أفضل أطباق مطعم النافورة
مطعم يقدم وجبات متنوعة من الاسماك
بصراحه انصحكم تجربون الجمبري صح سعره أعلى اشوي بس ورب البيت ما راح تندمون
الشاورما رائعة ولكن الاختيارات في المطعم محدودة جدا و الأسعار مرتفعة مقارنة بالأسعار في المطاعم المماثلة
منيو مطعم النافورة
تقارير المتابعين للمطعم
التقرير الأول:
البوفيه المفتوح للعوائل أيام الخميس والجمعة والسبت
، تنوع رائع للمأكولات البحرية والمأكولات الأخرى ويوجد
شاورما فريش ومشروبات تابعة للبوفيه والحلويات
عالم آخر … أماكن العوائل متسعة و مريحة.
[ رقم تلفون و لوكيشن ] شركة مطاعم وحلويات النافورة .. منطقة الرياض - المملكه العربية السعودية
لا تتردد بالتواصل معنا إذا كان لديك أي استفسار عن طبيعة الخدمات التي نقدمها و أسعارنا ونحن بدورنا سنعاود الرد على كل أسئلتك في أقرب فرصة حتى نزودك بكل ما تريده من معلومات حتى تتمكن من اختيار الأنسب لحفل زفافك المنتظر و الذي نأمل أن يكون من الأيام السعيدة في حياتك. معلومات التواصل
العنوان: شارع الأمير متعب بن عبد العزيز- الرياض
شركة النافورة للتموين الغذائي - بوفيه مفتوح وضيافة الرياض
ولاتنسون تمرون المخبز المثالي التارت عندهم بالفواكه 🤤🤗
وعبدالرزاق المقهوي عند الباب والله ماقصر الله يعطيه العافيه قهوتهم تروق المزاج كثر الله خيرهم طلعت من عنده وانا اقصد فيه 😃 اقول له كثر الله خيرك يامضيفنا. بس اتمني من ادارة المطعم يرجعون محلهم الي في طريق المطار القديم وشكرا لكم.
مطعم النافورة (الأسعار + المنيو + الموقع ) كافيهات و مطاعم الرياض -
عندهم بووووفيه مفتوووح … روووعه بمعنى الكلمة …. يعني تدفع في شي يستااااهل
هذا المكان راقى وهادئ والاوبن بوفيه فعلا متنوع
من كل الأصناف تقريبا والعصاير والحلويات
يكفى حين استقبلهم وترحبهم وخدمه ممتازه
والسعر مناسب جدا
أوصى به بصراحه يستحقوا التقدير والاحترام
من أفضل المطاعم بالمملكة خصوصا البوفيه المتنوع والتعامل جد ممتاز واحنا من زباينهم الدايمين
مجعم جميل بوفيه الاسماك جيده ومتعدد استمتعت مع عائلتي فيه
الاكل لذيذ
والموظفين تعاملهم جيد
عيوبه التاخير
جميل جداً… فقط الاثاث قديم والديكور.
عليك ايضاً بتجربة مطعم اسماك الزيتون بأحد فرعيه بالرياض.
ويختم بالقول: "يجب أن نعمل على استقطاب ناطقين باللغة العربية، وعدم التهافت على السّفارات الأجنبيَّة لتعلّم لغات أخرى، بل أن تحترم لغة بلادنا، لتكون لغة التخاطب الرسمي لكلّ سفراء الدول الأجنبية على أراضينا". علينا كأهل أن نربي أبناءنا ليتعلموا اللغة العربية أولاً، ثم اللغات الأجنبية الأخرى
وفي الختام، أعزائي القراء، إن اللغة العربية هي لغة الحضارة ولغة الفطرة الإنسانية، وبقدر ما نتمسّك بها، نسمو ونرقى بإنسانيتنا، وبقدر ما تحترم لغتنا نلمس من الشعوب الأخرى احتراماً مماثلاً، وعندها يصبح الميدان لتطبيق الآية الكريمة: { يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُم مِّن ذَكَرٍ وَأُنثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ}[الحجرات: 13].
خطر اللهجات العامية على اللغة العربية &Ndash; الشروق أونلاين
أما العامية، فتقود إلى لسانيات ولهجات مغايرة من دولة إلى أخرى، وتضعف الفهم المتبادل بين العرب. على أن العامية تظل شراً هيناً، إن قيست بفكرة اللغة الجديدة المعروفة بـ«الفرانكو آراب» التي تعني كتابة اللغة العربية بأحرف وأبجدية وأرقام لاتينية، لا علاقة لها من قريب أو بعيد بالعرب العاربة، أو حتى العرب المستعربة. في هذا السياق، يبدو الخطب جللاً، ذلك أن ظهور هذه اللغة ليس إلا فرزاً من إفرازات كثيرة لانتشار وسائل التواصل الاجتماعي والأجهزة الإلكترونية، كما الهواتف الجوالة، وجميعها يختصم من الرصيد الأدبي للغة وقوامها، حتى وإن اعتبر البعض هذا الشكل الجديد من أشكال التلاقي مسايرة للعصر والتقدم والتطور، أو الثورة على كل ما هو قديم وتقليدي. تبقى اللغة وعاء للتجارب الإنسانية، وشاهداً على مسيرتها الحضارية، والأمم لا تنكسر في ميادين القتال بانكسار الجيوش، فتلك هي الحادثة. أما الكارثة، فتجري بها الأقدار، وكما قال الشاعر الإغريقي: «هزمناهم عندما استطعنا أن ننسيهم تاريخهم وثقافتهم وحضارتهم... واللغة أبداً ودوماً عمود الخيمة مما تقدم». السطور السابقة صرخة مدوية لوزراء الثقافة والإعلام والتعليم العرب لإنقاذ لغة الضاد من أزمتها الخطيرة، ويبقى قبل الانصراف التذكير بما قاله الأديب والمؤرخ والكاتب العروبي الكبير مصطفى صادق الرافعي من أنه: «ما ذلت لغة شعب إلا ذل، ولا انحطت إلا كان أمرها في ذهاب وإدبار، ومن هنا يفرض الأجنبي المستعمر لغته فرضاً على الأمة التي يستعمرها، ويعلوهم بها، ويشعرهم عظمته فيها».
هي لغة القرآن الكريم والأنبياء والمرسلين، ملهمة الشّعراء، وعنوان الحضارة العربيّة والإسلاميّة، إنها اللغة العربية؛ هويتنا ولغتنا الأم. هي، باختصار، الوطن الذي يجمع كلّ الأوطان العربيّة.