يتميز الكركديه باحتوائه على المعادن والفيتامينات اللازمة لحماية الجسم، ومنها فيتامين ج والذي يساعد في الوقاية من الأمراض المختلفة. يعد من المشروبات المفيدة التي تساعد على التخلص من حالات الاكتئاب وتقلبات المزاج. يعمل على تقليل الوزن الزائد، لأنه يقلل من نسبة امتصاص السكريات والنشويات داخل الجسم. يعمل على حماية الجهاز الهضمي، ويعتبر من الملينات الطبيعية للأمعاء الهامة في شهر رمضان، ويعد من مدرات البول القوية ويخلص الجسم من الأملاح. فوائد الكركديه البارد
شاهد الآن: فوائد مشروب الشعير لرفع المناعة والطريقة الصحيحة لعمله
طريقة تحضير الكركدية البارد:
المقاديــر:
كوب من أوراق الكركديه الجاف. لتر من الماء البارد. سكر حسب الرغبة. طريقة الإعداد:
يتم غسل الكركدية جيدا في الماء ونقعه في الماء لمدة نصف ساعة. يتم غسل الكركدية جيدا والتخلص من الشوائب. يتم نقع الكركدية في لتر ماء ووضعه في إناء وفي الثلاجة لمدة ساعة على الأقل. تعرف على أهم 20 من فوائد الكركديه البارد والساخن - خَزنة. يضاف السكر حسب الرغبة عند التقديم. طريقة تحضير الكركدية الدافئ:
كوب من الكركديه. كوبان من الماء. يتم وضع الكركدية في الماء في براد. يترك حتى يغلي جيدا على النار. بعد الغليان يتم تصفية الكركدية في كوب
ثم إضافة السكر حسب الرغبة.
تعرف على أهم 20 من فوائد الكركديه البارد والساخن - خَزنة
التغذية السليمة
22/03/2020
فوائد الكركديه يعتبر الكركديه من المشروبات واسعة الانتشار في أغلب دول العالم، كما أن نبات الكركديه مشهور بأزهاره الكبيرة والملونة…
أكمل القراءة »
3. المصابون بالسكري ويتناولون أدوية متعلقة بخفض سكر الدم، حيث إنه يعمل على خفض السكر، لذلك يجب مراجعة الطبيب المختص قبل شرب الكركديه. 4. الأشخاص الذين يتناولون علاج الكلوروكين الذي يتم استخدامه في علاج الملاريا، وذلك لأن عشبة الكركدية تتسبب في التقليل من فاعلية هذا الدواء بالجسم. الأعراض الجانبية لمشروب الكركديه للرجال
على الرغم من تعدد فوائد الكركدية للرجال إلا أنه تمت الإشارة إلى أن هناك الكثير من الأعراض الجانبية التي تبدأ في الظهور على الجسم نتيجة الإفراط في تناوله، ومن أبرزها ما يلي:
1. طنين بالأذن. 2. الصداع. 3. ألم في المعدة. 4. ظهور الغازات. 5. انخفاض ضغط الدم عند ذوي الضغط المنخفض. 6. تلف الكبد. 7. ألم في أثناء التبول. 8. الإمساك. 9. انخفاض سكر الدم.
بقلم: خديجة عاقل قال تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا اللَّهَ ذِكْرًا كَثِيرا [الأحزاب، 41]. وقال سبحانه: وَاذْكُر رَّبَّكَ فِي نَفْسِكَ تَضَرُّعاً وَخِيفَةً وَدُونَ الْجَهْرِ مِنَ الْقَوْلِ بِالْغُدُوِّ وَالآصَالِ وَلاَ تَكُن مِّنَ الْغَافِلِينَ [الأعراف، 205]. وقال عز وجل: فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ وَاشْكُرُواْ لِي وَلاَ تَكْفُرُونِ [البقرة، 152]. وقال عز من قائل: ولذكر الله أكبر [العنكبوت، 45]. ذكر الله أكبر من كل شيء، وأجره أجزل من كل أجر، هو النعمة الكبرى، والمنحة العظمى، وهو الكمياء الإلهية، والدواء والعلاج التي بها يطهر القلب، وهو مصب الإيمان وملتقى شعبه ومصدر نوره. وما أمرنا بالإكثار من شيء مثل ذكره سبحانه وتعالى، فمن كان ذكر الله ديدنه فقد حظي بخيري الدنيا والآخرة. روى ابن أبي الدنيا مرفوعا: "ما من يوم وليلة إلا ولله عز وجل فيه صدقة يمن بها على من يشاء من عباده وما منَّ الله على عبده بأفضل من أن يلهمه ذكره". وأخرج الطبراني عن أم أنس رضي الله عنها أنها قالت: يا رسول الله أوصني. قال: "اهجري المعاصي فإنها أفضل الهجرة، وحافظي على الفرائض فإنها أفضل الجهاد، وأكثري من ذكر الله فإنك لا تأتين الله بشيء أحب إليه من كثرة ذكره".
ولذكر الله أكبر لو كانوا يعلمون
قال الله عز وجل في محكم كتابه: (لقد كان لكم في رسول الله إسوة حسنة لمن كان يرجـو الله واليوم الآخر وذكر الله كثيرا). (سورة الأحزاب، الآية: 21) وقال عز من قائل يخاطب حبيبه ومصطفاه: (اتـل ما أوحي إليك من الكتاب وأقم الصلاة إن الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر ولذكر الله أكبر والله يعلم ما تصنعون). (سورة العنكبوت، الآية: 45) وقال له العزة والمنة: (الذين آمنوا وتطمئن قلوبهم بذكر الله ألا بذكر الله تطمئن القلوب). (سورة الرعد، الآية: 28) في ثلاث آيات يفصّل لنا مكانة الذكر يرفعنا إلى مقام التأسي برسول الله صلى الله عليه وسلم، ومكانَتَهُ في عباداتنا، وأثره في قلوبنا. من لا يذكر الله كثيرا لا أُسوَةَ له برسول الله صلى الله عليه وسلم، لا يقدر على التأسي، وهو الاستناد والاتباع، لم يؤهل له. من لا يذكر الله في صلاته وإذا تلا القرآن فلا تلاوة له ولا صلاة. له صورة الصلاة وأركانها البدنية، لكن ذكر الله، وهو الأمر الأكبر والأعظم الذي من أجله شرعت العبادات، فاته ففاته لب العبادة. من صفات المومنين الاطمنئان للذكر والاطمئنان بالذكر، فمن لا طمأنينة له بذكر الله لا يستكمل صفات الإيمان. لنا في رسول الله صلى الله عليه وسلم أسوة إن تحققت فينا ثلاثة شروط: رجاء الله، ورجاء الآخرة، وذكر الله الكثير.
والتكبير: التعظيم. قال الله تعالى: {وما قدروا الله حق قدره والأرض جميعا قبضته يوم القيامة والسماوات مطويات بيمينه سبحانه وتعالى عما يشركون} [الزمر (67)]. عن أبي ذر - رضي الله عنه - قال: قال لي رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: «ألا أخبرك بأحب الكلام إلى الله؟ إن أحب الكلام إلى الله: سبحان الله وبحمده». ---------------- الواو: واو الحال، أي: أسبحه متلبسا بحمدي له من أجل توفيقه لي، فكانت سبحان الله وبحمده أحب الكلام إلى الله، لاشتمالها على التقديس والتنزيه، والثناء بأنواع الجميل. عن أبي مالك الأشعري - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -:... «الطهور شطر الإيمان، والحمد لله تملأ الميزان، وسبحان الله والحمد لله تملآن - أو تملأ - ما بين السماوات والأرض». ---------------- قوله: «الطهور شطر الإيمان» ، أي: نصفه؛ لأن خصال الإيمان قسمان: ظاهرة، وباطنة، فالطهور من الخصال الظاهرة، والتوحيد من الخصال الباطنة، ولهذا قال - صلى الله عليه وسلم -: «ما منكم من أحد يتوضأ فيسبغ الوضوء، ثم يقول: أشهد أن لا إله إلا الله، وأشهد أن محمدا عبده ورسوله، إلا فتحت له أبواب الجنة الثمانية، يدخل من أيها شاء».