الثقافة
صحيفة عسير – حنيف آل ثعيل:
برعاية رئيسة اللجنة النسائية الثقافية بالمكتبة العامة ببيشة الفنانة التشكيلية الاستاذة أمل الصاري ، تقيم لجنة التنمية الاجتماعية بالنقيع برنامج ( موهبتي سر تميزي) ،وذلك مساء اليوم الخميس الموافق ١٤٣٩/٧/٢٦هـ عند الساعة الرابعة عصراً
ودعت لجنة التنميةالاجتماعبة بالنقيع جميع المتميزات والموهوبات وجميع من تريد التميز والموهبة الحضور في هذا البرنامج ، لتصنع لنفسها التميز مع صاحبة التميز دائماً المبدعة الاستاذة أمل الصاري. >
شاهد أيضاً
احتفاءً بيوم زايد للعمل الإنساني.. انطلاق ملتقى الفجيرة للقرآن الكريم في البدية
صحيفة عسير _ يحيى مشافي احتفاءً بيوم زايد للعمل الإنساني، انطلقت، أمس الأربعاء، فعاليات الدورة …
- لجنة التنمية الإجتماعية بالنقيع تكرّم أمل الصاري – عسير
- حماية البيئة في المملكة العربية السعودية | Hazim Al Madani Law Firm
- اهتمام المملكة بالبيئة والشؤون البيئية
- جريدة الرياض | أصدقاء البيئة في المملكة
لجنة التنمية الإجتماعية بالنقيع تكرّم أمل الصاري – عسير
موهبتي سر تميزي - مدرسة الربة والشعبين الإبتدائية - YouTube
[/url]
لا يوجد وسوم
وصلة دائمة لهذا المحتوى:
ووفق المؤشرات الدولية فإن الحاجة تدعو لإعادة تقييم العلاقة مع الأرض إذا ما علمنا أن العالم يفقد نحو 26. 280 نوعاً من الكائنات الحية كل عام ، ومعدل الانقراض لمختلف الأنواع بلغ ضعف تقديرات الخبراء قبل أربعة أعوام ، فضلاً عن أن العالم سيفقد 55% من الكائنات خلال فترة تتراوح من 50 إلى 100 عام ، وأن ربع الثديات وعشرات أنواع الطيور مهددة بالانقراض خلال 30 عاماً ، تشمل في حصيلتها عالمياً 1000. جهود المملكة في حماية البيئة. 000 نوع من الكائنات في ذات الاتجاه نحو الزوال. وفي البيئة المائية تكمن سبعة عوامل تستوجب المحافظة على الشعاب المرجانية إذ يعتمد نصف مليار شخص في غذائه على الأسماك التي تعيش فيها فالشعاب تأوي ما يزيد على 4000 نوع من الأسماك، علاوة على كونها عامل جذب للسياح في المناطق الساحلية. حواجز طبيعية
تعمل الشعاب المرجانية كحواجز طبيعية ضد العواصف والموجات التي تهدد أرواح البشر ، ومن مكوناتها يجري تطوير الأدوية والمكملات الغذائية ، كما تساعد في خلو المياه القريبة من الشواطئ من الملوثات ، إلى جانب أن الشعاب المرجانية تصنف من النظم الحيوية المهمة والمساعدة في بناء الشواطئ. ومما يؤثر على البيئات المائية في البحار والمحيطات حجم المخلفات البلاستيكية التي تقدر سنوياً بـثمانية ملايين طن فخطرها يهدد الشعاب المرجانية وتكلف العالم مليارات الدولارات وتشكل مصدراً يهدد 90% من الطيور البحرية ،كما تؤثر على مصائد الأسماك وتقضي على 100.
حماية البيئة في المملكة العربية السعودية | Hazim Al Madani Law Firm
5) مليار ريال لمدد تتراوح بين ثلاث إلى خمس سنوات وتعتبر مدافن النفايات الصلبة من أكبر المعوقات ومن أكبر الملوثات على البيئة الأرضية مما دفع الدولة إلى السماح للقطاع الخاص بالاستثمار في مجال الاستفادة من النفايات وتدويرها واستبعاده المواد منها. إلا أنه لم يدخل هذا المجال إلا عدد محدود من الشركات ولا تتجاوز نسبة تدوير النفايات عن 20% من إجماليها. أما عن النفايات الخطرة وهي نتيجة تطور الصناعة والصحة فهي أحد المخاطر البيئية السيئة حيث تشير التقديرات المعتمدة في المملكة إلى أن حجم النفايات الطبية الخطرة وصل إلى حوالي (7. جريدة الرياض | أصدقاء البيئة في المملكة. 000) طن سنوياً ويقدر حجم النفايات الخطرة الصناعية بحوالي خمسمئة ألف إلى مليون طن سنوياً وتأتي المنطقة الشرقية في المرتبة الأولى من حيث إنتاج النفايات الخطرة وتأتي المنطقة الوسطى في المرتبة الثانية والمنطقة الغربية في المرتبة الثالثة، وتعمل حكومة المملكة على وضع خطط وبرامج جادة لمعالجة النفايات الخطرة وتشجيع القطاع الخاص للاستثمار في مجال معالجة
اهتمام المملكة بالبيئة والشؤون البيئية
فلقد أدى التباين الكبير بين التوسع العمراني وعدد السكان خاصة في المدن الكبيرة، إلى بروز ظاهرة الأراضي البيضاء داخل المدن، وانتشار الأحياء السكنية على مسافات متباعدة مما يعني صعوبة تغطية ذلك الانتشار المستمر بشبكات المرافق والخدمات اللازمة، وعدم استغلال التجهيزات الأساسية المتوافرة، بصورة أمثل، الأمر الذي يعني في كلا الحالتين زيادة في التكاليف والأعباء المالية سواءً للإنشاء أو التشغيل والصيانة. اهتمام المملكة بالبيئة والشؤون البيئية. وللتغلب على هذه الظاهرة تتبنى خطة التنمية السابعة الاستمرار في تطبيق قواعد النطاق العمراني على أن يتسق التوسع العمراني لكل مدينة مع حاجتها الفعلية، إضافة إلى المحافظة على الأراضي الحكومية المخططة والبيضاء في مختلف مدن المملكة، ومنع التعدي عليها، وإيجاد الآلية التي تكفل إزالة التعديات في الوقت المناسب، واستخدام الأراضي وفقاً لما خصصت له. كما أدى اتساع النطاق العمراني ونمو السكان بمعدلات عالية إلى التوسع في توفير مياه الشرب من خلال حفر الآبار وتحلية المياه المالحة وتمديد شبكات المياه ومرافقها. ونظراً لمحدودية مصارد المياه وارتفاع تكلفتها وأهمية توفير كمية كافية من مياه الشرب بتكاليف معقولة فقد أصبح من الضروري ترشيد استخدام المياه للأغراض الزراعية والصناعية، والتوسع في الاستفادة من مياه الصرف الصحي المعالجة، فضلاً عن الاستمرار في إجراءات الحد من تسرب المياه في الشبكات القائمة، وكذلك الاهتمام بموضوع تلوث مياه الشرب للمحافظة على الصحة العامة في المجتمع.
جريدة الرياض | أصدقاء البيئة في المملكة
تحولات الطاقة
دعت المملكة الدول إلى تبنّي وتعزيز التقنيات التي تتناسب مع المسارات التي تختارها لتحولات الطاقة من خلال ركائز الاقتصاد الدائري للكربون، حيث تشكل هذه الركائز مجتمعة نهجاً شاملاً ومتكاملاً وواقعياً يتيح الاستفادة من جميع خيارات إدارة الانبعاثات في جميع القطاعات، مشددة على مسؤولية دول المجموعة في تهيئة الظروف التي تكفل إيجاد اقتصاد قويٍ وشاملٍ ومتوازنٍ ومستدامٍ من خلال تمكين الإنسان، والحفاظ على كوكب الأرض، وتشكيل آفاق جديدة لاغتنام فرص القرن الحادي والعشرين للجميع، وما يستوجب على تلك الدول من ريادة في تبني منهجيات مستدامة وواقعية ومجدية التكلفة لتحقيق الأهداف المناخية الطموحة. وحازت المبادرتان العالميتان التي أطلقت المملكة خلال رئاستها مجموعة العشرين وهما "مبادرة إنشاء المنصة العالمية لتسريع أبحاث الشعب المرجانية"، أحد أهم النظم البيئية البحرية، و"المبادرة العالمية للحد من تدهور الأراضي والحفاظ على الموائل الفطرية البرية"، المعنية باستعادة النظم الإيكولوجية البرية على إشادات دولية عديدة لاستعادة الأنظمة البيئية البحرية والبرية. واتسمت الجهود الوطنية تجاه المحافظة على البيئة وتنميتها بتوزعها على عدة مواقع على امتداد مساحتها الجغرافية، وتنوع مستهدفاتها، ومنها: حديقة الملك سلمان، والرياض الخضراء، ونيوم، وذا لاين، والبحر الأحمر، والسودة، ومبادرة الملك سلمان للطاقة المتجددة، والبرنامج الوطني للطاقة المتجددة، والاستراتيجية الوطنية للصحة والبيئة، إضافة إلى تأسيس القوات الخاصة للأمن البيئي.
الرياض ـ البلاد
يحظى قطاع البيئة في المملكة باهتمام ودعم كبير من القيادة الرشيدة ضمن مستهدفات رؤية المملكة 2030، حيث حقق القطاع خلال مسيرته حزمة من المنجزات، كان أبرزها إعداد الإستراتيجية الوطنية للبيئة واعتمادها، وإعداد نظام البيئة الجديد واعتماده، وإطلاق مبادرات عالمية للبيئة، إضافة إلى تخصيص أسبوع للبيئة على المستوى الوطني.