شعر سعيد بن أحمد البوسعيدي - يا من هواه أعزه وأذلني
اقتباسات عتاب
يا من هواه أعزه وأذلني كيف السبيل إلى وصالك دلني وتركتني حيران صباً هائماً أرعى النجوم وأنت في نوم هني عاهدتني أن لا تميل عن الهوى وحلفت لي يا غصن أن لا تنثني
اقرأ القصيدة كاملة
يا من هواه اعزه واذلني شعر
من روائع شعره
يا من هواه أعزه وأذلني
كيف السبيل إلى وصالك دلني
وتركتني حيران صبًا هائمًا
أرعى النجوم وأنت في نوم هني
عاهدتني أن لا تميل عن الهوى
وحلفت لي يا غصن أن لا تنثني
أبيات يتغنى بها الكثيرون في وقتنا الحاضر، وتتراقص كلماتها في ألسنتهم، لكن يجهل بعضهم من صاحب هذه الأبيات ذات المعاني الجياشة، ولا يعلمون أن هذه القصيدة من أشهر الأبيات التي قالها الإمام سعيد بن أحمد، وهي أبيات غزلية اختلف الرواة في مناسبتها. قد أوْلَت هذه القصيدة اهتمامًا بالغًا من الكثير حيث نراها تارةً أدّيتْ كأغنية ملحنة، وتارة أخرى نراها بين سطور المقتبسين، وإضافة على ذلك قام أحد الشعراء بكتابة رد عليها على لسان المرأة المعنيّة.
يا من هواه اعزه واذلني لطفي بوشناقي
يـا مَنْ هواه أعزّه وأذلّني بدون موسيقى | يا باخلاً بالوصل القصيدة كاملة - YouTube
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لضمان حصولك على أفضل تجربة على موقعنا.
صورة أرشيفية
«كوتوموتو يا حلوة يا بطة».. عبارة عمرها 7 آلاف سنة
إيهاب المليجي
الخميس، 11 فبراير 2021 - 08:00 ص
مقولة طريفة تتردد على ألسنة المصريين ويتغنون بها، ولم يتساءل الكثيرون عن أصلها، "كوتوموتو" أو كاموت إف مثلما قال قدماء المصريين، مقولة تفتح أبواب من الحب المتدفق الذي يعود لآلاف السنين. ( كوتوموتو) أو كاموت إف ومعناها ثور أمه وحبيب أمه كلمة مصرية قديمة عاشت في الوجدان الشعبى لمدة 7 آلاف عام. وقد جسد المصري القديم أسمى معنى الأمومة في حتحور (حوت حر) رمز الحب والجمال والأمومة التي صوروها على هيئة بقرة سماوية في الميثولوجيا المصرية. وقامت حتحور بدور الأم البديلة مع الطفل حورس الرضيع الذي احتضنته بعدما تركته أمه إيزيس في أحراش الدلتا وراحت تبحث عن أشلاء زوجها أوزوريس مثلما تقول قصة إيزيس وأوزوريس فصار (حوربا غرد) إبنا لحتحور التي قامت بإرضاعه والعناية به. وفى وقت لاحق عندما اشتد الصراع بين حورس وعمه ست الذي قام باقتلاع عين حورس اليسرى، قامت حتحور بمداواة عين حورس بوضع قطرات من لبن غزالة برية بداخلها ففتح حورس عينيه وتم شفاؤه. وتجسد حتحور الأمومة الحقيقة مع إبنها (إيحى)، الذي كان يصور كصبي يقبض على شخشيخة يقوم بهزها في الطقوس الدينية محاكيا بذلك أمه صاحبة أشهر صلاصل في التاريخ المصرى القديم.
كوتوموتو يا حلوة يا بطة - Youtube
المصريين, كلمة 11/02/2021 10:05:00 ص «كوتوموتو يا حلوة يا بطة».. عبارة عمرها 7 آلاف سنة بوابة أخبار اليوم الإلكترونية مصرية قديمة عاشت في الوجدان الشعبى لمدة 7 آلاف عام. وقد جسد المصري القديم أسمى معنى الأمومة في حتحور (حوت حر) رمز الحب والجمال والأمومة التي صوروها على هيئة بقرة سماوية في الميثولوجيا المصرية. وقامت حتحور بدور الأم البديلة مع الطفل حورس الرضيع الذي احتضنته بعدما تركته أمه إيزيس في أحراش الدلتا وراحت تبحث عن أشلاء زوجها أوزوريس مثلما تقول قصة إيزيس وأوزوريس فصار (حوربا غرد) إبنا لحتحور التي قامت بإرضاعه والعناية به. وفى وقت لاحق عندما اشتد الصراع بين حورس وعمه ست الذي قام باقتلاع عين حورس اليسرى، قامت حتحور بمداواة عين حورس بوضع قطرات من لبن غزالة برية بداخلها ففتح حورس عينيه وتم شفاؤه. وتجسد حتحور الأمومة الحقيقة مع إبنها (إيحى)، الذي كان يصور كصبي يقبض على شخشيخة يقوم بهزها في الطقوس الدينية محاكيا بذلك أمه صاحبة أشهر صلاصل في التاريخ المصرى القديم. وارتبطت حتحور بكل الأطفال وكل المواليد الجدد فهى التي تبعث بالسبع حتحورات أو السبع بقرات كما تقول الأسطورة ليستقبلن المولود الجديد حين مولده، السبع حتحورات بنات النور التي تتشابك أيديهن في حلقة مستديرة تقودها الأم السماوية حتحور ويقمن بعزف الدفوف وهز الصلاصل أو الشخاشيخ أمام وجه الطفل لحمايته من الحسد.
أرجوكم بلاش «تهاويل»! - أخبار السعودية | صحيفة عكاظ
ثلاثي أضواء المسرح: اسكتش كوتوموتو يا حلوة يا بطة - YouTube
«كوتوموتو يا حلوة يا بطة».. عبارة عمرها 7 آلاف سنة | بوابة أخبار اليوم الإلكترونية
كوتوموتو يا حلوة يا بطة - ثلاثي أضواء المسرح - YouTube
وأيضاً إذا قررت أن تصوم هذه السنة «عزيزي المُبتدع» فعليك أن تصوم عن الرياء، فليس من الضروري أن تصور بيدك اليسرى كل ما قدمته بيدك اليمنى للأسر المُتعففة وتوثقه وتنشره على الملأ! وإذا كان فيك خير فليكن بينك وبين الله، وليس هناك أي حاجة أو داعٍ لنشر ظروف الناس وحاجاتهم واستخدامها كمحتوى ومادة دسمة لتظهرك بمظهر الشخص الكريم المعطاء الخَيّر يا «صاحب الفلاشات»! وإذا قررت أن تصوم هذه السنة «عزيزي المُبتدع» فعليك أن تتخلص من جميع البدع التي يقوم بها بعض الناس وما أنزل الله بها من سلطان، كبدء العد بما انقضى وتبقى من الشهر الفضيل وحتى يصل إلى ثلاث أو خمس ليال، ثم يجتمعون في المساجد أو المجالس ويتناوبون على قول الأشعار وبعض الأقوال في التأسف على انقضاء شهر رمضان ويندبون فراقه ويحزنون على مضيّه بمبالغة شديدة، فهذه بدعة ليس لها أصل ولم يفعلها الصحابة أو السلف الصالح. وقبل أن أختم هذا المقال «عزيزي المُبتدع»؛ إذا هداك الله واتبعت نصائحي هذه فخيرٌ على خير وتقبل الله، وإن قرأتها من هُنا وتبخرت من هُناك وما فادت فيك فأرجو منك وأنت «تعد الأيام» المتبقية من شهر رمضان أن تذكرني يوم 28 عشان أجيب «عبايتي» من عند الخياط، وجزاك الله خيراً مقدماً.
مقولة طريفة تتردد على ألسنة المصريين ويتغنون بها، ولم يتساءل الكثيرون عن أصلها، "كوتوموتو" أو كاموت إف مثلما قال قدماء المصريين، مقولة تفتح أبواب من الحب المتدفق الذي يعود لآلاف السنين. ( كوتوموتو) أو كاموت إف ومعناها ثور أمه وحبيب أمه كلمة مصرية قديمة عاشت في الوجدان الشعبى لمدة 7 آلاف عام. وقد جسد المصري القديم أسمى معنى الأمومة في حتحور (حوت حر) رمز الحب والجمال والأمومة التي صوروها على هيئة بقرة سماوية في الميثولوجيا المصرية. وقامت حتحور بدور الأم البديلة مع الطفل حورس الرضيع الذي احتضنته بعدما تركته أمه إيزيس في أحراش الدلتا وراحت تبحث عن أشلاء زوجها أوزوريس مثلما تقول قصة إيزيس وأوزوريس فصار (حوربا غرد) إبنا لحتحور التي قامت بإرضاعه والعناية به. وفى وقت لاحق عندما اشتد الصراع بين حورس وعمه ست الذي قام باقتلاع عين حورس اليسرى، قامت حتحور بمداواة عين حورس بوضع قطرات من لبن غزالة برية بداخلها ففتح حورس عينيه وتم شفاؤه. وتجسد حتحور الأمومة الحقيقة مع إبنها (إيحى)، الذي كان يصور كصبي يقبض على شخشيخة يقوم بهزها في الطقوس الدينية محاكيا بذلك أمه صاحبة أشهر صلاصل في التاريخ المصرى القديم.