في سبتمبر 20, 2019 هناك فرق منى ابو زيد غفر الله لنا ولكم..! "العقل الواعي يحترم وجهات نظر الآخرين وإن لم يؤمن بها".. نجيب محفوظ..! تعقيباً على ردود بعض القراء على مقال الأمس "المصير الذي حاق بالجواز"، أقول:
إلى الأستاذ "عبد الرحمن"..
كل المُساندة والتضامُن – غير المشروط – مع إخواننا السوريين في محنتهم التي لا علاقة لمقال يوم أمس – "المصير الذي حاق بالجواز" – بها من قريبٍ أو بعيدٍ، سوى أنّها وعلى نحوٍ غير مُباشرٍ قد أوصلت البعض منهم إلى بلادنا ليكونوا "ظرفاً" لنشوء الفعل موضوع المقال، وليس "طرفاً" فيه بأيِّ حال.. ؟! ثم، يا سيدي الفاضل، كيف استنتجت – بالله عليك – من الجملة المُقتبسة في مقدمة المقال – "لا أعارض أن أكون نكتة لكنني أعارض أن أكون واحدة" – إنّني أقصد "التعريض باللاجئين"، في حين أنّ السياق العَام للمقال يتحدّث عن سلوك سوداني واضح "هو المقصود بالنكتة التي تُشير إليه بوضُوحٍ". وفي حين أنّ السياق العام لما أكتبه كل يوم – أيضاً – ينفي مثل هذا الاتّهام، بل ويستنكر إتيان مثله.. ؟! غفر الله لنا ولكم الاجر. في المقال موضوع تعقيبك الكريم، كُنت أتحدّث عن وطني الذي بَاتَ يتربّع على ذيل القائمة في كل شأنٍ. فهو دوناً عن كل دول اللجوء صَار مَرتعاً لجرائم تهريب المُخدّرات وغيرها – راجع إرشيف الصحف السودانية في الفترة التي يَتَحَدّث عنها المقال – وهو دوناً عن كل بلاد اللجوء يُباع فيه الجواز ببضعة آلاف من الدولارات..!
حكم قراءة الفاتحة على الميت عند قبره
فإذا عُلم هذا كان الوجه الأصح ( هيئة) تمشيًا مع قاعدة الإملاء. أما السؤال الثاني فإعراب ( تُوفي) هو: فعل ماض مبني صيغته لما لم يسم فاعله. والخليفة: نائب فاعل.
يا ربّ إن ضاقَ الفضاءُ فإننّا برحابِ جُودك, نستظلّ ونطمعُ صباح اليقين بأن من اخرجهم من حفرة قادر ان يفرج كربهم. أَسْرَانَا.. فِي وَدَائِعُكَ يَا الله اللهُمَّ أنْتَ حَسْبُنَا وَحَسْبَهُم وَنِعمَ الوَكِيْل! 💔😢
abumohammed50
﴿أَم حَسِبتَ أَنَّ أَصحابَ الكَهفِ وَالرَّقيمِ كانوا مِن آياتِنا عَجَبًا﴾ [الكهف: ٩] الرقيم، أي: الكتاب الذي قد رقمت فيه أسماؤهم وقصتهم. - تفسير السعدي
[1] سُورَةُ آلِ عِمْرَانَ: الآية/ 8. اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك. [2] رواه أحمد- حديث رقم: 12107، والترمذي- أَبْوَابُ الْقَدَرِ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، بَابُ مَا جَاءَ أَنَّ القُلُوبَ بَيْنَ أُصْبُعَيِ الرَّحْمَنِ، حديث رقم: 2140، بسند صحيح. [3] رواه أحمد- حديث رقم: 24604، بسند صحيح. [4] رواه الترمذي- أَبْوَابُ الدَّعَوَاتِ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، بَابٌ، حديث رقم: 3522، بسند صحيح. مرحباً بالضيف
مفاتيح الجنان - القمي، الشيخ عباس - کتابخانه مدرسه فقاهت
﴿ اهدِنَـا الصِّرَاطَ المُستَقِيمَ ﴾ [الفاتحة: 6]. وحديثنا اليوم عباد الرحمن عن الثبات على الهداية! نعم! فهذا رسول الله صلى الله عليه وسلم كما أخبر عنه خادمه أنس بن مالك رضي الله عنه وأخبر عنه النواس بن سمعان وعائشة وأم سلمة رضي الله عنهم أخبروا عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه كان يكثر سؤال الله الثبات! ؛ فعن أنس بن مالك – رضي الله عنه – قال: كان رسولُ الله – صلى الله عليه وسلم – يُكثِرُ أن يقول: «يا مُقلِّبَ القلوب! ثبِّت قلبي على دينِك». فقلتُ: يا نبيَّ الله! مفاتيح الجنان - القمي، الشيخ عباس - کتابخانه مدرسه فقاهت. آمنَّا بك وبما جئتَ به، هل تخافُ علينا؟ قال: «نعم، إن القلوبَ بين أُصبعين من أصابِع الله يُقلِّبُها كيف يشاء» أخرجه أحمد والترمذي وحسنه الألباني. واستعاذ عليه الصلاة والسلام من الحَور بعد الكور! إخوة الإيمان: ولهذا كان خوف الزيغ والضلال بعد الهدى هاجسا في صدور المتقين بل والراسخين في العلم! ﴿ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِّنْ عِندِ رَبِّنَا وَمَا يَذَّكَّرُ إِلاَّ أُوْلُواْ الألْبَابِ * رَبَّنَا لاَ تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنتَ الْوَهَّابُ ﴾ [آل عمران: 7-8]، وإن فتن الشبهات والشهوات ما انتشرت والله أعلم في زمن مثل انتشارها في زماننا ، تقذف بها وسائل مقروءة ومرئية ومسموعة!
"، أي: كأنَّ أمَّ سلَمةَ تتَعجَّبُ مِن إكثارِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ علَيه وسلَّم مِن هذا الدُّعاءِ، فقالَت له: لِمَ تُكثِرُ مِن هذا الدُّعاءِ يا رسولَ اللهِ؟!