ملعقتان كبيرتان من الصنوبر المحمّص. ثمرة صغيرة الحجم من البصل الابيض، مقطعة إلى شرائح صغيرة. زيت ذرة. طريقة تحضير
العجينة
نضع الطحين المنخول في وعاء كبير وعميق ونضع معه حليب البودرة. نخلط في وعاء آخر الملح مع الزيت والبيضة والماء. نقلّب الطحين مع الحليب ونشكّل حفرة في الوسط. نخلط الدقيق مع المكونات في الوسط حتى تتكون كرة من العجينة، وندعكها جيداً حتى يصبح قوامها طرياً وناعماً. نضع العجين في وعاء مدهون بالقليل من الزيت، ونغطيها بإحكام ونتركها لمدّة ربع ساعة حتى ترتاح. نرش بعض الطحين فوق وتحت العجينة حتى لا تلتصق، ثمّ نفرش العجينة ونمدها حتى يكون سمكها ثلاثة مم. نقطع العجين إلى مربعات صغيرة متساوية، ونفصلها ونغطيها ونضعها بالثلاجة كي تبرد. العدس
نغسل العدس جيداً عدة مرات نصفّيه جيداً ثمّ من الماء، ثمّ نسلقه لمدّة خمس وعشرين دقيقة في وعاء واسع حتى ينضج تماماً. نسخّن الزيت في مقلاة كبيرة وعميقة، ونضع فيها البصل ثمّ نقلّبهما حتى يذبل البصل ويصبح لونهما مشقراً. شيف عمر | حراق أصبعه أطيب أكلة شامية - YouTube. نضيف العدس على الثوم والبصل ونقلبه لعدة دقائق. نضيف ثلثي مكعبات العجين إلى العدس وندع الخليط يغلي على نار هادئة لمدّة ربع ساعة. نغلي التمر الهندي لمدّة خمس دقائق مع الماء وعلى نار هادئة ثمّ نضعه جانباً ليبرد.
شيف عمر | حراق أصبعه أطيب أكلة شامية - Youtube
حراق أصبعه بطريقة بسيطة وسريعة لازم تجربونها ✨ الشيف حصة - YouTube
طريقة عمل حراق اصبعه - موضوع
حراق اصبعه الطريقة السوريه الشاميه مع الشيف ابوعايشه #حراق_اصبعه #حراق_اصبعه_سوري - YouTube
اقرأ أيضا: الجوانب الإيمانية والأخلاقية في الصيام.. طريقة عمل حراق اصبعه - موضوع. موضوع أول خطبة جمعة برمضان
وعن ألوان الطعام التي يحرص السوريين في مصر على إعدادها في شهر رمضان، بين أبو نوفل أن الأسر السورية تحرص على "السكبة"، وهى تبادل الأطعمة مع الجيران، وإعداد طبق "حراق أصبعه"، وهي أكلة شامية، والتبولة والبابا غنوج، لكن تختلف طريقة تحضيرها. وفي للسياق ذاته، قالت رحيل حموي، سورية تعيش في منطقة المطرية، إن السوريين في مصر لا يشعرون باختلاف أو غربة، كما أنهم يتشابهون في الأطعمة التي يتم إعدادها، ولكن يختلفون في أطعمة معينة ومنها: وجبة "التسقية"، وهي طعام يشبه بالفتة المصرية، والكبة والمعروك". واستكملت: "بنحب الدراما المصرية ونشاهد المسلسلات السورية الأصيلة، وبنحب القطايف والكنافة المدلوقة".
فتبسم ضاحكا من قولها وقال رب أوزعني 🥺❤️ - YouTube
( تفسير قوله تعالى: (فتبسم ضاحكاً من قولها ...)
وقد علم الله عز وجل المؤمنين دعاءً نحوه في سورة الأحقاف فقال: حَتَّى إِذَا بَلَغَ أَشُدَّهُ وَبَلَغَ أَرْبَعِينَ سَنَةً قَالَ رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَى وَالِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحًا تَرْضَاهُ وَأَصْلِحْ لِي فِي ذُرِّيَّتِي إِنِّي تُبْتُ إِلَيْكَ وَإِنِّي مِنَ الْمُسْلِمِينَ [الأحقاف:15]. فينبغي على المسلم أن يدعو بمثل هذا الدعاء الكريم الطيب الموجود في سورة النمل وسورة الأحقاف، فهنا قال سليمان عليه الصلاة والسلام: رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ [النمل:19]، وهي جنس النعم، وإن كانت واحدة والمعنى: نعم، فتأتي النعمة في الإفراد والتثنية والجمع. إذاً: فنعمة تطلق على الواحد، والاثنين، والجمع، وعلى المذكر، والمؤنث، فعلى ذلك هنا: وَقَالَ رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ [النمل:19] أي: جنس نعمك العظيمة التي أنعمت علي، فنسب الفضل لصاحبه، وكرر ذلك استلذاذاً بذكر النعمة، فقال: نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ [النمل:19]، ولم يقل: التي أعطيتنيها مثلاً، ولكن أنت المنعم صاحب النعم العظيمة قال: رَبِّ أَوْزِعْنِي [النمل:19]، أي: ادفعني لأن أشكر النعم، وأصل الوزع: الكف، وكأنه يقصد هنا: كفني عن أي شيء إلا أنني أشكر نعمك العظيمة التي أنعمت علي.
أسمع مملكه الابداع والخشوع 🌻 فتبسم ضحكا من قولها ،🌙 الشيخ ممدوح عامر - Youtube
ويضرب الله الأمثال للناس ، فضرب هذا المثل لنبيئه سليمان بالوحي من دلالة نملة ، وذلك سر بينه وبين ربّه جعله تنبيهاً له وداعية لشكر ربّه فقال: { رب أوزعني أن أشكر نعمتك}. وأوزع: مزيد ( وزع) الذي هو بمعنى كفّ كما تقدم آنفاً ، والهمزة للإزالة ، أي أزال الوزع ، أي الكف. والمراد أنه لم يترك غيره كافّاً عن عمل وأرادوا بذلك الكناية عن ضد معناه ، أي كناية عن الحث على العمل. وشاع هذا الإطلاق فصار معنى أوزع أغرى بالعمل. فالمعنى: وفِّقني للشكر ، ولذلك كان حقّه أن يتعدى بالباء. فمعنى قوله: { أوزعني} ألهمني وأغْرِني. و { أن أشكُر نعمتك} منصوب بنزع الخافض وهو الباء. والمعنى: اجعلني ملازماً شكر نعمتك. تفسير: (فتبسم ضاحكا من قولها وقال رب أوزعني أن أشكر نعمتك...). وإنما سأل الله الدوام على شكر النعمة لما في الشكر من الثواب ومن ازدياد النعم ، فقد ورد: النعمة وحشية قيِّدوها بالشكر فإنها إذا شُكرت قرّت. وإذا كُفرت فرّت. ومن كلام الشيخ ابن عطاء الله: «من لم يشكر النعمة فقد تعرّض لزوالها ، ومن شكرها فقد قيّدها بعقالها». وفي «الكشاف» عند قوله: { ومن يشكر فإنما يشكر لنفسه} [ لقمان: 12] وفي كلام بعض المتقدمين «أن كُفران النعم بوار ، وقلما أقشعت نافرة فرجعت في نصابها فاستدع شاردها بالشكر ، واستدم راهنَها بكرم الجوار ، واعلم أن سُبوغ ستر الله متقلص عما قريب إذا أنت لم ترجُ لله وقاراً».
فَتَبَسَّمَ ضَاحِكًا مِّن قَوْلِهَا
ففي الخبر: «لن يدخل أحدكم الجنة عمله، قيل: ولا أنت يا رسول الله؟ قال: ولا أنا إلا أن يتغمدني الله تعالى برحمته». وكأن في ذكر (برحمتك) في هذا الدعاء إشارة إلى ذلك، ولا يأبى ما ذكر قوله تعالى: وتلك الجنة التي أورثتموها بما كنتم تعملون لأن سببية العمل للإيراث برحمة الله تعالى. وقال الخفاجي: لك أن تقول: إنه - عليه السلام - عد نفسه غير صالح تواضعا، أي: فلا يحتاج إلى التقدير ولا إلى نظم الكلام في سلك الكناية، ولا يخفى أن هذا لا يدفع السؤال بإغناء الدعاء بالمداومة على عمل الصالح عنه. وقيل: المراد أن يجعله سبحانه في عداد الأنبياء - عليهم السلام - ويثبت اسمه مع أسمائهم، ولا يعزله عن منصب النبوة الذي هو منحة إلهية لا تنال بالأعمال، ولذا ذكر الرحمة في البين، ونقل الطبرسي عن ابن عباس ما يلوح بهذا المعنى. وقيل: المراد: أدخلني في عداد الصالحين، واجعلني أذكر معهم إذا ذكروا، وحاصله طلب الذكر الجميل الذي لا يستلزمه عمل الصالح؛ إذ قد يتحقق من شخص في نفس الأمر ولا يعده الناس في عداد الصالحين. فَتَبَسَّمَ ضَاحِكًا مِّن قَوْلِهَا. وفي هذا الدعاء شمة من دعاء إبراهيم - عليه السلام -: واجعل لي لسان صدق في الآخرين ومقاصد الأنبياء في مثل ذلك أخروية، وقيل: يحتمل أنه أراد بعمل الصالح القيام بحقوق الله - عز وجل - وأراد بالصلاح في قوله: في عبادك الصالحين القيام بحقوقه تعالى وحقوق عباده، فيكون من قبيل التعميم بعد التخصيص.
تفسير: (فتبسم ضاحكا من قولها وقال رب أوزعني أن أشكر نعمتك...)
وأول الزمخشري ما روي من أنه - صلى الله عليه وسلم - ضحك حتى بدت نواجذه بأن الغرض منه المبالغة في وصف ما وجد منه - عليه الصلاة والسلام - من الضحك النبوي، وليس هناك ظهور النواجذ - وهي أواخر الأضراس - حقيقة، ولعله إنما لم يقل سبحانه: (فتبسم من قولها) بل جاء - جل وعلا - بـ(ضاحكا) نصبا على الحال ليكون المقصود بالإفادة التجاوز إلى الضحك، بناء على أن المقصود من الكلام الذي فيه قيد إفادة القيد نفيا أو إثباتا، وفيه إشعار بقوة تأثير قولها فيه - عليه السلام - حيث أداه ما عراه منه إلى أن تجاوز حد التبسم آخذا في الضحك، ولم يكن حاله التبسم فقط. وكأنه لما لم يكن قول: (فضحك من قولها) في إفادة ما ذكرنا مثل ما في النظم الجليل لم يؤت به، وفي البحر أنه لما كان التبسم يكون للاستهزاء وللغضب - كما يقولون: تبسم تبسم الغضبان وتبسم تبسم المستهزئ - وكان الضحك إنما يكون للسرور والفرح أتى سبحانه بقوله تعالى: (ضاحكا) لبيان أن التبسم لم يكن استهزاء ولا غضبا، انتهى. ولا يخفى أن دعوى أن الضحك لا يكون إلا للسرور والفرح يكذبها قوله تعالى: إن الذين أجرموا كانوا من الذين آمنوا يضحكون فإن هذا الضحك كان من مشركي قريش استهزاء بفقرائهم كعمار وصهيب وخباب وغيرهم، كما ذكره المفسرون ولم يكن للسرور والفرح، وكذا قوله تعالى: فاليوم الذين آمنوا من الكفار يضحكون كما هو الظاهر.
وكيف يعبده حق عبادته مَنْ صرف سؤاله ودعاؤه وتذلله واضطراره وخوفه
ورجاءه وتوكله وإنابته وذبحه ونذره لمن لا يملك لنفسه {ضَرّاً وَلا نَفْعاً}،[الفرقان، من الآية: 3]، ولا
{مَوْتاً وَلا حَيَاةً وَلا نُشُوراً}، [الفرقان، من الآية: 3]، من ميت رميم في التراب، أو بناء مشيد من
القباب، فضلاً مما هو شر من ذلك. رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَى وَالِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحًا تَرْضَاهُ وَأَصْلِحْ لِي فِي ذُرِّيَّتِي إِنِّي تُبْتُ إِلَيْكَ وَإِنِّي مِنَ الْمُسْلِمِينَ *
كتبه
أخوكم الصغير
أبو ريــان المدنيــ 2007-10-26, 05:22 PM #2 رد: { فَتَبَسَّمَ ضَاحِكًا مِنْ قَوْلِهَا}!! وأنا أتناول وجبة العشاء!! (تأمل)!! جزاك الله خيرا ، وأحسن إليك. اللهم ارزقنا شكر نعمتك ،وجنبنا ما لا يرضيك عنا
2007-10-26, 06:45 PM #3 رد: { فَتَبَسَّمَ ضَاحِكًا مِنْ قَوْلِهَا}!! وأنا أتناول وجبة العشاء!! (تأمل)!! جزاك الله خير وجعل هذه الكلمات في ميزان حسناتك
2007-10-26, 08:21 PM #4 رد: { فَتَبَسَّمَ ضَاحِكًا مِنْ قَوْلِهَا}!! وأنا أتناول وجبة العشاء!! (تأمل)!! المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالعزيز بن عبدالله
جزاك الله خير وجعل هذه الكلمات في ميزان حسناتك اللهم آمين
وليتك تجعل خطك أكبر قليلا حتى نراه ، أم أن هذا يناسب النملة التي تبسم ضاحكا من قولها؟
ولا مؤاخذة: الأثر الإلهي المُساق خلال الكلام غير صحيح، ولا عتاب عليك إنما أنت ناقل.