نشر النجم كاظم الساهر فيديو أغنيته الجديدة "صباح الخير"، على موقع "يوتيوب"، كما وضع الرابط الخاص بها، على صفحته الشخصية بموقع التواصل الاجتماعي "إنستقرام". الأغنية التي يعود بها كاظم لجمهوره، من كلمات كريم العراقي، وألحان طلال، وتوزيع فاضل فالح، فيما يحضر كاظم حاليا، أيضا، للأغاني التي سيحيي بها حفله المبقل في مطلع 2019، في الدنمارك. واقترب النجم كاظم الساهر من إنهاء ألبومه الجديد، بعد جلسات عمل متتالية، مع كبار الشعراء من مختلف الدول العربية، ومن أبرزهم الشاعر ميشال فاضل، الذي نشر صورة له مع كاظم عبر "توتير"، وكانا داخل الاستديو، للتحضير لأغنية جديدة ضمن الألبوم. [more_vid id="BMTLG68mnYeCyKihMwQTFA" title="كاظم الساهر يعود بأغنية صباح الخير" autoplay="1″]
- كاظم الساهر وجدل "صباح الخير"
- IMLebanon | بالفيديو- اللحظات الأولى لغرق مركب طرابلس
- مهارات القيادة و صفات القائد - موضوع
كاظم الساهر وجدل &Quot;صباح الخير&Quot;
ورغم أن الساهر كان قد عبّر عن سعادته البالغة بإصداره الأغنية الجديدة، التي جاءت كنتيجة لالتزامه بتقديم المتميز والأفضل، ورغم أنه وصف تجربته الجديدة مع الملحن طلال بالرائعة، إلا أن جمهوره لم يتفق معه بالرأي، بل سرعان ما طاولت الساهر موجة كبيرة من الانتقادات بسبب رداءة الأغنية الجديدة، التي جاءت مخيبة لآمال جمهوره من حيث الكلمات والألحان، لدرجة أن البعض وصف ما قدمه ساهر في جديده بـ"الفن الهابط"! حقيقةً، لا يمكن اعتبار كلمات أغنية الساهر الجديدة مميزة أو مؤثرة، كما أنها لا تحمل طابعاً عاطفياً ملفتاً أو صورا شعرية جمالية، كما أن ألحان "صباح الخير" تبدو باهتة رغم استخدامها لمؤثرات حديثة في الموسيقى الإلكترونية، ولكن مشكلة جمهور الساهر مع الأغنية لم تكن بسبب رداءة الأغنية، وإنما بسبب عدم تشابهها مع أغانيه السابقة وانحرافها عن المسار العام الذي رسمه الساهر لأعماله الفنية عبر تاريخه الممتد لأكثر من ثلاثين عاماً. فوفقاً للتعليقات التي نُشرت على فيسبوك يتبين أن الجمهور يتعامل مع الساهر بوصفه أيقونة، لدرجة أن هناك من غالى في مهاجمة الفنان لأنهم يعتبرون أن الساهر يسيء لتاريخه بالأغنية الجديدة؛ علماً أنه كان قد غنى في وقتٍ مضى أغاني أخرى خفيفة مثل "دلع" و"لا تتنهد"، ولكن وجود تلك الأغاني ضمن ألبومات تحتوي على أغان تتناسب مع ذائقة جمهور القيصر، خفف من حدة الانتقادات حينها.
قولنا صباح الخير وعلى الله تبقى الدنيا رايقة
ده اليوم شكله جميل يا ماشالله حتى الضحكة لايقة
على طريقنا ومش في بالنا فطرنا وشربنا شاينا
وده مين ده اللي يدايقنا ولا يعكر مزاجنا
لا إنسى إنسى إنسى
قافش كده ليه وسايق فيها قول لي بس مالك
ما تركزش بقى وعديها وما تحطش في بالك
ليه كل ما اشوفك مكشر عم انت ياعم كبر
وبتقول الدنيا واقفة ماهي ماشية الله أكبر
ما تنسى يا سيدي إنسى
مش هخاف م اللي جاي
فرحتي تنور سمايا مهما يكون
طول ما احنا ويا الأحباب
كل صعب ف الدنيا ممكن يهون
كشف الدكتور على قطب، أستاذ المناخ، دور الدولة المصرية خلال المساهمة في انبعاثات الغازات العالمية الدفيئة، موضحًا أن المناخ يختلف تأثيره من منطقة إلى أخرى، ولذلك هناك عوامل تؤثر على المناخ بشكل واضح والتي تتمثل في "الإشعاع الشمسي". اقرأ أيضًا: «الأرصاد» تحذر من نشاط للرياح خلال الساعات القادمة - فيديو
وتابع أستاذ المناخ، خلال مداخلة هاتفية في برنامج "هذا الصباح"، المذاع عبر قناة إكسترا نيوز الفضائية، أن الإشعاع الشمسي في منطقة الخطوط العليا يختلف عن الإشعاع الشمسي في المنطقة المجرية، فضلا عن أن المنطقة المجرية هي المنطقة الجغرافية التي تقع فيها الدول العربية. IMLebanon | بالفيديو- اللحظات الأولى لغرق مركب طرابلس. اقرأ أيضًا: المفتي: الفقه الإسلامي يُعلي من شأن الدولة والمجتمع - فيديو
وواصل الدكتور "قطب"، أن المناخ له عدة عناصر تتمثل في الحرارة والرطوبة والضغط والرياح، بالإضافة إلى ظواهر جوية مختلفة، مشيرًا إلى أن التغيير في المناخ يعني التغيير في العناصر المجتمع علية، وبالتالي سيكون التأثيرها مختلف، حيث سنواجه تطرف في الظواهر الجوية. واستكمل "على"، أن التطرف يرجع لعدة أسباب تندرج تحت "الغازات الدفيئة"، بالإضافة إلى تواجد البعض منها في مكونات الهواء، مثل "ثاني أكسيد الكربون"، مضيفًا أن حدوث التغيرات في الغازات ناتج عن استخدام وقود أحفوري.
Imlebanon | بالفيديو- اللحظات الأولى لغرق مركب طرابلس
واهم محاور سياستهم استكمال بناء الدولة العبرية اليهودية على ما تُسميه الصهيونية العالمية أرض "إسرائيل" التوراتية "إيرتز إسرائيل"، والقدس الموحدة عاصمة لها، وتصفية ما تبقى من الكيان الفلسطيني في الضفة الغربية والقدس الشرقية، عبر التوسع في سياسة الاستيطان اليهودي في الضفة، وعمليات تهويد القدس، والمحور الثالث لعله الأصعب والأعقد حيث يتعلق بقطاع غزة، الاحتلال لا يعتبره في إطار أرض "إسرائيل" التوراتية، فلا يعني المحتلين الصهاينة من وجهة نظر الجغرافيا السياسية، أو الأحلام التاريخية، ولكنه يؤرقهم باعتباره بؤرة للمقاومة الفلسطينية، وقنبلة قابلة للانفجار في أي وقت غير محسوب. أقرب الحلول التي سيعاود طرحها بأن يتحول قطاع غزة إلى ما يشبه الإمارة الفلسطينية التي تحمل الهوية وترضي طموحات وطنية وهمية، بإقامة دولة على أرض القطاع، مع مشروع إقليمي لتبادل الأراضي، يهدف إلى توسيع الرقعة الجغرافية للقطاع. تبقى الخطط ضمن التخمينات والاجتهادات التي تطلق من هنا وهناك ضمن عملية بالون الاختبارات، لكن هدفها الاساسي تأكيد سيادة اسرائيل على القدس الموحدة والضفة الغربية ونهر الاردن، مع رفض عودة اللاجئين حتى إلى المناطق الفلسطينية، وسيبقى الشعب الفلسطيني هو الحلقة الأضعف دائماً لا يستطيع الدفاع عن نفسه ويبقى يتخبط بين الاحباط واليأس.
مهارات القيادة و صفات القائد - موضوع
ينتظر أي مبادرة تحل مشاكله ولا يعلم أن أي مبادرة تأتي من الخارج لها أجنداتها والتي لن تحل أي شائكة فلسطينية طالما لا يوجد مبادرة ذاتية من الشعب الفلسطيني دون اجندات تحرره وتوصله لأرض فلسطينية مستقلة كاملة السيادة.
3 – توجّه بارز داخل السلطة الحاكمة في إسرائيل نحو اليمين المتطرّف وهو ما يصعب الوصول الى حلول وسطى متفق عليها بين اليهود والفلسطينيين. 4 – هذه التحوّلات في المواقف والتي تتناول عمق القضية الفلسطينية جعلت الفلسطينيين يعيشون بخوفٍ وقلق، بحيث يزداد في نفوسهم التعصّب إذ يجدون أنفسهم وكأنّهم صاروا وحيدين في معترك الصراع مع إسرائيل، ولذا يقرّرون إتخاذ القرار الأخطر وهو حرب الإلغاء، حرب التمييز العنصري: إما نحن وإما اليهود في فسطين! وهذا هو المعنى العلمي والحقيقي للمواجهات التي حدثت في تل أبيب والضفة الغربية، والقدس الشرقية، ومعنى الردود الاسرائيليّة وهي من ذات الطبيعة وذات العيار والمعيار وترجمة كاملة لحروب التمييز العنصري بطبعتها اليهوديّة. 5 – هذا التوجّه الثنائي الى حروب التمييز العنصري بين اليهود والعرب في فلسطين، يمثّل نكسة كبرى لامكانيّة السلام في المنطقة. فهو توجّه يذهب في خط مواز للحل الذي صاغته القمّة العربية في بيروت أي حلّ الدّولتين في فلسطين. إنّه خيار حلّ الدولة الواحدة التي تعمل على إلغاء الآخر وطرده من أرض فلسطين وجعلها كما يخطط لها اليهود، لا دولة اسرائيليّة، بل دولة يهوديّة تطبيقاً لحرب التمييز العنصريّ!