و تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على تركيا الآن وقد قام فريق التحرير في مباشر نت بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي. - الاكثر زيارة مباريات اليوم
- محلات تمديد الغاز الذي يعد
- تعاني من الوسوسة في الطهارة - الإسلام سؤال وجواب
- واجب المصاب بسلس الريح في أغلب أوقات الصلوات - إسلام ويب - مركز الفتوى
محلات تمديد الغاز الذي يعد
كما تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على تركيا الآن وقد قام فريق التحرير في صحافة نت الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي. مصدر الخبر: تركيا الآن منوعات الصحافة العربية 2022-4-24 56
و تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على اخبار ثقفني وقد قام فريق التحرير في مباشر نت بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي. - الاكثر زيارة مباريات اليوم
وسواس الوضوء
10-22-1440 06:38 مساءً
0
2. 4K
السؤال:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. قبل عده أشهر أُصبت بالتهاب بالمسالك وتعالجت منه. مشكلتي الآن أني إذا توضأت أشعر بانتقاض الوضوء فأعيده اكثر من مرة، لدرجة أني لا استطيع الخروج من دوره المياه وربما تجاوز الساعة، مع العلم أني إذا خرجت بعد مجاهدة نفسي يذهب ما أشعر به. ماذا أفعل لاتجاهل الأمر؟ مع العلم أني إنسانه مصابة بالوسواس. الجواب:
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته. واجب المصاب بسلس الريح في أغلب أوقات الصلوات - إسلام ويب - مركز الفتوى. إذا قضيت حاجتك وغسلت موضع النجاسة مرة أو مرتين أو ثلاثًا، فقد زالت النجاسة، وثبتت طهارتك شرعًا. وما تفعلينه بعد ذلك عبث، وتلاعب، وطاعة للشيطان، لا يزيدك طهرًا، ولا أجرًا. بل هو إلى الإثم أقرب. فلا تلتفتي للشعور والأحاسيس الشيطانية واضربي بها عرض الحائط. كتبه
أ. د. أحمد القاضي
في 22 شوال 1440 هـ
تعاني من الوسوسة في الطهارة - الإسلام سؤال وجواب
الحمد لله. ما ذكرت من الشك في خروج الريح أو البول ، وسوسة ظاهرة ، وهي من عمل الشيطان ، يؤذي
بها المؤمن ، حتى يصل إلى ما وصلت إليه ، وهو أن يحمل هم الصلاة ، فتصير الصلاة
عنده همّا وكربا ومعاناة ، بدل أن تكون مبعث سعادة واطمئنان وراحة قلب. وعلاج الوسوسة في أمرين يسيرين ، هما: الاعتصام بذكر الله تعالى ، وعدم الالتفات
إلى الوسوسة ، حتى لو فرض انتقالها إلى صورة أخرى ، أو شكل آخر ، فالعلاج أيضا هو
عدم الالتفات إليها. تعاني من الوسوسة في الطهارة - الإسلام سؤال وجواب. ومعنى عدم الالتفات: أن تتوضئي مرة واحدة ، وتشرعي في صلاتك ، ولا تبالي بما
تشعرين به من خروج الريح أو البول أو الصوت الخفي ، فمهما شعرت بشيء من ذلك فأرجعيه
إلى الوسوسة ، وهي شك ووهم لا حقيقة له ولا يقين. وقد أرشد النبي صلى الله عليه وسلم إلى هذا العلاج بقوله في شأن من تأتيه الوسوسة:
( فَلْيَسْتَعِذْ بِاللَّهِ وَلْيَنْتَهِ) رواه البخاري (3276) ومسلم (134). أما الاسترسال مع الوسوسة ، واتباع ما توحي به ، فهذا يوقع الإنسان في الحرج
والمشقة والهم والكرب ، وقد يؤدي به إلى الجنون ، ويخرجه عن حد العقلاء. سئل ابن حجر الهيتمي رحمه الله عن داء الوسوسة هل له دواء ؟
فأجاب: "له دواء نافع وهو الإعراض عنها جملة كافية ، وإن كان في النفس من التردد
ما كان ، فإنه متى لم يلتفت لذلك لم يثبت ، بل يذهب بعد زمن قليل كما جرب ذلك
الموفقون ، وأما من أصغى إليها وعمل بقضيتها فإنها لا تزال تزداد به حتى تُخرجه إلى
حيز المجانين بل وأقبح منهم ، كما شاهدناه في كثيرين ممن ابتلوا بها وأصغوا إليها
وإلى شيطانها... وجاء في الصحيحين ما يؤيد ما ذكرته وهو أن من ابتلي بالوسوسة: (
فليستعذ بالله ولينته).
واجب المصاب بسلس الريح في أغلب أوقات الصلوات - إسلام ويب - مركز الفتوى
• الخارج النادر كالدم والدود والحصى، فهذا ينقض، لأنه خارج من مخرج الحدث، ولأنه لا يخلو من بّلةٍ تتعلق به.
ما تفعله المبتلاة بخروج الريح والبول في كل وضوء وصلاة
السؤال: أودّ أن أشرح لكم معانتي: أنا أعاني من وسواس شديد. أولا: في دخول الحمام، يظل البول ينزل، أمكث لمدة ساعة في الحمام، ولا ينقطع، ينقطع قليلا ثم يعود، حتى أثناء الاستنجاء ينزل. تعبت كثيرا. ثم أشك هل نزل مذي أم لا؛ لأني أشعر أن أي شيء يثيرني عند الاستنجاء، أشعر بالشهوة، وهكذا أظل في الحمام إلى أن أشعر أنه لم ينزل، وأصبحت لا ألتفت للبول حتى لو نزل؛ لأنه مستمر، والله أحيانا أمكث ساعتين وأكثر في الحمام بسبب البول، والمذي. ثم نأتي للوضوء: المصيبة التي حصلت أني أصبحت أتعمد إخراج قطرات من البول أثناء الوضوء، والريح تشتد علي أثناء الوضوء، وأصبحت أشعر أني أتعمد إخراجها، أحيانا أشعر فعلا أن البول والريح خرجا بسببي، وهذا يتكرر معي في كل وضوء، وصلاة أني أتعمد إخراجهما، وأقطع الوضوء، ثم أعيده، وأتعمد إخراج الغازات، ثم أعيده، وأبقى هكذا، نادرا جداً أستطيع أن أمسك نفسي، فأصبحت أتجاهلها حتى لو تعمدت؛ لأني تعبت كل صلاة، وكل وضوء نفس الحالة تتكرر وأقول بأن الله رحيم، ولا يكلف نفسا فوق طاقتها. لا أعرف ماذا أفعل هل أبقى أشد على نفسي طوال الوقت أم ماذا؟ لقد تعبت، وأشعر أن نفسي يضيق من شدة الضغط على نفسي لمنع الغازات، والبول من الخروج.