Buy Best الوان زيتية للرسم Online At Cheap Price, الوان زيتية للرسم & Saudi Arabia Shopping
- الوان زيتية للرسم على
- الوان زيتية للرسم سهلة
الوان زيتية للرسم على
رسم ألوان زيتية - YouTube
الوان زيتية للرسم سهلة
مجال فن الرسم ملىء بالعديد من الحاجات و التفاصيل
التي يعرفها المتخصصين بهذا المجال فيوجد الكثير من
اللوحات الفنية التي عند مشاهدتها يجذبنا ذلك الامر فهذا
المجال يوجد فيه العديد من المبدعيين و الفنانيين الذين يعبرون
عن فنهم بطرق مختلفة ليصل الى جمهورهم بالشكل الذي يليق به
وسنشاهد صور لهذا الفن الجميل
صور لوحات زيتية, احلى صور فن الرسم بالزيت
افضل صور لوحات رسم بالزيت
اجمل اللوحات الزيتية صور زيتيه صور رسومات زيتية اجمل لوحات الرسم صور رسم زيتي صور لوحات زيتي صور زيتية أحلى واجمل صور الرسم الزيتي اجمل الصور الزيتية صور رائعه للرسم 5٬805 views
تسجيل الدخول
لا تملك حساباً على مسواك؟ اشترك مجاناً من هنا
رقم الموبايل
كلمة السر
هل نسيت كلمة السر؟ إضغط هنا
اشترك الآن مجاناً
هل لديك حساب مسجل؟ سجل الدخول من هنا
الرجاء ادخال رقم الموبايل العراقي الخاص بك (مثال 07701234567). سنقوم بارسال رمز التفعيل الخاص بحسابك على هذا الرقم برسالة نصية
المحافظة
كلمة السر الجديدة
الرجاء اختيار كلمة سر جديدة لحسابك
اعادة كتابة كلمة السر
الرجاء تفعيل الحساب
كود التفعيل
أخطأت في إدخال رقم الموبايل؟
الجنس
اختياري
تاريخ الميلاد
استرجاع كلمة السر
لا تمتلك حساباً على مسواگ؟ اشترك الآن مجاناً
عودة الى تسجيل الدخول إضغط هنا
تغيير كلمة السر
الرجاء ادخال الكود من الرسالة النصية. قد يستغرق ارسال الرسالة حتى 5 دقائق
الرجاء اختيار كلمة سر صعبة الاختراق لتأمين حسابك
أعد كتابة كلمة السر
الرجاء اعادة كتابة كلمة السر مرة أخرى
الشرح
" مَنْ " اسم شرط جازم،و: " رأى " فعل الشرط،وجملة
" فَليُغَيرْه بَيَدِه " جواب الشرط. وقوله: " مَنْ رَأَى " هل المراد من علم وإن لم يرَ بعينه فيشمل من رأى
بعينه ومن سمع بأذنه ومن بلغه خبر بيقين وما أشبه ذلك، أو نقول: الرؤيا هنا رؤية العين،
أيهما أشمل؟
الجواب:الأول، فيحمل عليه، وإن كان الظاهر الحديث أنه رؤية العين لكن
مادام اللفظ يحتمل معنى أعم فليحمل عليه. وقوله: " مُنْكَراً " المنكر:هو ما نهى الله عنه ورسوله، لأنه ينكر على
فاعله أن يفعله.
" ف َلْيُغَيِّرْهُ " أي يغير هذا المنكر بيده. مثاله: من رأى مع شخص آلة لهو لا يحل استعمالها أبداً فيكسرها. وقوله: " مُنْكَرَاً " لابد أن يكون منكراً واضحاً يتفق عليه الجميع،
أي المنكر والمنكر عليه، أو يكون مخالفة المنكر عليه مبينة على قول ضعيف لا وجه له. أما إذا كان من مسائل الاجتهاد فإنه لا ينكره.
" فَإِنْ لَمْ يَسْتَطِعْ " أي إن لم يستطع أن ينكره بيده
" فَبِلِسَانِهِ " أي فلينكره بلسانه ويكون ذلك: بالتوبيخ، والزجر
وما أشبه ذلك، ولكن لابد من استعمال الحكمة، كما سيأتي في الفوائد إن شاء الله، وقوله
" بِلِسَانِهِ " هل نقيس الكتابة على القول؟
الجواب: نعم، فيغير المنكر باللسان، ويغير بالكتابة، بأن يكتب في الصحف
أو يؤلف كتباً يبين المنكر.
"
عن أبي بكر الصديق أنه قال: أيها الناس إنكم تقرءون هذه الآية يا أيها الذين آمنوا عليكم أنفسكم لا يضركم مَن ضل إذا اهتديتم وإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: إن الناس إذا رأوا الظالم فلم يأخذوا على يديه أوشك أن يعمهم الله بعقاب منه. رواه الترمذي ( 2168) وأبو داود ( 4338) وابن ماجه ( 4005). والحديث: صححه الترمذي وابن حبان ( 1 / 540). قال شيخ الإسلام - في فوائد آية عليكم أنفسكم … -:
الخامس: أن يقوم بالأمر والنهي على الوجه المشروع من العلم والرفق والصبر وحسن القصد وسلوك السبيل القصد ؛ فإن ذلك داخل في قوله عليكم أنفسكم وفي قوله إذا اهتديتم. فهذه خمسة أوجه تستفاد من الآية لمن هو مأمور بالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر. وفيها المعنى الآخر وهو إقبال المرء على مصلحة نفسه علما وعملا وإعراضه عما لا يعنيه كما قال صاحب الشريعة " مِن حسن إسلام المرء تركه ما لا يعنيه " ، ولا سيما كثرة الفضول فيما ليس بالمرء إليه حاجة من أمر دين غيره ودنياه لا سيما إن كان التكلم لحسد أو رئاسة. " مجموع الفتاوى " ( 14 / 482). وقال رحمه الله:
إذ المؤمن عليه أن يتقى الله في عباده وليس عليه هداهم ، وهذا معنى قوله تعالى يا أيها الذين آمنوا عليكم أنفسكم لا يضركم من ضل إذا اهتديتم ، والاهتداء إنما يتم بأداء الواجب فإذا قام المسلم بما يجب عليه من الأمر بالمعروف والنهى عن المنكر كما قام بغيره من الواجبات: لم يضره ضلال الضلال ، وذلك يكون تارة بالقلب ، وتارة باللسان ، وتارة باليد ، فأما القلب: فيجب بكل حال إذ لا ضرر في فعله ، ومن لم يفعله فليس هو بمؤمن كما قال النبي: " وذلك أدنى - أو أضعف – الإيمان ". "
تحفة الأحوذي " ( 6 / 500). ثانياً:
وأما ما الذي تنكره: فإنه كل منكر جاء الشرع ببيان قبحه وسوء عاقبة فاعله ، كالزنا والربا والنظر المحرم والسماع المحرم وحلق اللحية وإسبال الثوب وقطيعة الرحم والإحداث في الدين وما شابه ذلك. ولا يشترط أن تكون والياً حتى تغير باليد ، ولا أن تكون عالماً حتى تغير باللسان ، بل يكفي أن تكون قادراً على التغيير ولا يترتب على التغيير مفسدة أو منكر أعظم من الذي أنكرته ، ويكفي أن تكون عالماً أن هذا منكر في الشرع فتنكره بلسانك. وأما التغيير بالقلب فهو أن تبغض هذا المنكر بقلبك وتفارق المكان الذي فيه. ثالثاً:
وأما ما سألت عنه من أنك ترى بعض المنكرات فتسأل هل أنكر على أصحابها أم أبلِّغ السلطات ؟
فالجواب: أن هذا بحسب المنكر وفاعله ، فإذا رأيت منكراً من فاعلٍ لا يمكنك إمهاله حتى تبلغ عنه فالواجب أن تنكر عليه تداركاً للوقت خشية ذهاب صاحبه. وإن كان المنكَر كبيراً وعظيماً ولا يمكنك إنكاره وتغييره وحدك: فعليك أن تبلغ السلطات. والمقصود: هو أن يزول المنكر سواء بيدك أو بيد غيرك ، فإن لم تستطع فبلسانك ولا يهمك أن يسمعوا منك أو يعرضوا عنك ، فإنما عليك البلاغ ، وقد يقذف الله في قلب أحدهم الهداية بكلمة منك ، وقد يزين لك الشيطان ترك الإنكار عليهم بحجة أنهم لن يستمعوا إليك فاحذر من هذا.
مدارج السالكين " ( 2 / 21). د. وقال ابن رجب الحنبلي:
هو " ترك المحرمات.. والمشتبهات والمكروهات وفضول المباحات التي لا يحتاج إليها ، فإن هذا كله لا يعني المسلم إذا كمل إسلامه وبلغ درجة الإحسان … وأكثر ما يراد بترك ما لا يعني: حفظ اللسان من لغو الكلام. " جامع العلوم والحِكَم " ( 1 / 309 – 311). هـ. وقال الزرقاني:
قال بعضهم: ومما لا يعني: تعلم ما لا يهم من العلوم وترك الأهم منه ، كمن ترك تعلُّم العلم الذي فيه صلاح نفسه واشتغل بتعلم ما يصلح به غيره كعلم الجدل ، ويقول في اعتذاره: نيتي نفع الناس ، ولو كان صادقاً لبدأ باشتغاله بما يصلح به نفسه وقلبه من إخراج الصفات المذمومة من نحو حسد ورياء وكبر وعجب وترؤس على الأقران وتطاول عليهم ونحوها من المهلكات. قال ابن عبد البر: هذا الحديث من الكلام الجامع للمعاني الكثيرة الجليلة في الألفاظ القليلة وهو مما لم يقله أحد قبله. " شرح الزرقاني " ( 4 / 317). و. وقال المباركفوري:
قال القاري - في معنى تركه ما لا يعنيه -: أي: ما لا يهمه ولا يليق به قولاً وفعلاً ونظراً وفكراً ، وقال: وحقيقة ما لا يعنيه: مالا يحتاج إليه في ضرورة دينه ودنياه ، ولا ينفعه في مرضاة مولاه ، بأن يكون عيشه بدونه ممكناً ، وهو في استقامة حاله بغيره متمكناً ، وذلك يشمل الأفعال الزائدة والأقوال الفاضلة. "
أما
إذا كان من مسائل الاجتهاد فإنه لا ينكره.
" فَإِنْ لَمْ يَسْتَطِعْ "
أي إن لم يستطع أن ينكره بيده " فَبِلِسَانِهِ "
أي فلينكره بلسانه ويكون ذلك: بالتوبيخ، والزجر وما أشبه ذلك، ولكن لابد من
استعمال الحكمة، كما سيأتي في الفوائد إن شاء الله، وقوله " ب ِلِسَانِهِ "
هل نقيس الكتابة على القول؟
نعم، فيغير المنكر باللسان، ويغير بالكتابة، بأن يكتب في الصحف أو يؤلف كتباً يبين
المنكر.
" فَإنْ لَمْ يَستَطِعْ فَبِقَلْبِهِ "
أي فلينكر بقلبه، أي يكرهه ويبغضه ويتمنى
أن لم يكن.
" وَذَلِكَ " أي
الإنكار بالقلب " أَضْعَفُ الإِيْمَانِ " أي
أضعف مراتب الإيمان في هذا الباب أي في تغيير المنكر. من
فوائد هذا الحديث:
1
- أن النبي ﷺ ولى جميع الأمة إذا
رأت منكراً أن تغيره، ولا يحتاج أن نقول: لابد أن يكون عنده وظيفة، فإذا قال أحد:
من الذي أمرك أو ولاك؟ يقول له؟ النبي ﷺ لقوله " مَنْ رَأَى
مِنْكُمْ "
2
- أنه لا يجوز إنكار المنكر حتى يتيقن المنكر، وذلك من وجهين: الوجه الأول: أن
يتيقن أنه منكر. والوجه الثاني: أن يتيقن أنه منكر في حق الفاعل، لأن الشيء قد
يكون منكراً في حد ذاته، لكنه ليس منكراً بالنسبة للفاعل. مثال
ذلك: الأكل والشرب في رمضان، الأصل أنه منكر، لكن قد لا يكون منكراً في حق رجل
بعينه: كأن يكون مريضاً يحل له الفطر، أو يكون مسافراً يحل له الفطر.
5
- أنه ليس في الدين من حرج، وأن الوجوب مشروط بالاستطاعة، لقوله: ( فَإِنْ لَمْ
يَسْتَطِعْ فَبِلِسَانِهِ ( وهذه
قاعدة عامة في الشريعة، قال الله تعالى:
﴿ فَاتَّقُوا
اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ ﴾ ( التغابن: 16) وقال
عزّ وجل: ﴿ لا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْساً إِلاَّ وُسْعَهَا ﴾ ( البقرة ( 286 وقال
النبي ﷺ " مَا نَهَيتُكُم عَنهُ فَاجتَنِبوهُ، وَمَا أَمَرتُكُم بِهِ فَأتوا
مِنهُ مَا استَطَعتُم " (2) وهذا
داخل في الإطار العام أن الدين يسر. 6
- أن الإنسان إذا لم يستطع أن يغير باليد ولا باللسان فليغير بالقلب، وذلك بكراهة
المنكر وعزيمته على أنه متى قدر على إنكاره بلسانه أو يده فعل. قال قائل: هل يكفي في إنكار القلب أن يجلس الإنسان إلى أهل المنكر ويقول: أنا كاره
بقلبي؟
فالجواب:
لا، لأنه لو صدق أنه كاره بقلبه ما بقي معهم ولفارقهم إلا إذا أكرهوه، فحينئذ يكون
معذوراً. 7
- أن للقلب عملاً، لقوله: " فَإن لَم يَستَطِع فَبِقَلبِهِ "
عطفاً على قوله:
" فَليُغَيرْهُ بيَدِهِ " وهو كذلك. فالقلب
له قول وله عمل، قوله عقيدته، وعمله حركته بنية أو رجاء أو خوف أو غير ذلك.