سلطان بن محمد بن سحلي ابن سقيّان, راعي البلطاء وراعي الإرك إبل مشهورة. شيخ وفارس, وعقيد مشهور. خاله: مدوخ بن ضيف الله بن تنيبيك. ولد عام 1309هـ تقريبا. لُقب سلطان بـ«القليب» لما يتمتع به من شجاعة وفروسية، وحجة قوية وسرعة بديهة, وفراسة نادرة في معرفة الرجال. مع صغر سنه. اشتهر بالكرم والعطاء, وعن عطائه وعفّة نفسه في توزيع الغنائم على مشاركيه, قال شقير أبا الحصين من الوطابين من الصعبة من بني عبدالله قصيدة منها:
وراه ما سوّى سواة ابن صمدان اللي على ربعه يقسّم حصيله
وهو الوحيد الذي يضرب بالسيف والشلفا ( البلطا) مثل جده: " سحلي "
وفي مناخ الجمّيمة عام 1328هـ. من هو سفيان بن عبد الله الثقفي. كتب الإمام عبدالعزيز ابن سعود إلى ابن هذال رئيس العمارات وابن شعلان رئيس الرولة يستنجدهما على ابن رشيد, فأجاباه إلى ذلك. وعن المناخ قال لجمن:.. وقبل ثلاثة أشهر كانت الرولة أحد أفخاذ عنزة التي خيمت حول الجوف قد هاجمت تلك المدينة واستولت عليها وقتلت حاكم ابن رشيد فيها… وكانت عنزة تأمل أن تعقب ذلك النجاح بالإستيلاء على حائل. وكان مع ابن رشيد بعض شمر وبعض الحمادين من مطير. وحسب رواية مطير المتواترة أن شمر قاموا بسوق العطفة وكان ابن رشيد قد طلب مشاركة السقايين فحضروا ومنهم:علوش بن سحلي، وسلطان بن محمد, ومقحم بن زيد بن سحلي، ومحمد بن الحميدي،وفيصل بن الحميدي، ، وبندر بن زيد.
- الشيخ : سحلي ابن سقيّان . | وَتـَدْ
- من هو سفيان بن عبد الله الثقفي
- جريدة الرياض | أفراح ابن سقيان
- ديك الجدة فريدة سيف
الشيخ : سحلي ابن سقيّان . | وَتـَدْ
شيخ وفارس مشهور, ولد في الحجاز 1220 تقريبا وكان حليف لشريف. جريدة الرياض | أفراح ابن سقيان. وعزوته (( انا راعي البلطا وانا ابن سقيان)) وتوفي رحمة الله في وقعة المنسف سنة 1277 وهو كان القائد
وكان هو وابنه الشيخ سالم بن حمدي بن سقيان هما الوحيدين الذي يلبس الدرع والطاس والجوخ في الحروب. وكان يملك من الابل ومرابط الخيل وكان لدية من الابل المجاهيم والمغاتير و الشقح
وهو اول امير للسقاين وذوي وصيمع من العونه
وزوجتة من ذوي شافي من ذوي عون من بني عبدالله
وابنه الشيخ الفارس سالم بن حمدي بن سقيان الملقب (أبو طخه)
*الذي ضرب بالسيف من السقايين حمدي بن سحلان بن سقيان وابنه سالم بن حمدي بن سقيان وبادي بن شنيف بن سقيان وسلطان بن محمد بن سقيان وبندر بن سالم بن حمدي بن سقيان
واول ذكر لي ابن سقيان ذكر في كتاب عقد الدرر لأبن عيسى سنة 1268 فقال ما نصه ( وفيها قدم المدينه عساكر كثيرة من جهة والي
مصر, عباس باشا بن أحمد بن طوسون بن محمد بن علي …. فلما كان في جمادى الاخره خرج محمد بن
ناصر من المدينه بتجريدة من الاتراك, وأنظم اليه كثير من بادية حرب, فأغار على ابن سقيان من بني عبد
الله على الفوارة وأخذهم)
*والمقصود بي ابن سقيان هو حمدي بن سحيلان بن سقيان وهو كان القائد
وايضا ورد ذكر الامير حمدي بن سحيلان بن سقيان في وقعة المنسف بين عرب بني عبدالله والامام عبدالله بن فيصل بالقرب من الزلفي سنة 1277
من قبل المستشرق جون فلبي في كتابة تاريخ نجد وايضا ابن عيسى في كاتبة عقد الدرر (الطبعة الاولى) وايضا ابن بسام في تحفة المشتاق
مايلي نص من كتاب تاريخ نجد لجون فلبي
(وصادف أن رافقة في هذه الحملة يقصد(الإمام عبدالله بن فيصل)أخوه محمد.
من هو سفيان بن عبد الله الثقفي
سحلي بن سحيلان بن حمدي بن سقيّان, من أبرز شيوخ مطير, والجزيرة العربية. ولد في مطلع القرن الثالث عشر الهجري. شيخ وفارس مشهور, اشتهر بكثرة معاركه بعيدة المدى, ومتنوعة الإتجاهات. الشيخ : سحلي ابن سقيّان . | وَتـَدْ. راع البلطاء, نوع من الشلف, وصار هذا الوصف لأبنائه من بعده, كان يضرب بالشلفا وبالسيف. "ــ ولم يكن من أحفاده من يضرب بهن جميعا سوى سلطان بن محمد بن سحلي, وقد سبق أن قمت بكتابة ترجمة عنه في مدونتي على هذا الرابط
… ـــ "
كان سحلي يملك إبلا يقال لها العلياء, إبل وضح كسبها من الهماش من شيوخ قحطان, وراع العشواء إبل مجاهيم كسبها من الصخابرة من الدواسر كان شيخاً قوي الشخصية مهاب الجانب. أما الإبل المسماة " الإرك " فقد كسبها ابنه الشيخ محمدابن سقيّان, من البقوم,
تزوّج سحلي بعينا بنت أمير بلدة «ضريّة» ولكنها لم تدم معه طويلا, وفي إحدى غارات الروقة من عتيبة على قوم سحلي, قال شاعرهم يخاطب عينا:
قبل امس يا عينا عشيرك طردناه
فرسان ربعي عقّبوه المغاتير
اقفى تمشى به جواده سبلتاه
زامٍ ظهرها من حليب المصاغير
فقالت:
خمسة عشر رجّال تشبعهم الشاة
وانتم ذهبتوا كبر كبشة على النير
شوفي بعيني يوم سيفه بيمناه
يجلّكم جلّ الفحل للمعاشير
اهمه نقايصهم هروس مطوّاه
وانتم نقايصكم وجيهٍ مسافير
وفي هذا الكون قام سحلي بقتل ضلفان الروقي.
جريدة الرياض | أفراح ابن سقيان
الذي استحق الأعجاب والتقدير
لأشتباكة مع حمدي بن سقيان زعيم مطير المشهور. وقتله إياه اثناء إغارة عبدالله على غناصر من القبيلة مخيمه
عند المنسف.
علي بن ابي طالب يوقف حربا وهو على وشك النصر حين رأى المصاحف فوق الرماح وضباط عراقيون يطلقون النار على نساء وأطفال يستنجدون بكتاب الله لكن بعض الرصاصات احدثت ثقوبا في المصاحف وفي القلوب ….
تباطؤ خطوات المارَّة قرب بيت الجدَّة، يدرس الطلاب درس ديك الجدة فريدة، وهو عبارة عن قصة تتحدث عن امرأة مسنة اسمها الجدة فريدة، والتي كان عمرها يقارب ثمانين عاما، وكانت تمتلك ديكا مشاكسا، لا يمكن أن يترك أي مار من أمامه، دون أن يتسبب بالأذى له، فكان دائما مهاجما للجميع، وليس لديه أي استثناءات. كان الديك المشاكس سببا في غضب الجيران، والذين قرروا الاجتماع معا من أجل أن يتخلصوا من ديك الجدة فريدة، ومن ثم يصبحوا قادرين على التخلص من كل المتاعب والمشاكل التي كان يتسبب بها، فكان مزعجا ومؤذيا جدا، ولم يكن أي من الجيران قادرا على احتمال الديك، أو ما يتسبب به من أذى، فعقدوا الخلاص منه. تسبب كلام جيران الجدة فريدة حول ديكها بالحزن السديد لها، والذي أصابها فور سماعها أقاويلهم حول الديك، فقررت ترويضه من خلال حبسه في غرفة، مما تسبب في هدوئه، وكان تباطؤ خطوات المارَّة قرب بيت الجدَّة بسبب أنهم لم يعودوا خائفين منه كما السابق.
ديك الجدة فريدة سيف
ديك الجدَّة فريدة ( الجزء الثاني)
ولولا خوفها – اليوم بالذات- من تهديد جارها اللحَّام الذي طال ديكها، لما أبدعت في أفكارها، ولما تذكرت المرآة، ولا تذكرت عضلات جارها القويّ، وما إن غادر الجار الشاب بيتها بعد أن أسند المرآة إلى جدار الحديقة قرب البوابة، حتى سارعت إلى نفض الغبار عنها ثم تلميعها استعداداً لتنفيذ خطة إنقاذ ديكها الأخيرة. ترك الديك نقر البوابة، واتجه ناظراً بفضول إلى الديك الواقف قُبالَه، متراجعاً خطوات إلى الخلف، ثم سارع كالبرق ناقراً ديك المرآة نقرةً قويةً وقع على أثرها أرضاً، لكنه ما لبث أن نهض جامعاً قواه، ونقره ثانية، فوقع من جديد، وكرر عمله هذا أكثر من عشر مرات حتى أصيب بعدها بالإرهاق الشديد، فدخل إلى قفصه ونام حتى الصباح. قصة ديك الجدة فريدة - الرائج اليوم. وعاد صباحاً لنقر غريمه المتستر في المرآة فحدث معه ما حدث في اليوم السابق، وقضى بقية النهار يلتقط طعامه من تراب الحديقة بهدوء، حتى أنَّه لم يعد يهتم أبداً لفتح البوابة، فلم يفكر في ملاحقة طفل، أو رجل، أو كلب أو هرّ. شاع في القرية الشعور بالأمان من الديك المشاكس؛ فتباطأت خطوات المارَّة قرب بيت الجدَّة، تطور الأمر بهم، فأطلت بعض النساء إلى داخل الحديقة لتراقب الديك ينقر طعامه بهدوء، بينما الجدَّة تسقي نبات حديقتها، أو تقطف ثمار الأشجار، أو – كما قالت إحدى جاراتها – تترنَّم بأغنية جميلة.
كررت نفس الجملة ، مما يشير إلى أنك لن تجد حلاً: أنت تعلم أن هذا ليس ديكًا عاديًا بالنسبة لي ، حيث رفعته لأنه كان قليلاً من الصلصة. فقال وقد علا صوته: ديكك أفقدني أعصابي، ثم تنبَّه للخطأ الذي وقع فيه فقال: أعتذر عن رفع صوتي سيدتي، ولكن لا أظن أحدًا من أهل القرية يهتم لكل الأسباب التي تذكرينها عن هذا الديك المشاكس الذي لا تريدين أن تنسي أنه كان صوصاً صغيرًا ضعيفاً في يوم. قبل الرد برسالة ، اتبعه بتهديد: ألف مرة أمسك الجيران بهذا الديك وأحضروه إليك ، لكن لن يكون هناك ألف مرة ومرة أخرى يا فريدة. استندت الجدة رأسها على صدرها ، وكانت صامتة ولم تتكلم ، لأنها كانت تعرف ما يقترحه جارها ، الذي كان قبل خمسين عامًا عامل اللحام الوحيد في القرية. سمعت التهديد الصريح من جميع الجيران الذي هاجمه الديك وأطفالهم وماشيتهم وحتى كلابهم ، والتي وافقوا فيها بالإجماع على الانتقام ، هذه هي المرة الأخيرة في ذلك الوقت. يبلغ عمر الجدَّة فريدة - إدراك. قالت هذا بينما كانت تتحدث ، وأغلقت بوابة الحديقة الحديدية السوداء القديمة وسارعت إلى فك رباط قدم الديك ، الذي كان ينهض ، ينفخ ريشه الزمردي اللامع ، مسرعًا إلى البوابة القديمة ، كما لو كان يعارض إغلاقها الذي سد الطريق.