إلى هذا الحد بلغ بالأولين احترام معلميهم وتوقيرهم، فهم يخجلون من أن يطلعوا منهم على أي نقصية في المظهر أو الأدب ولا يحبون أن يذكروا معلميهم بسوء، أو يفشون ما قد علموا من أسرارهم بحكم المخالطة، فالمعلم الذي يجد من طلابه ما يحب يقدم لهم أفضل ما لديه من علم وتجارب ونصائح مفيدة. تعبير عن أهمية المعلمة إن كنابة موضوع تعبير عن أهمية المعلمة فرصة لإظهار مدى التقدير والمحبة التي يكنها الطلاب والطالبات للمعلمة، ومدى إيمانهم بفضلها عليهم، فهي من يمسك بيد الطلاب والطالبات للارتقاء على سلم النجاح، الذي يرتقيه الإنسان درجة درجة بداية من تحصيله العلم في المدرسة وحتى وصوله إلى غايته في المهنة التي يرغب في العمل بها. بحث عن أهمية المعلمة إن كل إنسان في حاجة إلى من يوجهه ويعلمه، ويكتشف ما به من طاقات ومواهب ومميزات، وسعيد الحظ هو من يجد من معلمه الموجه الواعي الفاهم، الذي يستطيع بخبرته وبعد نظره وقدراته التربوية استخراج أفضل ما في الطالب، فالمعلمة التي تؤمن برسالتها في التعليم والتثقيف والتربية هي كنز عظيم يجدر الإشادة به ومنحه المكانة التي يستحقها، ولها أبلغ الآثر في حياة طلابها وطالباتها. إنها حقوق المعلم! | كتاب عمون | وكالة عمون الاخبارية. موضوع تعبير عن المعلمة قصير في تعبير عن المعلمة قصير نذكر أن المعلمة تحمل بين يديها كنز ثمين، وهي وحدها من يملك مفاتيح هذا الكنز، وبيدها إطلاق ما لدى طلابها وطالباتها من مواهب وقدرات، أو دفن هذه القدرات وجعلهم يكرهون التعليم والمدرسة، وعلى الطالب أن يصبر على معلمته، كما تصبر هي عليه، وأن يلتمس لها الأعذار، فهي في النهاية لا تسعى إلا لتحقيق صالحه وتريد له النجاح والتفوق والعلو.
- إنها حقوق المعلم! | كتاب عمون | وكالة عمون الاخبارية
- احذر.. تخلص من لوحة "الطفل الباكي" في منزلك | دنيا الوطن
- أشهر اللوحات في العالم .. قصص ستعرفها لأول مرة - أراجيك - Arageek
- لوحة الطفل الباكي صورة الطفل الباكي ما سر بكاء الطفل ومن قاًم بالرسم
إنها حقوق المعلم! | كتاب عمون | وكالة عمون الاخبارية
[٣]
يوفر المعلمون المعرفة والتعليم لدى الطلاب واللذان يشكلان أساس أي شيء يمكن تحقيقه في الحياة، وبالتالي توفير إمكانية الوصول لمستقبل أفضل، فيقوم المعلم بدوره على تبسيط المفاهيم لدى الطلاب، كما أنّهم يعلمونهم ما قد لا يخطر على بالهم من أفكار وموضوعات مختلفة، مما يؤدي بالضرورة لدفع الطلاب نحو اهتمامات جديدة ومتنوعة. [٣]
يعمل المعلمون على توجيه الطلاب وإرشادهم، فقد يرون نقاط الضعف والقوة لديهم وتقديم المساعدة لمعالجة نقاط الضعف ودفع نقاط القوة للأعلى، كما يقومون بالكشف عن مهارات الطلاب وكذلك تعليمهم مهارات حياتية أخرى؛ كالتواصل والتنظيم والرحمة وغيرها. تعبير عن مهنه المعلم بالفرنسية. [٣]
تُساهم مهنة التعليم في تنمية البلدان فهي لا تحسّن نوعية الحياة للأفراد ومستقبلهم فقط، بل للمجتمع كاملًا، فمن خلالها تزداد الإنتاجية، وبالتالي تحقيق تنمية البلدان من كافّة النواحي بما فيها الناحية الاقتصادية. [٣]
يُلهم المعلّمون الطلاب من أجل العمل بشكل جدي أكثر، ويشجعونهم على تكريس أنفسهم للمشاريع في المستقبل، وكيف أنّ النجاح يُبنى على النجاح، كما يقوم المعلمون بدفع الطلاب لتحقيق أهدافهم، ولما هم قادرين على القيام به. [٤]
أخلاقيات مهنة التعليم
لا بد من المعلمين أن يتحملوا مسؤولية مهنتهم، وأن يتمتعوا بأعلى المعايير الأخلاقية؛ على اعتبارهم مربّين ومُلهمين وقدوة؛ وذلك بتنفيذ الأخلاقيات الآتية: [٥]
السلوك الأخلاقي تجاه الطلبة من خلال تعامل المعلم مع الطلاب بشكل عادل، وقيامه بحل المشكلات، وعدم استخفافه بأي طالب، أو كشفه عن أي معلومات خاصة في الطلاب إلا عند الضرورة القانونية، وهو ما يؤدي إلى تعليم الطلاب أهم الصفات الشخصية التي سيحتاجونها دائمًا في حياتهم.
السلوك الأخلاقي تجاه المهنة وممارستها وذلك بقيام المعلم المحترف بالحفاظ على كرامة المهنة، وذلك عبر احترامه وطاعته للقانون، والتزامه بشروط عقد العمل، ومحافظته على صحته العقلية والبدنية ليكون قادرًا على التحمل وعلى أداء مهمته على أكمل وجه، كما يسعى المعلم القدير إلى التطور في مهنته، ولا يستخدم امتيازاته المهنية من أجل تحقيق أي منفعة شخصية. السلوك الأخلاقي تجاه الزملاء وخاصة المحترفين منهم إذ لا بد من المعلم أن يحرص على إقامة علاقة أخلاقية مع زملائه المعلمين، فلا يجوز له كشف معلوماتهم الخاصة إلا إذا اقتضت الحاجة وبموجب القانون، ولا يجوز له أن يدلي بمعلومات كاذبة عن زملائه. السلوك الأخلاقي تجاه المجتمع وأولياء الأمور فالمعلم يتوجب عليه احترام القيم وتقاليد المجتمع وثقافاته المتنوعة؛ وذلك خارج الفصل الدراسي أو خلاله، كما على المعلم بناء علاقات إيجابية ما بين المجتمع والمدرسة، بالإضافة إلى أهمية إيصاله للمعلومات المهمة عن الطلاب إلى أولياء أمورهم؛ وذلك بما يخدم مصلحة الطالب فقط. مزايا مهنة التعليم
رغم التحديات والصعوبات التي تواجه المعلم خلال مسيرته المهنية، إلّا أنّ مهنة التعليم فيها الكثير من المزايا التي يمكن الحصول عليها أيضًا، ومن أبرز مزاياها: [٦]
يمكن من خلال هذه المهنة أن يقوم المعلم بتعليم ما يحب لطلابه، فهو بدوره ينقل المعرفة إليهم.
(5) رؤية بروخ للكيتش يمكن اعتبارها رؤية متطرفة تُمجّد الفن الجميل والراقي كما يراه هو أو كما تحدده المجتمعات الفنية، فهو يرى أن الكيتش هو الشر ذاته، وأنه يُمثّل خطرا على الفن بل وعلى رؤية الناس للحياة، ويصف الفنان الذي ينفذ ذلك النوع من الأعمال الفنية بأنه مجرم يريد أن ينشر شره. هيرمان بروخ (مواقع التواصل)
لكن مع تطور النقد أصبح الكيتش خيارا جماليا ربما بشكل ساخر، وأصبحت قيمته العاطفية مقدرة من قِبل بعض الفنانين، فتم اعتباره درجة عليا من الرومانسية والحساسية يجب احتضانها، أو أصبح يستخدم في سياقات حداثية تحتفي بالابتذال والفن الشعبوي وتضم كل أنواع الفنون دون أحكام سابقة. لكن على الطرف الآخر من الفنانين والنقاد، يوجد المستهلك العادي الذي لم يخطر بباله أن لوحة الطفل الحزين في غرفة معيشته يتم إطلاق عليها مصطلحات تعرف نوعها الفني، ولا أن هناك نقادا حداثيين يرون أنها مصدر الشر وتدمير الفن والمجتمع، فهي مجرد سلعة ديكورية مثل إناء الزهور أو الستائر الملونة، وهو ما يجعل الكيتش مولود الاستهلاكية، فهو يجعل الفن سلعة تكرارية لا تملك أصالة أو قيمة استثنائية. احذر.. تخلص من لوحة "الطفل الباكي" في منزلك | دنيا الوطن. (6)(7)
سيظل تقييم الفن وتحديد أهميته النقدية والجمالية مثار جدال لا ينتهي، كما أن الفجوة بين الفن الراقي والفن الشعبي يصعب ملؤها أو تقريبها، لكن أيًّا كانت الدراسات وحتى إذا تطورت آراء النقاد وأصبحت أكثر تقبلا، فلا تزال لوحات الأطفال البكاة تُباع حول العالم وتثير الذكريات والمشاعر، مثلما وصفها كونديرا، كم من الرائع أن نتأثر جميعا مع كل البشر بالدمعة على خد الطفل ونذرف دمعة مماثلة نحن أيضا.
احذر.. تخلص من لوحة "الطفل الباكي" في منزلك | دنيا الوطن
وأن سر بكاء الطفل هو أن منزله حُرق وكان والده بالداخل ، ومات والد الطفل حرقًا ، ومنذ هذا الوقت يتجول بونيللو في الشوارع يبكي ، ولكن الكاهن نصح أماديو بالابتعاد عن الطفل ، لأنه على حد قوله أينما حل تحل معه الحرائق. لم يقتنع أماديو بنصيحة الكاهن ، بل استنكرها في نفسه ، وفكر كيف يمكن لكاهن أن ينصح شخص بألا يساعد طفل يتيم وحزين ، ولم يتوقف أماديو عن مساعدته للطفل ، بل على العكس استمرت علاقته بالطفل وازدادت اللوحات لوجه الطفل. أشهر اللوحات في العالم .. قصص ستعرفها لأول مرة - أراجيك - Arageek. وكانت هذه اللوحات سر ثراء أماديو ، والذي وفر للطفل مكانًا ليعيش معه ، ولكن في أحد الأيام عاد أماديو إلى منزله ليجده محترقًا ، وخسر أماديو جميع لوحاته في هذا الحريق إلا لوحة الطفل الباكي. حينها اتهم أماديو الطفل بأنه المتسبب في الحريق ، ولكن الطفل اختفى في هذا الوقت ولم يعرف أي شخص أي شيء نهائيًا. في عام 1976م قتل أحد الأفراد أثر حادث سيارة ، حيث دخلت السيارة في حائط خرساني واحترقت بالكامل وداخلها السائق ، وحسب تقارير الشرطة فالسائق كان دون بونيللو تسعة عشر عامًا ، في ذلك الوقت انتشرت حوادث الحرائق في أوروبا ، ولكن أكثر الأشياء غرابة في هذه القضية ، أنه لا يوجد سجل واحد دون فيه اسم بونيللو في أي منطقة في أي وقت ، حتى بعد حادث السيارة.
الطفل الباكي أو The Crying Boy من اللوحات العالمية المشهورة ، قام برسمها الفنان الإيطالي برونو أماديو ، والذي عرف باسم جيوفاني براغولين ، ويقال أن اللوحة عُرفت أيضًا باسم فتى الغجر ، وتعد اللوحة من أرقى اللوحات المشهورة. فهي قطعة فنية نادرة ، فملامح الوجه والتعابير التي تظهر في هذه اللوحة ، تثير لدى من يراها الشعور بالشفقة والرحمة لهذا الطفل الصغير البريء الباكي ، حيث كانت اللوحة شديدة التأثير على الكثير من الفنانين ، فظهرت الكثير من النسخ لها لفتيان وفتيات يبكين أيضًا بحزن. لوحة الطفل الباكي صورة الطفل الباكي ما سر بكاء الطفل ومن قاًم بالرسم. الإلهام:
يقال أن الفنان أماديو في يوم ما رأى طفل يبكي في صمت ، دموعه تنهمر على وجنتيه ، فقرر أماديو ، أن يساعده فاصطحبه معه وتناول معه الطعام ، وتأثر أماديو به لدرجة أنه قرر رسم لوحة بورتريه لوجه الطفل. حينها نشأت صداقة بين أماديو والطفل الذي تردد على زيارته أكثر من مرة ، وهو ما أعطى لأماديو الإلهام لرسم عدة لوحات لوجه هذا الطفل. الغرابة في القصة:
يقال أن أماديو تحدث إلى كاهن حول الطفل وقص عليه الموضوع كاملًا ، وحين رأى الكاهن صورة الطفل بدا عليه الارتباك ، وحين سأل أماديو الكاهن أجابه بأن اسم هذا الطفل هو بونيللو.
أشهر اللوحات في العالم .. قصص ستعرفها لأول مرة - أراجيك - Arageek
آخر تحديث:
الاثنين 07 ذو الحجة 1436هـ - 21 سبتمبر 2015م 02:16 م
جي بي سي نيوز:- لوحة مألوفة دون شك لدى الكثيرين فمن منا لا يعرف هذا الطفل أو ينسى هذه الملامح الملائكية الحزينه..! اللوحة للفنان الإيطالي جيوفاني براغولين الذي لا نعرف الكثير عنه سوى انه عاش في فلورنسا ورسم سلسلة من اللوحات الفنية الجميلة لأطفال دامعي العيون تتراوح أعمارهم ما بين سن الثانية والثامنة.. تحت عنوان "الطفل الباكي". هذه اللوحة بالذات هي اشهر لوحات المجموعة وتصور طفلا ذا عينين واسعتين والدموع تنساب من على وجنتيه. من الواضح أن هيئة الطفل تشعر الناظر بالحزن والشفقة وتلعب على وتر المشاعر الإنسانية بعمق. لكن لهذه اللوحة قصة أخرى غريبة بعض الشيء. ففي العام 1985 نشرت جريدة الصن البريطانية سلسلة من التحقيقات عن حوادث اندلاع نار غامضة كان البطل فيها هذه اللوحة بالذات! كانت اللوحة ذات شعبية كبيرة في بريطانيا حيث كانت تعلق في البيوت والمكاتب باعتبار مضمونها الإنساني العميق. لكن الصحف ربطت بين اللوحة وبين بعض حوادث الحريق التي شهدتها بعض المنازل والتهمت فيها النيران كل شئ عدا تلك اللوحة. تواترت العديد من القصص التي تتحدث عن القوى الخارقة التي تتمتع بها اللوحة وعن الشؤم الذي تمثله، وكلما وقع حريق في مكان تشكل تلك اللوحة عنصرا فيه.. كلما أتت النيران على كل شئ واحالت المكان إلى رماد.
الحقيقة أنه في عام 1969م، وذات يوم عاصف مترب كان "برونو أمادي" الرسام على وشك أن ينتهي من رسم إحدى لوحاته عندما سمع بكاء طفل في الشارع، وعندما نظر من النافذه عثر على صبي يرتدي أسمالاً بالية يجلس على الأرض، فنادى عليه الرسام، وأخذته به الشفقة فأطعمه وسقاه ثم رسم له صورة، تردد الصغير على برونو ولكنه أبداً لم يتكلم، وهو ما دفع "برونو" عن البحث وراءه، فسأل كاهن من المنطقة الذي أخبره أن الصغير على هذه الحالة منذ أن شاهد والده يتفحم حتى الموت أمامه بسبب حريق التهم بيتهم، وأن النيران تتبعه الصغير أينما حلّ، وأن اسمه هو "دون بونيللو". تجاهل "برونو" نصائح الكاهن وتبنى الصبي، واستمر كل شيء على ما يرام إلى أن عاد "برونو" إلى بيته فوجده محترقاً ومستوي بالأرض، وكان الصبي قد هرب، ولم يسمع عنه برونو ثانية. واستمر كل شيء على ما يرام حتى نشرت صحيفة "ذا صن" البريطانية في الثمانينيات واقعة احتراق منزل زوجين في روثرهام جنوب يروكشاير، والشيء الوحيد الذي نجا من الحادثة كان اللوحة، وقال أحد الأشخاص للصحيفة في ذلك الوقت: "أقول دومًا إن دموع الطفل هي التي أطفأت النيران". وتكررت حوادث الحرائق بالشكل ذاته وكانت لوحة "الطفل الباكي" دائماً هي اللغز الكبير، وهو ما دفع رئيس الشرطة "ميك ريلي" في ذلك الوقت أن يطلق بياناً يقول فيه إنه لا يوجد أي علاقة بين اللوحة والحرائق، وأن هذا كله من قبيل المصادفة.
لوحة الطفل الباكي صورة الطفل الباكي ما سر بكاء الطفل ومن قاًم بالرسم
سر لوحة "الطفل الباكي" الملعونة - YouTube
الطفــل البــاكي
للفنان الايطالي جوفاني براغولين
قد تكون هذه اللوحة مألوفة للكثيرين..
لوحة "الطفل الباكي" هي واحدة من عدة لوحات رسمها الفنان لأطفال دامعي العيون، غير أن هذه اللوحة بالذات حازت على الأثر الأكبر والشهرة الأوسع من بينهم. فمنظر الطفل هنا يحمل براءة ووداعة كبيرة، ودموعه المنسابة على وجنتيه تثير الشفقة والعطف. لكن ليس هذا السبب الوحيد في شهرة اللوحة بل إن هنالك قصة أخرى أعطت للوحـة أهميـة وأضاءة أكبـر. تقول الرواية، انه في العقود الماضية كثُرت في بريطانيا حوادث اندلاع النار في المباني والبيوت، وقد كانت للوحـة شعبية كبيرة آنذاك، حيث عُلّقت في كثير من الأماكن والمحلات، الا أن المثير في الأمر أن النـار كانت تأكل كل شيء ما عدا اللوحة، وحده الطفل الباكي كان ينجو من الحريق ولا تطاله ألسنة اللهب! الأمر الذي أثـار حفيظة البعض فشعـروا أن لعـنـة الطفل تطاردهم أينمـا حلـوا! من جهة أخرى، وبعيدا عن هذه القصة، للوحـة بعد انساني عميق، مثير للحزن والمشاركة الوجدانية، مما دفع الكثيرين وما زال يدفعهم الى شرائها وتعليقها في المنازل والمكاتب والمؤسسات، حتـى صارت رمزا للبراءة والطفولـة والانسانيـة.