حقيقة أم جرأه - YouTube
- لعبة جرأه وصراحة دخلوا بسرعة ولاأروع - الفكاهة والتسلية - الساحة العمانية
- انا معك دائما على طب الأسنان
- انا معك دائما مترجم
- انا معك دائما يكون
لعبة جرأه وصراحة دخلوا بسرعة ولاأروع - الفكاهة والتسلية - الساحة العمانية
ما نراه على عيون ام يوميات حسنية المرأة شريفة العفيفة حقيقة زواج حسنية @يوميات حسنية 2 - YouTube
وقولي لها أسلوبك ماحلوا
في الرد على المواضيع.. أحسك فيك غرور. وأي رد من المشرفة نسخية وخليه هنا بالموضوع ؟
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
رقم7.. المطلوب منهم
لوكنت تحب وحده.
😔انا معك دائما - YouTube
انا معك دائما على طب الأسنان
التخطي إلى المحتوى
يُمكن للعشاق والاحبة والاصدقاء الولوج الى كلام انا معك لتُبرهن للطرف الاخر بالوفاء والحب، لبرهنة اصدق مشاعر تحملها له، فابعث كلام انا معك في رسالة او بوست وتميز بوصف دقيق ل اجمل شعور المحبة والوفاء والاخلاص، فكثيرٌ من العشاق والاحبة الذين يعيشون لحظات الحب لا يشعرون بإحساس صادق، ولا يعرفون كيفية التعبير عن كلام انا معك خاصة عندما يمرّ الطرف بصعوبات او مشاكل، فيتطلب عليك الوقوف معه وبرهنة ذلك ب كلام جميل مملوء بكمية هائلة من اصدق المشاعر والاحاسيس. كلام انا معك
إن الحب والوفاء يُمكن ترجمته من كلام انا معك ، يُمكن وصف حالة الحب التي تعيشها بأنك ثابتاً وواقفاً بقرب من تحب، فما اجمل ان تُبادل الطرف الاخر بحبك ووفائك ليطمئن. انا مايكفيني معك مامضى كلة. خذيني معك لأخر دروبك، أنا معك لين النهايه. معك انا والشوق طاريه ماغاب، إنوخ ركابه ونكسر جيوشه. أنا معك أبقى على قيد الفرح صندوق البريد. انا معك دائما على طب الأسنان. لا تختصر بالحكي وترد قد الجواب، انا احب السوالف معك دايم تطول. ذات يوم أخبرتني انك متالم، كنت أقف معك، حتى اراك مبتسما، الان أنا اتألم ف أين انت. والله أنا لا زلت وسأظل مدهوشا كيف أني لا أملك من أمري شيئا معك وأراك في عيني كل يوم وكأنك أمامي.
انا معك دائما مترجم
في عام 1970 ، جوناثان ليفينغستون النورس كسر كل سجلات مبيعات غلاف فني منذ ذهب مع الريح. باعت أكثر من نسخ 1, 000, 000 في 1972 وحدها. كتاب ثاني ، أوهام: مغامرات من المسيح ممانع ، ونشرت في 1977. زيارة موقع ريتشارد في
انا معك دائما يكون
من سيرة الحاج ملأ أقا جان مما في وسع القراء هضمه وقبوله. واملي ان يكون هدفي من وراء تأليف هذا الكتاب هدفآ عمليآ واملي من الأصدقاء والمعارف أن يدعو لاستاذي الجليل بالرحمه والمغفره وان يطلبوا له ولنا المزيد من التوفيق في خطواتنا على الصراط المستقيم. إلى هنا يكون الكتاب قد اكتمل وتم إعداد مقدمات الطبع الأولية. ولكني أود أن أضيف ملزمة واحده إلى الكتاب هي هذه. ليلة الاحد العاشر من صفر عام(١٤٠٠ ه) سافرت من مشهد إلى قم لزيارة السيدة معصومة عليها السلام وهناك تذكرت ان في قم صديقا للمرحوم ملأ أقا جان كان من علماء أهل المعنى وكان يوده وداً خاصاً، وهو يعد من تلاميذ المرحوم الحاج ملا أقا جان، وعندما كنت فيما مضى ادرس في قم كانت تربطني به رابطة قويه رغم انه شديد الكتمات ، فلا يكشف شيئاً مما عنده، ولكن المرء يتفطن من خلال حركات هذا الرجل، ومن خلال وضعه إلى انه كان متوجهآ تلقاء عالم آخر. على اي حال... انا معك دائما يكون. ذهبت إلى منزله لعلي استطيع ان اسأله عن شي من سيرة المرحوم ملا أقا جان لا من أجل تدوينها في هذا الكتاب وإنما كنت اريدها لنفسي فعسى أن يتجدد لي بذكر ذلك المرحوم اوجه إلى الله والى المعارف الحق ولكن يا للأسف حين طرقت باب المنزل وكلمتني زوجته المُنظمة من وراء الباب حين سألتها هل الحاج موجود ؟؟
قالت: سيد... اما لديك خبر؟!
#أنا_معك_دائماً "أين كنت؟" " أنا هنا.. دائماً بجوارك. " " لا لقد كنت غائباً لوقت طويل.. كنت في أمس الحاجة إليك.. بحثت عيناي عنك في كل مكان، و لم أجد لك أي أثر! " يقرب رأسها من كتفه، و يربت على ظهرها قائلاً:" لا بأس.. أنا هنا الأن. " تغمض عينيها متوسدة كتفه، محاولة نسيان كل الأزمات التي مرت بها في الفترة الأخيرة. مرض والدها الذي يحتاج إلى عملية كبيرة.. مصاريف البيت الضرورية التى تتفاقم بلا توقف، مع غلاء الأسعار، و ثبات مرتبها الهزيل.. إرهاقها من كثرة ساعات العمل الإضافية في الشركة، و أعباء المنزل و الأولاد.. لقد أصبحت مثل الثور المربوط بالساقية. أين هو من كل هذا؟
لكنها إشتاقت له بشدة، و رغم رغبتها في معاتبته لطول غيابه.. صمتت، و نظرت له و إبتسامة على شفتيها. "كل هذا لا يهم. حمداً لله أنك هنا الآن. انا سندك ، انا معك 💫 – Hanoufalzhrani. لقد عدت لي مرة أخرى. " هكذا حدثت نفسها، و أحاطته بذراعيها تضمه أكثر، لكنها كلما فعلت ذلك تحسه يبتعد عنها، و كأن جسده يزول.. يتلاشى.. يذوى في فراغ، و ينمحو. حاولت أن تصيح:" لا.. لاااااا.. ليس مرة أخرى! لا تبتعد أرجوك! لما تعاود الرحيل! أحتاجك.. كلنا نحتاجك.. إنني ضعيفة من دون قربك في حياتي.. توقف أرجوك! "