الفئة المستهدفة المحتوى العلمى للبرنامج الوسائل و الاحتياجات التدريبية طريقة التدريب
الوساطة العقارية
نشر الأسس السليمة لعمل الوسطاء العقاريين بطريقة احترافية وقانونية
المحتوى العلمى للبرنامج
1. أهمية المجال العقاري
2. علم التطوير العقاري
3. هيئات التطوير العقاري
4. تسويق المنتجات العقارية
5. المبيعات العقارية
6. نماذج من اعداد تقارير البيع
7. شرح مبادئ الوساطة العقارية وأهميتها
8. تسجيل الوسيط العقاري المعتمد في ايجار والشروط اللازمة. آلية تسجيل الوسطاء العقاريين وشروط العمل بها
9. نموذج عمل وتصنيف الوسطاء العقاريين
10. الوساطة العقارية ودورها الفعّال في تنظيم السوق العقاري
11. الإجراءات القانونية اللازمة للوساطة العقارية
طريقة التدريب
شرح نظري – ورش عمل – جلسات حوار – تمارين – زيارات موقعية إذا اتيح ذلك
5 يوم X 4 ساعة = 20 ساعة
تسجيل الوسيط العقاري المعتمد في ايجار والشروط اللازمة
هل تحب الكوكيز؟ 🍪 نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط لضمان حصولك على أفضل تجربة على موقعنا. يتعلم أكثر
تابعنا
شاركها
اساسيات ادارة مرافق
ستقام دورة اساسيات ادارة مرافق في مدينة الرياض بتاريخ 16 يوليو القادم، وتهدف الدورة لبناء الأسس المعرفية لجميع جوانب مهنة مدير المرافق والتوعية بها، وتعتبر هذه الدورة الخطوة الأولى باتجاه نيل شهادة معتمدة للعمل في مجال إدارة المرافق.
آخر تحديث: ديسمبر 19, 2021
الفرق بين المصدر والفعل
الفرق بين المصدر والفعل، يريد الكثير من الطلاب معرفة الفرق بين المصدر، والفعل حيث الفعل يعتبر أصل من أصول اللغة العربية، كما أن المصدر يأخذ نفس الشكل الذي يأخذه الفعل، ولكن لكل منهما اختلافات بسيطة. يبحث الكثير من الطلاب عن الفرق بين المصدر والفعل، ونقوم بتوضيح ذلك من خلال التالي:
المصدر هو اسم يأتي ليدلل على حدث دون أن يتواجد فيه زمن كما أن المصدر يأخذ نفس شكل الفعل مثل ذهب، ذهاب، ضرب، ضربًا. بالإضافة إلى يقوم المصدر بنصب المفعول به أو المفعول المطلق، بالإضافة إلى أنه في عمله يقوم برفع الفاعل، مثل الله موسع الرزق، حيث كلمة موسع هنا مصدر، وتقوم بنصب كلمة الرزق. كذلك الفعل هو يجمع في معناه على الحدث مع الزمن، فيوجد من الفعل فعل ماض، وفعل أمر، وفعل مضارع. كما أنه المصدر يقبل علامات الاسم، التي تتمثل في التنوين مثل ذهب، ذهابًا، بالإضافة إلى قبوله علامة ال فيه. اقرأ أيضا: إعراب ما بعد الظرف
أنواع المصادر
هناك أنواع مختلفة من المصادر، وتلك الأنواع تساعد الشخص على أن يفرق بين المصدر، والفعل بكل سهولة، ونقوم بتوضيح ذلك من خلال التالي:
المصادر الثلاثية، وتلك المصادر ليس لها قاعدة معينة، ولكن قام العرب بتقسيمها إلى نقاط، وهي ما يدل في أصله على حرفة، ويكون على وزن فعالة مثل صاغ، ويكون مصدره صياغة.
ما هو المصدر في اللغة العربية - موضوع
المصدر:
هو
لفظ يدل على حدث غير مقترن بزمن مشتمل على أحرف فعلة. الفرق بين المصدر
والفعل:
الفعل
لفظ يدل على حدث إلى جانب دلالته على الزمن. فعندما نقول: ضَرَبَ – ضَرْباً. أما المصدر: ضرباً
فقد دل على عملية الضرب " الحدث " ولكنه لم يبين الزمن الذي وقع فيه.
الفرق بين المصدر واسم المصدر - سطور
وإذا قيل "يَسرُّني عملُكَ الخيرَ" جاز القول "يَسُرُّني أن تعملَ الخيرَ". وإذا قيل "يُعجبُني قولكَ الحقَّ الآن" جاز القول "يعجبني ما تقولُ الحقَّ الآن". وإذا أريد من المصدر الاستقبالُ قُدِّرَ بأنْ، وإذا أريدَ به الحالُ قُدِّرَ بِمَا، لذلك لا يعملُ المصدر ولا مصدر المرّة ولا مصدر الهيئة ما لم يُرَدْ به الحَدَثُ. [٦] ولا يجوز في الفرق بين المصدر واسم المصدر، تقديمُ معمولِ المصدر عليه، إلا إذا كانَ المصدرُ بدلا من فعلهِ نائبًا عنه، مثل "عملَكَ إتقانًا"، أو كان معمولهُ ظرفًا أو مجرورًا بالحرف، كقوله تعالى {فلمّا بلغَ معهُ السَّعيَ}، [٩] وقولهِ {ولا تأخذكم به رأفةٌ}، [١٠] ويُشترطُ في عمل الصدر ألّا يُوصف قبلَ تمامِ عملهِ. وإذا أُضيفَ المصدرُ إلى فاعله جَرَّهُ لفظاً، ورفعه حكمًا، ثم يَنصبُ المفعولَ به، مثل "سرَّني فهمُ زُهيرٍ الدرسَ". وإذا أُضيفَ إلى مفعولهِ جَرَّهُ لفظاً، ونصبه حكمًا، مع رفعُ الفاعلَ، مثل "سرَّني فَهمُ الدرسِ زُهيرٌ". [٦] أما في الفرق بين المصدر واسم المصدر، فإن اسمُ المصدرِ يعملُ عملَ المصدرِ الذي يكون بمعناهُ، وبِشروطهِ، غيرَ أنّ عملَهُ قليلٌ، ومنه قولُ عُمير بن شييم: [١١] أَكُفْرًا بَعْدَ رَدِّ الْمَوْتِ عَنِّي
وَبَعْدَ عَطائِكَ الْمِئَةَ الرِّتاعا فالمصدر "الْمَوْتِ" مضاف إليه من إضافة المصدر لمفعوله، وقد حذف فاعله، وأصله: ردك الموت عني جار ومجرور متعلق برد، وبعد معطوف على الظرف السابق، وبعد مضاف وعطاء من عَطائِكَ هي اسم مصدر مضاف إليه بمعنى الإعطاء، فأعطي حكم المصدر للفعل لأنه نصب الْمِئَةَ بعده.
ما الفرق بين الاسم والمصدر ؟ - ملتقى أهل اللغة لعلوم اللغة العربية
النور 58. وإذا كان للشيء مصدر واسم لم يوضع اﻻسم موضع المصدر أﻻ ترى أنك تقول أحسبه حسبا وحسبانا والحسب المصدر والحساب اﻻسم ، فلو قلت أبلغ الحسب إليك ورفعت الحسب إليك لم يجز وأنت تريد أبلغ الحساب. رد ابن خالويه على الزجاج فقال: وأما قوله حلمت في النوم حلما وحلما - بضم اللام وسكونها- فقد غلطت أنه أقام اﻻسم مقام المصدر ﻷن الحلم مصدر واسم يقال رغب الرجل رغبا ورغبا وحلم الرجل حلما وحلما وهذا مما وافق فيه اﻻسم المصدر مثل النقص والعلم تقول علمت علما وفي فﻻن علم فالعلم مصدر واسم. وأما احتجاجه بقوله (لم يبلغوا الحلم منكم) بضم اللام فهذه حجة عليه ﻷنه أراد المصدر هاهنا أي لم يبلغوا اﻻحتﻻم. وأما قوله حسب الحساب ولم يقل الحسب فخطأ فاحش فإن العرب قد تذكر اﻻسم في موضع المصدر فيقولون أعطيته عطاء في موضع إعطاء وهذا يوم عطاء الجند وعطاء اﻷمير ، كما استغنوا بلفظ اﻻسم عن المصدر كذا استغنوا بالحساب عن الحسب وﻻسيما إذا كان الحسب لفظا يشبه الكفاية وحسبك أي كفاك. والخﻻصة أن اسم المصدر سماعي ومن إستخدامه وإعماله قول الشاعر النحو الوافي لعباس حسن:
إذا صح عون الخالق المرء لم يجد عسيرا من اﻵمال إﻻ ميسرا. والله أعلم
21-03-2016, 10:11 AM
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت من قِبَل مسكين المسكين
ولفهم الفرق بينه وبين المصدر يجب أن تميز بين ثﻻثة أمور وهي المصدر الحقيقي - المصدر - اسم المصدر ، فالمصدر الحقيقي هو الحدث الصادر من اﻻنسان والمصدر هو اللفظ الدال عليه واسم المصدر هو اللفظ الدال على المصدر الحقيقي بواسطة المصدر أي أن دﻻلة الحدث في لفظ المصدر تدل على المصدر الحقيقي وهو الحدث الصادر دﻻلة بدون واسطة ، أمااسم المصدر فدﻻلته على الحدث بواسطة لفظ المصدر أي أن دﻻلة اسم المصدر على الحدث أقل من دﻻلة المصدر.
الفرق بين المصدر والفعل – جاوبني
ـ في محل رفع اسم كان: نحو: ما كان لك أن تهمل الواجب. التقدير: ما
كان لك إهمال. ـ في محل رفع اسم ليس: نحو: ليست الرياضة
أن تضيع وقتك في اللعب. التقدير: إضاعة. ـ في محل رفع فاعل: نحو: يكفي أنك مهذب. التقدير: يكفي تهذيبك. 6 ـ في محل رفع نائب فاعل: نحو: عرف أن الشاي مشروب منبه. التقدير: عرف شرب
الشاي منبه. ـ في محل نصب مفعول به: نحو: آمل أن تحضر مبكراً. التقدير آمل حضورك. 8 ـ في محل جر بالحرف أو بالإضافة: نحو: أخاف عليك من أن تهمل دروسك. التقدير: من إهمالك. إعمال المصدر. يعمل المصدر عمل فعله
فيرفع فاعلاً إن كان لازم ، ويرفع فاعلاً وينصب مفعولاً به إن كان من فعل متعدٍ. مثال
المصدر الذي يرفع فاعلاً فقط: سرني صدقُ محمدٍ. نحو: يعجبني اجتهاد أحمد. ونحو: إطعامك الفقير
كسرة خبز صدقة. مفعولي
المصدر الثاني: الفقير وكسرة.
و. __________________
تنبيهات مهمة لطالب العلم الشيخ صالح العصيمي
[ صوتي]
انصح باستماع المادة
11-04-2012, 08:29 PM
تاريخ الانضمام: Apr 2012
التخصص: لغة
المشاركات: 9
أخي الكريم:
>كل مفعول مطلق فهو مصدر. (أعني الذي يأتي منصوبا في تصريف الفعل نحو: ضرب يضرب ضربا - قدم يقدم تقديما...... وهكذا)
>وليس كل مصدر مفعول مطلق. لأن المفعول المطلق يأتي منصوبا دائما. والمصدر قد يأتي مرفوعا أو مجرورا أو منصوبا. والله أعلم. 11-04-2012, 08:34 PM
جزاك الله خيراً أخي أحمد مثّل لـ ( المصدر) لأفهم. 11-04-2012, 08:37 PM
يراجع
11-04-2012, 08:43 PM
مثال:
الفعل (أنتج)
المصدر منه (إنتاج)
>عندما نقول:
أنتجت الشركة إنتاجا كثيرا. هنا المصدر (إنتاج)>>> مفعول مطلق
الإنتاج كثير. هنا نفس المصدر ولكنه (ليس مفعول مطلق)
لأن المصدر هنا يعرب [مبتدأ مرفوع]
أرجو أن أكون أفدتك. 11-04-2012, 08:59 PM
طيب أخي أحمد سؤاااال صغير ؛ إذا جاء ( الإنتاج) الذي أعربته مبتدأ آخر الكلام وصار منصوبًا, في هذه الحال هل أكون مخير في إعربه بين المصدر والمفعول المطلق ؟
11-04-2012, 09:19 PM
تاريخ الانضمام: Nov 2011
السُّكنى في: ظفار
التخصص:...
المشاركات: 70
أخي هل معك كتاب: التوضيحات الجلية في شرح الآجرومية للهاشمي؟
تجد جوابًا لسؤالك في الصفحة: 153
فيه:
أن المصدر أعمُّ من المفعول المطلق ، فالثاني يأتي منصوبًا ، وأما المصدر فقد يأتي منصوبًا ك(كرهتُ ضربَك زيدًا) أو مرفوعًا كـ (أعجبني ضربُك زيدًا) أو مجرورًا كـ (عجِبتُ من ضربك زيدًا).