قصيده احبك كثر ماقد صار.. احبك - YouTube
- احبك كثر ما قد صار كبير
- قصيدة ابن الرومي في سليمان ابن الاخفش – المنصة
احبك كثر ما قد صار كبير
* تهت بين الأرقام من يستاهل سلام!! دلني قلبي عليك يا أجمل و أعز إنسان..
* يسإلوني وش يبقالي لو فقدتك..!! قلت أبسألكم: هو بعد الروح يبقى بقايا!! * إن مد الله في عمري و طالت عشرتي وياك أوعدك تشوف بعينك وش هو معنى "غلاك"
* الدنيا علمتني من تحبه لا تبين له غلاه!! إلا إنت ما قويت أخفي عليك الغلا ؟! * أحبك و أستحي منك و لدري ويش أسويلك... أخاف أصارحك تزعل و أخاف أسكت تعذبني
* سويتها فيني... و خليتني أهواك... أسهرتلي عيني و حرمتني لقياك...
* أهدي لك سلام ما ينعد... و باقة ورد... و بوسه خد... مسجات حب ورسائل قصير للحبيب. و عطني رد... تحبني و إلا لا ؟؟!!
الحب الصادق.. هو أسمى معاني التعبير..! الحب الصادق.. لايحتاج رصف الكلمات أو تنسيق السطور بدون احساس! فالأمي لا ينسق السطور ولايرصف الكلمات.. ولكن.. انظر عندما يلقى محبوبه.. أمواج تتلاطم.. وسيل من كلمات العشق تتدفق باحساس.. ربما لا يعرف معناها.. وكأن لسانه لم ينطق.. بل أنالقلب هو الذي يهمس قائلاً أنا الحب الصادق..!
وكان الأخفش قد قرأ على
ثعلبٍ والمبرد وأبي العيناء واليزيدي. وحدث الأخفش
قال: استهدى إبراهيم بن المدبر المبرد جليساً يجمع إلى تأديب ولده
الاستمتاع بإيناسه ومفاكهته، فندبني إليه وكتب معي: قد أنفذت إليك - أعزك
الله - فلاناً وجملة أمره:
إذا زرت
الملوك فإن حسبي
شفيعاً
عندهم أن يخبروني
وقدم الأخفش
هذا مصر في سنة سبعٍ وثمانين ومائتين، وخرج منها سنة ثلاثمائةٍ إلى حلب مع
علي ابن أحمد بن بسطام صاحب الخراج فلم يعد إلى مصر. وحدث أبو
الحسين هلال بن المحسن بن إبراهيم الصابئ في كتابه كتاب الوزراء قال: حكى
لي أبو الحسن ثابت بن سنان قال: كان أبو الحسن علي بن سليمان الأخفش مواصل
المقام عند أبي علي بن مقلة ويراعيه أبو علي ويبره.
قصيدة ابن الرومي في سليمان ابن الاخفش – المنصة
وَتَعَمُّد الإغفال ظاهر، فإن أبا الفرج لم يذكر ابن الرومي في كتابه (الأغاني) إلا
مرتين، وكأنه لم يذكره إلا لِيُسِيء إليه بدلًا من أن يُشِيدَ بِذكره. فقد ذكره في الموضع الأول؛ بمناسبة انتحاله بيتًا من الشعر لإبراهيم بن العباس، ٢ وذكره في مكان آخر من الكتاب؛ بمناسبة نكبة سليمان بن وهب وابنه ٣ ليظهر لنا بمظهر الشامت وكلا الموقفين لا يُشرف صاحبه. ففي الموقف الأول: يعرفنا به سارقًا مُنتحلًا بيتًا من الشعر. وفي الموقف الثاني: يقدمه لنا هاجيًا في غير موقف هجاء؛ لِيُثبت أبو الفرج — في نفس
الصفحة — رثاء البحتري لسليمان بن وهب الذي جَوَّدَ فيه — كما يقول أبو الفرج — ثم يُتْبِعُ
ثَنَاءَهُ على البحتري بإطرائه إبراهيم بن العباس، والإشادة بذكره! فإذا لم يكن ذلك إغفالًا فهو عندنا شر من الإغفال، وإذا لم يكن أبو الفرج الأَرِيبُ
الفَطِن الراوية قد تعمد الإساءة إلى ابن الرومي فكيف يكون تعمُّد الإساءة بعد ذلك؟
•••
لم يكن ابن الرومي خاملًا في عصره حتى يقتصر أبو الفرج على رواية أربعة أبيات من
شعره في
هذه الموسوعة الضخمة، وقد زعم بعض الأدباء أنه كان خاملًا وهو وَهْمٌ يُفَنِّدُهُ الواقع،
فلم يكن ابن الرومي خاملًا — لا في عصره ولا بعده — ولكنه كان مكروهًا من الناس؛ لإفحاشه
في
الهجاء حتى لم يكد يَسْلَمُ من لسانه إنسان له خطر!
وكتاب تفسير رسالة كتاب سيبويه رأيته في نحو خمس كراريس، وكتاب الحداء،
ووجدت أهل مصر ينسبون إليه كتاباً في النحو هذبه أحمد بن جعفرٍ الدينوري
وسماه المهذب.