نسبة الدهون في الجسم المثالي - نسبة الدهون في الجسم للرجال والنساء - YouTube
نسبة الدهون في الجسم المثالي - نسبة الدهون في الجسم للرجال والنساء - Youtube
الأحماض الدهنية «أوميجا 6»
تساعد هذه الدهون في تقليل خطر الموت من مرض «الشريان التاجي»، ذلك يجب أن يحصل الجسم على نسبة 1 إلى 1 من أوميجا 6 إلى أوميجا 3، وغير ذلك فإن الجسم يمكن أن يحرق هذه الدهون بطريقة ضارة. 1 ملعقة طعام من السمن النباتي الصناعي تحتوي (11 جرام دهون و101 سعر حراري). نسبة الدهون في الجسم المثالي - نسبة الدهون في الجسم للرجال والنساء - YouTube. ملعقتي طعام من صوص (تتبيلة) سلطة السيزر تحتوى (17 جرام دهون و163 سعرا حراريا). 1 ملعقة طعام من زبدة اللوز تحتوى (9 جرامات دهون و98 سعرا حراريا). اقرأ الموضوع الأصلي:
Size Matters: How Much Fat Is Healthy?
1 ملعقة طعام من العصفر، الذرة، عباد الشمس، فول الصويا، بذرة القطن، الفول السوداني، أو غيرها من الخضراوات أو زيوت الجوز (14 جراما من الدهون و120 سعرا حراريا). 30 جراما من بذور عباد الشمس المحمصة الجافة (14 جراما من الدهون و165 سعرا حراريا)
الأحماض الدهنية غير المشبعة الأحادية
الحصول على هذه الدهون من الأكل، تساعد على تحسن نسبة الكولسترول في الجسم. - ¼ أفوكادو (7 جرامات من الدهون و80 سعرا حراريا). - 10 حبات كبيرة من الزيتون الأخضر (4 جرامات من الدهون و40 سعرا حراريا). - 1 ملعقة طعام من زبدة الفول السوداني (8 جرامات من الدهون و94 سعرا حراريا)
الأحماض الدهنية «أوميجا 3»
هذه الأحماض قد تمنع الجسم من الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية. ولكن الحصول على ما يكفي من دهون «أوميجا 3S» أمر صعب، فهذا يعني أنك في حاجة لتناول سمك السالمون ثلاث مرات في الأسبوع للحصول على 500 ملليجرام يوميا منه، وهي الكمية اللازمة للحصول على فوائد القلب. - 90 جراما من سمك السلمون المطبوخ تحتوى (4 جرامات دهون و114 سعرا حراريا). - علبة من سمك السردين في الزيت (110 جرامات) تحتوى (11 جرام دهون و191 سعرا حراريا). - 30 جراما من الجوز تحتوى (18 جرام دهون و185 سعرا حراريا).
ختاماً أقول إن هناك فرقاً كبيراً بين المحبة الإيمانية التي تورث الإجلال والتوقير والتأدب مع سنته عليه الصلاة والسلام وبين محبة هائمة فلسفية المشرب خيالية المورد، تورث تأليهاً لذاته وتجريداً لصفاته، تترنم بأشعار الغالين وصلوات المتنطعين. ومن أراد استجلاء هذا الفرق أكثر، فلينظر إلى حال القرون التي أحبت رسولها - صلى الله عليه وسلم - محبة إيمانية كيف كانت؟!! !...
من هو حب رسول الله لامته
روى البخاري عن أنس رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ثلاث من كن فيه وجد بهن حلاوة الإيمان: أن يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما، وأن يحب المرء لا يحبه إلا لله، وأن يكره أن يعود في الكفر بعد إذ أنقذه الله منه كما يكره أن يقذف في النار. روى البخاري أيضاً عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من والده وولده.... لا يكتمل إيمان العبد حتى يحب رسول الله صلى الله عليه وسلم أكثر من ماله وولده ونفسه التي بين جنبيه كما قال - صلى الله عليه وسلم - لعمر رضي الله عنه. لقد بين الله - سبحانه وتعالى- حقيقة هذه المحبة ودل على علامتها، حيث قال: قُلْ إن كُنتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ (آل عمران: 31). من هو حب رسول الله لعايشه. أي إن كنتم صادقين فيما تقولون، فاتبعوني، فإن ذلك علامة صدقكم فيما قلتم من ذلك.. ولاشك أن هذه الآية هي الميزان الذي يعرف بها من أحب الله حقيقة، وإن ادعى ذلك دعوى مجردة؛ فعلامة محبة الله اتباع محمد - صلى الله عليه وسلم - الذي جعل متابعته وجميع ما يدعو إليه طريقاً إلى محبته ورضوانه؛ فلا تنال محبة الله ورضوانه وثوابه إلا بتصديق ما جاء به الرسول من الكتاب والسنة وامتثال أمرهما، واجتناب نهيهما.
من هو حب رسول الله صلي الله عليه وسلم
البكاء شوقًا إلى الأحباب هو أمر وارد وليس مكروه ولكن كل شئ بقدر، ولنا في ذلك خير مثال النبي صل الله عليه وسلم فقد بكى أحبابه وعلى رأسهم حبه زيد بن حارثة أقرب الناس إلى قلبه، وقد أحب ابنه أسامة بن زيد، فكان أسامة هو حب النبي وابن حب النبي صلوات الله وسلامه عليه ولم يكن يفرق بينه وبين أحفاده.
من هو حب رسول الله لعايشه
عن عبدالرحمن بن أبي قراد رضي الله عنه قال: أن رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ توضأ يوماً فجعل الصحابة يتمسحون بوضوئه وذلك تبركاً منهم بوضوئه فقال لهم رسول الله: ما يحملكم على هذا؟ أي: لِمَ تفعلون ذلك؟ قالوا: حب الله ورسوله، فقال النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: من سره أن يحب الله ورسوله أو يحبه الله ورسوله، فليصدق حديثه إذا حدَّث، وليؤد أمانته إذا اؤتمن، وليحسن جوار من جاوره.
- لأنه الرحمة المهداة والنعمة المسداة. - لأنه يخاف علينا ويحبنا. - وهو شفيعنا الذي تقبل شفاعته. - لأنه صاحب الخُلُقِ العظيم والقدوة الحسنة. وبمحبته تتحقق علامات الإيمان ، وتنال بها محبة الرحمن، وهى الدرع الواقي من القدوات الفاسدة الضالة المضلة. علامات محبة الرسول:
والسؤال الآن: كيف تكون محبة الرسول؟
وعلامات محبة الرسول على النحو التالي:
أولًا:
طاعة الرسول صلى الله عليه وسلم، وهى أولى علامات المحبة الصادقة قال تعالى: { مَّنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللّهَ... من هو حب رسول الله لامته. } [ النساء:80]، وقال سبحانه: {... وَمَن يُطِعْ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيمًا} [الأحزاب:71]، والطاعة تكون فوق هوى النفس والفؤاد. ثانيًا:
الغيرة عليه وعلى دينه وفدائه والغضب لانتهاك حرمته وحرمة الدين العظيم؛ فلقد تفانى الصحابة الكرام في غيرتهم على النبي ، من أمثال (خبيب بن عدي، ومعاذ ومعوذ،... )، والمسلم مطالب بأن يثبت محبته بالعمل لا بالكلام فقط؛ كأن ينشئ موقعًا على الإنترنت للدفاع عنه ورد الشبهات المثارة حوله وحول سنته، وأن ينشر قضايا أمته ويثور على ما يفعله الأمريكان في العراق، والكيان الصهيوني في فلسطين وغير ذلك.
فقد دلّ أمته على كل خير يقربها إلى رابها وحذرها من كل شر يجلب لها الذل والخزي في الدنيا والعذاب والنكال في الآخرة. يقول تعالى: ﴿ لَقَدْ مَنَّ اللَّهُ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ إِذْ بَعَثَ فِيهِمْ رَسُولًا مِنْ أَنْفُسِهِمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آَيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَإِنْ كَانُوا مِنْ قَبْلُ لَفِي ضَلَالٍ مُبِينٍ ﴾ [آل عمران: 164]. كيف نزيد محبة النبي صلى الله عليه وسلم في قلوبنا ؟ - الإسلام سؤال وجواب. لأجل هذا كانت المنة ببعثة النبي - صلى الله عليه وسلم - عظيمة، والنعمة بذلك جسيمة، ولا يعرف قدر هذه النعمة إلا من أدرك الفرق بين الهدى والضلال. يقول الأستاذ عبد الرؤوف عثمان في كتابه " محبة الرسول بين الإتباع والابتداع ": فمن عرف هذا الفرق وأدركه إدراكاً يقيناً، علم عظم هذه النعمة التي لا تعادلها نعمة على ظهر الأرض، وأحب الرسول عليه الصلاة والسلام بكل قلبه وآثر حب الله ورسوله على ما سواهما. وعليه فإن حُب المسلم للرسول - صلى الله عليه وسلم - يحركه في قلبه أمور كثيرة منها: تذكر الرسول عليه الصلاة والسلام وأحواله، والوقوف على هديه - صلى الله عليه وسلم - والاشتغال بالسنة قولاً وعملاً، ومعرفة نعمة الله على عباده بهذا النبي - صلى الله عليه وسلم -، وكثرة الصلاة والسلام عليه.