(اخشوشنوا فإن النعم لا تدوم).. شعار المرحلة ليس ترهيباً وتيئيساً.. ولكن دفعة قوية لضرورة مرحلة.. اخشوشنوا فإن النعم لا تدوم من القائل - طموحاتي. فالوطن أمانة في عنق كل فرد وليس كل مسؤول فحسب. اتكاءة الحرف
أفرد البعض مقالات للهجوم على (منقاش) الذي قيل انه اعترف أن السلطات العراقية طلبت منه (الادعاء) بأنه أسقط الطائرة الأباتشي.. والقارئ لسطورهم يمكن أن يستشف الملامح النفسية لهذا الهجوم.. وكأن (منقاش) هو (الكاذب الأوحد) في العالم العربي!! في يقيني 50% من إنجازات الأنظمة الحاكمة في عالمنا العربي تدخل في سياق كذبة منقاش! !
- اخشوشنوا فإن النعم لا تدوم من القائل - طموحاتي
- اخشوشنوا فإن النعم لا تدوم | صحيفة رسالة الجامعة
- اخشوشنوا فإن النعم لا تدوم - علوم
- قصة سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم
- قصة الرسول محمد صلى الله عليه وسلم
- قصة النبي محمد صلى الله عليه وسلم
- قصه حياه سيدنا محمد صلي الله عليه وسلم
- قصه سيدنا محمد صلي الله عليه وسلم
اخشوشنوا فإن النعم لا تدوم من القائل - طموحاتي
خاطرة من وحي كورونا "اخشوشنوا فإن النعم لا تدوم" عمار هارون لا مراء أن الله سبحانه وتعالى قد أسبغ علينا نعمه ظاهرة وباطنة "وإن تعدوا نعمة الله لا تحصوها". فنعمه سبحانه وتعالى لا تعد ولا تحصى، ومن بينها نعمة الصحة والفراغ. اخشوشنوا فإن النعم لا تدوم - علوم. والنفس البشرية بطبيعتها تميل دائما الى الدًعة والاسترخاء والاسترسال في النهل من شهوات الدنيا حتى كأنها ستعيش أبد الدهر ولا تحسب حساب الاخرة بل حتى لا تحسب حساب الابتلاء الذي قد يصيبها بين الفينة والأخرى. لذا أرسل الله سبحانه وتعالى على الانسان هذا الابتلاء -كورونا- ليستشعر نعم الله عليه وكيف سيكون حاله حين فقْدها؟ فقد تعودنا على حياة نمطية معينة في أكلنا وشربنا وحلنا وترحالنا. وفي حين غفلة من حياتنا وسهونا وقع علينا بلاء كورونا فخربط حياتنا فجعلنا نلتزم البيت مجبرين غير مخيرين ونغير معظم برامج حياتنا التي تعودنا عليها. ممنوع الخروج والمصافحة والملامسة والسفر خارجا والتسوق واللعب خارجا وحتى الدراسة انقطعنا عنها وتوقفت الاجتماعات والتجمعات، حتى انتشر الرعب بيننا مخافة إصابتنا بفيروس كورونا القاتل المرعب. ألا يذكر حالنا هذا بحديث ضعيف له ما يقويه من أحاديث اخرى الرسول صلى الله عليه وسلم: "اخشوشنوا فإن النعم لا تدوم"، ألا ينطبق على حالنا ووضعنا الحالي؟ نعم فعلا لقد تعودنا على النعم وباسترخاء كبير ينمُّ عن غفلتنا.
اخشوشنوا فإن النعم لا تدوم | صحيفة رسالة الجامعة
1 إجابة واحدة
report this ad
اخشوشنوا فإن النعم لا تدوم - علوم
كل هذا معروف، وعلى الرغم من ذلك نتصرف في حياتنا وكأن الخير «خير» ولا يهمنا. ويصل بنا الأمر إلى الإدمان على هذا النوع من الحياة ولا نستطيع التخلص منه ونبحث عن زيادة دخلنا حتى نزيد من هذه الوجبات القاتلة. اخشوشنوا فإن النعم لا تدوم | صحيفة رسالة الجامعة. بهذه الطريقة يتغير نمط الحياة تماما، فمجتمعنا مع الأسف الشديد لم يصل إلى التحضر بحيث يستطيع أن يفكر في مصلحته بل ينجرف دون تفكير بالمخاطر، أو الاكتراث بما يضره. ولزيادة مداخيلهم ومعاشاتهم أصبحوا يضغطون على نوابهم لكي يزيدوا من هذا الأمر، وبذلك يستمرون في التمتع بالحياة دون التفكير في عاقبة ما يعملون، فنجد مع الأسف الشديد تجاوبا من الحكومة ومن المجلس في تلبية طلباتهم رغم معرفتهم بالأضرار لمثل هذا التوجه. ومع زيادة دخول الشخص وعدم تغيير نمط حياته وإدراك مخاطره تتواكب عليه المصائب والأمراض حتى ينقص عطاؤه في عمله. وكل هذه الأمور تؤدي إلى خسارة كبيرة في الدخول ولا يوجد مصدر آخر يزيد الدخل، ومع الزمن، وعلى ضوء تغير أسعار النفط فلن نستطيع إلا الاستسلام لعجز الميزانية وعدم تمكن الدولة من تغطية متطلباتنا. وهذا الأمر سيحدث لنا عاجلا أو آجلا، لأننا في الكويت دائما ننتظر الكارثة، وهذا علاج لكثير من الأمور في حياتنا، كان من الممكن الاصلاح دون أن تتفاقم الأمور وتؤدي إلى خسارة كبيرة.
إخشوشنوا وتمعددوا فإنَّ النِعَم لا تدوم / من درر الشيخ الدكتور محمد راتب النابلسي - YouTube
وروى نساؤه كلّ ما كان بينه وبينهنّ، هاكم السيدة عائشة -رضي الله عنها- تعلن في حياته وبإذنه أوضاعه في بيته، وأحواله مع أهله؛ لأنّ فعله كلّه دين وشريعة... وكتب الحديث والسير والفقه ممتلئة بها. عظمة محمد صلى الله عليه وسلم - الشيخ علي الطنطاوي - شخصية الرسول| قصة الإسلام. لقد رووا عنه في كلّ شيء حتى ما يكون في حالات الضرورة البشرية، فعرفنا كيف يأكل، وكيف يلبس، وكيف ينام، وكيف يقضي حاجته، وكيف يتنظف من آثارها. فأروني عظيمًا آخر جَرُؤَ أن يغامر فيقول للناس: هاكم سيرتي كلها، وأفعالي جميعًا، فاطّلعوا عليها، وارووها للصديق والعدو، وليجد من شاء مطعنًا عليها؟! أروني عظيمًا آخر دُوِّنَت سيرته بهذا التفصيل، وعرفت وقائعها وخفاياها بعد ألف وأربعمائة سنة، مثل معرفتنا بسيرة نبينا؟! والعظمة إما أن تكون بالطباع والأخلاق والمزايا والصفات الشخصية، وإمّا أن تكون بالأعمال الجليلة التي عملها العظيم، وإما أن تكون بالآثار التي أبقاها في تاريخ أمته وفي تاريخ العالم، ولكلّ عظيم جانب من هذه المقاييس تُقاس بها عظمته، أما عظمة محمد تقاس بها جميعًا؛ لأنّه جمع أسباب العظمة، فكان عظيم المزايا، عظيم الأعمال، عظيم الآثار. والعظماء إما أن يكونوا عظماء في أقوامهم فقط، نفعوها بقدر ما ضروا غيرها، كعظمة الأبطال المحاربين والقواد الفاتحين، وإما أن تكون عظمته عالمية، ولكن في جانب محدود في كشف قانون من القوانين التي وضعها الله في هذه الطبيعة وأخفاها؛ حتى نُعمِل العقل في الوصول إليها، أو معرفة دواء من أدوية المرض، أو وضع نظرية من نظريات الفلسفة، أو صوغ آية من آيات البيان، قصة عبقرية، أو ديوان شعر بليغ.
قصة سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم
ملخص المقال
نبي الرحمة هو محمد صلى الله عليه وسلم وقد ظهرت رحمته جلية في كل أقواله وأفعاله، فلا تجد موقفا من حياته إلا وتغمره الرحمة حتى انبهر به أعداؤه
يقول الفيلسوف الفرنسي الشهير فولتير مخاطبًا رجال الدين في الكنيسة: "لقد قام الرسول بأعظم دور يمكن لإنسان أن يقوم به على الأرض، إن أقل ما يقال عن محمد: إنه قد جاء بكتاب وجاهد، والإسلام لم يتغير قط، أما أنتم ورجال دينكم فقد غيرتم دينكم عشرين مرة" [1]. إنَّ استيفاء الحديث عن رسول الله أمر شاق، فالمواقف الجليلة والأحداث العظيمة في حياته يصعب -بل يستحيل- حصرها، فكل لحظة من لحظات حياته تحمل كنوزًا من الخير والكمال.. حياة محمد صلى الله عليه وسلم في عشرين قصة by عبد التواب يوسف. ولكننا سنسدد ونقارب إن شاء الله. محمد رسول الله
وقبل أن نتحدث عن الرحمة في حياته صلى الله عليه وسلم، لا بد أن نتحدث عنه هو شخصيًّا..
إنني على يقين أنه ليس هناك رجل في التاريخ منذ نزول آدم إلى هذه الأرض وإلى زماننا الآن، بل وإلى يوم القيامة، نال -أو سينال- حبًّا وتقديرًا وإجلالاً واحترامًا مثلما نال رسول الله صلى الله عليه وسلم..
دراسة السيرة النبوية
إن دراسة حياة نبي الرحمة محمد صلى الله عليه وسلم أمر ضروري لازم لخير الأرض وصلاحها..
لقد كانت سيرة نبي الرحمة صلى الله عليه وسلم مثالاً يُحتَذَى في كل شيء، كانت مثالاً للفرد والجماعة، وكانت مثالاً للمجتمعات الصغيرة والكبيرة، وكانت مثالاً واضحًا لبناء الأمم.
قصة الرسول محمد صلى الله عليه وسلم
أما الدعوة الجهرية العامة: فقد وقف على جبل الصفا و أخذ ينادي الأقوام ثم أخبرهم أنه نذير لهم بين يدي عذاب شديد و لكن أبا لهب سبه أما الجميع فأنزل الله تعال" تبت يدا أبي لهب و تب". و بعدها انفجرت مكة غاضبة مستنكرة أن أحدا منها ينكر عليها دينها ، و اجتمع كبراؤها و أخذوا يتشاورون فيما بينهم في طريقة يفشلون بها هذه الدعوة التي ستحطم ملكم و دينهم فأخرجوا عليه عدة ألقاب ليحذروا الناس منه فقالوا أنه ساحر و قالوا أنه شاعر و قالوا أنه مجنون ثم جاءوا إليه و أخبروه أنهم قد فضحوا بين العرب بسببه و تشتتوا و تفرقوا بين مكذب و مصدق له و عرضوا عليه الزواج و المال فما كان منه رد إلا أن قرأ عليهم من القرءان الكريم. ثم جعل النبي صلى الله عليه و سلم دار الأرقم بن أبي الأرقم مقرا لدعوته في السنة الخامسة للنبوة ليعلم من أسلم معه دينهم و يقرأ عليهم كتاب الله تعالى. و كل الصحابة كانوا يخفون إسلامهم إلا رسول الله كان يجهر بالدعوة. قصة النبي محمد صلى الله عليه وسلم. ثم أذن النبي صلى الله عليه وس لم لأصحابه الذين اشتد عليهم الأذى الهجرة إلى الحبشة حتى ينجو بدينهم. و في إحدى المرات حاولت قريش اغتيال النبي صلى الله عليه و سلم عدة مرات بعدما يئسوا من أن يردعه عمه أبو طالب.
قصة النبي محمد صلى الله عليه وسلم
بلادٌ نيطـت عليَّ تمائمي *** وأوَّل أرض مسّ جلدي ترابها
ففيها رضع لبن الطهر، ورشف ماء النبل، وحسا ينبوع الفضيلة، وفيها درج، ودخل وخرج، وطلع وولج، فهي وطنه الأول، بأبي هو وأمي، وهي بلدته العزيزة إلى فؤاده، الحبيبة إلى قلبه، الأثيرة إلى روحه بنفسي هو. وحبّـب أوطان الرجال إليهم *** معاهد قضاها الشباب هنالكا
إذا ذكروا أوطانهم ذكرتهمـو *** عهود الصبا منها فحنّوا لذالكا
فهناك في مكة صنع ملحمته الكبرى، وبثّ دعوته العظمى، وأرسل للعالمين خطابه الحارّ الصادق، وبعث لأهل الأرض رسالته المشرقة الساطعة، حتى إنه لما أخرج من مكة ودّعها وداع الأوفياء وفارقها وما كاد يتحمّل هذا الفراق: {لاَ أُقْسِمُ بِهَذَا الْبَلَدِ * وَأَنتَ حِلٌّ بِهَذَا الْبَلَدٌِ} [البلد: 1، 2]. محمد صلى الله عليه وسلم طفلاً:
فإن الطهر ولد معه، والبِشر صاحبه، والتوفيق رافقه، فهو طفل لكن لا كالأطفال، براءة في نجابة، وذكاء مع زكاء، وفطنه مع عناية،، فعين الرعاية تلاحظه، ويد الحفظ تعاونه، وأغضان الولاية تظلله، فهو هالة النور بين الأطفال، حفظه الله من الرعونة، ومن كل خلق رديء ووصف مقيت ومذهب سيئ؛ لأنه من ثغره مرشح لإصلاح العالم، مهيأ لإسعاد البشرية، معدّ بعناية لإخراج الناس من الظلمات إلى النور، فهو الرجل لكن النبي، والإنسان لكن الرسول، والعبد لكن المعصوم، والبشر لكن الموحى إليه.
قصه حياه سيدنا محمد صلي الله عليه وسلم
أما محمد صلى الله عليه وسلم فكانت عظمته عالمية في مداها، وكانت شاملة في موضوعاتها. المصدر: موقع الدرر السنية.
قصه سيدنا محمد صلي الله عليه وسلم
وقول عيسى: {إِنْ تُعَذِّبْهُمْ فَإِنَّهُمْ عِبَادُكَ وَإِنْ تَغْفِرْ لَهُمْ فَإِنَّكَ أَنْتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ} [المائدة: 118]. قصه سيدنا محمد صلي الله عليه وسلم. فرفع يديه وقال: "اللهم أمتي، أمتي". وبكى، فقال الله: "يا جبريل، اذهب إلى محمد فسله: ما يبكيك؟" فأتاه جبريل فسأله، فأخبره النبي بما قال، فأخبر جبريل ربه وهو أعلم، فقال الله: "يا جبريل، اذهب إلى محمد، فقل: إنا سنرضيك في أمتك ولا نسوءك". لماذا نحب محمدًا رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟
تحب محمدًا حتى لا تكون فاسقًا
قال الله في سورة التوبة التي سميت بالفاضحة والمبعثرة؛ لأنها فضحت المنافقين وبعثرت جمعهم: {قُلْ إِنْ كَانَ آَبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ وَإِخْوَانُكُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ وَعَشِيرَتُكُمْ وَأَمْوَالٌ اقْتَرَفْتُمُوهَا وَتِجَارَةٌ تَخْشَوْنَ كَسَادَهَا وَمَسَاكِنُ تَرْضَوْنَهَا أَحَبَّ إِلَيْكُمْ مِنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ وَجِهَادٍ فِي سَبِيلِهِ فَتَرَبَّصُوا حَتَّى يَأْتِيَ اللَّهُ بِأَمْرِهِ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ} [التوبة: 24]. قال القاضي عياض: فكفى بهذا حضًا وتنبيهًا ودلالة وحجة على إلزام محبته (أي: محمد صلى الله عليه وسلم) ووجوب فرضها وعظم خطرها واستحقاقه لها، إذ قرع الله من كان ماله وولده وأهله أحب إليه من الله ورسوله وأوعدهم بقوله: {فَتَرَبَّصُوا حَتَّى يَأْتِيَ اللَّهُ بِأَمْرِهِ}، ثم فسَّقهم بتمام الآية، وأعلمهم أنهم ممن أضل ولم يهده الله.
وصل النبي محمد صلى الله عليه وسلم إلى القدس وتوقف عن المسجد الأقصى وهو مسجد المسلمين ولكن اليهود استولوا عليه وأخذوه منّا، ولكن يجب على كل المسلمين أن يحاربوا اليهود ويستردوا المسجد الأقصى. نزل النبي من البراق وربطه عند حائط سمي بحائط البراق، ثم دخل المسجد الأقصى وفوجئ النبي حين رأى الأنبياء الذين اختارهم الله وقد وقفوا يُصلّون كلهم لله، وبعد أن انتهوا من الصلاة وضع جبريل عليه السلام أمام سيدنا محمد ثلاثة أكواب، أحدهما به حليب، والثاني خمر، والثالث ماء، فهم النبي قصد جبريل بأنه يجب أن يختار الصواب،فمد النبي يده الكريمه وأخذ كوب الحليب، فقال له جبريل لقد اخترت الصواب، لذلك فإنه يجب على جميع المسلمين أن يتعلموا أن يختاروا في حياتهم ماينفعهم ويُقويهم، وأن يبعدوا عن كل ماهو ضار لهم وغير نافع.