مؤسسة موقع حراج للتسويق الإلكتروني [AIV]{version}, {date}[/AIV]
- مؤسسة خطوات التطوير الطبية - متجر مستلزمات طبية في الثغر
- تجربة رذرفورد pdf
- تجربة رذرفورد ثالث متوسط
مؤسسة خطوات التطوير الطبية - متجر مستلزمات طبية في الثغر
سلع يمكنك البحث عنها على "أدوات ومواد مستعملة" فيما يتعلّق بالباحثين على هذا القسم فبإمكانهم التمتّع هُنا بتنوّع المنتجات المُعلن عنها ضمن عروض بيع أو طلبات شراء، نذكر منها: الخرداوات والسكراب، ماكينات الخياطة، ماكينات طحن القهوة، معدات صالونات التجميل، معدات نجارة، أدوات حدادة، سلالم، ماكينات ليزر، معدات وتجهيزات خاصة بالعيادات والمختبرات الطبية وغيرها الكثير من الأدوات والمواد المستعملة. أرسل ملاحظاتك لنا
مكتبة البوادي, مكتبة متخصصة في بيع الاداوت الفنية ومستلزمات القرطاسية والكثير من المنتجات, منذ 1989م
السعودية - جدة - حي مشرفة - شارع السبعين
السعودية - جدة - شارع الستين بجوار صيدلية النهدي
جوال رقم: 0542086424 ايميل:
انظر أيضًا [ عدل]
تجربة ميليكان
مراجع [ عدل]
^ Bernard, Diu (2000)، Traité de physique à l'usage des profanes (باللغة الفرنسية)، Paris: Éditions Odile Jacob، ISBN 2-7381-0873-3 ، 175 {{ استشهاد بكتاب}}: الوسيط غير المعروف |month= تم تجاهله ( مساعدة)
بوابة كيمياء فيزيائية
بوابة ميكانيكا الكم
بوابة الفيزياء
بوابة الكيمياء
في كومنز صور وملفات عن: تجربة رذرفورد
تجربة رذرفورد Pdf
تجربة رذرفورد أو تجربه رقاقة الذهب أو تجربة جيجر ومارسيديان (نسبة لمن قام بها تحت إشراف رذرفورد عام 1909 م)
هي تجربة تعتمد على تسليط أشعة من جسيمات ألفا على رقاقة ذهب،
فوجد أن بعض الأشعة تنعكس، والبعض ينحرف، ومعظمها ينكسر،
ويدل ذلك على وجود بعض مساحات فارغة في الذرة،
وأيضًا وجود جسيمات لها نفس شحنة الأشعة،
وهناك جسيمات لها شحنة مختلفة عن شحنة الأشعة. التجربة أجراها العالمان جيجر وماريسدن بناء على اقتراح رذرفوردالجهاز المستخدم يتكون من:-
1- لوح معدنى مغطى بكبريتيد الخارصين (كبريتيد الخارصين يعطى وميضاً عند سقوط جسيمات ألفا عليه). 2- مصدر لجسيمات ألفا. 3- شريحة رقيقة من الذهب. خطوات التجربة
(1) سمح لجسيمات ألفا أن تصطدم باللوح المعدنى المبطن بطبقة كبريتيد الخارصين. (يعطي وميضاً عند مكان اصطدام جسيمات ألفا) في عدم وجود صفيحة الذهب
(2) تم تحديد مكان وعدد جسيمات ألفا المصطدمة باللوح من الومضات. (3) تم وضع صفيحة رقيقة جداً من الذهب (10 –4: 10 –5 سم) لتعترض مسار جسيمات ألفا قبل اصطدامها باللوح. وخرج رذرفورد من مشاهداته بالاستنتاجات التالية:
المشاهدة
الاستنتاج
1- معظم جسيمات ألفا ظهر أثرها في نفس المكان الأول الذي ظهرت فيه قبل وضع صفيحة الذهب.
تجربة رذرفورد ثالث متوسط
يوجد بالذرة نوعان من الشحنة (شحنة موجبة بالنواة وشحنات سالبة على الالكترونات). الذرة متعادلة كهربيا لأن عدد الشحنات الموجبة يساوي عدد الشحنات السالبة (الالكترونات). تدور الالكترونات حول النواة في مدارات خاصة. يرجع ثبات الذرة إلى وقوع الالكترونات تحت تأثير قوتين متضادتين في الاتجاه متساويتين في المقدار هما قوة جذب النواة للالكترونات وقوة الطرد المركزي الناشئة عن دوران الالكترونات حول النواة. تناقضات نموذج رذرفورد الذري مع قوانين الكهرومغناطيسية:
اولاً: بتطبيق قوانين الكهرومغناطيسية على نموذج رذرفورد فإن الذرة ليست متزنة ميكانيكياً حيث أن النواة الموجبة تقوم بجذب الالكترونات السالبة التي تدور حول النواة في مسار دائري تنشأ قوة مركزية تساوي (ك ع2 / نق) وبالتالي يتحرك الالكترون بتسارع مركزي ويكون مع النواة ثنائي متذبذب فيشع أمواجاً كهرومغناطيسية مستمرة فيفقد الإلكترون طاقته تدريجياً ليدور في مسار حلزوني إلى أن يسقط في النواة. ثانياً: بما أن الالكترون يدور حول النواة ويكون معها زوجاً متذبذباً إذاً الذرة تشع طيف مستمر يغطي جميع الترددات والأطوال الموجية وهذا يناقض التجارب العملية التي أثبتت أن كل نوع من الذرات تشع طيفاً خطياً له طول موجي محدد بدقــة خاص بها.
وبعد كل هذا التحليل أستطيع القول بأننى قد توصلت إلى وجود ذرة ذات مركز دقيق جداً به أغلب الكتلة ويحمل شحنة موجبة تعادل شحنة الإلكترون. )). إن الطريقة الوحيدة التي مكنت رذرفورد من تفسير نتائج تجربته المدهشة وقدرة الجسيمات على المرور والانحراف ضمن الذرة هي الاستنتاجات بأن:
أولاً: وجود فراغ كبير في الذرة دليل على عدم الانحراف لمعظم الجسيمات. ثانياً: احتواء الذرة بعض الجسيمات الثقيلة والمشحونة بشحنات موجبة وبالتالي فإن اقتراب جسيمات ألفا من هذه الجسيمات الموجبة قد تسبب في تنافر بسيط معها ، وبالتالي كان سببا في انحراف بعض جسيمات ألفا. ثالثاً: تمركز الجسيمات الموجبة الشحنة بالذرة في وسطها مما سبب الانحراف الكلى لجسيمات ألفا (قليلة العدد نظراً لصغر حجم الفراغ الذي تشغله النواة) المارة بمركز النواة. مما سبب الانحراف الكبير لهذه الجسيمات. نموذج رذرفورد للذرة عام 1911م:
الذرة تشبه المجموعة الشمسية (نواة مركزية يدور حولها على مسافات شاسعة الالكترونات سالبة الشحنة). الذرة معظمها فراغ (لأن الذرة ليست مصمتة وحجم النواة صغير جدا بالنسبة لحجم الذرة). تتركز كتلة الذرة في النواة (لأن كتلة الالكترونات صغيرة جدا مقارنة بكتلة النواة).