كنا نخاف على بعضنا. وبين ليلة وضحاها كان قرار العودة". ورغم امتداد علاقتهما منذ عودتهما قبل 18 عامًا، انفصل الحبيبان سلاف فواخرجي ووائل رمضان دون مقدمات، في سيناريو يشبه ما حدث في سنة 2004. وقالت "سلاف" في رسالتها الوداعية لـ "وائل": "أقرأ في تصريف كلمة الفِصام.. انفصمت العُرْوةُ انقطعت وانحلَّت اِنْفَصَمَ ظَهْرُهُ: اِنْصَدَعَ اِنْفَصَمَ الإِناءُ: اِنْكَسَرَ دونَ فَصْل وانْفَصَمَ المطَرُ: انقطع وأقلع". وتابعت: "أنا كتلك العروة انقطع.. وظهري ينصدع.. وكذلك الإناء الذي ينكسر ولا ينفصل.. وكالمطر الذي أقلع راوياً وهطل حارقاً.. وأنا الآن أعيش ذلك الفِصام.. أمامك أيها النبيل.. وبعد الفِصام.. فطام.. في أمر العودة من إجازة العقول السودانية المفتوحة - النيلين. كما ننفطم عن أمهاتنا يوماً.. ننفطم عمّن نحب.. كما أنفَطِم عنك الآن.. وقلبي كما يُقال ينخلع.. ليس بيدك وليس بيدي.. إنما هو القدر.. يرسم حيواتنا.. ويختار لنا ما ليس نحب.. لسبب ما، أو حكمة ربما.. وألم في القلب.. على الأكيد". وأردفت الفنانة السورية: "لم أكن جديرة بك كما يكفي… أقسم أنني قد حاولت… وأقسم أنك كنتَ أهلاً لما هو أبعد من الحب… وكنتُ طفلة تحبو… أمام جبل… مهما حاولتْ… لن تصل إلى قمتك… وكنتَ وستبقى رجلاً في عيني.. وأمام الله والبشر… رجلُ… والرجالُ قليل… سنداً لي إن ملت… ورحمةً لي إن ظُلمت… ويدك الحانية أول من تنتشلني إن وقعتْ".
ام الزوج ماذا تسمى الصفوف
وأضافت: لم نأخذ بكلامها في تغيير السجاد الى «الباركية» أو «السيراميك» من أجل أن تُغسل الصالة وتُطهر يومياً، حتى لا تتراكم الجراثيم، مبينةً أنها في بعض الأحيان تكاد تفقد أعصابها، لكن أوكلت أمرها لله الحي القيوم، ولابد من الصبر، فهذه طبيعة الحياة. عالم جديد
وتحدثت الأستاذه «ماجدة اليوسف» -أخصائية اجتماعية- قائلةً: يجب أن تعلم كل زوجة شابة أن الحياة الزوجية تحمل الكثير من الأشياء والمستجدات، فهي سوف تدخل عالم غير الذي كانت تعيش فيه، زوج لأول مرة تتعرف عليه وعلى والدته وشقيقاته وأخوانه، وبالتالي يجب أن تعلم أن لكل واحد منهم حياته وصفاته التي قد تختلف كثيراً عنها، مُشددةً على أهمية أن تسعى لتقبل الأمر بصدر رحب، مما تشاهده من تصرفات أو ردود أفعال أو حتى وجود بعض المشاكل الوقتية، مبينةً أن على الزوجة تقبل الواقع الجديد الذي كتبه الله لها، ولابد أن تقدم تنازلات من أجل حياة سعيدة وكريمة.
ام الزوج ماذا تسمى حجر
خبرني - برسالة رومانسية طويلة، وصورة يظهران فيها معا، أعلنت الفنانة السورية سلاف فواخرجي انفصالها عن زوجها وائل رمضان عبر حسابها الشخصي على "أنستقرام"، مؤكدة أن حبهما سيدوم حتى بعد طلاقهما. واعتبرت سلاف فواخرجي نفسها "غير جديرة بوائل رمضان" على حد وصفها، موضحة أنها حاولت أن تكون على قدر المسؤولية، وهو ما فشلت في تحقيقه. علاقة "سلاف" بـ"وائل" بدأت قبل عِقدين من الزمن، وسط أجواء غلب عليها حب شديد، وصل إلى حد الجنون في عدد من المواقف، خاصة حينما طلب الأخير الزواج من ذوي الأولى، فقال لهم وهو واقفا أمام باب المنزل: "إمّا أن تقبلوا تزويجي من سلاف أو أرحل". ام الزوج ماذا تسمى حجر. الحب الشديد الذي جمع بين الطرفين، لم يمنعهما من الانفصال قبل 18 عامًا، فاستيقظ المهتمون بالشأن الفني حينها على نبأ طلاقهما، في قرار "لم يشكل صدمة لهما" على حد وصف سلاف في حوار سابق. وعن هذه الفترة، سبق وأن روت الفنانة السورية: "الانفصال هي حالة تحصل مع كثير من الناس، سواء أكانوا فنانين ومعروفين أم لا. لكن الأضواء تُسلط علينا أكثر وهذا أمر طبيعي". وأرجع البعض انفصال الحبيبين إلى أمور تتعلق بالعمل داخل الوسط الفني، وهو ما نفته "سلاف"، موضحةً أن السر يكمن في عدم التفاهم بينهما: "قرار الطلاق لم يأت بشكل اعتباطي.
ام الزوج ماذا تسمى عملية
وأول الخيرات في وضعنا هذا هو تقديم التنازلات، والتحرّك نحو المنافسين والمخاصمين بمبادراتٍ تؤكد ما يتوافق عليه الناس، وهو البناء والتطوير ودعم الحريات والعدالة للجميع. ما ينقص السودان اليوم ليس حملة البنادق والطوب، بل من يستخدمون العقول التي وهب الله لكل فرد منا
عندما تدلهمّ الخطوب وتُحدق الأخطار بالأمم، فإنها تعلن التجنيد الإجباري، وتعبئة كل الموارد لمواجهة الخطر المحدق. وفي هذه الحالة، لا يقال لمن يتطوع لتحمل العبء لا مكان لك بيننا، فهذا من خطل الرأي. المجاهدات الإلكترونيات | مبتدا. يذكرني هذا بنصيحة كنت تطوعت بها (في صحيفة الحياة) بعد أسابيع قليلة من انقلاب 30 يونيو (1989) أحذّر فيها أهل الانقلاب من مصير الحكومات العسكرية العربية التي جاءت بشعاراتٍ برّاقة، وانتهى بها الأمر إلى نفقٍ مظلم من الفشل، إلا في القمع والقهر. قلت حينها إن أي نظام هو بين خيارين: التذلل للخارج، ويسمّى عمالة، أو التذلل للشعب واسمه الديمقراطية. وأريد أن أعيد صياغة هذه النصيحة كما يلي: القوى المدنية في السودان هي بين خيارين: التفاهم مع بقية الشركاء في الوطن، أو الاحتماء بهذه المليشيا أو تلك، والتذلل والخنوع لحملة السلاح غير المشروع في الداخل، وطالبي النفوذ غير المشروع من الخارج.
ام الزوج ماذا تسمى النباتات
وتبقى «الزوجة الذكية» هي من تحول السلبيات إلى إيجابيات وتكسب الود بتقديم التنازلات، حيث لا يُعد ذلك ضعفاً، بل تقديراً لوالدة زوجها، فهي في النهاية ستكون «جدّة» أبنائها، ولابد أن يكون لها الاحترام، كذلك من المهم أن تعامل الزوجة أهل زوجها بطرق حسنة، وأن تتقبلهم بعيوبهم ومحاسنهم، أملاً في الوصول إلى حياة سعيدة بعيدة عن المشاكل والعراقيل. تدخل كبير
وقالت «غادة صالح» -متزوجة منذ عقدين من الزمن-: إنها تعاني نوعاً ما من أم زوجها، فهي متسلطة كثيراً وتتدخل في كل شيء في حياتها، بل وفي كل صغيرة وكبيرة بينها وبين زوجها، حيث أن الرأي الأخير لها، مضيفةً أنه خفّت حدة معاناتها بعد أن وفقهما الله في الخروج من منزل والد زوجها، حيث استقلوا في شقة منذ أكثر من عام، مبينةً أنهما يتعرضان أحياناً لتدخل غير مباشر من والدته، مؤكدةً على أنهم يعيشون سعداء بعيداً عن المشاكل التي كانت تخلقها والدته بقصد أو بدون قصد، مشيرةً إلى أنه على الرغم مما كانت تفعله بها مازلت تحمل لها كل تقدير، فهي قبل كل شيء أم زوجي. «الزوجة الذكية» هي من تحول السلبيات إلى إيجابيات وتكسب الود بتقديم التنازلات
نِعم الحماة
وأوضحت «هند فايز» أن أم زوجها هي بمثابة والدتها وكلمة حق فهي «نعم الحماة»، مضيفةً أنها لم تر منها إلاّ كل ما يسر ويبهج، حتى أنها تشعرها بأنها والدتها، مبينةً أنه على الرغم من مرور تسعة أعوام على زواجها من ابنها لم يحدث أن كدرت خاطرها في شيء، حيث أقامت في منزلها خمسة أعوام وكانت تعاملها معاملة محترمة، مؤكدةً على أنها سمعت الكثير قبل زواجها وبعده عن مشاكل «الحموات» ومعاناة زوجات أبنائهن منهن، لكن لم تجد ما سمعته في أم زوجها، وكما يقال ليست الأصابع مثل بعض، وربما هي محظوظة بحماة رائعة حفظها الله.
لتطبيع العلاقات مع السودان (مع أنه لا يوجد شيء طبيعي حول إقامة علاقة ودّية من حكومة يفترض أنها ديمقراطية مع جهة تقتل وتنهب وتدمّر). وقد ظل رئيس الوزراء ووزير خارجيته يتصدّيان لدعاوى التطبيع بالتكذيب حتى منتصف الليل. ولمّا جاء الصباح، وسكتت شهرزاد عن الكلام المباح، إذا بهما وحكومتهما وأتباعهما مؤيدين لصفقة التطبيع التي علما بها، كما علمنا، من الإعلام. ام الزوج ماذا تسمى الصفوف. أزمة عميقة تواجهها الدولة السودانية التي أصبح كيانها مهدّداً
لم يكن هذا المظهر الوحيد للتغوّل، فقد تولى المجلس العسكري القيادة في مجال الاقتصاد، كما تصدّى لاتفاقيات السلام. وعموماً كان يتولى كل أمر عظيم، مذكّراً بنكتة الزوج الذي قال إنه ينفرد في بيته بالقول الفصل في كل الأمور الكبرى، تاركاً صغائر الأمور لقرار زوجته، وعندما سئل عن "صغائر" الأمور عدّد كل أمور البيت من الصرف وتعليم الأولاد والإجازات. فقيل له وما هي عظائم الأمور إذن؟ أجاب: قضية فلسطين، فيتنام، الإمبريالية، وهكذا. سوى أن أعزّاءنا في الحكومة المسمّاة مدنية لا ينفردون حتى بأمر فلسطين والقواعد الروسية وأمثالها، بل لا يعلمون عنها إلا بعد البعداء من أمثالنا. كانت خلاصة القول عندها إن أحداث يوم واحد صادف الحادي والعشرين من أكتوبر، متمثلة في وصول وفد "الموساد" ونظيره من بلد عربي، وقمع المتظاهرين (وقتل أحدهم)، وجهل السلطة المدنية التام بما يطبّق من سياسات في مجالات حيوية، كشفت عن أزمةٍ عميقةٍ تواجهها الدولة التي أصبح كيانها مهدّداً.
وقد أظهر هذا كله أن الديمقراطية أصبحت بعيدة المنال، لأنها لم تكن أصلاً من أولويات الحكم في حكومة "مدنية" لكنها "معسكرة"، ليس فقط لأنها تأتمر بأمر العسكر (يأتمرون بأمر جهات خارجية)، ولكن لأنها أيضاً تتبع سياسات قمع "عسكرية" ضد غرمائها السياسيين. وفي الحقيقة، فإن خضوعها للعسكر هو بسبب رفضها الحوار مع بقية الشركاء في الوطن. والنتيجة الحتمية لتلك الصفقة ستكون تعزيز سلطان العسكر، وتأجيل الديمقراطية إلى أجلٍ غير مسمّى. وقتها هاجت هائجة من تلقوا الإنذار، وكابروا كسابقيهم، وزادوا عليهم القدح فيمن أعذر إذ أنذر. ولم يكن هذا بدوره رجماً بالغيب، لأن الشواهد كانت تشير إلى سيارةٍ تنطلق بسرعة جنونية تجاه حائط بناه سائقها وعجز عن إبصاره، فها قد وقع ما حذّرنا منه، فلم يتعزّز فقط وضع العسكر، بل آلت إليهم السلطة كلها. وبقي الآخرون يجتهدون في تخريب الشوارع والبلد شأن وصية "البصيرة أم حمد" بذبح الثور لإخراج رأسه من الجرّة، ثم كسر الجرّة، بل شأن من ينشّ الذبابة عن وجهه بطلقة مدفع. العسكر هم من يندبون المدنيين إلى التفاهم والتوافق، على الرغم من أنهم المستفيدون من الخلاف، بينما المدنيون يرفضون ذلك
وكنا نتمنّى أن يكون السودانيون قد تعلموا بعد قرابة سبعين عاماً من الاحتراب أن العنف، بكل أنواعه، ليس الطريق إلى الأمام، وأن ما نحتاجه ليس المليشيات، سواءً المسلحة بالبنادق أو بالطوب والعصي، بل ما نحتاجه هو العقول التي تفكّر، والضمائر التي تذكر بالواجبات تجاه الوطن مقابل حظ النفس في الأمد القصير.
كما ترصد عين الكاميرا الفوتوغرافية اليوم واقع معين ما يخص المجتمع.
صور فنون تشكيلية , اجمل لوحات الفن التشكيلى - صوري
امتلاك الثقافة البصرية
ربما يعد تمتع الفنان بالثقافة البصرية يجعل منه شخص قادر إلى حد كبير على التمييز وفهم وقراءة الأنواع المختلفة من الفنون، مما يترتب عليه قدرته على تطوير إمكانياته ليس فقط لفهم العمل التشكيلي ولكن لاحترافه بما يجعله قادر في وقت وجيز من الوصول لمرحلة خبرة الفنان ذو المقدرة على التعبير بما يدور بداخله من تعبيرات ورسومات تشكيلية تتضمن الكثير من الأفكار والمعاني على الورق. التعرف على طرق مدارس الفن التشكيلي
يوجد العديد من مدارس الفن التشكيلي المعاصر واستخدام الخامات المتعددة التي يمكن الاطلاع على خبراتها في ذلك المجال للاستفادة منها، ومن أشهر تلك المدارس:
المدرسة التعبيرية: قامت بتحريف الأشكال مع إيضاح ازدواجية العناصر، مثل النفس والجسد، المادة والروح، وكان ظهورها بأوروبا الشمالية وقد انتهج أسلوبها الفنان (فان جوخ) بلوحاته. المدرسة الرمزية: عملت على الحفاظ على الجمال بالفن التشكيلي وما يحتوي عليه من روح حالمة وخيال عقب تفشي القيم الحضارية والثورات الصناعية. صور فنون تشكيلية , اجمل لوحات الفن التشكيلى - صوري. المدرسة الانطباعية: قام الفنانون التشكيليون بالتحول من الأسلوب الوصفي المجرد للطبيعة إلى استخدام الضوء وما يتركه خلفه من تأثير، ومن أبرز فناني ذلك الأسلوب (كلود مونيه).
وقد أجاد محمد حمزة فيه، بشهادة الكثيرين من الفنانين والنقاد. فعند تمعن تلك الأعمال نرى أنه ينبثق منها الدقة المتناهية وتضفي علها ألوان القزح التي ينثرها بين أرجاء العمل كالدرر، أشواقًا إلى عوالم بعيدة حيث النيل والبركل وجبال التاكا والنوبة. وجدير بالذكر أن الفنان محمد حمزة ينتمي بأعماله لمدرسة الخرطوم في الفنون التشكيلية، والتي تضم العمالقة من تشكيليي السودان الذي خلفوا أعمالًا خالدة ولا تزال تلك المدرسة تؤهل وتخرّج من المبدعين من أولئك الذين يشار إليهم بالبنان على الصعيد الوطني والعالمي على حد سواء. من بينهم على سبيل المثال ولا الحصر الإستاذ الكبير والرسام العالمي إبراهيم الصلحي والأستاذ محمد أحمد شبرين والخطاط والرسام عثمان وقيع الله. نراهم مازجوا بين الرؤية والتصور والتجسيد من أجل خلق دنيا فن خاصة، متفردة تتميز عن غيرها من المدارس، معبرة بذلك عن إرث وثقافة بلدهم السودان، ونراهم قد برعوا ونجحوا في أن ينفردوا بهويتة هذا المدرسة عن المدارس الأخرى في كل أنحاء العالم وتفردوا وأتقنوا واشتهروا فأشهروها ومن ثمّة كانوا السفراء لثقافة بلدهم السودان الذي رافقهم في القلب والعقل بكل المحافل الدولية والعالمية.