كَسَر هذا الكيان، الذي أقيم بقرار الهيئة الأممية المتحدة، 65 قراراً من قراراتها دون أن يرف له جفن أو حتى يرتبك من نتيجة ما ارتكب من فظائع ومجازر. بعدها تأتي الأنظمة الحليفة للشرطي العالمي فهي تلهو بشعوبها ومقدراتها وثرواتها فتحكم وتظلم وتخالف الأعراف الدولية والمواثيق الإنسانية. تخيلوا مثلا أن تقتطع سنويا وعلى مدى الحياة حصة عائلة حاكمة من الدخل القومي لدولة من عائدات نفطها! وتخيلوا دولة أخرى تجاهر بالديمقراطية والتعددية يعين برلمانها أمن النظام وحراسه فيثني على ديمقراطيتها القاصي والداني من دول العالم الأول. ثم تأتي القطط السمان التي تربت في بيوت الأنظمة وأصبحت تتحكم اقتصاديا برؤوس أموال هذه الدول كممثلة سرية للنظام أحيانا، وكشريك أساسي في الثروة القومية والوطنية تقاسم كل الشعب ثرواته ومقدراته وحتى مستقبل أبنائه بفرص عملهم ورزقهم.. يتكاثرون ويتداولون سلطة السياسة والمال بمباركة رجال الدين! منْ أمنَ العقوبة أساء الأدب. في النتيجة، العقوبة موجودة ولكن ليس بالضرورة لمن أساء الأدب فقد يكون أساء الانحناء أكثر! عروب صبح
- منْ أمنَ العقوبة أساء الأدب
- قصص عن المخدرات
- قصص عن المخدرات قصيرة جدا
- قصص عن المخدرات في المدارس الجزايريه
- قصص عن المخدرات في المدارس
منْ أمنَ العقوبة أساء الأدب
الكاتب الصحفي خالد إمام
لن استعرض المذابح التى ارتكبتها اسرائيل منذ استولت على فلسطين واقامت عليها دولتها عام 1947 فى حماية الانتداب البريطانى ثم دعم ومساندة كافة الدول الاستعمارية.
هل صحيح ما يقال أن من أمن العقوبة أساء الأدب؟تقال هذه العبارة لمن يتجاوز حدوده بالتصرف مع أو التعدي على الآخرين دون الخوف مما قد يردعه من عقاب أو حتى توبيخ. وهذه العبارة ليست مطلقة، فالأدب كما تعلمون يختلف ثقافيا من مجتمع لآخر إلا أنه بالتأكيد يجب أن لا يلتبس مع ارتكاب جريمة أو مخالفة قانون أو حتى اتفاقية دولية. من امن العقوبة اساء الادب بالانجليزي. وهذا القول لا ينطبق على الأطفال أو على طلاب المدارس المتنمرين، بل للأسف نراه ينطبق على دول وأنظمة وأشخاص من المفروض أن لديهم وضعاً اجتماعياً أو سياسياً بارزاً. نسمع ونقرأ بل نعيش ظلمهم وتنمرهم ونحن نعلم بضمائرنا أنه من الصعب أن نراهم يأخذون ما يستحقون من عقاب على مخالفاتهم أو جرائمهم في المدى المنظور على الأقل لأسباب لا علاقة لها إلا بأنهم محظيون أو حلفاء من نصب نفسه شرطياً لفرض العقوبة على المخالف ولأن هذا العالم ومن يسكنونه يكيل بعدة مكاييل، اجتماعيا وسياسيا وحتى ثقافيا أحياناً. والسرد هنا بعيون مواطنة عربية تعيش في بقعة مجنونه، عاشت خمسا وأربعين سنة في بلد صغير تحيط به الأزمات منذ أن تشكلت ذاكرتها. في التاريخ الحديث إسرائيل الابن المدلل لأحد أفراد الشرطة العالمية تتصدر اللائحة في هذا المجال باحتلالها العسكري لأرض فلسطين والتنكيل وقتل وحصار شعب في محاولة القضاء على العدد الأكبر منه بالتهجير أو القتل.
وللأسف بعد أن انساق أحمد في هذا الطريق بدأ مستواه الدراسي يتدهور واجتاز المرحلة الثانوية بصعوبة ، والتحق بجامعة الآداب ، وللأسف كلما كبر أحمد كلما ازدادت شهيته لتناول المخدرات وشرب الكحول ، وللأسف أيضًا أن أسرته لم تلاحظ التغير الذي حدث له ، فلم يمنعه أحد من الاستمرار في هذا الطريق ، وقد تخطى حدود تدخين المخدرات فأصبح أيضًا يتناول أقراص مخدرة وأدوية مخدرة لا تباع إلا بوصفة طبية ، وهذا التطور أمر طبيعي مع غياب الرقابة أو الرادع وتوافر المال ووجود أصحاب السوء. وقد انحدر مستوى أحمد الدراسي أكثر وأكثر وأيضًا تدهورت حالته الصحية ، وانساق إلى انحرافات أشد مثل الزنا ، كما أنه أصبح يتناول الهيروين ، ولم يعد يذهب أبدًا إلى جامعته ، وللأسف فإن والده كان يرى أن ابنه لا يحتاج إلى التعليم فهو رجل ثري ويملك مصانع وابنه سوف يرث كل ذلك ولا داعي أن يقسو عليه لأنه شاب ويجب أن يستمتع بحياته. ولكن مع الوقت وعندما وصل أحمد إلى عمر السابعة والعشرين لاحظ والده أخيرًا أن ابنه وقع في مشكلة خطيرة وهي الإدمان وأن صحته قد تدهورت كثيرًا وأصبح لا يقوم بأي عمل في حياته سوى تعاطي المخدرات ومرافقة أصدقاء السوء ، فقرر أن يدخله إلى مصحة للعلاج ، ولكن لأن أحمد لم يكن جاد في طلب العلاج ، فقط أراد أن ينفذ رغبة والده حتى لا يحرمه من أمواله.
قصص عن المخدرات
تصفّح المقالات
قصص عن المخدرات قصيرة جدا
مقالات قد تعجبك:
2- بداية النهاية
بعد تعاطي المخدرات كل يوم أصبحت شخص غريب وعنيد مع زملائي في المدرسة ومع أستاذي حتى أصبح تفوقي في الدراسة يتراجع إلى أن أصبحت شخص غير مرغوب في داخل المدرسة. ثم تطور الحال في أن أصبحت أسرق الأموال من والدي لكي أستطيع شراء المخدرات حتى لاحظ أهلي تدهور حالتي وبدأ السؤال ما السبب وراء ذلك. وتركت المدرسة وأصبحت مدمن مخدرات وبشراسة وأتعاطى أي شيء من المخدرات وتدهور بي الحال نهائي ويعتبر بداية السبب هو الفضول في التجربة. ولا يفوتك قراءة المزيد من خلال: قصص قصيرة للأطفال عن الكذب مكتوبة
4- قصة مدمن مخدرات قصة البطولة
أنا محمود بطل كمال أجسام وقد أقترب موعد البطولة ولكن لم أصل للمستوى المطلوب ولكن دائماً في محاولة للوصول للمستوى في وقت قصير فأنا أريد أن أرى نتيجة كل تدريب وكل مستوي أصل إليه. قصة واقعية عن المخدرات (قصة المليونير) - مخطوطه. 1- البداية
بعد إحدى صالات التدريب قابلت صديق لي بعد وقت قصير من التدريب وصل إلى الشكل الجسماني المطلوب فسألته كيف وصلت لهذا ونحن بدأنا في نفس الوقت. كانت الإجابة الهرمونات يا صديقي فطلبت منه اسم العلاج فكتب لي بعض أسماء العلاجات التي تأخذ بطريقة معينة وتعطي نتائج فعالة في وقت قصير.
قصص عن المخدرات في المدارس الجزايريه
أخبرهما الرجل أنه توظف بالحرم عامل نظافة بمرتب 600 ريال شهرياً، كما أنهم بالحرم يوفروا له السكن والمواصلات، لاحظا أن الرجل يتحدث والنور يشع من وجهه وهو في غاية السعادة. ويذكر أنه الى الآن لا يزال هذا الرجل يعمل بالحرم المكي الشريف، وهو الآن يحفظ كتاب الله كاملاً، وعلى علاقة طيبة بجميع أئمة الحرم.
قصص عن المخدرات في المدارس
الأمر الذي أدى إلى تجربة لأنواع أخرى لها تأثير أكبر؛ فهو يُريد أن ينفصل تمامًا عن الواقع، ويُريد أن يكون "غير موجود" في الدنيا؛ ففكر في الانتحار عدة مرات، ولكنه لم يكن يدري أنه يقود نفسه للانتحار بسبب الأدوية المختلفة التي يُجربها إلى أن وصل به الأمر إلى الإدمان التام؛ فهو الآن لا يستطيع أن يعيش بدون مُخدر في دمه؛ فيُريد دائمًا أن ينسى الألم الذي بداخله، وينسى والده، واضطهاده له، وكرهه له، وأيضًا يُريد أن ينسى الدور السلبي لوالدته التي لا تتمكن من عصيان أمر والده؛ فيشعر بالرفض الدائم من الجميع، ويُزيد الجرعات المخدرة لتتلاشى تمامًا صورة عائلته التي دائمًا ما تخذله إرضاءً لوالده. النهاية
وفي يوم من الأيام اكتشفت الأم وجود بعض المواد المُخدرة في غرفة الشاب؛ فأخذت تبحث عن اسم الدواء على الإنترنت، وتسأل أقاربها الأطباء لتتأكد من إدمان ابنها؛ فما كان منها إلا أنها أخذت تلعنه، وتُصيبه بالدعوات، وتُكرر أن والده كان على حق حين عامله بقسوة، كما أنها اتصلت بوالده المسافر، وأعلمته بإدمان ابنه؛ مما زاد من رفض الشاب لحياته؛ فما كان من الشاب إلا أن تناول جرعة زائدة ليُنهي حياته، ويتخلص من هذه الأسرة القاسية، ويترك لها الحزن، والأسى، واللوم.
آخر تحديث: فبراير 27, 2021
قصص معبرة وحقيقية عن عالم المخدرات
قصص معبرة وحقيقية عن عالم المخدرات ، تعتبر المخدرات لعنة تحصد كل يوم أروح البشر حول العالم يبدأ الإنسان في الإدمان من خلال حب التجربة، ويعتبر ذلك سبب تعاطي المخدرات لأول مرة ويكون لدى المتعاطي قناعة بأن يستطيع التوقف؛ لذلك نقدم لكم اليوم قصص معبرة وحقيقية عن عالم المخدرات. 1- قصة صديق السوء
يحكي أن هناك شاب في بداية العمر من أسرة غنية كان الشاب يحصل على المال وعلى مصروف ممتاز يستطيع أن يحصل على كل ما يفكر فيه بسهولة. يحكى أن والد الشاب يعطي لها كل ما يريده من مال لكي يساعده في التعليم كان اسم الشاب رامي. كان الشاب يتأخر عن المنزل إلى ساعات متأخرة من الليل ولكن للأسف لم يسأله أحد من المنزل أين كنت؟ وماذا كنت تفعل؟ بعد مُدة قصيرة تعرف على أصحاب السوء. كانوا أصدقاء السوء يتعاطون المخدرات وكانوا يتعاطون إمامة ثم أرد رامي أن يجرب والسبب وراء ذلك عندم كان يرى أصدقائه يستمتعون وهم يتعاطون المخدرات ويضحكون. قصص عن المخدرات في المدارس. بعد فترة أصبح رامي مدمن مخدرات وبشراسة حيث من الصعب أن يتم إعادته إلى الحياة الطبيعية. في يوم من الأيام دخل رامي المنزل في وقت متأخر من الليل كالعادة ولكن كان ينتظره والده وكان الشاب في حالة متدهورة بسبب تعاطي كمية كبيرة من المخدرات.