لعبة كل يوم
ملصق الفيلم
الصنف
دراما
الموضوع
يقع شبارة، مُنادي السيارات، في غرام انشراح وتبادله الحب، إلا أن المعلم يحبها أيضاً ويقرر تدبير حيلة لإبعاد شبارة عن طريقه. تاريخ الصدور
2 أغسطس 1971
مدة العرض
110 دقيقة
البلد
مصر
اللغة الأصلية
العربية (العامية المصرية)
الطاقم
المخرج
خليل شوقي [لغات أخرى]
الإنتاج
المؤسسة المصرية العامة للسينما والتلفزيون (والمسرح والموسيقى)
الكاتب
أحمد لطفي
قصة
سيناريو
أحمد لطفي - عبد المجيد أبو زيد - عبد القادر التلمساني. تحميل فيلم كدبة كل يوم. سيناريو وحوار
البطولة
عبد المنعم إبراهيم ، وماجدة الخطيب ، وتحية كاريوكا ، ونبيلة عبيد ، وعبد المنعم مدبولي ، وعزت العلايلي ، ومديحة حمدي ، ومحمد رضا
موسيقى
علي إسماعيل (الموسيقى التصويرية) - محمد الموجي (الحان)
صناعة سينمائية
تصوير سينمائي
ضياء الدين المهدي
التركيب
كمال أبو العلا
توزيع
معلومات على...
tt1051836
السينما. كوم
1892885
تعديل مصدري - تعديل
لعبة كل يوم (بالإنجليزية: The Game of Each Day - Leighbat kol yawm) [1] فيلم دراما مصري للمخرج خليل شوقي [2] عام 1972 [3] عن قصة أحمد لطفي وعاونه في كتابة السيناريو والحوار عبد المجيد أبو زيد [4] وعبد القادر التلمساني.
فيلم كدبة كل يوم
النجاح الفائق للتوقعات للفيلم جعل من الطبيعي أن يأخذ الحلفاوي خطوته الثانية سريعاً، مع جهة إنتاج جديدة (الماسة - فورتريس فيلم كلينك - فيلم فاكتوري)، وبخلطة مختلفة على مستوى الدراما والنجوم وخطة الترويج من الفيلم الأول. "كدبة كل يوم".. نجاح متكرر وعيب مزمن | رأي | في الفن. "زنقة ستات" كان من إنتاج أحمد السبكي وتأليف هشام ماجد وكريم فهمي، بما يمتلكه الأول من خبرة ترويجية خلقت للفيلم أغنية شعبية يغنيها أبطاله حتى لو لم يكن لها علاقة بالأحداث، وما ينتهجه الأخيران من تميز على مستوى خلق العوالم الغريبة، الذي يقوم الإضحاك فيها على شخصيات وتصرفات غير متوقعة، تمثلت في صورة ثلاث شخصيات ينتحلها البطل حسن الرداد لخداع ثلاث فتيات من بيئات مختلفة. في "كدبة كل يوم" المعادلة مختلفة تمامًا، السيناريو الذي كتبه هشام منصور وشريف الألفي متجانس، يدور في عالم فيلمي واحد من بدايته لنهايته، بل أن تسعين بالمائة من الأحداث تقع في حيز مكاني وزماني واحد هو منتجع سياحي يذهب إليه الأبطال لحضور خطبة صديقتهم. لا يوجد أي أغنية أو حس شعبي في فيلم "هاي كلاس" حرفياً، ولا توجد أي عوالم غريبة أو شخصيات كارتونية البناء (باستثناء طليقي الأم، الدورين الداعمين اللذين يجسدهما فاروق الفيشاوي وبيومي فؤاد بخفة ظل مقبولة).
لاحظ أن غياب منطقية الحل (الذي لن نذكره هنا تفاديًا لحرق الأحداث)، لا يؤثر فقط على استقبال الحكاية، لكنه يُستخدم أيضًا لتغيير النبرة العامة للعمل فيما يتعلق بالزواج، فبعد أن كان كاشفاً لعيوبه وعبثيته يتحول في النهاية مناصرًا له. ولصناع العمل الفني بالقطع الحرية الكاملة في انتهاج ما يناسبهم من آراء لاسيما في موضوع لا يوجد فيه صواب أو خطأ، لكن الأزمة هنا أن ضعف الحل يخل تقائيًا بتماسك نبرة الختام، ويعطي شعورًا بأن صناع الفيلم قد استسلموا دراميًا من أجل الوصول لنتيجة لا تبدو مقنعة ـ حتى لأنفسهم ـ على مستوى الطرح الفكري للفيلم! لكن كل هذا لا ينفي أننا نتحدث عن تناسب الطرحين الدرامي والفكري في عمل كوميدي، وهي علامة على نجاح حقيقي يواصل المخرج خالد الحلفاوي تحقيقه، بتقديم أعمال كوميدية خفيفة الظل، متقنة الصنع، بعيدة عن التهريج الذي ظل قرابة العقدين هو السمة المميزة لمعظم أفلام النوع. فيلم كدبة كل يوم youtube. (ملحوظة أخيرة لممثل موهوب: محمد ممدوح "تايسون" شق طريقه بدأب ومثابرة حتى صار الجميع يشهد له بالموهبة والحرفة والنجاح، لكن ممدوح لا يزال يُدغم مخارج ألفاظه عند إلقاء بعض الجمل بصورة تجعل الجملة غير مفهومة لأذن نسبة كبيرة من المشاهدين، وإيفيه "أفاتار" الموجود في إعلان الفيلم تسائل كل من في قاعة العرض تقريباً عما قاله فيه، ليفقد الممثل الموهوب تأثير جملة ممتازة فقط لأن الجمهور لم يسمعها جيداً.
يرجع إختراع التلفاز إلى أكثر من عالم وهما: العالم الإسكتلندي "Logie Baird"، وقد قام هذا العالم بإختراع أول تلفاز ميكانيكي وكان هو أساس الأول لجميع الأجهزة اللاحقة. العالم "Philo Taylor Farnsworth" ، حيث قام فيلو في نهاية الثلاثينات بإختراع أول جهاز تلفاز كهربائي يعمل بكفاءة وله الفضل الأكبر في تطوير أجهزة التلفاز الحالية.
من هو الذي اخترع التلفاز
فلاديمير زوريكين، فى عام 1929 قام باختراع أنبوبة أشعة الكاثود المعدلة؛ وأطلق عليه الشريط السينمائي، وهو مخترع روسي.
في عام 1929، ظهرهربرت هوفر، وزير التجارة في ذلك الوقت، على التلفزيون الميكانيكي لشركة AT&T، حيث قامت RCA، الشركة الرائدة في تطوير البث، بتجارب البث في أوائل الثلاثينيات، بدأ اختراع التلفزيون عام 1927، عندما قام شاب يُدعى (فارنسورث) البالغ من العمر 21 عاماً في عرض التلفزيون لأول مرة في سان فرانسيسكو ، وفي ذلك الوقت قام بدراسة نظام يقوم بإلتقاط الصور المتحركة من أجل تسجيلها في موجات الراديو ، ثمّ تحول مرة أخرى إلى الصورة على الشاشة، وقبل ستة عشر عاماً من نجاح فارنسورث، أجرى الشاب الروسي بوريس (بوريس) سلسلة من التجارب لنسخ الصور. تمّ الكشف عن قنوات التردد العالي (UHF) في عام 1952، بعد التجميد عام 1948 لترخيص المحطة، سمحت السنوات الأربع للمهندسين بالعمل على التعقيدات الإلكترونية والسياسية لهذه القنوات الإضافية، كان عام 1962 هو العام الأول الذي طلب فيه الكونغرس من الموالفات لكل من محطات التردد فوق العالي (UHF) والمحطات ذات التردد العالي جدًا (VHF)، ممّا سمح لمحطات UHF بالمنافسة بشكل أكثر فعالية، تمّ تعزيز موقعهم في السبعينيات مع زيادة الاهتمام بتلفزيون الكابل. في السنوات الأولى للتلفزيون، كانت الخسائر شائعة في الصناعة بسبب التكاليف المرتفعة والعدد المنخفض نسبياً من الأجهزة المملوكة في الولايات المتحدة، نمت الأرباح مع توسع السوق، على الرغم من ذلك، وبلغ حجم سوق الشبكة ذروته في عام 1986 في ذلك الوقت، بدأت المنافسة من تلفزيون الكابل والتلفزيون بنظام الدفع مقابل المشاهدة وأجهزة الفيديو في تقليص حصتها في السوق بشكل كبير، حظيت شبكات البث الثلاث الكبرى بحصة 91٪ من جمهور أوقات الذروة خلال 1978/9، انخفض هذا إلى 75٪ في1986/7 ، ثمّ إلى 61٪ في 1993/4.