م
ماكنتوش 1988
مراقبه عامه
إنضم
26 يونيو 2011
المشاركات
31, 855
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
- عصائر دلتا بجميع أنواعها مياه الوادي
- عصير بانواعه - swidaonline
- متجر اطلب. المشروبات
- يا حادي العيس مرسيل خليفة
- ياحادي العيس
- يا حادي العيس
عصائر دلتا بجميع أنواعها مياه الوادي
#161
غير صحيح كلامك عزيز اذا الامارات بنفسها معلنه عن جرعة ثالثة تعزيزيه لكل من تلقى اللقاح الصيني سينوفارم وتكون الجرعة الثالثة فايزر
هذا يناقض كلامك ان اللقاح فعال!!! ونسبة كبيرة ممن تلقو اللقاح بالامارات كان لقاح سينوفارم والان تجري مرحلة تزويدهم بجرعة ثالثة والا لماذا تفعل الدولة هذا اذا كان اللقاح الصيني فعال؟؟؟
المصدر
طيب وهاذي فايزر تقول لك جرعة ثالثة. الصين سبقت الجميع ولقاحهم مبرهن والحمدلله. اما بخصوص موضوع السفر فالموضوع سياسي بحت. متجر اطلب. المشروبات. وهو ولله الحمد خيره. دوم كانت الامارات تجامل السعودية. لكن ان شاء الله من الحين وطالع العلاقة تكون اخذ وعطاء بلى شقيقة بلى خرابيط فاضية
#162
التعديل الأخير: 5 يوليو 2021
#163
اللقاح فعاليته حسب منظمة الصحه العالميه تجاوز 78%, اقل فعاليه من فايزر و موديرنا فقط و لم يقل احد انه غير فعال. في فرق بين (غير فعال) و (فعاليته اقل)
من الواضح انه عندك مشكله في فهم اللغه العربيه مما يجعل التواصل بيننا تقريبا شبه مستحيل ، على العموم مساله اقناعك من عدمها غير مهمه.
عصير بانواعه - Swidaonline
****
ومع ذلك تبقى علاقتنا وطيدة بإذن الله
#177
هل هناك مشكله بين الإمارات والمملكة. رأيت امس العديد من الهشتاجات التي تتحدث عن وجود خلاف تجاري بين البلدين. هل هذا صحيح؟
#178
فيه دول خليجية اخرى تستخدم كبري كذلك وكله بحقه $
#179
الكويت كانت وقفلت الخط
#180
البحرين كذلك
متجر اطلب. المشروبات
متابعه
تقييم الكتاب
0 / 5
0
عن
الكتاب
يتحدث الكتاب عن سيرة توت عنخ آمون أشهر ملوك الفراعنه، والذي مات صغيرا وما يحيط بموته من غموض، حاول الكاتب من خلال هذا الكتاب فك هذا الغموض
غير متاح للتحميل، حفاظًا على حقوق دار النشر. أضف مراجعتك
الكاتب
زاهي حواس
هو عالم آثار مصري، ووزير دولة سابق لشؤون الآثار. كما عمل في المواقع الأثرية في دلتا النيل والصحراء الغربية ووادي النيل. عصائر دلتا بجميع أنواعها مياه الوادي. إصدارات اخري للكاتب
معجزة هرم الملك خوفو
بناة الأهرام
الاسرة ايام الفراعنة
الحارس
لما أناخوا قبيل الصبح عيسهم... وحملوها وسارت بالدجى الإبل
فأرسلت من خلال السجف ناظرها... ترنو إلي ودمع العين ينهمل
ودعت ببنان خلته علمٌ ناديت... لا حملت رجلاك يا جمل
يا حادي العيس عرج كي نودعهم... يا حادي العيس في ترحالك الأجل
ويلي من البين ماذا حل بي وبها... من نازلي البين حل البين و ارتحلو
إني على العهد لم أنقض موتدهم... يا ليت شعري بطول الدهر ما فعلوا
يا حادي العيس مرسيل خليفة
القصيدة لسيدي الشيخ الأكبر محيي الدين بن العربي _رضي الله عنه_ يا حاديَ العيسِ لا تعجَل بها وقِفا، فإنّني زَمِنٌ في إثرِها غادي قفْ بالمطايا، وشمِّرْ من أزمَّتها باللهِ بالوجدِ بالتبريحِ يا حادي نفسي تريدُ، ولكن لا تساعدها رِجلي، فمن لي بإشْفاقٍ وإسعادِ ما يفعلُ الصَّنعِ النَّحريرَ في شُغلٍ آلاتهُ أذنتْ فيهِ بإفسادِ عرّجْ، ففي أيمنِ الوادي خيامُهُمُ، للهِ درَّكَ ما تحويهِ يا وادي جمعتَ قوماً همْ نفسي وهمْ نَفسي وهم سَوادُ سُوَيدا خِلْبِ أكبادي لا درَّ درُّ الهوى أن لم أمتْ كمداً بحاجرٍ أو بسلعٍ أو بأجيادِ
ياحادي العيس
شريف الزيتوني - بوابة إفريقيا الإخبارية |
08 May, 2020
يحدّثنا تاريخ العرب عن ملاحم كثيرة، بطولات صوّرت وحروب خيضت وشخْصيّات خلّدت، فيها أجزاء كثيرة من الحقيقة وفيها أيضا كثير من المبالغة. كما يحدثنا تاريخ العرب أيضا عن الشعر. عندما نتحدّث عن العرب قديما سنذهب مباشرة إلى ما ينظموه من كلام. ربما لا منافس لهم في قوّة النظم وكثرة الشعراء. منذ مرحلة الشعر الجاهلي كانت الكلمة كالسيف بين القبائل، بسببها تسفك الدماء وتؤخذ الثارات، وعبرها يمدح الملوك ويُهجون، ولأجلها تتأسس قصص الغزل التي مازالت راسخة إلى اليوم. وإذا كانت أغلب القصائد الشهيرة معروف شعراؤها وأبياتهم شاهدة عليهم إلى اليوم، فإن قصيدة "يا حادي العيس" أو يا "راحل العيس" بقيت قصيدة بلا شاعر، أو هي قصيدة "بتراء" وهنا البتر ليس بالمعنى المتوارث قديما في خطب المسلمين، بل في عدم ثبوتية صاحبها، حيث تنوّعت الروايات حولها واختلف النُّقّال في من صاحبها. الشيء الوحيد الثابت أنها كانت من بين الأشهر في الغزل العربي وقد قلّدها شعراء كثر وغنّاها مغنون كبار منذ منتصف القرن العشرين. فكرة "حادي العيس" أيضا مازالت محل أسئلة إلى اليوم. هل هي لشخص؟ هل هي لسائق الجِمال أو راكب الخيل؟ هل هي لمكان ما توارثه الشعراء رمزيا؟ هل هي ملجأ نفسي للشاعر الذي أصابه العشق؟ فالحادي قد يكون الراحلة المتخيلة والمتمثلة في الأذهان، تنقل الحبيبات إلى أماكن بعيدة وتترك شاعرها في المكان والزمان يحدّثها عن صبابته وعشقه.
يا حادي العيس
يا حادي العيس
القصيدة تعتبر قصّة جميلة من الشعر الغزلي. هي عبارة عن لوحة تصوّر لحظة ألم الشاعر وهو يفقد حبيبته فكان "حادي العيس" هو واسطة التعبير عن المشاعر والقلب المفتوح الذي يرسل له ما به من حزن على الفراق. اليوم كثيرون غيروا في أبياتها، وآخرون قلّدوها، لكنها بقيت مجهولة شاعرها الأول رغم الاجتهادات الضعيفة في نسبتها. في كتاب العقد الفريد قال ابن عبد ربّه الاندلسي إن المصدر الأول للقصيدة هو محمد بن يزيد النحوي الملقب بالمبرد الذي عاش في القرن الثالث هجريا أيام العصر العباسي. فقد ذكر المبرّد إنه خرج مع رفاق له من بغداد متجهين إلى واسط فمالوا إلى "دير هرقل" الموجود على الطريق وهو ملجأ المجانين، فقررا الدخول إليه لرؤية ملامح من فيه، فوجدا شابا "حسن الوجه، مرجل الشعر، مكحول العين، أزج الحواجب، كأن شعر أجفانه قوادم النسور، وعليه طلاوة تعلوها حلاوة، مشدود بسلسلة إلى جدار".