إنتظرت إلى غاية السنة الثانية والموسم الثاني لكي أشارك بحكم أنني بلغت السن القانوني للمشاركة والذي كان 11 سنة و12 سنة، شاركت ولم يتم قبولي وحزنت كثيراً رغم أنني احتفظت بقليل من الأمل في المشاركة بالنسخة القادمة والتي كانت تمثل فرصتي الأخيرة. لذلك ضاعفت عدد الرسائل التي أرسلتها بمساعدة أخي حكيم لمضاعفة حظوظي في القبول، إلى أن تم قبولي في مرحلة تجارب الآداء مع عشرات المشاركين. هذه المرحلة تميزت بتعدد الإختبارات النفسية وقوة الشخصية، لأن فريق البرنامج كان يبحث عن أطفال يتميزون بكاريزما تجعلهم يستطيعون اتخاد القرارات، ثم بعد ذلك تم اختياري بين كل الأطفال الحاضرين لكي أمثل المغرب. 3. هل تقبل والديك فكرة مشاركتك في هذا البرنامج بسهولة أم رفضوا الأمر في البداية؟ كانت الأمور على ما يرام في البداية « في مرحلة الكاستينغ ». كانت والدتي على علم بما يجري، بل حتى أنها هي التي رافقتني إلى الفندق بمدينة الدار البيضاء. لكن سرعان ما أحست بالخوف وأبت أن ترسلني بعدما تم الإعلان عن الفائزين خصوصاً وأن أطوار المسابقة كان في أستراليا. عيش سفاري الموسم الاول الحلقه. ورغم أنني تسلحت بكل الأجوبة الممكنة، لم تقبل قبل أن يتدخل أخي من جديد لإقناعها بأنها فرصة قيمة لن تعاد مرة أخرى، وأقنعها أن هذه التجربة ستساعدني في تطوير ذاتي وأنها لن تكون من نصيب الكثيرين، ثم دخلت خالتي أيضاً على الخط لتقنعها حتى وافقت وبصعوبة كبيرة.
عيش سفاري الموسم الاول 1
مـنـتـديـات صــمــت الــجــروح.
القائد في نظره هو عبد الله من السعودية لأنه "قائد حقيقي" فهو المُنظـّم للفريق وهو من يحفز الجميع على إعطاء كل ما عندهم
فلا تَصقُلِ السَّيفَ الصَّقيلَ فإنَّما تُحَيِّفُ حَدَّيهِ بِتَكثيرِ صَقلِهِ
كَما يَتزيّا بِالهَوى غَيرُ أهلِهِ كَذا ما تَزيّا بالهَوى غيرُ أهلِهِ
و شاهد أيضاً شعر عتاب لصديق غالي ابيات مؤثرة صادقة.
عتاب شعر - ووردز
«بيت الشَّعْر».. «خيمة رمضانية» في قلب «صحراء دهب»
يتردد غالبية المصريين في ليالي شهر رمضان الكريم، على الأماكن التي تنظم سهرات مسائية فيما يُعرف بـ«الخيمة الرمضانية»، من أجل الأستمتاع بأجواء الشهر المبارك، والتي تبدأ من بعد صلاة التراويح وحتى وقت السحور ومن ثم صلاة الفجر. عتاب شعر - ووردز. خيمة تقدم فيها أنشطة ترفيهية مختلفة موروثة من الفلكور المصري في إطار روحاني يتماشى مع طقوس الشهر المُبارك. ومما لا يعرفه الكثيرين أن هناك في صحراء البدو بربوع جمهورية مصر العربية، ما يشبه الخيمة الرمضانية، والتي تسمي بـ«بيت الشعر»، والتي تحدثت عنه مدونة السفر، سارة أبو عديبة للـ«المصري لايت». بداية قررت سارة أن تأخذ قراء «المصري لايت» في جولة داخل «بيت الشعر» من خلال فيديو قامت بإعداده، والتي شرحت من خلاله السبب في تسميته بهذا الاسم. تقول: «سمي بهذا الاسم «بيت الشعر» لأن هو مصنوع من شعر الماعز ودي صناعة يدوية بتاخد وقت ومجهود كبير جدًا في الغزل». أكملت «سارة» جولتها ومنها اشارت إلى السبب وراء استخدام شعر الماعز تحديدًا لصناعة الخيمة البدوية، تقول: «لأن شعر الماعز بيعمل نظام تدفئة طبيعي رهيب جدًا في الشتاء، فبيخلي درجة الحرارة في الخيمة أعلي ما بيكون براها، فما بتحسش ببرد الصحرا أبدًا».
درة - حائل - فهد الضبعان:
تشتهر مدينة حائل بكرم أبنائها على مختلف الأعمار والأمثلة كثيرة لاتعد ولا تحصى ، ومن الأمثلة على ذلك، ما قام به المواطن نواف الرديعان العمودي الشمري
و الذي أزال سور مجلسه الداخلي من جهة الطريق العام وجعله مضيفا عامراً ٢٤ساعة لمن أرادوا ان يتناولوا القهوة العربية اويتسامروا اطراف الحديث
ويتخلل ذلك تقديم وجبه من الوجبات الثلاث حسب توقيت الشخص الزائر. ويشتهر أكثر بوجبة الأفطار الفجرية والمكونة من الخبز المنزلي. والدهن. والزبد. والجمري. والحنيني وما شابهها ، ولا يكاد مجلس ابا فواز يخلوا من الناس الا (نهار رمضان فقط)
ويعد نواف فواز الرديعان العمودي الشمري واحد من العشرات ومن مختلف الأعمار الذين تعج بهم المنطقة ويقول ابو فواز سرت على طريق والدي بعد رحيله وهذا يكفيني فخرا.