درة - الرياض:
وقّع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية اليوم – عبر الاتصال المرئي – بحضور معالي المستشار بالديوان الملكي المشرف العام على المركز الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز الربيعة، اتفاقيتي تعاون مشترك مع منظمة الصحة العالمية والمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين بقيمة 10 ملايين دولار أمريكي؛ لتقديم مساعدات طبية وإيوائية للاجئين من أوكرانيا إلى الدول المجاورة، وبالأخص بولندا. حيث وقع الاتفاقيتين من جانب المركز مساعد المشرف العام للعمليات والبرامج المهندس أحمد بن علي البيز، فيما وقعها من جانب منظمة الصحة العالمية المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية في أوروبا هانز هنري كلوغ، ووقعها من جانب المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين مستشار المفوض السامي وممثل المفوضية لدى دول مجلس التعاون الخليجي السيد خالد خليفة، وذلك في مقر المركز بالرياض.
غطاء مرتبة سرير ايكيا
مصدر الخبر: صحيفة الوئام الأخبار المحلية السعودية قبل 7 ساعة و 55 دقيقة 32 اخبار عربية اليوم
وتأتي هذه الاتفاقيتين في إطار المشاريع الإنسانية والإغاثية التي تنفذها المملكة عبر مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية في مختلف دول العالم. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
وأكد أن «القدس تعود اليوم إلى الفكرة والوعي والعاطفة والمشاعر والوجدان، ولكنها وهو الأهم، تعود أيضاً وبقوة إلى الميدان، بل إلى كل الميادين، من أجل القدس تُبنى اليوم جيوش حقيقية وقوى ومقاتلون أولو بأس شديد، عقولهم وعيونهم وقلوبهم وروحهم شاخصة إلى القدس ومشدودة إليها». وأضاف «تعود القدس اليوم ولها سيف في غزّة، يُدافع عنها كما حصل في العام الماضي في معركة سيف القدس، وقد شاهدنا في الأيام والأسابيع الماضية من شهر رمضان، كيف كانت معركة القدس حاضرة بقوة في وجدان الشعب الفلسطيني وأيضاً في عقل العدو وحسابات العدو وقرارات العدو وتهيّب العدو». وتابع «تعود القدس ولها اليوم محور يتجمّع ليصنع معادلته الإقليمية القوية والصلبة من أجل حمايتها أولاً، ومن أجل تحريرها ثانياً إن شاء الله، هذه المعادلة التي أنا اليوم أؤكد عليها والتي نعمل لاستكمال كل عناصرها القوية والمتينة والمتكاملة إن شاء الله». نصرالله: حزب الله في خطّ الدفاع الأمامي عن القدس ولن يُسقطنا الحصار والانتصار الكبير والحاسم آتٍ – جريدة البناء | Al-binaa Newspaper. وأوضح أنَّ «القدس تعود وشعبها في فلسطين وداخل الـ48 وغزّة، يصنع الملاحم التي تهزّ الكيان كما حصل في الأيام القليلة الماضية، وتُثبت لهذا الكيان ولأسياده في العالم، أن هذا الشعب الفلسطيني الأبي والمظلوم والصامد والصابر والمجاهد لا يُمكن أن ينسى ولا يُمكن أن يتيه ولا يُمكن أن ييأس أو يتنازل أو يستسلم، ولن يغادر أبداً أرضه مهما ضاقت أيامه وصعُبت معيشته وعظُمت تضحياته، في آخر المطاف من عليه أن يغادر هو المحتلّ والغاصب».
نصرالله: حزب الله في خطّ الدفاع الأمامي عن القدس ولن يُسقطنا الحصار والانتصار الكبير والحاسم آتٍ – جريدة البناء | Al-Binaa Newspaper
وللأسف كان مفهوم الواقعية يعادل ما نفهمه الآن على أنه تفسير اجتماعي للطبيعة، بينما كان مفهوم الحداثة يعني إعادة اكتشاف معنى الفرد ضمن أمته وما يفرضه عليه ذلك من واجبات، وفي مقدمتها تحرير الأرض والإرادة. وعلى ما أرى أن تعدد الأشكال في الاتجاه الطليعي لم يكن دليلا على تعدد المضامين، ولأول مرة تجد تباعدا بين طرفي المعادلة، فالعلاقة لم تعد جدلية، لكن روحية. عدا عن ذلك فإن الأسباب لم تخرج من رؤية محددة للتاريخ، لكن من مقاطعة لاتجاه سياسي كان يلعب بالتاريخ ويؤدلجه لخدمة خطاب سياسي شمولي. وعليه فإن الفرق بين الأجيال كان تعبيرا عن موقف من المرحلة وليس من فهم الجيل لتطور الأمة. فالنموذج الذي سيطر على رؤيتنا للواقع ولتحديثه قفز ليأخذ شكل وعي خاص بالمرحلة. بتعبير أوضح دخلت النمذجة في بوتقة التمايز، وتعرض الإنسان الشامل للهدم وتحول إلى إنسان أحادي في مواجهة نفسه. كلمة السيد حسن نصرالله بمناسبة يوم القدس العالمي - Iran Press Arabic. فشخصيات سعيد حورانية أو تكوينات صميم الشريف ونصر الدين البحرة، خرجت على علاقاتها الواضحة مع الطبيعة والمكان. ويمكن أن تقول الشيء نفسه على المخلوقات الهلامية التي صورتها غادة السمان أو وليد إخلاصي وجورج سالم. فقد تخلت عن إحساسها بالمجتمع وخصصت كامل وعيها لإدراك معاناتها الشخصية.
الدكتور محمد بلتاجي …حصن الشريعة الذي فقدناه – منار الإسلام
وكان الدكتور بلتاجي يحذر من الزواج العرفي، ويعتبره "محرمًا شرعا"؛ لأنه لا يحقق مقاصد الشريعة من الزواج وإن تم بورقة وشاهد، بل كان يعتبره نوعًا من الزنا المقنع ولا يسميه زواجا أصلا، وكثيرا ما استُضيف في لقاءات وندوات عن هذا الموضوع. ومن اهتماماته أيضًا مجال المرأة والقضايا المثارة حولها، وقد ألف في ذلك كتابًا كاملاً: «مكانة المرأة» تناول فيه أهم هذه القضايا المتعلقة بها، مثل: حكم توليها المناصب العامة، ولباسها، وعملها، وصوتها، ودخولها المجالس النيابية، وحكم توليها القضاء، وحكم توليها الولاية العظمي، وغير ذلك. كان الدكتور بلتاجي -رحمه الله- يتميز بنوع من الشدة والجدية مع طلابه بما قد يحسبه البعض تعسفًا أو ظلما أو غير ذلك غير أنه كان يريد أن يخرّج طلابًا نابهين، ويشكل عقولاً أصولية فقهية، تخدم الأمة وتقدم لها علماء، وقد تخرج عليه عشرات بل مئات الطلاب في مصر والعالم العربي والإسلامي، جزاه الله عن العلم وطلابه خير ما يجزي به العلماء العاملين، والدعاة الصادقين الربانيين، وأخلفنا فيه خيرًا، وإنا لله وإنا إليه راجعون.
كلمة السيد حسن نصرالله بمناسبة يوم القدس العالمي - Iran Press Arabic
عليّ أن أقرأ كل كتب العالم، بكل لغات هذا العالم. يا ألله! وهل من وقت لكل تلك الكتب؟ مرعبة هذه الفكرة ومحبطة أيضاً. مع الوقت، توالدت لديّ فكرة مهمة أن الفكرة الجيدة هي "الفكرة غير المسبوقة"، وأن الأسلوب الجيد هو "الأسلوب غير المنتهك". هل يمكن أن يكون هناك أفكار وأساليب غير مسبوقة وغير منتهكة؟ هل بقيت أفكار عذراء لم ينتهكها الكتاب حول العالم ولم يكتبوها وبما لا يحصى من الأساليب؟ أنا أعرف أن الكُتّاب- وأنا واحد منهم- يتغاضون عن هذه الحقيقة؛ لأنهم لا يريدون أن يقرؤوا، فالقراءة متعبة وشاقة، وقد تتحوّل إلى مرض أو هوس. إذاً، الكتابة هي الأسهل! وأقرب سبيل للغرق في وهم المعرفة هو الكتابة، وليس القراءة. هكذا يقول الواقع المقلوب. في تأمل عالم الكتابة، سنكتشف جميعاً أننا "أغبياء" فعلا، وندفن رؤوسنا في الرمل، ليس من حل إلا التمادي في هذا الغباء المطلق. أن تكتب شيئا جديداً هو أكبر أوهام الكتابة حضوراً. لو كنت صاحب سلطة لمنعت إصدار أي كتاب جديد لمائة عام قادم. ولعملت على تبويب الكتب جميعها في العالم، وإن وجد ساعتئذ كتاب لم يكتب مثله، فليكن! ولكن هل سيقتنع الكتّاب "العظماء" بأفكاري، إنهم سيرمونني عن قوس واحدة ويشتمونني على الرغم من أنهم لن يضيفوا جديدا حتى في شتمي، من المؤكد أن آخرين قبلهم قد فعلوها في هذا العالم وشتموا آخرين غيري بالألفاظ والأساليب نفسها وبكمية الحقد ذاتها، وبالإيماءات والإشارات عينها.
وعاهد السيد نصر الله الشهداء «الذين قضوا على طريق القدس من الرجال والنساء والصغار والكبار في كل المنطقة ودول الجوار، وفي مقدمهم شهيد القدس القائد الكبير والملهم الحاج قاسم سليماني، الذي أمضى حياته في خدمة هذا الهدف وهذا الطريق، وهذا المحور، وشهد كثيراً من جهاده وتضحيات هذا المحور، وشهد العديد من انتصاراته، وكان يتوق دوماً لمشاهدة الانتصار الكبير والحاسم الآتي إن شاء الله».
أكَّد الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله، أن القدس هي مسؤولية الأمّة جمعاء، مشدداً على أن «حزب الله كجزء من هذه الأمّة نعتبر أنفسنا في خط المواجهة الأمامية إلى جانب إخوتنا الأعزّاء والمجاهدين الشرفاء في فصائل المقاومة الفلسطينية، نعمل من هذا الموقع ونتحمّل كل التبعات والضغوط ونتطلع إلى اليوم الذي ستعود فيه القدس إلى أهلها و إلى الأمّة».