تجهيز المكان المناسب
يجب توفير مسكن مناسب وجيّد للأرانب؛ لأن هذا الأمر يؤثر في إنتاجيتها، فمن الضروري مراعاة ما يلي عند اختيار مسكن للأرانب:
اختيار مكان معرض للتهوية الطبيعية مع مراعاة عدم تعرض الأرانب للرياح القوية، وضرورة وصول أشعة الشمس له لقتل الميكروبات. توفير مكان أمين ومحمي من أي تعرض من قبل الحيوانات المفترسة. توفير أرضية اسمنتية بنسبة ميل نصف سنتيمتر؛ لتسهل عملية التنظيف، وأن يكون السقف خشبي مدهون بالقطران؛ لمنع أكل الأرانب للخشب. توفير مكان مخصص بالقفص لوضع العلف به. توفير علب سقاية ماء للأرانب ووضعها على جدران الأقفاص. وجود شباك خاص لصيد الأرانب عند الحاجة لذلك. تزاوج القطط مع الارانب المشاكسه. توفير مقص خاص لقص شعر الأرانب وفرائها. توفير أدوات للتطهير أو القش اللازم للفرشة؛ حيث يجب تغيير الفرشة مرتين إلى ثلاثة مرات في الأسبوع. تغذية الأرانب
الأرانب حيوانات آكلة للأعشاب ولاتحتاج إلى البروتين الحيواني؛ فلها القدرة على تحويل الأعشاب إلى بروتين حيواني في جسدها، كما يجب أن يحتوي غذاء الأرانب على الألياف؛ فتساعدها على عمل جهازها الهضمي بكفاءة، وتحميها من أمراض اللثة والأسنان، بالإضافة للأطعمة التي تحتاجها الأرانب في نظامها الغذائي، وهي:
البروتينات المتمثلة في البقوليات.
- تزاوج القطط مع الارانب المشاكسه
- قصة سبب نزول سورة الليل : سناب E3333E - YouTube
- سبب نزول سورة الليل – البسيط
- أسباب وظروف نزول سورة الليل - YouTube
- ص1647 - كتاب التفسير الوسيط مجمع البحوث - سبب النزول - المكتبة الشاملة
تزاوج القطط مع الارانب المشاكسه
وما يجعل البعض يتخلص مما لديه من أرانب في فصل الصيف ويبقي على الأمهات فقط، هو أن الحرارة تُعد العدو الأول للأرانب وكثيراً ما تموت الأرانب بسببها، والبعض من الناس رغم حرصه الجديد على الرعاية بالأرانب لا يقدر على توفير القدر الكافي من الاهتمام لها في فصل الصيف مما يجعلها تموت، ولكن إذا حرص الشخص واهتم بالأرانب في هذا الوقت سوف يحدث تزاوج بينهم ويتم التكاثر في هذا الوقت.
التزاوج عند القطط: القطط مثل أي كائنات حية أخري، تكون في حاجة إلي التزاوج والتكاثر، وهي فِطرة طبيعية داخلها، وهو سبب استمرار تواجدها علي وجه الأرض حتي الآن، ولذلك بمجرد وصولها إلي سن البلوغ، ستبدأ الدورات الشبقية، والتي تسمي أيضًا دورات الحرارة وتحدث عند القطط المنزلية غالباً من فبراير حتي أكتوبر في نصف الكرة الشمالي، وحتي تتزاوج أو يتم تعقيمها، سيحدث الشبق كل أسبوعين إلي ثلاثة أسابيع. وهنا ربما ستري بعض التصرفات الغريبة علي غير العادة والتي قد تزعجك أو تدهشك من قطتك، نظرًا أنه في فترة الشبق وهي فترة التزاوج عند القطط ستجد قطتك تهرب من المنزل كثيرًا للبحث عن قطة أخري للتزاوج، أو قد تبحث عن قط في نفس المنزل للتزاوج معه، وستظهر حاجتها إلي ذلك بشدة، ستصدر صوتًا عاليًا باستمرار وكأنها تنادي علي أي قط قريب ليأتي إليها حتي لدرجة أن يصل بك الحال لوضع سدادات أذن لترتاح من ذاك الصوت المتواصل، وستقف بجوار الأبواب تترصد القطط بالخارج لتلمح ذاك القط الذي سيعجبها وينال ذاك الشرف، شرف التزاوج معها وتلبية احتياجها خلال تلك الفترة. فترة الشبق عند القطط:
ترتبط فترة الشبق أو التزاوج لدي القطط علي إنتاج استراديول (وهو نوع من الاستروجين) الذي ينتجه المبيض، ويتم تحفيز إناث القطط علي التبويض، مما يدل علي أن التبويض لا يتم إلا بتزاوج أو تحفيز مماثل، وإذا لم تتزاوج القطة خلال فترة الشبق، فإن المستويات الهرمونية ستنخض في النهاية، إلي أن تكرر الدورة الشبقية نفسها مرة أخري خلال أسبوعين إلي ثلاثة أسابيع أخري.
بواسطة
–
منذ 8 أشهر
سبب نزول سورة الليل. القرآن الكريم من أهم المصادر التشريعية التي نأخذ منها الأحكام والشروط والعقود. ص1647 - كتاب التفسير الوسيط مجمع البحوث - سبب النزول - المكتبة الشاملة. على سبيل المثال، تعلمنا من القرآن الكريم معرفة توزيع الميراث، ومن نجده في القرآن نجده في سنة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم وسورة الليل. هي من أفصح السور. الليل
سبب نزول سورة الليل
سورة الليل هي إحدى سور الربع السادس من السورة الستين، وتحسب من سور الثلاثين، وترتيبها في القرآن الكريم اثنان وتسعون. الاجابة:
نزلت هذه السورة على أبي بكر لأنه اشترى سبعة أشخاص يتعرضون للتعذيب
قصة سبب نزول سورة الليل : سناب E3333E - Youtube
سبب نزول سورة الليل
فيمن نزلت سورة الليل؟
ورد في كتب أسباب النزول عن سبب نزول سورة الليل كثير من الروايات التي تتراوح بين الضّعيف والموضوع والحَسَن، فقيل إنّها نزلَت في رجلٍ من الأنصار اسمه أبو الدحداح كان قد اشترى نخلة من منافق كان يمنع عنها الأيتام، فوهبها أبو الدّحداح للأيتام، [١] ولكن ذهبَ بعض أهل العلم والحديث إلى تضعيف هذه الرّواية، [٢] ولعلّ أصحّ ما قيل في ذلك أنّها نزلت في أبي بكر الصدّيق -رضي الله عنه- في رواية عن ابن الزبير رضي الله عنهما. [٣]
وقد روى الإمام السيوطي في كتابه "الحاوي للفتاوي " أنّ قوله تعالى: {لَا يَصْلَاهَا إِلَّا الْأَشْقَى * الَّذِي كَذَّبَ وَتَوَلَّىٰ * وَسَيُجَنَّبُهَا الْأَتْقَى} [٤] إلى آخر السورة قد نزلت في أبي بكر الصديق رضي الله عنه؛ إذ كان قد اشترى سبعة رجال كانوا يُعذّبون في سبيل الله تعالى، وقال ابن عبّاس -رضي الله عنهما- إنّ قوله تعالى: {وَسَيُجَنَّبُهَا الْأَتْقَى} [٥] قد نزلت في أبي بكر رضي الله عنه، وأنّ ما قبلها نزلَ في أميّة بن خلف، وقد رجّح هذا القول ابن جرير الطبري، وكذا قال القرطبيّ إنّ الأشقى هو أميّة والأتقى هو أبو بكر رضي الله عنه، ونسب هذا القول إلى ابن عبّاس رضي الله عنهما، فالله أعلم.
سبب نزول سورة الليل – البسيط
[٦] ويمكنك التعرف أكثر على مقاصد سورة الليل من خلال قراءة هذا المقال: مقاصد سورة الليل
بمَ أقسم الله في سورة الليل؟
قد أقسم الله -تعالى- في سورة الليل بالليل والنهار وبأثرٍ من آثار قدرة الله -عزّ وجلّ- وهي القدرة على خلق الزّوجَين وما يترتّب على ذلك من التناسل، وقال الإمام ابن عاشور في تفسيره إنّ القسم بالليل والنهار والخَلْق هو من باب المناسبة للمُقسَم عليه؛ إذ إنّ سعي الناس في الدنيا فيه شرّ وفيه خير، وهما يماثلان النور والظلام، وكذلك سعي الناس فيه الضارّ وفيه النافع كما أنّ الناس قد يلد لهم ذريّة صالحة وغير صالحة. [٧]
وقال إنّه -تعالى- ربّما أقسمَ بالليل والنهار بعده في هذه السورة للدّلالة على أنّ حال المشركين كان هو الغالب في ذلك الوقت وكان المسلمون قلّة، فكان الإسلام قد أخذ بالظّهور والإشراق والتجلي فناسَبَ هذا القسم الحال التي كان عليها المسلمون آنذاك، وأنّ الظلام سيعقبه نور، ولذلك ففي سورة الشمس التي نزلَت بعد سورة الليل بدأ القسم بالشّمس لأنّ الإسلام كان قد أضاء نوره دياجي الكفر والشّرك والضّلال، وأيضًا ممّا نبّه عليه الإمام ابن عاشور أنّ الليل والنهار قد أقسما بهما الله -تعالى- ربّما لبيان الفرق بين حال المؤمنين والكافرين في الدنيا والآخرة، والله أعلم.
أسباب وظروف نزول سورة الليل - Youtube
[١٥]
السعدي
يقول السعدي إنّ القصد من قوله أعطى يعني أنّه قد أعطى ما عليه ممّا أُمِرَ به من التعاملات الماليّة كالزّكاة والكفّارات الصدقات والنفقات وغير ذلك، وقوله اتّقى تعني اتقاء المحرّمات والمعاصي المنهيّ عنها، والله أعلم. [١٦]
تفسير آية: والنّهار إذا تجلَّى
ما تفسير العلماء للنهار في سورة الليل؟
يرى الإمام ابن كثير انّ الله تعالى قد أقسَمَ بالنّهار حين يُجلّي الظلام بضيائه وإشراقه. [١١]
يقول الإمام الطبري إنّ الله -تعالى- قد أقسم بالنّهار إذا أضاء وأنارَ ولاحَ للأبصار. [١٧]
يقول الإمام القرطبيّ إنّ الله -تعالى- قد أقسَمَ بالنّهار حال انكشافه ووضوحه وظهوره وجلائه ظلمة الليل بنوره. [١٨]
قال البغوي إنّ معنى الآية هو ظهور النهار وبيانه من بين الظلام. [١٩]
يقول السعدي إنّ تفسير الآية هو أنّ الله -تعالى- قد أقسَمَ بالنّهار إذا تجلّى للعباد ليستضيئوا بنوره ويسعَوا إلى أعمالهم، والله أعلم. [٢٠] كما يمكنك التعرّف على أبرز الأمور المستفادة من سورة الليل بالاطلاع على هذا المقال: تأملات في سورة الليل
المراجع [+] ↑ ابن عاشور، التحرير والتنوير ، صفحة 377. بتصرّف. ↑ سليم الهلالي، الاستيعاب في بيان الأسباب ، صفحة 516.
ص1647 - كتاب التفسير الوسيط مجمع البحوث - سبب النزول - المكتبة الشاملة
لماذا نلجأ إلى إثبات أحكامنا الذهنية المسبقة إلى كل وسيلة حتى الحط من شخصية رسول اللّه (صلى الله عليه وآله وسلم). إنّه قيل أنّ للنّبي حساباً آخر، نقول: لماذا لم يكن للنّبي حساب آخر في الآية: (وما لأحد عنده من نعمة تجزى) ؟ ففي هذه الآية يرفض الفخر الرازي أن تكون في علي ، لأنّه مشمول بنعم النّبي الدنيوية. رابعاً: أي إنسان ليست لأحد نعمة عليه في حياته، ولم يقدم له أحد هدية أو يدعوه لضيافة؟! هل كان أبو بكر كذلك في حياته؟ ألم يستجب لضيافة أو يقبل هدية أو خدمة دنيوية طوال حياته؟! هل هذا معقول ؟ المقصود من الآية الكريمة: { وما لأحد عنده من نعمة تجزى} ليس إذن أن يكون هذا الاتقى غير مشمول بأية نعمة دنيوية من أحد. بل المقصود إن انفاقه ليس من أجل حق نعمة أغدقت عليه، أي أنّه حين ينفق، فإنّما ينفق في سبيل اللّه لا في سبيل خدمة اُسديت إليه ويريد أن يجزي عليها. خامساً: آيات سورة الليل تنبيء أنّ السّورة نزلت في واقعة ذات قطبين: «الأتقى» و«الأشقى»، وإنّ اعتبرنا قصة أبي الدحداح سبباً للنزول، فالقطبان يتضحان، وإن قلنا إنّ الأتقى أبو بكر فيبقى السؤال عمن هو «الأشقى». الشيعة لا يصرون على نزول الآية في علي (عليه السلام) ففي شأنه نزل كثير من القرآن، ولكن إن كان نزولها في علي، يتبيّن من جهة آُخرى من هو «الأشقى»، إذ ورد في تفسير الآية (12) من سورة الشمس: (إذ انبعث أشقاها) روايات كثيرة بطرق أهل السنة أن المقصود من الأشقى قاتل علي بن أبي طالب (عليه السلام).
قال: ثمّ ذهب الرجل، فقال رجل كان يسمع الكلام من رسول اللّه: يا رسول اللّه: أتعطيني ما أعطيت الرجل نخلة في الجنّة إن أنا أخذتها؟ قال: نعم. فذهب الرجل ولقي صاحب النخلة فساومها منه فقال له: أشعرت أنّ محمّداً أعطاني بها نخلة في الجنّة فقلت له يعجبني تمرتها وإنّ لي نخلاً كثيراً فما فيه نخلة أعجب إليّ ثمرة منها؟
فقال له الآخر: أتريد بيعها ؟
فقال: لا إلاّ أن أعطى ما لا أظنه أعطى. قال: فما مُناك ؟
قال: أربعون نخلة
فقال الرجل: جئت بعظيم، تطلب بنخلتك المائلة أربعين نخلة ؟! ثمّ سكت عنه ، فقال له: أنا أعطيك أربعين نخلة. فقال له: إشهد إن كنت صادقاً، فمرّ إلى أُناس فدعاهم فأشهد له بأربعين نخلة ، ثمّ ذهب إلى النّبي فقال: يا رسول اللّه إنّ النخلة صارت في ملكي، فهي لك. فذهب رسول اللّه إلى صاحب الدار، فقال له: النخلة لك ولعيالك ، فأنزل اللّه تعالى: { وَاللَّيْلِ إِذَا يَغْشَى} السّورة وعن عطاء قال: اسم الرجل (أبو الدحداح)» (1). ________________________
1. تفسير مجمع البيان ، ج10 ، ص501.