- وهذه العلامات هي: الجر والتنوين والنداء وال والإسناد إليه. 1- الجَرّ:يكون الجر بالكسرة التي يجلبها العامل،ويكون هذا العامل هو:
- حرف الجر،مثال:قطعت الخشببالمنشارِ. - أو الإضافة،مثال:حضر أستاذالرياضياتِ. - أو التبعية (النعت،التوكيد،البدل،عطف البيان،الاسم المعطوف)،مثال:تصدّق على الرّجلِ المسكينِ. أحسنت إلى الوالدين كليهما. كنت عند الجار خالدٍ.. التقيت بمحمدٍ وأخيه. - وقد اجتمعت عوامل الجر في هذه الجملة:اطلعت على كتابِ العالمِ الفاضلِ ابن تيمية. فكتاب مجرور بالحرف،والعالم مجرور بالإضافة،والفاضلِ مجرور بالتبعية،ومثل ذلك:بسم اللهِ الرحمنِالرحيمِ. تنبيه:
- المقصود بالجر الذي هو علامة للاسم ليس المراد به حرف الجر،بل المراد به الكسرة التي يحدثها عامل الجر سواء كان العامل حرف الجر أم الإضافة أم التبعية. - الدليل على ذلك هو أن حرف الجر قد يدخل على ما ليس باسم،مثال:عجبتُ مِنْ أنْ تسيء إلى من أحسن إليك. - (أن) هنا حرف بالاتفاق،فكيف يكون حرف الجر علامة من علامات الاسم وقد دخل في اللفظ على ما ليس باسم؟
2- التّنوين:
- التنوين هو نون ساكنة تلحق الآخر لفظاً لا خطاً لغير توكيد. ويخرج من هذه القاعدة ما يلي:
- كلمات مثل (ضيفنٌ) لأن النون ليست ساكنة.
- من علامات الاسم التنوين
- من علامات الاسم هي
- من علامات رفع الاسم
- من علامات التأنيث في الاسم:
- من علامات الاسم قبول
- منطقة الدرع العربيّة
- منطقة الدرع العربي
من علامات الاسم التنوين
اقرأ أيضاً تعليم السواقه مهارات السكرتارية التنفيذية
علامات الاسم
لخص ابن مالك علامات الاسم في بيت شعري في قوله: [١] بِالجَـرِّ والتَّنْوِيْنِ والنِّدَا وَأَلْ:::وُمُسْنَدٌ للاسْمِ تَمْيِيْزٌ حَصَلْ
ويتضح من هذا البيت أن علامات الاسم خمسة يأتي بيانها على النحو الآتي: [١]
الجر
الجر هو من الحالات الإعرابية الخاصة بالأسماء، والتي لا تكون في الأفعال، وعلامة الجر الأصلية في اللغة العربية هي الكسرة، والمجرورات ثلاثة أنواع: [١]
المجرور بحرف الجر، وذلك نحو: مررت بمعلم مادة الأحياء
المجرور بالإضافة، وذلك نحو: نسيتُ قلم زيدٍ في محفظتي. المجرور بالتبعية، وذلك نحو: تسلح بالعلمِ النافعِ. التنوين
التنوين نون ساكنة تلحق أواخر الأسماء، والتنوين له أنواع:
تنوين التمكين، ويلحق الأسماء المعربة للتأكيد على أسميتها، وذلك نحو: رأيت زيدًا
تنوين التنكير، ويلحق بعض الأسماء المبنية للتفريق المعرفة والنكرة، وذلك نحو: مررت بسيبويه، وسيبويهٍ آخر. تنوين العِوض، ويلحق الاسم ليكون عِوَضًا عن حرف أو كلمة أو جملة، وذلك نحو: رأيت السجناء، كلٌّ قد ذهب لمضجعه؛ أي كل واحدٍ. تنوين المقابلة، ويلحق الأسماء المجموعة بجمع المؤنث السالم، وذلك نحو: رأيتُ مسلماتٍ محتشماتٍ.
من علامات الاسم هي
هذا، واللفظ الذى نسب إلى صاحبه فعل شىء أو عدمه أو طُلب منه ذلك، يسمى: "مسنَدًا إليه"، أى: منسوبًا إليه الفعل، أو الترك، أو طُلب منه الأداء. أما الشىء الذى حصل ووقع، أو لم يحصل ولم يقع، أو طُلب حصوله - فيسمى: "مسندًا"، ولا يكون المسند إليه اسما. والإسناد هو العلامة التى دلت على أن المسند إليه اسم. زيادة وتفصيل:
تعددت علامات الاسم، لأن الأسماء متعددة الأنواع؛ فما يصلح علامة لبعض منها، لا يصلح لبعض آخر، كالجر، فإنه لا يصلح علامة لضمائر الرفع، كالتاء - ولا يصلح لبعض الظروف؛ مثل: قَطُّ: وعَوْضُ. وكالتنوين؛ فإنه يصلح لكثير من الأسماء المعربة المنصرفة، ولا يصلح لكثير من المبنيات. وكالنداء فإنه يصلح وحده للأسماء الملازمة للنداء؛ مثل: يا فل (أى: يا فلان)، ويا مكرَمان للكريم الجواد، وغيرهما مما لا يكون إلا منادى. وهكذا اقتضى الأمر تعدد العلامات بتعدد أنواع الأسماء
علامات الاسم الأخري الإضافة
1- أن يكون مضافًا؛ مثل: تطرب نفسى لسماع الغناء. وقراءة كتب الأدب. أن يعود عليه الضمير مثل: جاء المحسن. ففى "المحسن" ضمير. فما مرجعه؟ لا مرجع له إلا "أل"؛ لأن المعنى: "جاء الذى هو محسن" ولهذا قالوا "أل" هنا: اسم موصول.
من علامات رفع الاسم
25/06/2020
04/07/2020
950
علامات الاسم في اللغة العربية:
يُعرّف الكلام في اللغة العربية عند أهل النحو في العموم أنّه: لفظ مستعمل مركب يفيد فائدة ويحسُن السكوت عليه سواء كان من كلمتين أو ثلاث أو أكثر. تنقسم الجملة في اللغة العربية إلى ثلاثة أقسام:
١. الاسم: لغةً: عند البصريين مشتق من سَمَوَ (السمو) بمعنى الارتفاع ، عند الكوفيين يقولون أنّه من وسَمَ (السِمة). والأقرب هو مذهب البصريين. اصطلاحاً: كل كلمة دلّت على معنى في نفسها ولم تقترن بزمن. ٢. الفعل: وهو كل كلمة دلّت على معنى في نفسها ودلّت على زمن ، وينقسم إلى: ماضي ومضارع وأمر. ٣. الحرف: هو عبارة عن كلمة لا تدل على معنى في نفسها وإنما نستفيد منه عندما نصله بكلمة غيره ، مثل: ذهبت إلى المسجد. ▪︎ملاحظة: قد تكون الكلمة اسماً وهي مجردة من جميع علامات الاسم ،فالمهم أن تتقبل علامة الاسم لا أن تكون موجودة فعلاً ،وكذلك الحال بالنسبة لعلامات الأفعال. ▪︎علامات الاسم:
١. الخفض بالإضافة: وهو مصطلح كوفي ،والبصريون يسمونه الجرّ. مثال:
طالب / طالب المدرسةِ. غلام / غلام رجلٍ. عامل / عاملُ المصنعِ. ٢. ال التعريف: إذا قبلت الكلمة هذه العلامة كانت اسماً.
من علامات التأنيث في الاسم:
4)تنوين العِوَض: و هو على ثلاثة أقسام: 1*عوض عن جملة: هو ما يلحق "إذْ" عوضا عن جملة محذوفة تكون بعدها مثل { و أنتم حينئذٍ تنظرون} --> أي:و أنتم حين إذ بلغت الروح الحلقوم تنظرون 2*عوض عن اسم محذوف, مثل: كلٌّ قائم --> كلُّ الناس قائم (لأن التنوين يمتنع في الإضافة فلا نقول "كلٌ الناس قائم") 3*عوض عن حرف محذوف, و يكون في الإسم المنقوص, و الاسم المنقوص هو المنتهي بياء لازمة مكسور ما قبلها. مثل:قاضي, القاضي --> قاضٍ فــ"القاضي "معرف بأل و التنوين تنكير في أغلبه و لا يجتمع التعريف مع التنكير, فإذا حذفت "أل يرجع" الإسم إلى تنكيره"قاضٍ". يقال أنه تنوين تنكير و لا بأس باجتماع التنوين في نظري "تنوين التنكير" و "تنوين العوض". 5)تنوين الترنم: و هو خاص بالشعر, و هو الذي يلحق بالقوافي المُطلَقة بحرف علة. مثل: أقلي اللوم عاذلا و العتاباً *** و قولي إن أصبتُ لقد أصاباً و الأصل:العتابَا, أصابَا, و لكن الشاعر أتى بالترنم. و هناك من تردد حول قبوله فلا مشكلة في هذا. 3) النداء عندما أقول "يا منير" فـ"منير" بالضرورة اسم لأنه قبل النداء. 4)أل التعريف كل كلمة تقبل "أل "هي اسم بالضرورة فلا نقول يأكُلُ ---> الْيَأْكُلُ و تنقسم إلى قسمين:جنسية و عهدية 1*الجنسية تفيد العموم, مثل: -{ وَخُلِقَ الإِنْسَانُ ضَعِيفاً}أي جنس الإنسان كله ضعيف.
من علامات الاسم قبول
هبة بريس-أشعبان لحبيب يشكل اليوم الوطني للسلامة الطرقية، الذي يصادف يوم 18 فبراير من كل سنة، مناسبة لتقييم مختلف العمليات والبرامج المنجزة لمواجهة حرب الطرقات، ولتجديد التأكيد على ضرورة مضاعفة الجهود والتحسيس بالكلفة الاقتصادية والمجتمعية لآفة حوادث السير. وفي هذا الصدد علمت هبة بريس من مصادرها الخاصة، أن اللجنة المكلفة بتنظيم السير والجولان التابعة للشرطة الإدارية بمدينة طرفاية، عقدت اجتماعها تزامنا مع اليوم الوطني للسلامة الطرقية، وذلك تحضيرا لعملية شاملة التشوير الطرقي العمودي والافقي في إطار اتفاقية شراكة وتمويل من طرف وكالة تنمية الأقاليم الجنوبية وجماعة طرفاية، وتدخل هده العملية في إطار تنظيم السير والجولان وضمان السلامة الطرفية داخل المدار الحضري. الاجتماع الذي عقد بمقر الجماعة الترابية لمدينة طرفاية، والذي ترأسه رئيس المجلس بالنيابة، جاء قصد مناقشة و دراسة موضوع السير والجولان داخل المجال الترابي لمدينة طرفاية، وذلك من خلال تحديد الأماكن الواجب وضع علامات التشوير بها وكذا تحديد الشروط المتعلقة بهذه العملية، إضافة إلى تحديد المواقع التي تحتاج إلى هذه علامات التي من شأنها أن تساهم في تفادي حوادث السير داخل المجال الحضاري.
*ركنا الجملة الإسمية:المبتدأ و الخبر *ركنا الجملة الفعلية:فعل و فاعل مثل:-القمر طالع القمر:مبتدأ, طالع:خبر ---> أسندنا (أي أوكلنا)الطلوع إلى القمر -طلعَ القمرُ طلع:فعل, القمر:فاعل ---> أسندنا أيضا الطلوع إلى القمر اذن فالقمر اسم سواء في الجملة الإسمية أو الفعلية, لأنه لا يُسنَد إلا للإسم. -فلذلك
تمييزٌ حصل للاسم:بالجر و بالتنوين وبالنداء وبـ"أل"و بالإسناد, فأي اسم من
الأسماء طبّقت عليه علامة أو علامتين فإنك ستخرج بيقين أن هذه الكلمة اسم
ليست فعلا وليست حرفا. --------------------------------------------- علامات الفعل: 11-بْتَا فعلتَ وأتت ويا افعلي*** ونونِ أقبلنّ فعل ينجلي هو هنا لا يتحدث عن الاسم و لكن يتحدث عن الفعل بمُجملِ الأمور. أنواع الفعل: الفعل ثلاثة أنواع:ماض - حاضر(مضارع) -أمر(مستقبل) "ينجلي":أي ينجلي و يتضح لنا الفعل بصفة عامة بعلامات في الجمل هي: *تاء فعلتَ:أي تاء الفاعل "كتبْتُ, كتبْتَ, كتبْتِ" *تاء أتَتْ: أي تاء التأنيث الساكنة "كتبَتْ, رسمَتْ, جلسَتْ" *ياء افعلي:أي ياء المخاطبة "اكتُبِي, اشرَبِي" *نون اقبلنَّ:أي نون التوكيد (الثقيلة و الخفيفة)"اكتبَنّ, يشربَنْ, تَفَهَّمْنَّ" مثلا:كتبتَ:فعل ماض مبني على السكون لاتصاله بتاء الفاعل.
وأوضح إن منطقة الدرع العربي تتمتع بإمكانات لا حدود لها، بالنسبة للماس والمعادن النادرة والليثيوم والنحاس والذهب والمعادن الأخرى غير المستكشفة، التي لم نفكر فيها حتى الآن، فضلا عن تمتع هذه المنطقة بالطاقة الرخيصة، ووجود بنية تحتية جديدة، بالإضافة إلى قربها من الأسواق التجارية العالمية. ويذكر أن قمة مستقبل المعادن، التي تُعقد بحضور عدد من الوزراء والمسؤولين التنفيذيين والمستثمرين المعنيين بقطاع التعدين، تعد مبادرة دولية تنظمها المملكة لمناقشة القضايا التي تواجه صناعة التعدين العالمية وبحث سبل النهوض بهذه الصناعة وتعزيز فرص الاستكشاف والاستثمار في هذا المجال في جميع أنحاء الشرق الأوسط وآسيا الوسطى وأفريقيا.
منطقة الدرع العربيّة
إن الرغبة الصادقة في توفير المسكن الصحي والآمن والملائم لكل الأسر السعودية في منطقة الدرع العربي لن تتحقق إلا من خلال الإسراع في إعداد استراتيجية لذلك، خصوصاً أن لكل دولة خصائصها ومتغيراتها التي يجب أن تؤخذ في الحسبان عند إعداد استراتيجياتها الإسكانية. لماذا أتحدث، تحديداً، عن الدرع العربي؟ ولماذا من المهم إعداد استراتيجية إسكان لذلك؟ أولاً، يجب أن يعرف القارئ أن الدرع العربي جزء من الصفيحة العربية، وهي وحدة من قشرة الأرض تكونت وأصبح لها وجود منذ 25-30 مليون سنة عندما انفصلت الصخور المكونة لمنطقة شبه الجزيرة العربية وشمالها، سوريا، الأردن، العراق، والجزء الغربي جداً من إيران من القارة الإفريقية، نتيجة التصدع الأخدودي rifting على طول الحافة الشمالية الشرقية لإفريقيا؛ وبالتالي انفتاح وتكون أخدود البحر الأحمر وخليج عدن. وهذه الحركة فصلت الدرع العربي من الدرع النوبي في أوائل العصر الثالث. والدرع العربي ينكشف على مساحة تقدر بنحو 670. 000كم2 في الجزء الغربي من الجزيرة العربية، وهو ضيق الاتساع في الشمال والجنوب، حيث يتراوح عرضه في الشمال ما بين 50 - 100كم وفي الجنوب نحو 200كم بينما يتسع في وسطه ليبلغ نحو 700كم تقريباً.
منطقة الدرع العربي
الجهة الغربية من ارض منبسطة تقريباً وتخللها بعض النتوءات الصخرية والجبال الصغيرة ذات التكوين الناري.
وقد وعت الدولة - وفقها الله - أهمية استراتيجيات الإسكان لتيسير حصول المواطن على المسكن الملائم وامتلاكه؛ فأسندت إعداد استراتيجيات الإسكان السعودية وتحديثها وتطويرها إلى الهيئة العامة للإسكان.