مشاهدة وتحميل الحلقة السابعة عشر 17 من الموسم 2 الثانى من مسلسل في بيتنا روبوت. مشاهدة مسلسل في بيتنا روبوت كامل اون لاين بأفضل جودة.
- مسلسل في بيتنا روبوت الحلقة 16 dailymotion
- حكم الإكراه على القتل والزنا - إسلام ويب - مركز الفتوى
- إباحة المحرم للضرورة وشروط ذلك - الإسلام سؤال وجواب
- هل تجوز العادة السرية عند الضرورة خوفا من الوقوع في الزنا؟
مسلسل في بيتنا روبوت الحلقة 16 Dailymotion
مسلسل في بيتنا روبوت | مراجعة الحلقة 1 - 15 - YouTube
كشفت الحلقة الخامسة من مسلسل " في بيتنا روبوت 2 " من بطولة هشام جمال وليلى أحمد زاهر، والذي يعرض يوميا على قناة الحياة في الساعة السادسة والثلث مساء، العديد من الأحداث وكذلك المواقف الكوميدية، حيث دارت الحلقة حول الطفل الرضيع الذي خطفته زومبا "شيماء سيف" ومحاولاتهم إرجاعه إلى والدته "إيمان السيد". أحضر يوسف "هشام جمال" والدة الطفل لمنزله في محاولة لتهدئتها وإعادة الطفل لها دون وجود البوليس، كل ذلك والطفل لم يكف عن البكاء ولم تستطع سارة "ليلى أحمد زاهر" أن تطعمه، ففكرت في أن تتحدث لطبيبة النسا الخاصة بها لمساعدتها، وبالفعل ساعدتها وقالت لها كيف تقوم بإرضاعه. قامت سارة بالفعل بإرضاعه وتكريعه الأمر الذي جعلها سعيدة جدا وبدأت ترقص مع زومبا فدخل عليهم يوسف مسرعا حتى لا تسمعهم والدة الطفل ، بعدها بدأ الطفل في البكاء مرة أخرى فخرجت سارة من الحجرة وتركت يوسف مع الطفل وجلست مع والدته وحاولت أن تطمئنها على ابنها، شعر يوسف بالارتباك لأنه لا يستطيع أن يجعل الطفل يكف عن البكاء فاتصل بنفس الطبيبة التي اقترحت عليه أن يقوم بتغيير البامبرز له. قام يوسف بجعل لذيذ هو من يقوم بتلك المهمة ، وبدأ يفكر في حيلة ليرجع الطفل لوالدته ففكر في اتصال بصديقه علاء وطلب منه أن يأتي هو والسكرتيرة هدير وعامل البوفيه هادي، وقاموا بتمثيل مشهد أمام الأم وأقنعوها أنهم كانوا قد استطاعوا إعادة الطفل مرة أخرى كل ذلك في مشهد كوميدي.
يبقى السؤال هل يجوز فعلها للضرورة خشية الوقوع في الزنا ؟ جمهور العلماء أن ذلك حرام وأن العادة السرية محرمة مطلقا ولا تجوز أبدا. ولكن روي عن بعض الصحابة كابن عباس والتابعين - وهي رواية عن الإمام أحمد وعليها مذهب الحنابلة - جواز العادة السرية للضرورة الشرعية أو البدنية الصحية. فالضرورة الشرعية: هي دفع خطر الوقوع في الزنا وليس هناك زوجة تعفه. حكم الإكراه على القتل والزنا - إسلام ويب - مركز الفتوى. والضرورة الصحية: هي ضرورة إخراج المني من بدن الإنسان دفعا لعارض صحي أصابه. وهذا يشترط فيه تحقق الضرورة بمعناها الشرعي ، فلا يجوز فعلها بدعوى كثرة الفتن وعدم القدرة على التكاليف على الزواج ونحوها من الأعذار فهذا محرم أشد التحريم وهو من التحايل. أما الضرورة التي نتكلم عنها فهي أن يكون باب الزنا متاح فعليا وتعرض إلى فتنة فعلية ونفسه تدعوه بشدة إليها وشهوته قوية ولا طاقة على دفع هذا الفاحشة عنه إلا بالاستمناء ففي مثل هذه الحالة يمكن القول بإباحتها من باب دفع أعظم المفسدتين بتحمل أدناهما ، والأولى له الصبر إن استطاع إلى ذلك سبيلا. وهنا شرط مهم وهو أن يفعلها بقدر ما يدفع الضرورة عنه بحيث يكسر حدة شهوته ويخفف منها ، ولا يجوز له تكرارها والاعتياد عليها تحت هذه الدعوى.
حكم الإكراه على القتل والزنا - إسلام ويب - مركز الفتوى
رواه البخاري ومسلم. والله أعلم.
إباحة المحرم للضرورة وشروط ذلك - الإسلام سؤال وجواب
الإجابة: الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف المرسلين، وعلى آله
وصحبه أجمعين، أما بعد:
فممارسة الاستمناء باليد حرام؛ لعموم قوله تعالى: { والذين هم لفروجهم حافظون * إلا على أزواجهم أو
ما ملكت أيمانهم فإنهم غير ملومين * فمن ابتغى وراء ذلك فأولئك هم
العادون}، قال الإمام أبو بكر بن العربي رحمه الله تعالى:
"وعامة العلماء على تحريمه، وهو الحق الذي لا ينبغي أن يدان الله إلا
به"، وقال بعض العلماء: إنه كالفاعل بنفسه، وهي معصية أحدثها الشيطان
وأجراها بين الناس حتى صارت قيلة، ويا ليتها لم تُقَل، ولو قام الدليل
على جوازها، لكان ذو المروءة يُعرض عنها لدناءتها. إباحة المحرم للضرورة وشروط ذلك - الإسلام سؤال وجواب. ومن خشي على نفسه الوقوع في الزنا فإنه لا يحل له أن يمارس تلك العادة
الذميمة إلا إذا تيقن أنه لو لم يفعلها لوقع في الزنا، فإنه حينئذ
يتخلص من فضلته تلك ويخرج لا له ولا عليه، والله تعالى أعلم. ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
نقلاً عن شبكة المشكاة
الإسلامية. 24
8
171, 326
هل تجوز العادة السرية عند الضرورة خوفا من الوقوع في الزنا؟
الحمد لله. من القواعد المقررة في الشريعة الإسلامية ، والتي اتفق عليها العلماء: أن "الضرورات تبيح المحظورات".
الاستمناء محرم ، وأجاز بعض العلماء فعله عند الضرورة خشية الوقوع في الزنا بقدر الضرورة فقط وبعد توفر شروط الضرورة وحقيقتها. وتفصيل ذلك كما يلي: الاستمناء أو ما يسمى العادة السرية محرم عند جماهير العلماء من السلف والخلف وهو الصحيح لأدلة منها: 1. قوله تعالى ( والذين هم لفروجهم حافظون إلا أزواجهم أو ما ملكت أيمانهم فإنهم غير ملومين ، فمن ابتغى وراء ذلك فأولئك هم العادون) ( المؤمنون ، 5-7). فهذه الآية تدل أن الواجب على المسلم أن يحفظ فرجه وشهوته إلا عن زوجته أو مما ملكت يمينه ، وأن يحفظها عن غير ذلك وهذا يدخل فيه الاستمناء ، فالمسلم مأمور ان يحفظ شهوته عنها ولا يقربها. 2. وقال تعالى ( وليستعفف الذين لا يجدون نكاحا حتى يغنيهم الله من فضله) ( النور ،33) ، فالله أمر من لا يجد طولا للنكاح بالاستعفاف ولو كان الاستمناء جائزا لأشار إليه. 3. هل تجوز العادة السرية عند الضرورة خوفا من الوقوع في الزنا؟. في الحديث المتفق عليه عن ابن مسعود أن النبي عليه الصلاة والسلام قال ( يا معشر الشباب من استطاع منكم الباءة فليتزوج، ومن لم يستطع فعليه بالصوم، فإنه له وجاء). فالنبي عليه الصلاة والسلام أرشد من لم يجد مهرا للزواج إلى الصوم ولو كانت الاستمناء جائزا لدل عليه. 4. الشارع نهى عن كل ما فيه ضرر ، والعادة السرية أو الاستمناء لها أضرار صحية واجتماعية معروفة لا تخفى على أحد.
[٣] وذاك رأي الشافعية حين حرموا الاستمناء إلّا إن كان طريقًا لدفع الزنا عن المرء، وكذلك ذهب الجمهور إلى أنّ الاستمناء إن كان طريقًا لدفع الزنا فإنّه يجوز، إلّا المالكيّة فالاستمناء عندهم حرام خشي المرء الزنا أم لم يخشَ، ولكن إن كان الاستمناء طريقًا لدفع الزنا فإنّ المرء يقدّمه على الزنا عملًا بقاعدة ارتكاب أخفّ الضررين، والله أعلم.