطراف السفلية أو بتر في الأطراف السفلية، مرضى ضمور العضلات وضمور النخاع الشوكي، مرضى التصلب المتعدد MS، مرضى الوهن العضلي).
«الصحة» تكمل تجهيز الطوارئ في المراكز الصحية بالحرم المكي - صحيفة الوئام الالكترونية
للاتصال بائتلاف مقاطعة ناسو للإيذاء المنزلي والاغتصاب ، اتصل بالرقم (516) 542-0404
وأضاف مدير المديرية، أنه تم التنبيه على جميع المناطق الطبية بضرورة تواجد مفتش أغذية نوبتجى على مدار اليوم طوال شهر رمضان يكون على اتصال دائم بالمديرية حال ورود أى حالة طارئة، والتوجه فى الحال لإجراء جميع الإجراءات الوقائية وموافاة غرفة الطوارئ فى المديرية بتقرير التقصى فى أسرع وقت مع اتخاذ اللازم. وأشار مدير مديرية الشؤون الصحية إلى أن إدارة مراقبة الأغذية بالمديرية قامت بوضع خطة عمل مع الأخذ فى الاعتبار التنويه باتخاذ جميع الإجراءات الاحترازية الخاصة بفيروس كورونا المستجد وبالتعاون مع كافة المناطق الطبية التابعة للمديرية بحيث تشمل الخطة جميع الإجراءات الوقائية التى من شأنها ضبط الأسواق من الناحية الصحية لجميع الأغذية وخاصة التى تخص الشهر الكريم مثل ياميش رمضان والمخللات والألبان واللحوم والأسماك وغيرها مع تكثيف المرور والتفتيش على أماكن عرض وبيع الياميش (محال - سلاسل المحلات – شوادر).
والله أعلم.
ما هو المسموح به في الزواج المسيحي من الناحية الجنسية؟
فالمرأة غالباً ما تفضل أن يكون الرجل هو المبادر بالعلاقة وتحب أن يكون مسيطراً نسبياً، لكن في نفس الوقت معظم النساء لا يرغبن بمستويات مرتفعة من العنف في الجماع، ويفضلن نوعاً من العنف الرومانسي الذي لا يغيب عنه الحب ولا تختفي فيه العاطفة. وهذا لا ينفي بالطبع أن بعض النساء يمتلكن ميولاً شديدة وخارجة عن السيطرة نحو الشعور بالخضوع والتعرض للتعنيف والضرب في الجماع والشتائم أو الكلام البذيء، وهو الحال نفسه عند الرجال أيضاً باختلاف الطبائع والتفضيلات الجنسية. الاندفاع لممارسة العلاقة الحميمة: معظم النساء تفضل أن يظهر العنف في بداية العلاقة الجنسية بحيث يندفع الرجل إلى نزع ثيابها بطريقة عنيفة وبدفعها إلى السرير بقوة، حيث تحب المرأة أن ترى الشريك مثار ولديه شهوة كبيرة تجاهها. حكم المعاشرة الزوجية من الخلف - YouTube. التقبيل القاسي: يعتبر التقبيل القاسي أحد أنواع العنف المحبب للنساء في العلاقة الحميمة، ويشمل التقبيل العنيف الشفاه والرقبة والأذنين مع العض ولكن يجب الانتباه إلى عدم إيذاء المرأة بأسنانك كما يجب أن الانتباه إلى رائحة الفم حتى لا تفر الزوجة منك. شد الشعر: بالنسبة لبعض النساء يمكن أن يكون الشعر هو منطقة مثيرة للشهوة الجنسية خاصة المنطقة الموجودة في الخلف بالقرب من الرقبة حيث تتسبب بشعورهن بقشعريرة أسفل العمود الفقري لذلك فإن شد شعرهن للخلف خلال العلاقة الجنسية يمكن أن يكون مثيراً للغاية بالنسبة لهن ويزيد بإحساسهن بالمتعة.
أنواع العنف الذي تفضله المرأة في الجماع والعلاقة
نعم بالتاكيد معاشرة الزوجة من الخلف حرام وهى كبيرة من الكبائر لان الله سبحانه وتعالى نهى وحرم ذلك ولابد من اتباع اوامر الله واكد الرسول الكريم على ان من يفعل ذلك ملعون ومكروه حيث قال الرسول (ص):
" ملعون من أتى امرأة في دبرها "
وقال ايضا الرسول -صلّى الله عليه وسلّم-: (مَن أتى حائضًا أو إمرأة في دُبرِها، أو كاهنًا: فقد كفرَ بما أنزلَ علىّ محمَّدٍ)،
حكم المعاشرة الزوجية من الخلف - Youtube
التقييد والتكبيل: تحب المرأة أن تشعر بأنها مرغمة على ممارسة الجنس مع شريكها وأنه ليس لديها الحرية في الرفض حيث تكون مكبلة ومقيدة، الأمر الذي يحفز مناطق الاستثارة العقلية لديها ويجعلها تتجاوب في العلاقة الجنسية بشكل أكبر ولكن يجب أن يكون ذلك بموافقة الزوجة المسبقة، يمكن استخدام حبال عادية أو سلاسل خفيفة أو ربطة عنق. الضرب الخفيف: قد تطلب الزوجة أن يضربها الزوج على وجهها خلال الجماع، لكن يجب أن يكون الضرب بشكل خفيف دون ترك آثار ويجب الانتباه إلى عدم الاقتراب من منطقة العين وتجنب الضرب القاسي للوجه لأن ذلك قد يعطي مفعول عكسي ويجعل المرأة تنفر من العلاقة الجنسية. للعنف خلال العلاقة الجنسية العديد من الأشكال والمقصود في مقالتنا هذه العنف المقبول بحده المعقول وليس العنف السادي أو الناتج عن مرض نفسي والذي يمكن أن يتسبب في أذى جسدي ونفسي للمرأة، وأشكال العنف المذكورة مقيّدة بهذا الفهم للعنف في العلاقة الجنسية الذي تفضله بعض النساء. ما هو المسموح به في الزواج المسيحي من الناحية الجنسية؟. هناك العديد من الأسباب التي قد تجعل الزوجة تفضل العلاقة الجنسية العنيفة وتدفعها لطلبها من الشريك، ومن هذه الأسباب: العنف يرفع مستوى الأدرينالين: قد يكون العنف في الجماع ممتعاً بالنسبة للمرأة لأنه يرفع مستوى الأدرينالين في الجسم ويزيد من ضغط الدم ومعدل ضربات القلب مما يعطي شعوراً بالإثارة والرغبة الجنسية القوية، وهذا لا يقتصر على العنف الجسدي ولكن أيضاً العنف اللفظي في العلاقة.
قبل الخوض في علاقة جنسية عنيفة مع الزوج يجب الانتباه إلى وضع حدود لهذا العنف قبل الانخراط فيه حيث يمكن أن تتسبب المرأة بدون أن تدري بدمار علاقتها الزوجية، ومن آثار العنف في العلاقة الجنسية: [5] الأذى الجسدي: يمكن أن يتسبب العنف في العلاقة الزوجية في حال حدوث خطأ غير مقصود من قبل الزوج إلى التعرض لأذى جسدي والتسبب بندوب أو جروح خطيرة ودائمة وخاصة عند الضرب على الوجه. تعود الزوج على العنف حتى خارج السرير: من الآثار السلبية للعنف خلال العلاقة الحميمة هو انتقال ذلك إلى خارج غرفة النوم وتعود الزوج على توجيه الكلام البذيء لك أو اللجوء إلى الضرب عند حدوث شجار بينكما. أنواع العنف الذي تفضله المرأة في الجماع والعلاقة. عدم الاستمتاع بالعلاقة دون عنف: في حال التعود على العنف خلال العلاقة الحميمة يصبح من الصعب الاستمتاع بالعلاقة الجنسية الطبيعية الرومانسية والوصول للنشوة دون الممارسة العنيفة وذلك عند كلا الشريكين. عدم القدرة على استساغة العنف مع التقدم في العمر: مع التقدم بالعمر يصبح من غير المستساغ خاصة للمرأة الخضوع للعنف خلال العلاقة الجنسية ويصبح من الصعب إقناع الزوج بالتوقف عن الممارسة العنيفة والذي تعود عليها طوال السنين الفائتة. تطور العنف إلى أشكال أكبر: بعد فترة من ممارسة العلاقة الجنسية العنيفة بشكل مستمر تبدأ المرأة بالتعود على هذه اللذة ولا تعود هذه العلاقة تحقق لها نفس المتعة مما يجعلها تطلب أشكال جديدة من الجنس أعنف من الذي تعودت عليه والذي يمكن أن يصل إلى حد المرض النفسي والاستماع بأذى الجسد أو ما يعرف بالمازوخية.