الفرق بين الشماغ والغترة، إن لبس الشماغ أو الغترة يعتبران من غطاء الرأس الذي يخص الرجال ومن المعروف أنه يلبس بشكل كبير جدا عند البدو المنتشرين في الوطن العربي بشكل خاص، ويعتبر ارتداء الشماغ أو الغترة من العادات القديمة جدا والتي يرجح أنها تعود الى بلا ما بين النهرين وهي العراق، ومازال ارتداء الشماغ والغترة موجود حتى يومنا الحالي ولكن بشكل كبير جدا في دول الخليج بينما قل في باقي الدول العربية، ومن الجدير بالذكر أن للشماغ والغترة العديد من الألوان المختلفة حسب كل منطقة ففي دولة فلسطين عادة ما يكون لونهم أبيض وأسود وفي دول الخليج يكون لونهم الشائع أبيض وأحمر أو أبيض فقط. الفرق بين الشماغ والغترة؟ ومن المتعارف عليه أيضا أن ارتداء غطاء الرأس للرجال لا يقتصر فقط على العرب أو على المسلمين بشكل خاص بل يوجد في الديانات الأخرى مثل اليهودية ولكنه لا يتم عن طريق ارتداء الشماغ أو الغترة بل عن طريق ارتداء مختلف القبعات، كما أن ارتداء الشماغ والغترة أصبح من أهم صيحات الموضة في السنين السابقة. أما عن اجابتنا على السؤال فهي كالتالي: الفرق بين الشماغ والغترة (يتميز الشماغ بحجمه الكبير، وهذا عكس حجم الغترة التي تتميز بصغر حجمها).
- الشماغ أو الطربوش ... تعرف على جنسية العربي من غطاء رأسه | البوابة
- جريدة الرياض | ويأتيك بالأخبار من لم تزود
- ستبدي لك الأيام ماكنت جاهلا ويأتيك بالأخبار من لم تزود (طرفة بن العبد ) بقلم:محمد نصار | دنيا الرأي
الشماغ أو الطربوش ... تعرف على جنسية العربي من غطاء رأسه | البوابة
مجموعة مميزة من الشماغ والغترة من أجود أنواع الأقمشة
أما النوع الثاني من الكمامات فهي الكمامات الوقائية ذات الفلتر، ولها أنواع عديدة الشكل يعتبر أشهرها كمامة N95، وهي الكمامات المستخدمة في أماكن انتشار المرض، ولها طريقة خاصة في الاستخدام والارتداء تختلف عن الكمامات العادية. تجدر الإشارة هنا إلى أنه عند استخدام الشماغ والغترة كغطاء للأنف والفم فإنه يجب اتباع الإرشادات الطبية اللازمة الأخرى وكذلك يجب أن يتم باستمرار تعقيم هذه الملابس من خلال غسلها بالمنظفات والمعقمات بعد الارتداء يوميا، كما يجب عدم ملامسة الجزء الذي تم به تغطية الأنف والفم من قبل الآخرين قبل غسلها، ويمكنكم اختيار العديد من الأنواع المميزة للغترة والشماغ وطلبها أون لاين من متجر نيشان ستايل، كفانا الله وإياكم جميع الأمراض ورفع عن عالمنا كل خطر ووباء.
2009-04-14, 05:50 PM #1 ما الدليل ان رسول الله صلى الله عليه وسلم لبس الشماغ او الغترة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته,,
هل حقا لبس رسول الله صلى الله عليه وسلم الغترة او الشماغ, وهل هي نفسها المذكورة بحديث الحلة الحمراء؟
القلنسوة والعمامة مذكورتان بالسنة فهل هذه أيضا مذكورة وأين,
بحثت في المجلس فلم أفلح, فلعل الأخوة يدلوني على الجواب. 2009-04-14, 06:36 PM #2 رد: ما الدليل ان رسول الله صلى الله عليه وسلم لبس الشماغ او الغترة
الشماغ والغترة كانتا عمامة, الا ان الناس توسعوا حتى جعلوها مفرودة بهذه الطريقة التي ترى. وهما من العادات وليستا من العبادات. كالعمامة تماما, الصحيح انها ليست سنة بل هي من العادة والجبلة. 2009-04-14, 06:55 PM #3 رد: ما الدليل ان رسول الله صلى الله عليه وسلم لبس الشماغ او الغترة
هناك تفصيل قيم لأبي عبدالله ابن القيم رحمه الله في كتابه ( زاد المعاد في هدي خير العباد) اذكر اني قرأته ولكني لا استحضره الآن فلعلك تراجعه وتنقله هنا للفائدة. 2009-04-14, 08:19 PM #4 رد: ما الدليل ان رسول الله صلى الله عليه وسلم لبس الشماغ او الغترة
أنا ما أقول انها من سنن العبادات بارك الله فيك, ولكن سمعت ان رسول الله صلى الله عليه وسلم لبسها فأردت دليل ذلك, واذا كان كما قلت فلم تُصبح من فعل الرسول صلى الله عليه وسلم بل أصبحت من فعل الناس.
والمعنى: ستُظهِرُ لك الأيَّامُ وتُطْلِعُك على ما كُنتَ تَغفُلُ عنه، ويأتيك بالأخبارِ مَن لم تَسأَلْه. وقد ثبَت أيضًا عن النَّبيِّ صلَّى اللهُ علَيه وسلَّم أنَّه كان يتَمثَّلُ ببيتِ شِعرٍ لأُميَّةَ بنِ أبي الصَّلْتِ، وآخَرَ لِلَبيدِ بنِ ربيعةَ، يقولُ فيه: ألَا كُلُّ شيءٍ ما خَلَا اللهَ باطلُ.
جريدة الرياض | ويأتيك بالأخبار من لم تزود
والمهم الذي لا يدركه الحوثيون والمتحوثون، وربما لا يدركه آخرون غيرهم، هو أن الأصولية الحوثية الإجرامية المتخلفة ليست مستقبل اليمن، ويستحيل أن تكون.. وهناك نقطة من الأهمية بمكان، وهي أنه بقدر ما أن هناك تجار حرب في كل مناطق اليمن، فهناك الأحرار في كل المناطق أيضا ، حتى حيث يُظَن بوجود حواضن حوثية لأسباب مذهبية أو جغرافية.. وستبدي لك ما كنت جاهلا.. * نقلا من صفحته بالفيس
ستبدي لك الأيام ماكنت جاهلا ويأتيك بالأخبار من لم تزود (طرفة بن العبد ) بقلم:محمد نصار | دنيا الرأي
والمؤكد أن هذا ليس من خلق الإسلام ولا من تربيته، ولكنه داء عضال يشتد وطأة كلما ابتعد الإنسان عن قيمه الإسلامية، والحديث هنا عن القيم وليس العبادات، فكم من ناسك لا نصيب له في قيم الإسلام وأخلاقياته. فعن عائشة – رضي الله عنها- قالت: "كان النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إذا استراث الخبر - أي استبطأ - تمثل فيه ببيت طرفة:(ويَاتِيْكَ بِالأَخْبَارِ مَنْ لَمْ تُزَوِّد)بمعنى أنه صلى الله عليه وسلم لم يكن يستعجل السؤال عن شيء قد لا يكون خيرا، وعلمنا ديننا ألا نسأل عن أشياء إن تبد لنا تسؤنا.
الثلاثاء 21 جمادى الاولى 1434 هـ - 2 ابريل 2013م - العدد 16353
التفكير بصوت مسموع
لم يعد أحدنا بحاجة إلى الاستماع من أجل الحصول على خبر أو معلومة فقد أصبح السماع كافياً مع تدفق مجنون للمعلومات من كل حدب وصوب وهي في معظمها سلبية للأسف ويعود ذلك لولعنا نحن الأعراب بجلد الذات، ولأننا في هذا الجزء من الجزيرة العربية أقحاح العرب؛ فقد تأصل فينا هذا الجلد المدمي للذات وتشويه كل جميل، أو دفنه على اعتبار أنه حديث لا يطرب أحداً. استوقفتني صحيفة الكترونية سعودية وضعت صورتين متقابلتين الأولى لمسؤول عربي تكيل له الثناء والأخرى لمسؤول سعودي تطالبه بأن يتقي الله في بيوت الله، وكان معظم الردح الذي تكتظ به صفحاتها يقوم على هذه الثنائية: أنا سيئ والآخر أجمل، وتُوظف لذلك الكلمة والصورة والأسلوب، لتعميق هذه النمطية السلبية. جريدة الرياض | ويأتيك بالأخبار من لم تزود. هناك أشخاص نذروا نفوسهم لنبش نقائص هذا المجتمع وتتبع سوءاته، وبتتبع أحدهم في مسيرة "هذره" المكتوب أو المنطوق لن تجد هذا الوطن في ردحه ميزة يمكنه الحديث عنها، وقد يأتي على كل شيء، ويمل من التكرار فلا يجد غير نفسه ينوح عليها في انتاجه المريض. ولأن العرب لم يتركوا شيئا إلا سبقونا إليه ونحن على خطاهم نقتدي، فإن الحطيئة لم يجد بدا من هجاء نفسه عندما لم يجد في مفرداته غير الشتيمة:
أبت شفتاي اليوم إلا تكلما
بشر فما أدري لمن أنا قائله
أرى لي وجهاً شوه الله خلقه
فقبح من وجهٍ وقبح حامله
ومن ولعنا بجلد الذات وبحثنا الدؤوب عن الشتائم فإننا نتتبع دائما من يشتمنا، نقرأ له ونسمع وتستوي أعصابنا على شظايا لسانه ورصاص كلماته، ومع ذلك ندمن البحث عن كل ما يعكر مزاجنا ويروي نهمنا للمزيد من "التهزيء" وذلك عرض مرضي ربما له علاقة بجينات العرب ولعل أحد المتخصصين ربما في (الزراعة) الأقرب لتفسيرها العلمي.