«منتصف الليل في باريس» يكون أكثر متعة إذا كان العرض في منتصف الليل في باريس. يكون «Paddington» أكثر متعة في مدرج يثرثر فيه الأطفال البريطانيون أكثر من «Paddington» على الأريكة. أخيرا، تعمل الشاشة الكبيرة على تحسين الأفلام السيئة. «Motherless Brooklyn» في سينما AMC كنسخة مكبرة من مدينة نيويورك المذهلة في منتصف القرن العشرين. لكنه في المنزل، مجرد نص رث، مليء بالثغرات. شاهد غرف السينما داخل المنازل بشكل عصري و حديث | المرسال. متعة متابعة الأفلام في دور السينما - تؤمن تفاعلا مع العرض - تلبي حاجة الناس لتلمس نماذج حيوات أخرى - توفر للمشاهد الهروب من واقعه ونسيان خيباته - الحضور في دار العرض السينمائية له طعم خاص - المشاهدة الجماعية للفيلم تعطي طابعا حميميا مصدره اهتمام كثيرين بالفيلم الواحد في وقت واحد 35 ألف نص مكتوب تقدم لنقابة الكتاب الأمريكية سنويا 400 نص منها فقط تنتج كأفلام سنويا 1 فيلم واحد ينتج كل يوم في أمريكا
سينما في البيت وعلو مكانتهم عند
ويلفت سلامة إلى قيامه ببيع منزله الذي كان يقيم به سابقاً من أجل شراء المنزل الجديد، وإعادة ترميمه، وفقاً للتصوّر الذي أعده مسبقاً وعائلته لشكل المنزل، كي يخرج بصورته النهائية التي تظهر جمال العمارة العربية في البناء. وخلال مرحلة ترميم المنزل، عثر العاملون به على الكثير من الصخور والحجارة القديمة التي تجاوز عمرها مئات السنين، والتي جرى استخدامها بشكل فني في البيت للخروج بمظهر جمالي يحاكي طابع البيوت العربية القديمة. ويلفت إلى أنه تحمل الكثير من الأعباء المادية في مراحل ترميم المنزل الأثري، وذلك من أجل المحافظة على التراث والعمارة الفلسطينية القديمة، التي تعاني بشكل كبير منذ الاحتلال الإسرائيلي لفلسطين عام 1948، والمحاولات الدائمة لنزع أي إثبات للفلسطينيين في أراضيهم. سينما في البيت الكبير. ويشير سلامة، إلى أنّ فكرة العيش في منزل يحمل في طابعه التراث الفلسطيني والعربي في العمارة، بدأت تراوده قبل أربع سنوات، وقرر البدء بالبحث عن منزل قديم مشيد من أجل إعادة ترميمه، وللانتقال إليه برفقة عائلته المكونة من ستة أفراد. ويأخذ المنزل الذي تبلغ مساحته نحو 180 متراً الطابع العربي القديم في العمارة من خلال أسواره المرتفعة المبنية من الحجارة كبيرة الحجم وثقيلة الوزن، وذلك من أجل إكسابه عازلاً طبيعياً يمنحه البرودة في فصل الصيف، والدفء في فصل الشتاء.
اضغط واستلم فقط
طلب إلغاء أو استرجاع
خدمات إضافية
تمت إضافة المنتج إلى عربتك! عرض عربة التسوق
الـدفـع
قصة الدببة الثلاثة:
في يوم من الأيام بقديم الزمان كان هناك 3 دببة يعيشون في منزل صغير مكون من طابقين بإحدى الغابات البعيدة ، وكان بجوار تلك الغابة قرية يقطنها البشر ، كان الدببة الـ3 عبارة عن: (أب ، وأم ، ودب) الدب كان حجمه صغير واسمه دبدوب ، كان الدببة الثلاثة يخرجون كل صباح باكر للعمل في الغابة الجميلة ، فكانوا يعملون منذ شروق الشمس حتى طلوع الظهر ، ووقتها يقومون بأخذ استراحة قصيرة ، فتذهب الأم للبيت وتعد الأكل للجميع ، فيقومون الدببة بالأكل عند عودتهم للمنزل في المساء. الفتاة لبنى:
وفي يوم من الأيام تسللت من القرية بنت صغير عمرها ثمانية سنوات واسمها لبنى ، أرادت لبنى أن تلعب بالغابة وأن تشاهد الحيوانات وأن تستمتع برؤيتهم وهم يجرون ويلعبون وبالخصوص الأرانب الصغيرة والعصافير الجميلة والسناجب وغيرها من الحيوانات الأليفة الرائعة. وبينما كانت تمشي الصغيرة لبنى بالغابة ضلت الطريق ولم تستطع أن تعود للقرية مرة أخرى ، وصارت تجري بالغابة وقد تمكن الخوف منها شيئاً فشيئاً ، الخوف من الغابة ليلاً ، والخوف من أن تعاقبها أمها لو رجعت متأخرة ، وفجأة ظهر أمامها كوخ الدببة ، فطرقت الباب عليهم فلم تسمع أي صوت داخل المنزل ، فقامت بفتح الباب ودخلت للمنزل!
الدببة الثلاثة حب منطق انتقام
إنها باردة
جدًّا. » وأخيرًا، جرَّبت الفتاة الصغيرة ملعقةً من صحن الطفل الصغير،
وهتفت: «إنها طيبة المذاق! هذا مناسِب تمامًا! » وقامت بتناول كامل
محتويات الصحن. ونظرًا لأن الفتاة الصغيرة قامت بالتجوُّل في جميع أنحاء الغابة طيلة
اليوم السابق، فقد كانت قدماها تؤلمانِها، وقالت لنفسها: «أحتاج إلى
الجلوس لبعض الوقت لإراحة قدمَي! » قامت أولًا بالجلوس في كرسيِّ الأب
الكبير ذي المسندَين. وحينها صرخت بصوتٍ عالٍ: «إنه صُلب جدًّا! »
وتحوَّلت بعدها بغضبٍ إلى الكرسي التالي. وجلست على كرسي الأم المتوسط
الحجم. ووجدت الكرسيَّ ليِّنًا جدًّا حتى إنها غاصت فيه! وقالت
مُتذمِّرة وهي تنهض عن وسادة الكرسي: «إنه ليِّن جدًّا! » وأخيرًا، جلست
في الكرسي الهزَّاز الصغير الخاص بالطفل الصغير. وقالت وهي تضحك: «إنه
مُناسب تمامًا! الثعلب المكار والدببة الثلاثة قصة مسلية وجميلة للأطفال الصغار. » ولكن الكرسيَّ سرعان ما انكسر تحتها. وهكذا لم تجد الفتاة الصغيرة أي مكانٍ للجلوس، فصعدت الدرَج للعثور
على مكانٍ للنوم. وكانت لا تزال مُتعبة جدًّا. حاولت في البدء
الاستلقاءَ على سرير الأب الكبير. ولكنها صرخت قائلة: «إنه عالٍ
جدًّا! » ثم، حاولت الاستلقاء على سرير الأم المتوسط الحجم، ولكنها صرخت
بصوتٍ عالٍ: «إنه مُنخفِض جدًّا!
أحبه الآسيويون
مؤلف ومخرج الفيلم «دانيال تشونج» أمريكى من أصول آسيوية، وتشير التقارير إلى أن الأمريكيين الآسيويين أحبوا الفيلم كثيراً، فقد برزت خلال أحداث جوانب عديدة من الثقافة الآسيوية، مثل الإشارة إلى حب «باندا» لموسيقى البوب والدراما الكورية، وزيارة الدببة المنتظمة إلى متجرهم الآسيوى المفضل، وقدرة الدب «آيس بير» الرائعة على تحدث اللغة الكورية بطلاقة وطهى الأطباق الكورية التقليدية. وعندما تم عرض المسلسل الذى يعتبر الفيلم امتداداً له، على شاشات التليفزيون فى جميع أنحاء العالم، أصبح من الواضح تركيزه على فكرة دمج الموضوعات المحيطة بثقافة البوب الآسيوية بالإضافة إلى التجارب المستمدة من حياة المخرج «دانيال تشونج» الشخصية، ففكرة السلة على سبيل المثال من اهتماماته، وهو يصرح بذلك ويؤكد أن المسلسل والفيلم شخصى للغاية ويمثل فى الحقيقة كل ما يحبه ويشير إلى هويته، كما ظهر استخدامه المتكرر لموسيقى الهيب هوب. وعلى الرغم من أن المؤلف والمخرج «دانيال تشونج» ليس كورياً، بل تعود أصوله إلى سنغافورة، إلا أن الفيلم تضمن إشارات لا حصر لها للثقافة الكورية، واستغل فى ذلك حب الجميع فى أمريكا للدراما الكورية وموسيقى البوب وغيرها من المفردات الثقافية الكورية.