اختتم المعهد العلمي في محافظة الدرعية المرحلة النهائية لمسابقة "قُرّاء"، بحضور وكيل جامعة الإمام محمد بن سعود لشؤون المعاهد العلمية أ. د. إبراهيم بن محمد الميمن، وتخلل الحفل عشر مشاركات لمتسابقي المرحلة النهائية، وكلمة لوكيل الجامعة تلاها تكريم لجنة التحكيم والمعلمين، الذين ساهموا في المسابقة ثم تكريم الفائزين في هذه المسابقة. ومرّت المسابقة بثلاث مراحل تقدّم خلالها قرابة 100 مشارك، ترشّح منهم إلى المرحلة الثانية حوالي 20 متسابقًا، قاموا بعرض أفكارهم حول الكتب المطلوب منهم قراءتها، وذلك بكتابة نص أدبي يلخص انطباع القارئ عن الكتاب في شتى النواحي، وترشح إلى المرحلة النهائية 10 طلاب قام كل منهم بتعريف إلقائي بالكتاب على المسرح، بهدف التعريف بالكتاب أكثر. وزود المعهد العلمي المتنافسين بدورات في القراءة والتعامل مع الكتب والمعاجم والقواميس طيلة مراحل المسابقة، أما لقب "قارئ المعهد" فقد كان من نصيب الطالب محمد المقيرن، من الصف الثاني ثانوي.
- محافظ الدرعية يدشن معرض (آمن3) في المعهد العلمي بالمحافظة
- اختتام معرض “آمن3” في المعهد العلمي بالدرعية – خبر
- جريدة الرياض | الدريويش: جمادى القادم بداية الدراسة في المعهد العلمي بالدرعية
- ختام فعاليات معرض "أمن 2" بالدرعية
- زامر الحي لا يطرب - صحيفة كفر و وتر الإلكترونية
محافظ الدرعية يدشن معرض (آمن3) في المعهد العلمي بالمحافظة
حقق المعهد العلمي بالدرعية المركز الرابع على مستوى المملكة في اختبار القدرات من المركز الوطني للقياس الخاص بالمرحلة الثانوية للتخصصات النظرية, وحافظ المعهد بذلك على تميزه الخاص حيث لم يخرج من المراكز العشرة الأولى منذ بدء إعلان المركز للنتائج منذ أكثر من عشر سنوات. ويُعد المعهد العلمي بالدرعية واجهة بارزة للمعاهد العلمية على مستوى المملكة، فهو بالإضافة لنتائجه المميزة في اختبارات القياس، الأقرب لمقر الجامعة بمبنىً نموذجي افتتحه قبل عدة سنوات سمو أمير منطقة الرياض، كما يحتضن العديد من الدورات التي تنظمها وكالة الجامعة لشؤون المعاهد العلمية للمعلمين، وهو يضم في كادره التعليمي نسبة كبيرة من حملة الشهادات العُليا من الدكتوراه والماجستير مقارنة بغيره من المعاهد. وبهذه المناسبة عبر فضيلة مدير المعهد الشيخ خالد بن عبدالله الرومي عن سعادته بهذا التميز المتواصل شاكرا الهيئة التعليمية والإدارية بالمعهد على جهودهم الكبيرة مع أبنائهم الطلاب التي أثمرت عن هذا الإنجاز. وبيّن الرومي بأن المعهد يحظى منذ إنشائه بمتابعة دائمة من سمو محافظ الدرعية الأمير أحمد بن عبدالله بن عبدالرحمن آل سعود الذي يحرص على أدق التفاصيل ليكون المعهد علامة مضيئة في محافظة الدرعية.
اختتام معرض “آمن3” في المعهد العلمي بالدرعية – خبر
الدريويش متفقداً المعهد
تفقد وكيل الجامعة لشؤون المعاهد العلمية الدكتور أحمد بن يوسف الدريويش صباح امس (الأربعاء) مشروع مبنى المعهد العلمي في محافظة الدرعية واستمع إلى شرح تفصيلي عن سير تنفيذ المشروع، كما اطلع على التقارير الإنشائية وحسن تنفيذها ومدى مطابقتها للأهداف المرسومة، مشددا على الحرص على سرعة تنفيذ المشروع لتتم الدراسة فيه- بإذن الله تعالى- مع غرة شهر جمادى الأول من العام القادم. وبين الدريويش في تصريح صحفي بأن هذا المشروع يدل على اهتمام الدولة رعاها الله بالجامعة ومعاهدها العلمية، مؤكدا أن ما تشهده الجامعة ومعاهدها العلمية من مشروعات وإنجازات وتطور إنما هي بفضل جهود خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز وسمو ولي العهد الأمين صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز وسمو النائب الثاني الأمير نايف بن عبدالعزيز وزير الداخلية – حفظهم الله – الذين يدعمون التعليم بشكل عام والجامعة ومعاهدها العلمية بشكل خاص. وقدم الشكر والتقدير لأصحاب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض ولسمو نائبه صاحب السمو الملكي الأمير سطام بن عبدالعزيز – حفظهما الله –على دعمهم ورعايتهم للجامعة ومعاهدها العلمية، كما شكر الأمير أحمد بن عبدالله بن عبدالرحمن محافظ الدرعية على اهتمامه ودعمه للمعهد العلمي في الدرعية، كما قدم الشكر الجزيل لوزير التعليم العالي الدكتور خالد العنقري ونائبه الدكتور علي العطية على ما يبذلونه لتطوير التعليم العالي في المملكة واهتمامهم ورعايتهم للجامعة ومعاهدها العلمية بشكل خاص.
جريدة الرياض | الدريويش: جمادى القادم بداية الدراسة في المعهد العلمي بالدرعية
اختتمت، اليوم الخميس، في مقر المعهد العلمي بالدرعية، فعاليات معرض "آمن 2" التي استمرت خمسة أيام بمشاركة عدد من الجهات الحكومية والأهلية. يذكر أن المعرض رعاه وافتتحه مطلع الأسبوع محافظ الدرعية "الأمير أحمد بن عبدالله بن عبدالرحمن آل سعود"، ومدير جامعة الإمام محمد سعود الإسلامية وعضو هيئة كبار العلماء "أ. د. سليمان بن عبدالله أبا الخيل". وشهد هذا المعرض الذي نظمه المعهد العلمي بالدرعية زيارةَ العديد من الأفراد والمؤسسات، وكان يهدف إلى تدعيم الأمن الفكري والسلوكي لأفراد المجتمع. وتواجد عدد من وكلاء جامعة الإمام؛ حيث عبر "د. محمد العلم" وكيل جامعة الإمام للتبادل المعرفي والتواصل الدولي عن سعادته بما شاهد بالمعرض، وشكر مدير الجامعة "أ. سليمان بن عبدالله أبا الخيل" على توجيهه ومتابعته لأنشطة الجامعة في الداخل والخارج، وتعزيز الوطنية في نفوس الشباب كما القائمين عليه من منسوبي المعهد على دعوته بزيارته. وشدد على أن حرص الدولة على بناء الإنسان وحماية الأمن الفكري والسلوكي واضح وجلي، وأن الجامعة بقيادة مديرها لا تألو جهدًا في تطبيق تلك التطلعات. وأضاف "د. العلم" أنه في وكالته المعنية ببناء مجتمع المعرفة والمساهمة في تطويره وتعزيز العلاقات التعاونية الدولية؛ استفادت من بعض ما استضافه المعرض في أجنحته، وخصوصًا فيما يتعلق بالشراكة المجتمعية، وأن كل وكالات وإدارات الجامعة تكمل بعضها وتنسق الجهود لما فيه المصلحة العامة.
ختام فعاليات معرض &Quot;أمن 2&Quot; بالدرعية
وختم " د. الميمن "
تصريحه بشكر محافظ الدرعية " الأمير أحمد بن عبدالله بن عبدالرحمن آل سعود "
على رعايته ودعمه لأنشطة معهد الدرعية، كما شكر معالي
مدير الجامعة على دعمه الكامل وتشريفه لحفل الافتتاح وكافة المنظمين؛ على جهدهم،
سائلًا الله لهم التوفيق والسداد. ومن جهة أخرى شكر مدير معرض آمن " الشيخ خالد الرومي " كل من زار
المعرض من المسؤولين والطلاب، وأكد على أن الأصداء التي تلقاها بنجاح المعرض تعطي
دافعًا لاستمراره في نسخ قادمة., كما أن الجهات المشاركة كانت في الموعد من حيث
جودة أجنحتها، والمجال مفتوح لمن يرغب في المستقبل بالمشاركة أو بالاقتراحات،
مشددًا على نجاح المعرض بأهدافه المقام من أجلها. وختم الشيخ " الرومي "
حديثه بالشكر لمحافظ الدرعية، ولمدير الجامعة، ووكيلها
لشؤون المعاهد، ورئيس وحدة الأمن الفكري بالجامعة؛ على الدعم الكبير للمعهد في هذا
المعرض وغيره من النشاطات، سائلَيْن الله التوفيق والسداد. المصدر
وختم "د. العلم" تصريحه بشكر محافظ الدرعية "الأمير أحمد بن عبدالله بن عبدالرحمن آل سعود" على رعايته ودعمه لأنشطة معهد الدرعية، كما شكر أخاه فضيلة وكيل الجامعة لشؤون المعاهد العلمية ورئيس وحدة الأمن الفكري "أ. إبراهيم الميمن"، وكافة المنظمين؛ على جهدهم، سائلًا الله لهم التوفيق والسداد. ومن جهة أخرى شكر مدير معرض آمن "الشيخ خالد الرومي" كل من زار المعرض من المسؤولين والطلاب، وأكد على أن الأصداء التي تلقاها بنجاح المعرض تعطي دافعًا لاستمراره في نسخ قادمة. وصرح رئيس اللجنة التنظيمية "أ. يزيد المنيف"، بأن الجهات المشاركة كانت في الموعد من حيث جودة أجنحتها، والمجال مفتوح لمن يرغب في المستقبل بالمشاركة أو بالاقتراحات، مشددًا على نجاح المعرض بأهدافه المقام من أجلها. وختم كلٌّ من الشيخ "الرومي"، و"المنيف"؛ حديثهما بالشكر لمحافظ الدرعية، ولمدير الجامعة، ووكيلها لشؤون المعاهد، ورئيس وحدة الأمن الفكري بالجامعة؛ على الدعم الكبير للمعهد في هذا المعرض وغيره من النشاطات، سائلَيْن الله التوفيق والسداد.
تلقيت رسالة من الأخ وليد الطائي، باحث وإعلامي وأديب عراقي يعمل في سفارة العراق لدى مملكة البحرين، رسالة يشاركنا بوجهة نظره بشأن قضية الساعة الكروية، بعد قرار الاستعانة بالحكم الأجنبي لدورينا وبحكم تجربته الغنية في الرياضة، وبما أننا أصبحنا قريبين من بعض، استميحه أن نقتطف جزءاً من رسالته التي ورد فيها «العزيز بوسلطان أنت عشت مراحل كثيرة من تاريخ اللعبة وتطورها حتى يومنا هذا، ومن أهم ما توافقنا عليه طوال هذه الفترة أن الاعتماد على قضاة الملاعب الأجانب بمثابة استيراد بضاعة جاهزة، كنا نتعامل معها إلى حين من الوقت. وقد تم إنشاء «مصانع لقضاة الملاعب لدينا»، وتطور هذا الأمر، وبات قضاة ملاعبنا أصحاب بصمة عربية وقارية وعالمية، وهو ما كسر الحاجز النفسي لشبابنا، الذين باتوا يثقون في أنفسهم عند دخولهم إلى سلك التحكيم، وأن يدخلوا بقوة هذا المعترك الصعب جداً، واستطاع بعض قضاة الملاعب أن يقودوا مباريات دولية مشهودة، وما زلنا منذ ذاك الوقت نشجع على مسألة قضاة الملاعب المواطنين. وهناك من اجتهد وأعطى نموذجاً متحضراً، لكن العلة «بوسلطان» أن زامر الحي لا يطرب، وثقة بعض الأندية بقضاة ملاعبنا ضعيفة، ورأيي أن السبب خلف ذلك أن قضاة الملاعب لا يصلون إلى سلك التحكيم عن طريق الأندية، بل هي اجتهادات خاصة بهم وسبيلهم الوحيد هو عن طريق الاتحادات مباشرة، ثم أيضاً إنهم يعيشون ضغوطاً نفسية شديدة في أي مباراة، حتى الودية منها، فهناك خصمان والجمهور ثالثهم.
زامر الحي لا يطرب - صحيفة كفر و وتر الإلكترونية
يحكى أن:
شابًا مبدعًا في العزف على الناي يسكن إحدى القرى الصغيرة النائية ،يخرج يوميًا مع رفاقه لرعي الأغنام ،وفيما يجتمع الرفاق يصعد هو تلة صغيرة ، ويبدأ بالعزف على الناي عزفًا جميلًا يطرب السامعين إلا أنه يظل فترات طويلة يعزف ويستمع اليه سكان القرية والأصدقاء حوله ثم اذا انتهى لا يسمع منهم تشجيعًا وكأن شيئًا لم يكن. واس
هذا الحال حتى مرت قافلة بالقرية وتوقفت للتزود بالماء والغذاء ،وسمع من في القافلة عزفًا شجيًا ،وتسألوا عن مصدر العزف فدلهم أحد المتواجدين بالقرب إلى التلة التي يجلس عليها ذلك الشاب العازف. وعندم
ليه بعضهم لم يجدوا حوله من يستمع للعزف ولا مشيدًا بجمال لحنه ،فصفقوا له طويلًا واشادوا بمهارته في العزف ،ثم انصرفوا ، إلا رجل بقي بعد انصراف القوم ،وظل يسأله عن عن حاله(سيرته الذاتية). قال له
د أن اجابه على مايريد من أنت ياعم ،
قال الرجل أنا تاجر أتنقل مع هذه القافلة وأثناء تنقلي ابحث عن فرص تجارية جديدة ،وأنت اليوم أهم فرصة. في انده
الشاب انا ،وكيف ذلك؟
رد التاجر أقترح عليك أن ترافقني السفر وأعدك بأن أجعلك نجم يجتمع حولك الكثير اثناء العزف ويستمعون لابدعاتك ويكون لديك المال الوفير.
وفي سياق الحديث عن تبديد الطاقة وغمط الناس مقاماتهم، أجد أن هذه الظاهرة تعود إلى عدة أسباب رئيسة، يمكن أن تقدم إحاطة بهذه الظاهرة، وأذكر منها:
السبب الأول: انكفاء صاحب التخصص والمتعمق في اختصاصه أو قضيته، نتيجة خجلٍ أو خوف أو غيرهما من المشاعر الإنسانية، إذ يدفن هذا التراجع الكثير من المواهب الفذة والمبادرات الخلاقة. السبب الثاني: نظرة قاصرة، إن كانت من صاحب عمل أو مدير في شركة أو مدرسة، أو حتى من أحد الوالدين أو من كليهما وغيرهم من الرعاة والمسؤولين، وهي نظرة إما قد تجمدت بفعل الزمن، ففلان لا يحسن فعل كذا أو ليس أهلًا لكذا، كون الانطباع الأول قد تكون منذ سنوات طويلة، وفلان هذا قد طوى صفحاتٍ كثيرة من عمره، وتجاوز عقبات هائلة، واستطاع صقل نفسه وتطوير أدواته، وبزّ أقرانه وأترابه. السبب الثالث: عدم محاولة اكتشاف الطاقات التي بين أيدينا، أو تكون تحت مسؤوليتنا، وهي عملية تحتاج إلى رؤية وصبر وتجربة وتؤدة، وإن غابت هذه العملية عنا في سياق شركة على سبيل المثال، يصبّ العبء كله على شخص واحد، أو تتم الاستعانة بخبرات خارجية لمعالجة أي إشكالية تعترض سير العمل. السبب الرابع: قدرة الأشخاص من خارج البيئة على استعراض ما يملكونه من مقدرات ومعطيات ومهارات، وهي فرص لا تتاح عادة لمن هم في داخل المنظومة والجهة المعنية، إذ يتم تكبيلهم بالتنميط السابق، أو بما بين أيديهم من ملفات ومهام تنوء أكتافهم بها، فيكون اللجوء لذلك المستعرض -ليس بالضرورة استعراضًا فارغًا- هو الحل الأنسب، أو فرصة مرجوة لتطوير كوادر ولحل مشاكل.