لكن الأزمة الأكبر التي واجهت خريجي المعهد هو مشكلة توصيف الشهادة الممنوحة لهم علمياً، بعكس الشهادات الممنوحة من المدارس العليا للإدارة على مستوى العالم، فبحسب وصف أحد وزراء التعليم العالي في سورية لهذه الشهادة باعتبارها ( أعلى من الماجستير وأدنى من الدكتوراة) وهو كلام لقي استهجان الجزء الأكبر من الخريجين، لعدم التوصيف العلمي الدقيق، ولعدم وجود هذا التصنيف في دول العالم، ولعدم قدرتهم زيادة التحصيل العلمي بعد نيلهم هذه الشهادة لانعدام التوصيف العلمي لذلك يتم المطالبة حاليا بتوصيفها كشهادة ماجستير على الأقل. من الخريجين الذين تميزوا بعد التحاقهم بالعمل في الحكومة السورية
د. سلام سفاف: و زيرة التنمية الإدارية
د. التسجيل والقبول / معهد الإدارة العامة يعلن عن موعد فتح التسجيل على برنامج الدبلوم العالي للعلوم القانونية. عفيف دلا: عدة مناصب إدارية وحزبية في حزب البعث السوري
د. عوني الحمصي: مدير في هيئة الاستثمار السورية
م. لؤي بركات: عدة مناصب إدارية أهمها مدير عام الشركة العامة للطرق والجسور
إياد الحسن: مجلس الشعب السوري - علاقات عامة
وسيم سليمان: إعلامي - مدير تراخيص الوسائل الإعلامية في المجلس الوطني للإعلام في سورية سابقا - مدير موقع المركز الإخباري
المصادر:
الموقع الرسمي للمعهد الوطني للإدارة العامة [1]
المرسوم التشريعي 27 تاريخ 12/5/2002
مقالات إعلامية حول المعهد
الأرشيف السوري
الأزمة السورية
مراجع [ عدل]
التقديم علي معهد الاداره العامه تسجيل دخول
وجاء إحداث المعهد ثمرة لتعاون سوري فرنسي بعد زيارة الرئيس السوري وتوّجها بتوقيع اتفاقية بين وزير التعليم العالي في سورية ووزير الوظيفة العامة في فرنسا ونصت هذه الاتفاقية على أن تدعم فرنسا الحكومة السورية في إنشاء المعهد، كما استمرت في تقديم الدعم التقني والفني بعد إحداثه إلى أن توقف هذا الدعم مع بداية الأزمة في سورية اذ توقف التعاون كلياً وأصبح المعهد يقوم بإعداد برامجه بكوادره الوطنية. وظيفة المعهد [ عدل]
ويؤدي المعهد الوطني للإدارة العامة دوره في تحديث الإدارة العامة من خلال محورين رئيسيين:
1- التأهيل والتدريب، والذي ينقسم بدوره إلى نوعين:
التأهيل الأساسي، ويقصد به تأهيل الطلاب المقبولين للانتساب إلى المعهد (تأهيل في الإدارة العامة لمدة سنتين ثم تعيين الخريجين في الجهات العامة أو نقلهم إليها بقرار من الحكومة. التأهيل المستمر، ويقصد به دورات في مواضيع مختلفة تخص الإدارات العامة (قانون العاملين، عقود الجهات العامة، توصيف الوظائف، القيادة الاستراتيجية، أو أي موضوع تطلبه الجهات العامة). التقديم علي معهد الاداره العامه الاردن. 2 – الإشراف على برامج محلية وبرامج تعاون دولي متنوعة تتعلق بالتحديث الإداري وتقديم المشورة وتنظيم المؤتمرات والمشاركة في فرق العمل.
انتهى التقديم للوظائف نشكركم على زيارة موقعنا ونتمنى لكم دوام التوفيق انتهى التقديم للوظائف الأكاديمية
التفكير الناقد والاعلام (٢) - تفكير ناقد (1) - نظام المسارات (السنة الأولى المشتركة) - YouTube
التفكير الناقد والاعلام Pdf
بحث عن التفكير الناقد والاعلام
يسعدنا ان نقدم لكم اجابات الاسئلة المفيدة والمجدية وهنا في موقعنا موقع الاجابة الصحيحة الذي يسعى دائما نحو ارضائكم اردنا بان نشارك بالتيسير عليكم في البحث ونقدم لكم اليوم جواب السؤال الذي يشغلكم وتبحثون عن الاجابة عنه وهو كالتالي:
يمكننا توضيح مفهوم التفكيرالناقد بأنه نوع من أنواع التفكير المنطقي يتم فيه إطلاق أحكام المنطق في عمليات التفكير، وسوف نوضح هناك علاقة التفكير الناقد بالإعلام. حيث أنه يمكن استخداتم مهارة التفكير الناقد في الإعلام من خلال مجموعة من الأسئلة التي يتم توجيهها لكل عنصر من عناصر عملية الاتصال، وهذه الأسئلة كما يلي:
من ؟
يقول ماذا ؟
بأية وسيلة ؟
لمن ؟
وبأي تأثير ؟
كما أن لها مجموعة من الفوائد ومنها:
تساهم في بناء الوعي الإعلامي لدى الإنسان. كما أنها تساعد المتلقي على فرز المواد الإعلامية. وتساعد المتلقي أن يكون إيجابي.
وهناك التفكير الناقد الإبداعي إذ لا يكتفي بمجرد النقد والتفكيك وإنما يطرح الحلول والسيناريوهات البديلة للخروج من المشكلة أو معالجة القضية المطروحة. وبالمجمل يمكن القول أن التفكير الناقد هو عملية عقلية تعتمد بالأساس على التحليل والفرز والتمحيص بهدف التمييز بين ما هو حقيقي وما هو زائف، ثم البناء على ما هو حقيقي لشق مسارات جديدة. إذن فمن يفكر تفكيراً نقدياً، وكما يذهب فهد الشميمري، من شأنه أن يبحث عن الأسباب الحقيقية، لا يسمح لأحد بأن يشتت فكره باستهلاكه في قضايا ثانوية بعيدة عن الموضوع، يكوِّن رؤية كلية حول الموقف بكامله، يبحث عن بدائل، يتجنب إصدار الحكم عندما تكون الأدلة والأسباب غير كافية، لديه الاستعداد لتغيير موقفه عندما يقتضي الأمر ذلك، منفتح على كافة الخيارات والآراء المختلفة مهما تكن درجة اختلافها مع قناعاته الشخصية، يتجنب إصدار أحكام ذاتية بل يتحرى الموضوعية قدر الإمكان، وفي نهاية الأمر يطلق الأحكام أو المقترحات أو الحلول بعد ذلك وكمرحلة أخيرة. ومن دون شك فالإعلام بصيغته الحالية من شأنه أن يعزز ظاهرة غياب العقل والتفكير العقلاني، إذ بما يُقدمه من مادة إعلامية أصبح يشكل حائلاً أمام بناء ملكة التفكير النقدي المتأني، فالتفكير السريع هو سمته الأساسية، وكما يذهب بيير بورديو فوسائل الإعلام من شأنها استضافة من يفكرون بأسرع من أنفاسهم، كما أنهم يضطرون للتفكير وفقاً للأفكار الشائعة والسائدة التي يتقبلها الجميع والتي في معظمها تافهة ومبتذلة وتقليدية وسطحية وشائعة، فنحن، وعلى حد وصف بورديو، إزاء مفكرين متسرعين (Fast thinkers) يقدمون وجبات سريعة (Fast food) وهي أمور من شأنها تسطيح فكر المشاهد وإفقاده عمقه المعرفي.
التفكير الناقد والاعلام موضوع
وبهذا تكون الإجابة الصحيحة عن سؤال يقصد بالقرية الكونية أن العالم أصبح، ضمن مادة التفكير الناقد للصف الثالث المتوسط الفصل الدراسي الأول كالتالي. الإجابة الصحيحة: قرية صغيرة.
يقصد بالقرية الكونية أن العالم أصبح ، نقدم لكل طلابنا الأعزاء الإجابة الصحيحة عن السؤال السابق ضمن مادة التفكير الناقد للصف الثالث المتوسط الفصل الدراسي الأول، ضمن درس التفكير الناقد والإعلام. التفكير الناقد والإعلام: نحن في عصر سوء الفهم المتبادل والتعميم المفرد، مع أن الجميع يقوف إننا في زمن التواصل، هذا حقيقي فالكل يتواصل عبر الهواتف المحمولة والإنترنت ن ولكن ما الذي يحدث في هذا التواصل؟ الإعلام لا يؤدي دوراً إيجابيا في هذا التواصل فهو يركز تارة على أخبار الطقس وتارة على الأسهم والاقتصاد وتارة أخرى على الكوارث. الإعلام لا يشيع روح التفاهم بين أفراد المجتمع بل يقتل الفهم ، نعم إن الإعلام يقتل الفهم لأنه لا يمنحك فرصة لذلك، فلا وقت لك للفهم، ويمكنك متابعة برامج إخبارية وحوارية في محاولة للفهم، غير أن آلة الإعلام تزودك بغيمة من المعلومات تستبدل غدا بأخرى ، إذا ما اقتصرت على ذلك، فلن تفهم الشيء الكثير ، وأنت مجبر على الاستماع إلى المحللين الذين يمكنهم عندئذ أو يوضحوا لك بعض الشيء بحسب فهمهم الذاتي نحن مع الأسف في عصر الاتصالات والإعلام ولسنا في زمن الفهم. يقصد بالقرية الكونية أن العالم أصبح: ظهر مفهوم القرية الصغيرة أو القرية الكونية، مع العالم الكندي مارشال ماكلوهان (1911-1980) ويشير هذا المفهوم إلى أن العالم اصبح مثل قرية صغيرة بفضل التقدم الهائل في التكنولوجيا المعلومات ووسائل الاتصالن تلك التطورات التي قربت المسافات واختصرت الزمن.
التفكير الناقد والاعلام ثالث متوسط
وبالمجمل نعتقد أن هناك عدداً من المنطلقات التأسيسية التي يتحتم أن يراعيها المتلقي وهو يتابع الوسيلة الإعلامية ليفكر بما تقدمه من رسائل تفكيراً نقدياً لعل أبرزها حتمية الشك المنهجي في كل ما يُقدَّم كمنطلق تأسيسي لتحصيل المعرفة أي إتباع إستراتيجية التفكيك وإعادة التركيب ثم الاستنتاج، ومن ثم عليك كمتلقي أن تبدأ من فكرة مركزية وهي أن كل إعلام بالضرورة هو إعلام مؤدلج، وكن متأكداً أنه مادامت وسائل الإعلام تُلِّح عليك بشكل مكثف بشيء ما فإن هناك أشياء وقضايا جوهرية يتم إخفاؤها عنك، بل إن هناك مؤامرة يجري حبكها ضدك، فأعد إعمال عقلك ومن ثم إخضاع كل القضايا للتحليل والنقد. إن ما نعانيه هو تآكل النزعة النقدية لدينا في حين أن آليات تفكيك الخداع الجماهيري التي تستخدمها وسائل الإعلام ضدك تبدأ من العقل، فعليك أن تطرح هذا السؤال على نفسك دون كلل: هل فارقت روح التساؤل جسدي أم أنها لازالت تسكنه؟ ومن ثم اجعل تساؤلاتك بعدد أنفاسك حول ما هو مطروح إعلامياً، فنحن بحاجة لتأكيد مركزية السؤال في حياتنا بل وفي حياة الأمم إذ ساعتها يمكن أن يتبلور وعي جمعي حقيقي. إذ عبر إطلاق التساؤلات سيجري تقويض إستراتيجية الإعلام الموجه القائمة على التلقين والتي أضحت بمثابة جهاز القمع الفكري للشعوب وإجهاض محاولات التغيير، فالقائمين على تلك الوسائل الإعلامية يريدونك أن تضع عقلك في ثلاجة حفظ الموتى، هكذا تصبح كريشة في مهب الريح، تلك الريح التي ستجري دائماً وأبداً باتجاه مصالحهم ووفق هواهم.
تحوّلنا مهارة التفكير النقدي إلى بشر إيجابيين وتساعدنا في التلقي الإيجابي التفاعلي، وتعطينا القدرة على انتقاء المضامين الإعلامية وتحليلها وتقويمها.. وفهم إطاراتها ، وتصويب صياغاتها. نحن نحتاج إلى التفكير الإيجابي والمنطقي في أوقات الأزمات و الحروب، والصراعات، والأحداث الكبرى حول العالم، وعندما يشتد الهجوم على مصالحنا. حينئذ تزداد أهمية التفكير النقدي في التعامل مع وسائل الإعلام، وضرورة تفعيل استخدام هذه المهارة واستخدامها. نحن أحوج أكثر من أي وقت مضى أن نقف ونفكّر، وأن نقوم بتقييم الأمور باستخدام أدوات المنطق في فحص المعلومات والأحداث والقيام بمقارنات ومقاربات صحيحة بين مكونات الأحداث. أما معايير التفكير الإيجابي والنقدي، فهي الوضوح والدقة والمنطق السليم والصحة والثبات. ومن هنا نفترض أن ما لا يمكن قياسه أو فحصه لا لا يجوز أن يخضع للتفسير أو الإدراك أو الفهم. وبالتالي، فإن التعامل مع أخبار وسائل الإعلام والمعلومات المقدمة منها، ينبغي أن يخضع للفحص والتحقّق منها إن كانت حقائق أم أنها غير ذلك. فملاحقة الأوهام والخرافات والافتراضات الغيبية يفسد العقل، ويحول دون التوازن. ختاماً ، إن مهارات التفكير النقدي تتطلب ما يلي: التمييز بين الحقائق، والتفريق بين المعلومات المتعلقة بالأحداث، والمرونة، ودقة الملاحظة، والقدرة على صياغة الأسئلة بدلاً من طرح الإجابات، والتمييز بين الافتراضات الخاطئة والصحيحة.