قصة العرض
حيث تدور أحداث مسلسل موجة حارة حول عائلة (العاجاتي) التي يتوفى عائلها، وتسيطر الأم عليها من بعده وترعى ولديها. أحدهما ضابط شرطة (إياد نصار) في مكافحة الآداب، حيث يتعرض للمشاكل في عمله بسبب أسلوبه العنيف، كما تتغير معاملته لزوجته، أما الثاني فهو شاب ثوري يساري يتسبب في خلق المشاكل لشقيقه ولعائلته، في حين تجمع تلك الأسرة علاقات عديدة بأسر أخرى، منها أسرة حمادة غزلان (سيد رجب) الشهير بتجارته المثيرة للشبهات. المسلسل يدور في إطار دراما اجتماعية مثيرة تحدث بها العديد من المفاجآت.
- مسلسل موجة حارة كامل
- (فأصدق وأكن من الصالحين) خطبة موجزة - ملتقى الخطباء
- فاصدق واكن من الصالحين - YouTube
- القرآن الكريم - تفسير ابن كثير - تفسير سورة المنافقون - الآية 10
مسلسل موجة حارة كامل
كن علي اتصال بنا شارك صفحاتنا علي مواقع التواصل الاجتماعي ليصلك كل جديد
الموسم 1 الموسم 1 دراما المزيد موجة حارة تجتاح البلاد تشعل معها حياة الضابط سيد المكلف بمساعدة التحقيق في جريمة قتل، وتتعقد الأمور عندما يكتشف تورط زوجته مع رجل يحاول الإيقاع به منذ زمن. أقَلّ النجوم: معالي زايد، مدحت صالح، رانيا يوسف، إياد نصار، خالد سليم
وأنى له هذا؟: (ولن يؤخر الله نفسا إذا جاء أجلها والله خبير بما تعملون)/ اللهم اجعلنا من أهل المعروف/ واجعلنا من الباذلين للخير/ أقول ما تسمعون وأستغفر الله لي ولكم ولسائر المسلمين من كل ذنب فاستغفروه إنه هو الغفور الرحيم. الحمد لله على إحسانه/ والشكر له على توفيقه وامتنانه/ وأشهد ألا إله إلا الله وحده لا شريك له/ تعظيماً لشأنه/ وأشهد أن محمداً عبده ورسوله/ الداعي إلى رضوانه/ صلى الله عليه وعلى آله وأصحابه والتابعين لهم بإحسان إلي يوم الدين وسلم تسليما/ أما بعد: معاشر المسلمين/ فالصدقة سبب للشفاء والسلامة من الأمراض قبل وقوعها/ وبعد وقوعها/ قال r (داووا مرضاكم بالصدقة) وعندما يحشر الناس حفاةً عراة وتدنو منهم الشمس ويلجمهم العرق يكون المسلم في ظل صدقته قال r (كل امرئ في ظل صدقته حتى يُفصل بين الناس)/ والصدقة تطفئ غضب الرب سبحانه/ قال r (صدقة السر تطفئ غضب الرب). وهي سبب لزيادة الرزق ونزول البركات قال r (ما نقص مال من صدقة)/ فيا لها من فضائل يغفل عنها كثير من الناس/ ومما يحسن بنا التأكيد على أن يتحرى بصدقته فلا يعطيها إلا لمن ثبت حاجته/ فما نراه كثيراً في الشارع / أو في المساجد من متسولين يسألون الناس أموالهم: ليسوا جميعاً محتاجين على الحقيقة/ بل قد ثبت غنى بعضهم/ وثبت وجود عصابات تقوم على استغلال أولئك الشيوخ والنساء والأطفال للقيام بطلب المال من الناس.
(فأصدق وأكن من الصالحين) خطبة موجزة - ملتقى الخطباء
ومِنهُ ما يَتَعَيَّنُ بِسَدِّ الخَلَّةِ الواجِبِ سَدَّها مَعَ طاقَةِ المُنْفِقِ كَنَفَقاتِ الحَجِّ والجِهادِ والرِّباطِ ونَفَقاتِ العِيالِ الواجِبَةِ ونَفَقاتِ مَصالِحِ المُسْلِمِينَ الضَّرُورِيَّةِ والحاجِيَّةِ، ومِنهُ ما يَتَعَيَّنُ بِتَعَيُّنِ سَبَبِهِ كالكَفّاراتِ، ومِنهُ ما وكَّلَ لِلنّاسِ تَعْيِينَهُ مِمّا لَيْسَ بِواجِبٍ مِنَ الإنْفاقِ ذَلِكَ مَوْكُولٌ إلى رَغَباتِ النّاسِ في نَوالِ الثَّوابِ فَإنَّ ذَلِكَ بابٌ عَظِيمٌ مِنَ القُرْبى مِن رِضى اللَّهِ تَعالى، وفي الحَدِيثِ «الصَّدَقَةُ تُطْفِئُ الخَطايا كَما يُطْفِئُ الماءُ النّارَ».
هذا وصلوا وسلموا
اضافة الى المفضلة
الوسوم
خطبة قصيرة، موجزة
نسخ
المشاهدات 4300
| التعليقات 0
فاصدق واكن من الصالحين - Youtube
ثم قال: حدثنا عبد بن حميد, حدثنا عبد الرزاق عن الثوري عن يحيى بن أبي حية وهو أبو جناب الكلبي عن الضحاك عن ابن عباس عن النبي صلى الله عليه وسلم بنحوه ثم قال: وقد رواه سفيان بن عيينة وغيره عن أبي جناب عن الضحاك عن ابن عباس من قوله وهو أصح, وضعف أبا جناب الكلبي. قلت: ورواية الضحاك عن ابن عباس فيها انقطاع والله أعلم. وقال ابن أبي حاتم: حدثنا أبي, حدثنا ابن نفيل, حدثنا سليمان بن عطاء عن مسلمة الجهني عن عمه يعني أبا مشجعة بن ربعي, عن أبي الدرداء رضي الله عنه قال: ذكرنا عند رسول الله صلى الله عليه وسلم الزيادة في العمر فقال "إن الله لا يؤخر نفساً إذا جاء أجلها, وإنما الزيادة في العمر أن يرزق الله العبد ذرية صالحة يدعون له فيلحقه دعاؤهم في قبره". آخر تفسير سورة المنافقين. ولله الحمد والمنة وبه التوفيق والعصمة. ثم أجاب الله سبحانه عن هذا المتمني فقال: 11- "ولن يؤخر الله نفساً إذا جاء أجلها" أي إذا حضر أجلها وانقضى عمرها "والله خبير بما تعملون" لا يخفى عليه شيء منه فهو مجازيكم بأعمالكم. القرآن الكريم - تفسير ابن كثير - تفسير سورة المنافقون - الآية 10. قرأ الجمهور "تعملون" بالفوقية على الخطاب، وقرأ أبو بكر عن عاصم والسلمي بالتحتية على الخبر. وقد أخرج ابن مردويه عن ابن عباس عن النبي صلى الله عليه وسلم في قوله: "يا أيها الذين آمنوا لا تلهكم" الآية قال: "هم عباد من أمتي الصالحون منهم لا تلهيهم تجارة ولا بيع عن ذكر الله، وعن الصلوات الخمس المفروضة".
وكان الأنبياء يطلبونها بلسان الذل والافتقار لمولاهم، كما دعا إبراهيم ويوسف - عليهما الصلاة والسلام -: ﴿ وَأَلْحِقْنِي بِالصَّالِحِينَ ﴾ [يوسف: 101]. ولم تقف همتهم في ذلك الخير على حدود النفس، بل سمت ليشمل نعيمُ الصلاح ذريتهم، كما دعا إبراهيم - عليه السلام - على كبر سن وعقم زوج فقال: ﴿ رَبِّ هَبْ لِي مِنَ الصَّالِحِينَ ﴾ [الصافات: 100]. وطموح إيمان الصادقين يكسرهم لرب العالمين أن يدخلهم مع القوم الصالحين: ﴿ وَمَا لَنَا لَا نُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَمَا جَاءَنَا مِنَ الْحَقِّ وَنَطْمَعُ أَنْ يُدْخِلَنَا رَبُّنَا مَعَ الْقَوْمِ الصَّالِحِينَ ﴾ [المائدة: 84]. أيها المسلمون! إن للصلاح ثماراً يانعة المنظر حلوة المخبر، تبدأ مع العبد حين يغدو صالحاً، وتبقى مدرارة عليه بعد موته، ويحظى بالجزاء العظيم عليها يوم الدين. فولاية الله للعبد بقدر صلاحه، كما قال تعالى: ﴿ إِنَّ وَلِيِّيَ اللَّهُ الَّذِي نَزَّلَ الْكِتَابَ وَهُوَ يَتَوَلَّى الصَّالِحِينَ ﴾ [الأعراف: 196]، ومن كان الله وليه فما ترونه صانعاً به؟! والعبد الصالح في حفظ من الله ومنعة غدت مثلاً يُنشَد، فقد كان من دعاء النبي صلى الله عليه وسلم عند نومه: " باسمك رب وضعت جنبي وبك أرفعه، إن أمسكت نفسي فارحمها، وإن أرسلتها فاحفظها بما تحفظ به عبادك الصالحين " رواه البخاري ومسلم.
القرآن الكريم - تفسير ابن كثير - تفسير سورة المنافقون - الآية 10
⁕ حدثني محمد بن سعد، قال: ثني أبي، قال: ثني عمي، قال: ثني أبي، عن أبيه، عن ابن عباس، قوله: ﴿لا تُلْهِكُمْ أَمْوَالُكُمْ وَلا أَوْلادُكُمْ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ﴾... إلى قوله: ﴿وَأَنْفِقُوا مِنْ مَا رَزَقْنَاكُمْ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ﴾ قال: هو الرجل المؤمن إذا نزل به الموت وله مال لم يزكه ولم يحجّ منه، ولم يعط حقّ الله فيه، فيسأل الرجعة عند الموت ليتصدّق من ماله ويزكي، قال الله ﴿وَلَنْ يُؤَخِّرَ اللَّهُ نَفْسًا إِذَا جَاءَ أَجَلُهَا﴾. ⁕ حدثنا ابن حميد، قال: ثنا مهران، عن سفيان ﴿فَأَصَّدَّقَ وَأَكُنْ مِنَ الصَّالِحِينَ﴾ قال: الزكاة والحج. واختلفت القرّاء في قراءة قوله: ﴿وَأَكُنْ مِنَ الصَّالِحِينَ﴾ فقرأ ذلك عامة قرّاء أهل الأمصار غير ابن محيصن وأبي عمرو: وأكن، جزمًا عطفًا بها على تأويل قوله: ﴿فَأَصَّدَّقَ﴾ لو لم تكن فيه الفاء، وذلك أن قوله: ﴿فَأَصَّدَّقَ﴾ لو لم تكن فيه الفاء كان جزمًا وقرأ ذلك ابن محيصن وأبو عمرو ﴿وَأَكُون﴾ بإثبات الواو ونصب ﴿وَأَكُون﴾ عطفًا به على قوله: ﴿فَأَصَّدَّقَ﴾ فنصب قوله: ﴿وَأَكُون﴾ إذ كان قوله: ﴿فَأَصَّدَّقَ﴾ نصبًا. والصواب من القول في ذلك: أنهما قراءتان معروفتان، فبأيتهما قرأ القارئ فمصيب.
وما يزال لطف الله بالعبد الصالح حفياً حتى ما يراه في منامه أو يُرى له، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم: " إنه لم يبق من مبشرات النبوة إلا الرؤيا يراها العبد الصالح أو تُرى له " رواه مسلم. والعبد الصالح بشر؛ يضعف ويهفو، والتوبة أرجى ما يكون قبولها إن قارنت الصلاح، كما قال تعالى: ﴿ إِنْ تَكُونُوا صَالِحِينَ فَإِنَّهُ كَانَ لِلْأَوَّابِينَ غَفُورًا ﴾ [الإسراء: 25]. ويالهناء العبد الصالحِ حين تصعد ملايين دعوات المصلين المكرورة بطلب السلامة له كل يوم وليلة خمس مرات على الحد الأدنى، يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إذا جلس أحدكم في الصلاة، فليقل: التحيات لله، والصلوات، والطيبات، السلام عليك أيها النبي ورحمة الله وبركاته، السلام علينا، وعلى عباد الله الصالحين، فإذا قالها، أصابت كل عبد صالح في السماء والأرض " رواه مسلم. وهذا من أسباب عدم انقطاع أجر الصالحين بعد موتهم، كما قال الله - تعالى -: ﴿ إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَهُمْ أَجْرٌ غَيْرُ مَمْنُونٍ ﴾ [فصلت: 8]. والصلاح مركب يُدخل الله به العبد عالم رحمته التي وسعت كل شيء وتنتهي بهم إلى جنة النعيم، كما قال تعالى: ﴿ وَأَدْخَلْنَاهُمْ فِي رَحْمَتِنَا إِنَّهُمْ مِنَ الصَّالِحِينَ ﴾ [الأنبياء: 86].