فإنه من البديهي أن يكون لدينا العديد والعديد من العلماء المسلمين، الذين يطيعون الله ورسوله. وذلك مثل البيروني، وابن سيرين، ونصر الدين الطوسي، وابن الهيثم، وسيبويه. وأبو يوسف الكندي، وابن حيان، وأبو بكر الرازي. لم يجمع هؤلاء مجال واحد في العلم، ولكن برع كل منهم بمجال فمنهم في الطب، ومنهم الكيمياء، ومنهم الفيزياء واللغة وهكذا. يتمثل دور العلماء في المجتمع في إسهامها لاكتشاف حل المشاكل التي قد تواجه الفرد في حياته العادية. فمثلا إذا نظرنا إلى إسهاماتهم في التعليم، نجد أنهم قد وجدوا طرقا أكثر ابتكارا في توصيل المعلومات لطلاب العلم. وذلك لحل المشاكل التي تواجه المعلم أو العالم في تعليم الطلاب، ولحل المشاكل التي يجدها الطلاب عند فهم المعلومة، أو فهم المعلومات التي تركها السابقون. وذلك مما يجعلهم قادرين على تحصيل العلم، دون إضاعة الوقت كله، وكذلك في جعل المعلومات أكثر بساطة، وذلك لينمو لديهم حب الاستطلاع والتعلم، وكذلك الابتكار. من هم أهم العلماء الذي وضعوا بصمتهم في علم التصنيف - أجيب. ومن جهة أخرى تجد في المجال الطبي سواء التشريحي والنفسي، أن علماء الطب قد ابتكروا تقنيات حديثة. وطرق علاج جديد للأمراض العضوية التي لم يكن لها علاج، وكذلك الوقاية من الأمراض التي تنتشر بسرعة.
- من هم العلماء المسلمين الجزائريين
- من هم العلماء الحقيقيون
- مبروك ياعالي المقال على
- مبروك ياعالي المقام
من هم العلماء المسلمين الجزائريين
وهذهِ سُنَّةُ اللهِ القَدَرِيَّةِ الكَوْنِيَّةِ: رفعُ العلمِ ، وفُشُوُّ الجهلِ، وتَصَدُّرُ الجَهَلَةِ والمُضِلِّينَ. فَفِي الصَّحيحينِ ، عنْ عبدِ اللهِ بنِ عمروٍ ـ رضيَ اللهُ عنْهُمَا ـ ، قالَ: قالَ رسولُ اللهِ ـ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ ـ: " إِنَّ اللهَ لا يَقْبِضُ العِلْمَ انْتِزَاعاً مِنَ العبادِ، ولكنْ يقْبضُ العلمَ بقبضِ العلماءِ، حتى إِذا لَمْ يَبْقَ عالمٌ، اتخذَ الناسُ رؤوساً جُهَّالاً، فَسُئِلُوا، فَأَفْتَوْا بغيرِ علمٍ، فضلُّوا وأَضَلُّوا ". وَأَخرجَ البخاريُّ في "الأدبِ المفردِ"(789)، وأَبو خَيْثَمَةَ في"العلمِ"(ص109)،والطبرانيُّ في "المعجمِ الكبيرِ"(18566)، عن ابنِ مسعودٍ ـ رضيَ اللهُ عنهُ ـ قالَ: " إنَّكم اليومَ في زمانٍ كثيرٌ علماؤُهُ، قليلٌ خطباؤُهُ، وإِنَّ بَعْدَكُمْ زماناً كثيرٌ خطباؤُهُ والعلماءُ فيهِ قليلٌ ". من هم العلماء الحقيقيون. وينظر:"السلسلة الصحيحة" للإمام الألبانيِّ ـ رحمه الله ـ (2510). لذلكَ فإِنَّهُ لابُدَّ مِنَ العلمِ بصفةِ العالمِ الربانيِّ الذي ينبَغِي أَنْ يُتَّبَعَ، ويجبُ أَنْ يُسْتَفْتَى؛ كيْ يتميَّزَ عن غيرِهِ ممنْ يظنُّهُ الناسُ عالماً وهوَ ليسَ كذلكَ، كالخطباءِ، والوعَّاظِ، والمفكرينَ، والمثقَّفينَ، والعقلانيِّينَ العصريِّينَ، وكثيرٍ مِمَّن ازدحمَتْ الفضائيَّاتُ بهم، مِمَّن كَثُرَ هَذْرُهُ وكلامُهُ، وقَلَّ فهمهُ وعلمهُ، وتتابَعَ هَفْوُهُ وزَيْغُهُ، وإِلى اللهِ المشتَكَى.
من هم العلماء الحقيقيون
على أننا ننبه إلى أن الاعتراض على فتاوى العلماء الثقات بمجرد الرأي، وكون العقل أو القلب لا يقر الفتوى، هو من حيل الشيطان وتلبيساته، فإن عقل العامي ليس معيارا على الشرع، فلا توزن به الأحكام، وإنما شأن العامي الذي لم يحصل من العلم ما يؤهله للخوض في هذا الشأن، أن يقلد من يوثق به من العلماء، وليس له أن يترك قول عالم معين إلا لقول عالم مثله، أو أكبر منه، وأما الاعتراض على الفتاوى الصادرة عن أهل الاختصاص بالرأي المجرد، فليس من عمل أهل الإيمان. والله أعلم.
[٤]
المذهب الشافعي: نسبةً للإمام الشافعي ، وهو أبو عبد الله محمد بن إدريس، وُلد سنة 150 للهجرة، طلب العلم من صغره، حيث حفظ القرآن الكريم وعمره سبع سنين، وحفظ كتاب الموطّأ وعمره ثلاث عشرة سنة، ولازم الإمام مالك ست عشرة سنة، وعاد الشافعي إلى مكة وأقام فيها نحواً من تسع سنوات، وذلك لينشر مذهبه من خلال حلقات العلم، ثم ارتحل إلى بغداد وألّف كتاب الرسالة هناك، ونشر فيها مذهبه القديم، ولازمه في هذه الفترة تلميذه أحمد بن حنبل. [٥] ثم قدِم مصر وأقام فيها خمس سنوات قضّاها كلها في التدريس والتأليف والمناظرة، ووضع في مصر مذهبه الجديد الذي خالف في بعضه فقهه الذي وضعه في العراق، ودوّن الإمام الأصول التي اعتمد عليها في اجتهاده وفقهه في كتاب الرسالة، حيث إنه يرجع للقرآن ثم إلى السنة، ولم يشترط في الاحتجاج بالسنة غير اتصال السند وصحته، ثم يرجع للإجماع إن لم يعلم له مخالف، ثم القياس شريطة أن يكون له أصلٌ في الكتاب والسنة ، ولم يتوسّع فيه مثل توسّع الإمام أبو حنيفة. [٥] المذهب الحنبلي: نسبةً للإمام أحمد بن محمد بن حنبل، وُلد ببغداد سنة 164 للهجرة، وقد بدأ بطلب العلم في سنٍّ مبكّرة، حيث تعلّم القرآن واللغة، وفي عمر العشرين بدأ برحلات طلب العلم، وتعلّم على يد كثيرٍ من العلماء منهم: الشافعي، وسفيان بن عيينة، ووكيع بن الجراح، بعد ذلك أصبح مجتهداً صاحب مذهبٍ مستقلٍّ، وقد أعطاه الله -تعالى- من قوّة الحفظ ما يتعجّب له، وكان جريئاً في قول الحق عند السلاطين، ولم يدوّن الإمام مذهبه في الفقه، ولم يمله على تلاميذه، كراهة اشتغال الناس به عن الحديث، إلا إن تلاميذه من بعده قاموا بتدوين ما سمعوه منه، وجمعوا من بعده مسائل كثيرةٍ في الفقه والفتوى ونقلوها عن بعضهم.
زفة مبروك ياعالي المقام | راشد الماجد | بدون اسماء | مجانيه بدون حقوق - YouTube
مبروك ياعالي المقال على
زفة راشد الماجد مبروك يا عالي المقام 2019 بدون حقوق - YouTube
مبروك ياعالي المقام
مبروك يا عالي المقام - راشد الماجد - YouTube
اهداء زفة # مبروك يا عالي المقام مع الكلمات # بمناسبة زواج سعد نافع - YouTube