حلمت اني اتعامل مع اخو زوجي على انه حبيببي وهو بالحياه العاديه حتى ما اكلمه وكام من مره احلم اني المسه او يحصل بينا زي قبلات رغم ان بينا مشاكل وما اتعامل معاه اصلا مره احلم المسه ومره ها قبله من هذا القبيل وليه الشخص دا بالذات رغم اني اصلا ما اشوفه احسن من زوجي ولا حتى بقبله لان كتير ظلمني وما في بينا ود إجابات السؤال
احب اخو زوجي تزوج
مشاكل الخيانة الزوجية
انا عمري 32 سنه متزوجة ولدي طفلان اعمل بمنظمة اجنبية فصتي بدات بوصول مدير جديد الي المكتب شخصيته قويه ومرحة وشكله جذاب وقوي عمره حوالي 50 سنه وهو متزوج ولكن ليس له ابناء. وقد بدا في التعرف علي الموظفين كل علي حدة لمزيد من التعارف وتوثيق الروابط. وعندما حان دوري ذهبت الي مكتبه وتعامل معي بكل ادب واحترام وطلب مني ان احكي له عن ظروفي فاخبرته ان زوجي يعمل باجر يومي وانني اقوم بكل التزامات البيت وانني حامل وفي شهري الاول عندها احسست ان ملامح وجهه قد تغيرت ونظر لي نظرات كلها عطف وحنان ومن ذلك اليوم كل شئ كان عادي حتي فوجئت به يامر بتقلي لاكون بجانبه في مكتب واحد ويامر زملائي بالتعاون معي حتي اثناء الاجتماعات نسبة لظروفي الصحية.
كأن اللي تتكلم مراااهقه!!! انتي ام لعيااال وتقولي حب وماحب!!!!!! أشعر أني احب أخو زوجي المتزوج - حلوها. لا ومين؟اخو زوجك!!!!! انتي نسيتي اخرتك وعشتي لدنياااا
وناااسيه انو عندك عياال ومسؤليه ومنتظرين منك التربيه الصالحه!!! وناااسيه انو عندك زوج يريد وحده ترعاه وتقف معه بمحنته!!! الله يهديك بس
صدق اللي قالو العقل زينه قسم بالله زينه!!! __________________
[ ﯾٱﻟﻟہ ﺣﺳﻥ ﺂﻟﺧٱﺗﻣہ
30-11-2009, 03:11 PM
عضو مميز
تاريخ التسجيل: Sep 2009
المشاركات: 743
الله يهديكم,,
مثل ماقالت بكر
الحمو الموت,,
[]
30-11-2009, 03:18 PM
تاريخ التسجيل: Feb 2007
المشاركات: 65
انتي ملاذ الظلام اخيه فقي من الغياهب المظلمه واشعلي نور الايمان في قلبك وتقي الله فيوم لاينفع مال ولا بنون الا من اتى الله بقلبا سليم عن عقبة بن عامر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:-
رواه البخارى ومسلم.
احب اخو زوجي يتحدث مع أخرى
أحب أخو زوجـي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مشكلة بإنتظــار الحل
بدش بالموضوع على طول واتمنى لاتظلموني بردودكم.. احب اخو زوجي حبا لا يوتصف -لصحتك - سيدة الامارات. أنا أحب اخو زوجي حب لايوصف شاغل كل تفكيري حاولت انساه وانشغل بأي شي واتجنب اني اشوفه لكن ماني قادرة... حبه مسيطر على عقلي. طبعا أنا ماخبرته لكن من اشوفه توضح السعادة فيني وللعلم نحن ساكنين ببيت واحد خبرت زوجي خلينا نطلع من البيت بس رافض هالشي ومعذور لانه ماعنده استطاعة
ساعدوني كيف اتصرف؟
اوقات افكر اصارحه واطلب الطلاق من زوجي..
الحب شي ينبع من داخل القلب ما بيدينا..
لكن بيدنا نتحكم بسلوكياتنا ما نعير لتفاهات شيطانية انها تقلب حياتنا راسا على عقب.. تخلي زوجها اهم من اللي حواليها.
فحاولت ان الفت نظره لكني عجزت …وبعد تفكير مرير ارسلت له رسالة غرامية بل رسائل …….. وفي يوم من الايام صحيت وجدت رسالة منه لكنها محترمة فقط محتواها عن الحظ وان الانسان مسير مو مخير في حظه وبس والرسالة الاخرى في عيد الفطر وكل رسائلي الباقيه يتقبلها بس بدون رد واذا قابلته بالصدفه فقط اشعر بارتباكه وتلعثمه ولكني مازلت اراسله واشعر بانني احبه بجنوووون لا تلوموني وتجرحوني فيكفي ما بي ولكن ادعولي بالوظيفه شهادتي بكلريوس مرميه في الدولاب وربي حرام حرام لاني ما عندي واسطة وفقيرة ……. ؟؟ واللة صراحة قصتك فيلم هندي لكن انت متعلمة تقدرين تلقيلك وظيفة واللي يدور يلقى بس لا ياس مع الحياة لاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم
واذا اهله واخوه حالهم جيد ليش مايساعدوه
وبعدين اللي سويتيه بصراحة اسمحيلي اسمه نوع من انواع …………………………….
احب اخو زوجي يشك فيني ويتهمني
لكن هذه الاجابة عن عقبة بن عامر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:-
إياكم والدخول على النساء. فقال رجل من الأنصار: يا رسول الله أفرأيت الحمو؟ قال: الحمو الموت. رواه البخارى ومسلم. احب اخو زوجي يشك فيني ويتهمني. شرح الحديث
قال النووي في شرحه على صحيح مسلم:-
المراد بالحمو هنا أقارب الزوج غير آبائه وأبنائه،. فأما الآباء والأبناء فمحارم لزوجته تجوز لهم الخلوة بها ولا يوصفون بالموت،. وإنما المراد الأخ وابن الأخ والعم وابنه ونحوهم ممن ليس بمحرم، وعادة الناس المساهلة فيه،. ويخلو بامرأة أخيه فهذا هو الموت، وهو أولى بالمنع من الأجنبي لما ذكرناه،. فهذا الذي ذكرته هو صواب معنى الحديث. وأما ما ذكره المازري وحكاه أن المراد بالحمو أبو الزوج وقال إذا نهى عن أبى الزوج وهو محرم فكيف بالغريب فهذا كلام فاسد مردود ولا يجوز حمل الحديث عليه.
1 إجابة واحدة
صلى على النبى
الست تزوجت ولد صديقتها وولد الست تزوج الصديقة وزاد مولود عند ولد الست يعني الطفل بيكون إبن إبن الست وفي نفس الوقت أخ زوج الست
يعنى مثلا
فيفي و نجاة اصدقاء
فيفي لها ولد اسمه رمضان
وحسنية لها ولد اسمه خالد
فيفي تزوجت خالد - و نجاة تزوجت رمضان
وحينما تزوجت فيفي خالد انجبت (فؤش)
فاصبح (فؤش خالد) ابن ابن نجاة وفى نفس الوقت يعتبر أخو رمضان
بس يا سيدى هيا دى كل الحكايه
تم الرد عليه
نوفمبر 24، 2018
بواسطة
01553694350
⋆
( 1. 3ألف نقاط)
إن الله بعث محمداً ، وأنزل عليه الكتاب ، فكان مما أنزل عليه آية الرجم ، فقرأناها وعلمناها ووعيناها ، ورجم رسول الله صلى الله عليه وسلم ورجمنا بعده ، فأخشى إن طال بالناس زمان يقول قائل :
والله ما نجد الرجم في كتاب الله ، فيضلوا بترك فريضة أنزلها الله ، وإن الرجم في كتاب الله حق على من زنى إذا أحصن من الرجال والنساء ، وإذا قامت البينة أو كان الحبل أو الاعتراف .
ثم إنا قد كنا نقرأ فيما نقرأ من كتاب الله : ( لا ترغبوا عن آبائكم فإنه كفر بكم أن ترغبوا عن آبائكم ) ، ألا إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : لا تطروني كما أطري عيسى ابن مريم ، وقولوا عبدالله ورسوله . من اجمل ما ستسمع عن ابي بكر الصديق خطبة الجمعة لفضيلة الشيخ ابو طلحة - YouTube.
ثم إنه قد بلغني أن فلانا قال : والله لو قد مات عمر بن الخطاب لقد بايعت فلانا ، فلا يغرن امرأ أن يقول إن بيعة أبي بكر كانت فلتة فتمت ، وإنها قد كانت كذلك إلا أن الله قد وقى شرها ، وليس فيكم من تنقطع الأعناق إليه مثل أبي بكر ، فمن بايع رجلاً عن غير مشورة من المسلمين فإنه ، لا بيعة له هو ، ولا الذي بايعه تغرة أن يقتلا .
إنه كان من خبرنا حين توفي الله نبيه صلى الله عليه وسلم أن الأنصار خالفونا ، فاجتمعوا بأشرافهم في سقيفة بني ساعدة ، وتخلف عنا علي بن أبي طالب ، والزبير بن العوام ، ومن معهما ، واجتمع المهاجرون إلى أبي بكر ، فقلت لأبي بكر :
انطلق بنا إلى إخواننا هؤلاء من الأنصار ، فانطلقنا نؤمهم حتى لقينا منهم رجلان صالحان ، فذكرا لنا ما تمالأ عليه القوم ، وقال : أين تريدون يا معشر المهاجرين ؟ قلنا : نريد إخواننا هؤلاء من الأنصار ، قالا : فلا عليكم ألا تقربوهم يا معشر المهاجرين ، اقضوا أمركم .
خطبة ابوبكر الصديق الحلقه
يقول عنه علي ابن أبي طالب (كنتَ أول القوم إسلاما، وأخلصهم إيمانا، وأحسنهم صحبته وأشبههم برسول الله صلى الله عليه وسلم هدياً وسمتا، وأكرمهم عليه، خلفته في دينه أحسن خلافة حين ارتدوا، ولزمتَ منهاج رسول الله صلى الله عليه وسلم، كنت كالجبل، لا تحركه العواصف، ولا تزيله القواصف، متواضعاً في نفسك، عظيماً عند الله، أقرب الناس عندك أطوعهم لله وأتقاهم). وسَأل مرة - أي علي بن أبي طالب – (أخبروني من أشجع الناس، فقالوا: أنت، قال: أما إني ما بارزت أحداً إلا انتصفت منه، ولكن أخبروني بأشجع الناس؟ قالوا: لا نعلم. قال: أبو بكر، إنه لما كان يوم بدر، فجعلنا لرسول الله صلى الله عليه وسلم عريشاً، فقلنا من يكون مع رسول الله صلى الله عليه وسلم، لئلا يهوي إليه أحد من المشركين؟ فوالله ما دنا منا أحدٌ إلا أبو بكر، شاهراً بالسيف على رأس رسول الله صلى الله عليه وسلم، لا يهوى إليه أحد إلا هوى إليه، فهو أشجع الناس). خطبة ابوبكر الصديق الحلقه. أما عن إنفاقه في سبيل الدين، وعلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فكان أجود الصحابة، قال الله تعالى: وسيجنبها الأتقى الذي يؤتي ماله يتزكى قال ابن الجوزي: أجمعوا على أنها نزلت في أبي بكر. روى الإمام أحمد عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((ما نفعني مالٌ قط، ما نفعني مال أبي بكر)) فبكى أبو بكر وقال: هل أنا ومالي إلا لك يا رسول الله.
خطبة ابوبكر الصديق الحقيقي
شهِد له ربُّ العالمين بالصُّحبة، وبشَّره بالسَّكينة، وحلاَّه بثاني اثنين؛ قال عمر بن الخطاب -رضي الله عنه-: " مَن يكون أفضل ثاني اثنين الله ثالثهما ؟! ". وقال عليه الصلاة والسلام: " ما نفعني مالٌ قطُّ ما نفعني مال أبي بكر " فبكى أبو بكر -رضي الله عنه- وقال: هل أنا ومالي إلاَّ لك يا رسول الله؟! وهو أول مَن أسلم من الرجال، وهو أول مَن يدخل الجنة بعد الأنبياء، ويُدعَى من أبواب الجنة كلها، وكان رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يثني عليه دائمًا، ويقول: " جئتُ أنا وأبو بكر وعمر ". ويقول صلى الله عليه وسلم: " لو كنتُ متخذًا خليلاً لاتَّخذتُ أبا بكر خليلاً، ولكنه أخي وصاحبي "[البخاري]. وأنزل الله في فضائل أبي بكر -رضي الله عنه- آياتٍ من القرآن؛ منها: قول الله -عز وجل-: ( وَلَا يَأْتَلِ أُولُو الْفَضْلِ مِنْكُمْ وَالسَّعَةِ أَنْ يُؤْتُوا أُولِي الْقُرْبَى وَالْمَسَاكِينَ وَالْمُهَاجِرِينَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلْيَعْفُوا وَلْيَصْفَحُوا)[النور: 22]. خطبة ابوبكر الصديق الحقيقي. لا خلافَ أنَّ ذلك في أبي بكر -رضي الله عنه- فنعته بالفضلِ -رضوان الله عليه-. دعي إلى الإسلام، فما كبا ولا نبا، يقول النبي -صلى الله عليه وسلم-: " ما عرضتُ هذا الأمرَ على أحد، إلا كانت منه كبوة وتردُّد، إلا ما كان من أبي بكر، ما أن عرضت عليه الأمر، حتى صدقني وآمن بي ".
أعتق عشرين من الصحابة من ربقة العبودية، الذين كانوا يعذَّبون بأشد أنواع العذاب وأقساه، وأنفق في ذلك أربعين ألف دينار؛ قال له صلى الله عليه وسلم: " يا أبا بكر، إن بلالاً يعذَّب في الله ". فعرف أبو بكر الذي يريد رسول الله -صلى الله عليه وسلم- فانصرف إلى منزله، فأخذ رطلاً من ذهب، فاشتراه فأعتقه، ولرأفته رضي الله عنه كان يُسمى: " الأوَّاه ". وفي الهجرة، تقول عائشة -رضي الله عنها-: "بينما نحن جلوس يومًا في حرِّ الظهيرة، وإذ برسول الله -صلى الله عليه وسلم- متقنعًا في ساعة لم يكن يأتينا فيها أبدًا، فيقول أبو بكر: فداء له أبي وأمي، ما جاء إلا لأمر، فدخل رسول الله -صلى الله عليه وسلم- فجلس على سرير أبي بكر، وقال: " أخرِجْ مَن عندك يا أبا بكر " قال: إنما هم أهلُك، بأبي أنت وأمي يا رسول الله، قال: " فإن الله قد أذِنَ لي في الهجرة " قال أبو بكر وهو يبكي من الفرح: الصحبةَ يا رسول الله، قال: " الصحبة يا أبا بكر " قالت عائشة: " فو الله، ما شعرت قط قبل ذلك اليوم أن أحدًا يبكي من الفرح، حتى رأيت أبي يومئذٍ يبكي من الفرح "[أخرجه البخاري]. أبو بكر الصديق .. خطبه ومواعظه. وفي جبل أجرد، في غارٍ قفرٍ مخوف، فبلغ الروعُ صاحبَه، فقال: يا رسول الله، والله لو أن أحدهم نظر إلى قدميه لأبصرنا، فقال الرسول -صلى الله عليه وسلم- وهو واثق بربه: " يا أبا بكر، ما ظنُّك باثنين الله ثالثهما ؟! "