[6] [7]
روايته للحديث [ عدل]
روى عن النبي، وعن علي بن أبي طالب ، وسلمان الفارسي. حدث عنه: أبو عثمان النهدي ، والحسن البصري ، وتميم بن الحارث ، وحارثة بن وهب. [1]
انظر أيضًا [ عدل]
جندب بن عبد الله البجلي
جرير بن عبد الله البجلي
مراجع [ عدل]
هو جندب بن جنادة حيا رسول الله بتحية الاسلام
فقال: أنا أبو ذر. قال: "نَعَمْ أَبُو ذَرٍّ" . (*) وقد تقدم في باب جندب من خَبَره ما لم يقَعْ هنا. وتُوفي أبو ذر رضي الله عنه بالرَّبذة سنة إحدى وثلاثين أو اثنتين وثلاثين، وصلّى عليه ابن مسعود، ثم مات رضي الله عنه بعده في ذلك العام. وقد قيل: توفي سنة أربع وعشرين. والأول أصحُّ إن شاء الله تعالى. وقال عليّ رضي الله عنه: وَعَى أبو ذرّ علمًا عجز النّاس عنه، ثم أوكأ عليه، فلم يخرج شيئًا منه. وقال النّبي صَلَّى الله عليه وسلم: "أَبُو ذَرٍّ فِي أُمَّتِي عَلَى زُهْدِ عِيسَى ابْن مَرْيَمَ" . (*) وقال أبو ذر: لقد تركنا رسولُ الله صَلَّى الله عليه وسلم وما يحرِّك طائر جناحيه في السّماء إلا ذكرنا منه علمًا. هو جندب بن جنادة كلمات متقاطعة. حدّثنا أبو عثمان سعيد بن نصر، قال: حدّثنا قاسم بن أصبغ، حدّثنا ابن [[وضاح]]، حدّثنا ابن أبي شيبة، حدّثنا الحسن بن موسى الأشيب، حدّثنا حماد بن سلمة، حدّثنا علي بن زيد بن جدعان، عن بلال بن أبي الدّرداء ـــ أنّ رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم قال: "مَا أَظَلَّتِ الْخَضْرَاءَ، وَلَا أَقَلَّتِ الغبْرَاءُ أَصْدَق لَهْجَةً مِنْ أَبِي ذَرٍ" (*) . وقد ذكرنا من أخباره في باب الجيم من الأسماءِ ما هو أتمُّ من هذا والحمد لله تعالى.
هو جندب بن جنادة كلمات متقاطعة
رواه ابن منده في أماليه، عَن مُحَمد بن محمد بن عبد الله بن حمزة، عَن مُحَمد بن أحمد بن أبي العوام، عَن أبيه.. 1982- جنيد بن حكيم [الدقاق]. عن علي بن المديني. قال الدارقطني: ليس بالقوي روى عنه أبو بكر الشافعي، انتهى. وهو الدقاق روى أيضًا عن حرملة ومؤمل بن إهاب ودحيم وداود بن رشيد، وَغيرهم. وعنه أيضًا أبو العباس السراج وإسماعيل الصفار وأحمد بن كامل، وَغيرهم. قال ابن عَدِي: حَدَّثَنَا علي بن أحمد بن مروان، حَدَّثَنَا جنيد بن حكيم وكان من أصحاب الحديث، حَدَّثَنَا إبراهيم بن دينار... فذكر حديثًا. وقال ابن قانع: مات سنة 283.. 1983- جنيد بن العلاء [وهو جنيد بن أبي دهرة]. تابعي. قال أبو حاتم: صالح الحديث. وقال ابن حبان: روى، عَن أبي الدرداء، وَابن عمر ولم يرهما. وعنه عبد الرحيم بن سليمان وأبو أسامة. جندب بن جنادة. ينبغي مجانبة حديثه. قلت: هو جنيد بن أبي دهرة له حديث في غسل الميت طويل منكر في ثاني حديث بن السواف، انتهى. وقال الأزدي: لين الحديث. وبقية كلام ابن حبان: كان يدلس وأبو دهرة كنية العلاء. وذَكَره ابن حِبَّان في الثقات أيضًا. وقال البزار: ابن أبي دهرة كوفي ليس به بأس مات قديما روى عنه أبو أسامة، وَغيره.. 1984- جنيد بن عَمْرو العدواني المكي المقرىء.
ذكر سيف بن عمر، عن القعقاع بن الصّلت، عن رجلٍ من كليب بن الحَلْحَال، عن الحَلْحَال بن دُرِّي الضبيّ، قال: خرجنا حُجَّاجًا مع ابن مسعود سنة أربع وعشرين ونحن أربعة عشر راكبًا حتى أتينا على الرَّبَذَة، فشهدنا أبا ذرّ فغسلناه وكَفناه ودفناه هناك. (< جـ4/ص 216>)
2 من 2
الشيخ عبدالله حماد الرسي موعظة - YouTube
تلاوة الشيخ عبدالله حماد الرسي 1440 - Youtube
دعني ابكي - الشيخ عبد الله حماد الرسي - YouTube
عباد الله! استعدوا للموت، فإنه تبدُّلٌ من حال إلى حال، وانتقالٌ من دار إلى دار. فالموت هو المصيبة العظمى، والرزية الكبرى، وأعظم منه الغفلة عنه، والإعراض عن ذكره، وقلة التفَكُّر فيه، وترك العمل. فيا عباد الله! ما هذه الغفلات والاغترار؟! وما هذا الإكباب على الدنيا وقد رأيتم تصرم الأعمار؟! وما هذا التفريط وأنتم على الآثار؟! وقد أيقنتم أن دار الفناء ليست لكم دار قرار؟! فيا عباد الله! تأهبوا للموت الذي ما طلب أحداً فأعجزه! إي وربي، ما طلب أحداً فأعجزه! إي والله، ما طلب أحداً فأعجزه! ولا تحصن منه متحصنٌ إلا أخرجه وأبرزه! فأيُّ عيشٍ صفا وما كدَّره؟! وأي قدمٍ سعى وما عثره؟! وأي غصنٍ علا وما كسّره؟! وأي بناءٍ أشيد وما دمّره؟! وأي غافلٍ لاهٍ وما ذكّره؟! وأي ملِكٍ آمرٍ ناهٍ عالٍ وما حذَّره؟! وأي متعنتٍ جائرٍ وما نكَّسه وأصغره؟! وأي غنيٍّ ما سلب ماله وأفقره؟! فيا عباد الله! إنه الموت، إنه الموت يأتي على غِرَّة وبدون إنذار، أما أخذ الآباء والأجداد؟! أما أخذ الشباب والأولاد؟! أما ملأ القبور واللحود؟! أما أرمل النساء، وأيتم الأطفال؟! عباد الله! تلاوة الشيخ عبدالله حماد الرسي 1440 - YouTube. إلى متى هذه الغفلة وقد علمتم المصير؟! قال ربنا جل جلاله: وَجَاءَتْ سَكْرَةُ الْمَوْتِ بِالْحَقِّ ذَلِكَ مَا كُنْتَ مِنْهُ تَحِيدُ [ق:19].