1 إجابة واحدة
اعراب جملة عدو عاقل خير من صديق جاهل
عدو: مبتدا مرفوع بالضمة
عاقل: نعت مرفوع بالضمه
خير: خبر مرفوع بالضمة
من: حرف جر
صديق: اسم مجرور بالكسرة
جاهل: نعت مجرور بالكسرة
تم الرد عليه
مارس 7، 2019
بواسطة
MAS
✦ متالق
( 192ألف نقاط)
report this ad
خبير يرصد المميزات الاقتصادية مع إسبانيا بعد موقفها من الوحدة التربية - هبة بريس
وَالْمَحْدُودُ أَقَلُّ ضَرَرًا مِمَّا هُوَ غَيْرُ مَحْدُودٍ. المراجع:
1_إحياء علوم الدين
2_اللطائف
3_خزانة الأدب
4_الأخلاق والسير
5_مواعظ ابن الجوزي
6_بداية الهداية
7_المستطرف في كل فن مستظرف
[justify] إذا فتحَ لكَ وِجْهةً من التَّعرُّفِ فلا تبالِ معها إن قلَّ عملُكَ فإنه ما فَتَحَها لك إلا وهو يريد أن يتعرَّفَ إليكَ.
عدو عاقل خير من صديق جاهل
Follow @hekams_app لا تنسى متابعة صفحتنا على تويتر
عدو عاقل خير من صديق جاهل - Youtube
المجموع 9 آراء 0 9 هل أعجبك الموضوع!
(عدو عاقل خير من صديق جاهل) - عمود الصحفي الطيب مصطفى - مانشيتات سودانية - Youtube
> أثلج صدري أن الشرطة على لسان ناطقها الرسمي اللواء هاشم علي عبد الرحيم نفت علاقتها بذلك الفيديو بالرغم من أنها هي التي استفزت بالتصرف غير المسؤول من بعض الشباب لكن ذلك لا يعني البتة إنكار أن هناك من ارتكب تلك الحماقة من القوات الأمنية وينبغي أن يخضع للمحاسبة الفورية والصارمة حتى تهدأ نفوس سكان البراري وحتى يكون عظة لغيره. فقد كثرت تلك التجاوزات وتعددت وينبغي أن تتوقف ولا تحدث مرة أخرى. (عدو عاقل خير من صديق جاهل) - عمود الصحفي الطيب مصطفى - مانشيتات سودانية - YouTube. > أعجب والله أن تصدر أحكام فورية بأوامر الطوارئ ضد بعض الشباب المتظاهرين بينما تتلكأ في دهاليز المحاكم قضية الشهيد أحمد الخير التي مضى عليها حوالي الشهر! > أفتأ أردد إن تلك الأخطاء الكارثية هي الوقود الحقيقي للتظاهرات. فبعد أن توقفت ظاهرة عربات التاتشر التي ظلت الأيام ذات العدد (تتبختر) في الشوارع بدون لوحات وهي تحمل رجال أمن ملثمين انفجرت مشكلة الاعتداء على متظاهري وممتلكات جامعة مأمون حميدة ثم تكررت الواقعة في الجامعة الوطنية وقبل ذلك كانت الفضيحة الكبرى المتمثلة في تعذيب وقتل الشهيد أحمد الخير وقبلها حادث مقتل طبيب رويال كير والقتلى الآخرين! > سلسلة من التصرفات الحمقاء، وكأنها مقصودة، كانت تفعل فعلها في الشارع وفي الأسافير وتثير عواصف من الغضب في نفوس الناس في الداخل والخارج، وأنا على يقين أن تلك الأحداث كانت من أكبر عوامل تصاعد الغضب الشعبي واشتعال الحراك الثوري فكلما هدأ الشارع يرتكب أحد او بعض الحمقى من رجال القوات الأمنية خطأ ما، يهيج الشارع من جديد ويفرح دعاة الفتنة ويملؤهم أملاً في تحقيق حلمهم الأثير بنصر قريب يسقط النظام ويجلسهم على مقاعد السلطة!
وقال ذو النون: لا خير في صحبة من لا يحب أن يراك إلا معصوماً ومن أفشى السر عند الغضب
فهو اللئيم لأن إخفاءه عند الرضا تقتضيه الطباع السليمة كلها. وقد قال بعض الحكماء: لا تصحب من يتغير عليك عند أربع: ع
ند غضبه ورضاه، وعند طمعه وهواه. بل ينبغي أن يكون صدق الأخوة ثابتاً على اختلاف هذه الأحوال
وترى الكريم إذا تصرم وصله= يخفي القبيح ويظهر الإحسانا
وترى اللئيم إذا تقضى وصله= يخفي الجميل ويظهر البهتانا[/poem]
واعلم أن الناس ثلاثة: رجل تنتفع بصحبته، ورجل تقدر على أن تنفعه ولا تتضرر به
ولكن لا تنتفع به.
طيف أخير: كلنا آذان صاغية وفي انتظار ميثاق سلطة الشعب. صحيفة الجريدة
شارع الحسن بن علي وفاته
آمل من المسؤولين في الأمانة الأخذ بعين الاعتبار ان أغلب المواطنين الذين يملكون عقاراً على هذا الشارع التجاري قد بنوا آمالهم بعد الله عند شراء الأرض على تحقيق مردود مالي كبير من إقامة مشروع تجاري وسكني أو بيع الأرض في المستقبل فلا تكون بضعة (بلودورات) تغلق التقاطع هي التي تبدد أحلامهم مع العلم أن هناك تقاطعات أقل منه أهمية تم فتحها وهي ليست على شوارع رئيسية ولا ندري على أي أساس تم فتحها. وفق الله الجميع لما يحب ويرضى. أبو عبدالرحمن/ الرياض
في الوقت الذي تحاول فيه الدول العظمى استعراض مقدراتها العسكرية واسلحتها الفتاكة ، ودباباتها ، وقوام قواتها من الجنود والمقاتلين ، تستعرض ثورة ديسمبر وتصدر للعالم أجمع مقدراتها مما تمتلكة من قوة استثنائية جبارة تتمثل في السلمية فمنذ العام ٢٠١٣ وحتى تاريخ الأمس الثورة تؤكد للعالم أجمع ان قوة الشعوب وعظمتها في السلم وليس الحرب. وبالأمس جاءت مواكب 26 فبراير بمشاركة الآباء والأمهات، وذوي الشهداء استجابة لمبادرة (كلنا معاكم) لدعم ابنائهم الثوار والمناضلين ضد الانقلاب وحكم العسكر، و انتشرت قوات الانقلاب العسكري في الشوارع المحيطة بالقصر الجمهوري وسط الخرطوم وتجمعت المواكب في العاصمة حسب النقاط التي حددتها لجان المقاومة، وبدأت التحرك الى وجهاتها، كما انطلقت المواكب في عدد من مدن الولايات. وكانت لجان المقاومة قالت إن الآباء والأمهات يخرجون للشوارع لدعم مشروعية مطالب أبنائهم الثوار، والتغيير ولتثبيت موقفهم التاريخي من دولة العسكر والمليشيات والتي لا محالة زائلة كمن سبقوها، مؤكدة أن وقفتهم السلمية (كلنا معاكم) تأتي تنديداً بالقتل والاعتقالات بحق الثوار والثائرات، ودعماً لحق الأجيال القادمة في الحياة الكريمة.