بحث
الموضوعات الأكثر قراءة
علمتنى الحياة! الرابحان يخسران أيضا الوطن للجميع خواطر رمضانية نهاية الأسبوع
- قصيده عن المعلم قصيره
- قصيده عن المعلم مكتوب قصيرة
- قصيدة عن يوم المعلم
- وَلَيْسَ الذَّكَرُ كَالْأُنْثَى.. – الموقع الرسمي للأستاذ أحمد الريسوني
- وليس الذكر كالأنثى - ملتقى الخطباء
- القاعدة العاشرة: (وَلَيْسَ الذَّكَرُ كَالْأُنْثَى) - 2 - الكلم الطيب
- الهيئة العامة للإذاعة و التلفزيون/مع الريان الفترة الدينية | وليس الذكر كالأنثى
قصيده عن المعلم قصيره
أتذكّرُ ستّةَ مواقع لبيع الصحف والمجلات والكتُب في مداخل (سوق الهنود) وأركانها، وثلاث مكتبات كبيرة تحت شرفات هذه السّوق ونوافذها ولافتات "مغازاتها" وعيادات أطبائها وصيدليّاتها ومحلات بهاراتِها؛ ومثل هذا العدد من المكتبات في الشارع الرئيس بالعشّار، ومكتبات أخرى في البصرة القديمة، فمِن غير هذه المراصد الورقية لا تستطيع عينُ الزمان أن ترصُد مكاناً واحداً داخل مدينةٍ قامت بأكملها على أسواق الورّاقين، ومدارس الفكر الإسلامي، وحلقات الدرس النحويّ، وملتقيات الشِّعر، وأصوات الرفض والاحتجاج، وحكايات النهر والبحر والصحراء. أدب بلا حدود - نظرة عامة على تاريخ الأدب التركي والعربي مؤتمر الأدب المنعقد في أعزاز | Azez. أتذكّر أنّني اشتريتُ كتاباً من مكتبة (إلياس دورنة) بدينارٍ لا قيمـة لـه. كـان الكتـاب مـن مؤلفات (غوركي) الذي تاقت إليه غريزتي، وقصُرَت عنه يدي، وكنت أغدو على المكتبة بين وقت وآخر في نهاية الدوام الصباحيّ، أيامَ كنت طالباً بالثانوية المركزية في العشّار، أشاهد كتابي على الرفّ وأطمئن على بقائه، وأمنّي النفسَ بشرائه. فلما ملكْتُ ثمن الكتاب، وكان ديناراً من ضروب الدنانير الملكيّة التي أبطلَ العهدُ الجمهوريّ الجديد استعمالها، أسرعتُ إلى اقتناء كتاب غوركي. اكتشفَ صاحب المكتبة حقيقة ديناري، لكنّه قَبِلَه من دون اعتراضٍ على قيمته الزائلة، وخرجتُ من المكتبة بكتاب ثمين مقابل دينار قديم.
قصيده عن المعلم مكتوب قصيرة
وحسب فريد شوقى: «لولا تمسك الشباب من بعض عائلات مشاهير الكنفانية وعائلتنا بالمحافظة على هذه الصنعة لانقرضت منذ عدة سنوات، وأخشى أن تختفى الكنافة اليدوى بعد أن انحصرت فى أماكن محدودة جداً وهجرها الكثيرون من روادها الصناع من ناحية، ومن ناحية أخرى انصرف الكثيرون من أبنائهم عن تعلمها من الأساس. ولكن أبناء وأحفاد طه لم يتركوها واستمروا فيها، ولارتباطنا نحن ومن عهد جدنا بمنطقة الأميرية بالقاهرة فلم تنقطع أجيال عائلتنا من التواصل السنوى وبناء الفرن الخاص بها والعمل من أول يوم فى رمضان لآخر يوم فيه ، وللعلم أهالى المنطقة يطلبون منا عدم إزالة الفرن والاستمرار فيها بقية العام ولكننا نكتفى بما نقدمه فى شهر رمضان لننصرف إلى أعمالنا الأخرى ، فأنا أعمل سائقا على سيارة ولا يمكن بأى حال من الأحوال أن يأتى شهر رمضان المعظم دون أن أمارس مهنة الكنفانى اليدوى، فهى بالنسبة لى فن وهواية ومزاج عال». ويكمل: « كما أن هذا النوع من الكنافة له عشاقه من «الأكيلة» الذين يعشقون تناوله سواء فى الصوانى، وهناك من يقوم بتجفيف الكنافة اليدوى، ثم تناولها باللبن، وهى نفس طريقة تحميرها القديمة فى السمن البلدى ثم تناولها باللبن، ولشهرة موقعنا، هنا فإن الكثيرين من الزبائن يفدون إلينا من مناطق كثيرة فى القاهرة ، لذا فنحن لا نرى فى هذه المهنة مهنة للمكسب بقدر ما نرى السعادة فى نفوس من يعشق إنتاجنا».
قصيدة عن يوم المعلم
البابا شنودة
تحيي الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، برئاسة البابا تواضروس الثانى، اليوم الخميس، الذكرى العاشرة لرحيل البابا شنودة الثالث البطريرك الـ117. يتميز قداسة البابا شنودة الراحل القدرة علي كتابة الشعر، وهذه القدرة نمت عنده منذ فجر شبابه ؛ وهو يروي في مذكراته أنه أخذ يكتب الشعر منذ الطفولة ؛ ولكنه لم يتقن كتابة الشعر فعلا إلا عندما توجه إلى مبنى دار الكتب المصرية بباب الخلق ؛ وأطلع هناك علي كتاب "أهدي سبيل إلي علمي الخليل " فأنكب على دراسته يوميا إذ كان يذهب إلى دار الكتب يوميا في الصباح والمساء حتى أتقنه تماما.
هذه حكاية لا تحدث إلاّ في زمان المدينة الذي تزدهر فيه غريزةُ الكتاب العليا، وتنخفض فيه غرائزُ الحياة الدنيا وزيفُها. (من: السرد والكتاب)
وليس الذكر كالأنثى
تقييم المادة:
نبيل العوضي
معلومات: ---
ملحوظة: الخميس 26/6/1433هـ،17/5/2012م بعدالصلاة العشاء حسب توقيت الدوحة
المستمعين: 6169
التنزيل: 22330
الرسائل: 2
المقيميّن: 0
في خزائن: 25
تعليقات الزوار
أضف تعليقك
المزيد من الفعاليات والمحاضرات الأرشيفية من خدمة البث المباشر
الأكثر استماعا لهذا الشهر
عدد مرات الاستماع
3038269177
عدد مرات الحفظ
728599770
وَلَيْسَ الذَّكَرُ كَالْأُنْثَى.. – الموقع الرسمي للأستاذ أحمد الريسوني
مع الريان "الفترة الدينية" | وليس الذكر كالأنثى - YouTube
وليس الذكر كالأنثى - ملتقى الخطباء
والجهة الثانية لبيان خطأ هذه المقولة:
أن هذا الحكم يدخل فيه أمهات المؤمنين -رضوان الله عليهن-، وهن - بلا ريب - أعلم نساء هذه الأمة، وأتقاهن، ومن هي التي تبلغ عشر علمهن؟! ومع ذلك لم تتعرض واحدهن منهن على هذه الأحكام الشرعية التي سمعنها مباشرة من زوجهن رسولِ الله -صلى الله عليه وسلم-، بل قابلن ذلك بالانقياد والتسليم، والرضى والقبول، وجرى على هذا الهدي من سار على نهجهن من نساء المؤمنين إلى يومنا هذا. ولعلي أختم هذه القاعدة بهذه القصة الطريفة - التي سمعتها من أحد الباحثين، وهو يتكلم عن زيف الدعوى التي تطالب بفتح الباب للنساء لكي يمارسن الرياضة كما يمارسها الرجال - يقول هذا الباحث وفقه الله:
إن أحد العدائين الغربيين المشهورين تعرف إلى امرأة تمارس نفس رياض العدو، فرغب أن يتزوجها، وتمَّ له ما أراد، لكن لم يمضِ سوى شهرين على زواجهما حتى انتهى الزواج إلى طلاق! فسئل هذا العدّاء: لماذا طلقتها بهذه السرعة؟! فقال: لقد تزوجت رجلاً ولم أتزوج امرأة!! في إشارة منه إلى القسوة في التمارين - التي تتطلبها رياضة العدو - أفقدتها أنوثتها، فأصبحت في جسم يضاهي أجسام الرجال، وصدق الله العظيم، العليم الخبير: ( وَلَيْسَ الذَّكَرُ كَالْأُنْثَى)[آل عمران: 36].
القاعدة العاشرة: (وَلَيْسَ الذَّكَرُ كَالْأُنْثَى) - 2 - الكلم الطيب
بيتي أولاً، ثم بيتي، ثم بيتي، ثم العالم الآخر" انتهى كلامها، ولم ينته حديثنا...
نفعني الله وإياكم بهدي كتابه، وبسنة خير أنبيائه...
الخطبة الثانية:
فبعد هذا البيان الواضح لمدلول هذه القاعدة القرآنية المحكمة: ( وَلَيْسَ الذَّكَرُ كَالْأُنْثَى)[آل عمران: 36]، ماذا يقال عمن سوَّى بينهما بعد أن فرَّق بينهما خالقهما؟
إنك لا تتعجب أن يقع الرد لهذا الحكم القدَري من كفار! أو ملاحدة! وإنما تستغرب أن يقع هذا من بعض المنتسبين لهذا الدين، والذين يصرِّحون في مقالاتهم وكتاباتهم بأن هذا الحكم كان في فترة نزول الوحي يوم كانت المرأة جاهلة لم تتعلم! أما اليوم فقد تعلمت المرأة، وحصلت على أعلى الشهادات! - نعوذ بالله من الخذلان -!. وهذا الكلام خطير جداً؛ وقد يكون ردّةً عن الدين؛ لأنه ردٌّ على الله –تعالى-، فإنه هو الذي قدَّر هذا الحكم، وهو -سبحانه وتعالى- الذي يعلم ما ستؤول إليه المرأة إلى يوم القيامة، ثم إن التاريخ والواقع يكذب هذه المقولة من جهتين:
الأولى: أن تكوين المرأة النفسي والبدني (الفسيولوجي)، لم يتغير منذ خلق الله -تعالى- أمنا حواء من ضلع أبينا آدم، وإلى أن يرث الله ومن عليها! ولم يربط الله -تعالى- ذلك بعلمٍ تتعلمه، أو بشهادة تحصل عليها.
الهيئة العامة للإذاعة و التلفزيون/مع الريان الفترة الدينية | وليس الذكر كالأنثى
انتهى. ولا يظنن أحدٌ أن في ذلك انتقاصاً لقدرها، بل هو تنزيهٌ لها عن ترك مهمتها الأساسية في التربية والقرار في البيت، إلى مهمة أقل شأناً وسمواً، وهي ممارسة التجارة والمعاملات المالية! أيها الإخوة الكرام! وليس هذا التفريق بين الذكر والأنثى كله في صالح الرجل، بل جاءت أحكام تفرق بينهما تفريقاً لصالح المرأة - إن صحَّت العبارة -، ومن ذلك: أن الجهاد لا يجب على النساء لطبيعة أجسادهن، فسبحان العليم الحكيم الخبير، الذي حكم بأن الذكر ليس كالأنثى. إذا تبين هذا، فعلى المؤمن أن يحذر من كلمة راجت على كثير من الكتاب والمثقفين، وهي كلمة"المساواة" في مقام الحديث عن موضوع المرأة، وهي كلمةٌ لم ترد في القرآن بهذا المعنى الذي يورده أولئك الكتاب، والصواب - كما قال شيخنا العلامة محمد بن صالح العثيمين رحمه الله فيما سمعته منه مراراً- أن يعبِّر عن ذلك بالعدل؛ لأن الله -تعالى- يقول: ( إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسَانِ)[النحل: 90]، ولم يقل: يأمر بالمساواة! لأن في كلمة المساواة إجمالاً ولبساً بخلاف العدل، فإنها كلمة واضحة بينه صريحة في أن المراد أن يعطى كل ذي حق حقه. انتهى. وليتضح هذا الكلام يقال: إن دلالة العدل تقتضي أن يتولى الرجل ما يناسبه من أعمال، وأن تتولى المرأة ما يناسبها من أعمال، بينما كلمة مساواة: تعني أن يعمل كلٌ من الجنسين في أعمال الآخر!
أيها المسلمون:
هذا هو حكم الله القدري: أن الذكر ليس كالأنثى، وهذا حكم الأعلم بالحِكَمِ والمصالح -سبحانه وتعالى-، هذا كلام الذي خلق الخلق، وعَلِمَ ما بينهم من التفاوت والاختلاف: ( أَلَا يَعْلَمُ مَنْ خَلَقَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ) [الملك: 14]، وقد تفرع على ذلك: اختلاف بين الذكر والأنثى في جملة من الأحكام الشرعية - وإن كانا في الأصل سواء -. وهذا الاختلاف في الأحكام الشرعية بين الذكر والأنثى راجع إلى مراعاة طبيعة المرأة من حيث خِلقتها، وتركيبها العقلي والنفسي، وغير ذلك من صور الاختلاف التي لا ينكرها العقلاء والمنصفون من أي دين. ومن توهم - من الجهال والسفهاء - أنهما سواء فقد أبطل دلالة القرآن والسنة على ذلك:
أما القرآن فإن هذه القاعدة المحكمة ( وَلَيْسَ الذَّكَرُ كَالْأُنْثَى)[آل عمران: 36]، دليل واضح على هذا، وأما السنة فإن النبي -صلى الله عليه وسلم- لعن المتشبهين من الرجال بالنساء، والمتشبهات من النساء بالرجال - كما ثبت ذلك في البخاري من حديث ابن عباس رضي الله عنه (أخرجه البخاري ح: 5885). فلو كانا متساويين لكان اللعنُ باطلاً، ومعاذ الله أن يكون في كلام رسول الله -صلى الله عليه وسلم- لغو أو باطل!