في الختام أتمنى أن أكون قد وُفقت في عرض موجز لأهم روايات تميمة نبيل الكاتبة المصرية الشهيرة التي استطاعت أن تحجز مكاناً وسط عمالقة الأدب في مصر. مصادر:
Aisha Saleh
كاتبة ومحررة محتوى منذ عام 2017، أهوى القراءة وشغوفة بالكتابة وخاصة المجال الأدبي، امتلك حصيلة لغوية ينبع عنها محتوى إبداعي حصري، أتطلع إلى إبراز قيمة المرأة ودورها في إثراء المحتوى العربي من خلال الكتابة الإبداعية في شتى المجالات. حمّل التطبيق
- أجمل الروايات الرومانسية - روايات تميمة نبيل - Wattpad
- 47 عامًا على رحيل كوكب الشرق.. عرض حفل أغنية "فات الميعاد" على مزيكا - اليوم السابع
أجمل الروايات الرومانسية - روايات تميمة نبيل - Wattpad
عن
الكتاب
اقتحمتَ عالمي الساكن مُحتلاًّ مُستعمِرًا....
هدمتَ تاريخي، وأقمتَ ثكناتك...
كتبتُ كم كتبتُ!.. لأجدُني بعد احتلالك لم أخُطّ سوى أوراقٍ بيضاءٍ خاويةٍ...
فنثرتُها في الهواءِ بقلبٍ منهزم...
الكاتب
كتب مشابهة
تقييمات
ومراجعات نثرت اوراقى البيضاء
1
0
8
مراجعات الأعضاء
بيانات المراجعه
أحدث المراجعات
أحدث الإقتباسات
القراء
لا يوجد قراء في الوقت الحالي
تحميل رواية نثرت أوراقي البيضاء pdf كتاب نثرت أوراقي البيضاء هو كتاب إلكتروني بصيغة pdf للكاتب تميمة نبيل من قسم الروايات العربية, تحميل وقراءة كتاب نثرت أوراقي البيضاء رابط مباشر اون لاين بدون عناء حيث يمكنك تحميل نثرت أوراقي البيضاء من خلال روابط مباشرة مجانا حيث ان الكتاب مصور بتقنية للقراءة من خلال الكمبيوتر والهاتف الأندرويد والأيفون, تحميل كتاب نثرت أوراقي البيضاء الكاتب تميمة نبيل مجانا بصيغة PDF
عرض المزيد
Skip to content
الأرز نيوز
موقع لبناني مصري يأتيك باّخر الاخبار.
47 عامًا على رحيل كوكب الشرق.. عرض حفل أغنية &Quot;فات الميعاد&Quot; على مزيكا - اليوم السابع
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام إضغط هنا للإشتراك تمكنَّ التعب مني بعد الانتظار الطويل، قال لي عندما اتصلت به انتظريني بمكاننا المعهود وبنفس الوقت انا متلهف لرؤيتك حبيبتي. سرى دمٌ دافئٌ في شرايني ورعشة بردٍ في مفاصلي رغمَ حماوة الجو، انتظرتهُ بكل لهفةِ العشاق، انني أحبه منذ زمن بعيد لا آتذكر مداه، منذ ان قال لي صباح الخير، انا لا أعرفه شخصياً، إنه ليس قريب لي او قدمته لي صديقتي، بل هو واحد من عشرات الشباب المتواجدين حولي، إنه كما نقول زميل لي لكنني لا أنتبه له أو أعرفه شخصياً، هو الذي قدَّم نفسه لي عندما القى عليَّ التحية في صباح يوم مشمس، كأنه واقفاً ينتظرُ أحداً ومررتُ من امامه فالقى عليَّ التحية بابتسامة عريضة تشع من وجهه واقفاً بقوامه كلاعب كرة السلة، نظرتُ اليه بكل استغراب وفي اعماقي سرتْ رعشةٌ من الاستغرابِ ماذا يريد مني!! ، خاطبت نفسي بصمت لنرى ماذا يريد اذا كان مجرد سلام فعليه لكنه مشى الى جانبي وقال لي اسمه، ما زلت صامتةً ثم استطردَ بأنه معجب بلعبي كرة المنضدة وكان يتابعني كلما العبُ مع زميلاتي فشكرته على متابعتِهِ للعبي لانني من اشد المعجبات بكرة المنضدة ولي نجاحات افتخرُ بها، التفتُ اليه لاقولَ شيئاً لكنَّ لساني تجمدَّ كأنني نسيت الكلامَ، لقد فقدت القدرة على مقاومة نظرته في هذا الصباح المشمس، ابتسم لها بكل حب وقال لنمشي الى الداخل دعيني اشتري لكي كوب شاي لان الجو بارد بعض الشئ.
ولأن الإشاعة من فصيلة المواد القابلة للاشتعال، فقد انتشر خبر وفاة المطرب عبد الهادي بلخياط في الوسط الإعلامي، كانتشار النار في الهشيم، تناقلته المواقع أبا عن جد، قبل أن ترد أسرة بلخياط بتوضيح للرأي العام تؤكد فيه سلامة الفنان الصوفي من كل مكروه، وتعلن تمتعه بالصحة والعافية. تبين أن خلطا في الأسماء قد تسلل إلى خبر الوفاة، وحاول عبثا تعطيل «قطار الحياة» وأن الميت هو الملحن محمد بلخياط تغمده الله بواسع رحمته، وليس المطرب عبد الهادي، الذي ردد في قرارة نفسه مقطوعة «ما تاقشي بيا أش ندير ما تاقشي بيا»، ثم فوض أمره لله. كلمات ام كلثوم فات الميعاد. دعوهم يقتلون الفنانين مثنى وثلاث ورباع، فقتل مرهفي المشاعر في واضحة النهار لا يقابله في فصول القانون عقاب، وتعريض صناع الفرجة للموت الإعلامي قبل آجاله أصبح لعبة ترفع مؤشر الإثارة وتزيد من «الجمجمة» المدرة للدخل، ولو على حساب مشاعر أهالي الحي/ الميت. ليست هذه هواية المرابطين المغاربة في مواقع التواصل الاجتماعي، فقد اتفق العرب على قتل كل من سولت له نفسه التربع على عرش النجومية، قتل محمد حسن مغني العقيد القذافي مرات عديدة قبل أن يتوقف نبضه ويوارى الثرى في غفلة من كتائب حفتر. كما مات المطرب الجزائري رابح درياسة بنيران صديقة مرتين، وتبين أن الرصاص مطاطي وأن للعمر بقية، إلى أن لقي ربه.