تأمل العائلة بزيادة الوعي حول المحتالين الذين يبيعون الحيوانات عائلة في أونتاريو خسرت آلاف الدولارات بعملية احتيال. وذلك بسبب بحثهم عن قرود الكابوتشين التي يكون لها تأثير إيجابي على المصابين بمتلازمة داون. حيث ظنت كايلو برادو التي تعيش مع عائلتها في سكوغوغ أونتاريو والتي تبعد حوالي 70 كيلو متر عن شمال شرق تورونتو أنها ستحصل أخيراً على حيوانها المفضل. ولكنها تعرضت لعملية احتيال عندما بحثت على الإنترنت في آواخر شهر مارس ووجدت مزرعة Universal Chimp لحيوانات الشمبانزي التي يزعم أن مقرها الولايات المتحدة. ولقد وافق البائع على إرسال قردين بحلول 6 أبريل بمجرد أن تدفع الأسرة حوالي 1500 دولار عن كل حيوان. وسرعان ما أدركت برادو أنهم تعرضوا للاحتيال. وقالت برادو إن الشركة ظلت تطالب بدفع مبالغ مالية إضافية لتغطية تكاليف أخرى. عائلة في أونتاريو خسرت آلاف الدولارات بعملية احتيال - CanadaLive. وهددت بحجب الحيوانات حتى تحصل على المزيد من المال. ووصل المبلغ الذي تم تسليمه للمزرعة إلى أكثر من 8000 دولار. ولكن برادو لم يكن لديها إلا إيصالات بقيمة 2700 دولار ولم تصل القرود بعد. عائلة في أونتاريو خسرت آلاف الدولارات بعملية احتيال وكان الغرض من شراء القرود هو لتقديم الدعم العاطفي للابن المصاب بمتلازمة دوان والابنة البالغة من العمر 5 سنوات والتي فقدت إصبعين في حادث جزازة العشب في عام 2020.
عائلة في أونتاريو خسرت آلاف الدولارات بعملية احتيال - Canadalive
5- يوفر المسافر للحيوان صندوقا من البلاستيك جيد التهوئة وبحجم يناسب حجم الحيوان، بحيث يسمح له أن يدور حول نفسه داخله. 6- يجب منع الكلب من تناول الطعام قبل السفر بساعتين، حتى لا يصاب بالقىء. موضوعات متعلقة بالصور.. حديقة الحيوان تجرى أعمال تجميل ودهانات مكثفة قبل أعياد الربيع
مع العلم أن هذه الطريقة بالاحتيال أصبحت شائعة خلال الوباء. حيث خسر الكنديون أكثر من 75 مليون دولار حتى فبراير 2022. ولقد بلغت قيمة الاحتيالات 380 مليون دولار في عام 2021. ووفقاً للوائح وكالة التفتيش الغذائي الكندية يحظر الاستيراد الفردي للحيوانات الأليفة لغرض التربية من أي بلد. بسبب مخاوف الصحة العامة واحتمال انتشار الأمراض المتعلقة بالحيوانات. بالإضافة إلى أن حيوانات الدعم العاطفي غير معترف بها كحيوانات خدمة بموجب قانون أونتاريو لذوي الإعاقة. ولقد قالت الأسرة إنها لم تدرك ذلك إلا بعدما أنفقت أموالها وأنها تعتزم تقديم طلب للحصول على ترخيص للحيوانات الأليفة المحظورة في المقاطعة بمجرد وصول القردة.
التاريخ يؤكد أن المطربين عادة ما يفوقون الممثلين في النجومية. رغم تلك الحقيقة، كانت السينما مستهدفة دائمًا من المطربين؛ لأنها – وإن كانت لا تصل بهم إلى ذروة المجد – تضمن لهم الخلود، وتؤرخ مشروعهم الغنائي في صورة تشبه الحياة. السينما بالنسبة للمطربين عمومًا وسيلة دعاية. تبقى مشكلة تامر حسني في تلك المسألة أنه يأخذ هذه الدعاية إلى مراحل متقدمة ومبالغ فيها. لا خلاف على موهبة تامر حسني المطرب، ولا عاقل يمكنه التشكيك في النجاح والشعبية التي صنعها لنفسه منذ مطلع الألفية وحتى الآن، وإن ظل الشك يحوم حول نوعية تلك "الشعبية"، أكانت راكدة في إطار تجمعات من المهاويس وألتراس السوشال ميديا، أم انتقلت إلى الحيّز العام، فأصبح جزءًا من الوجدان الشعبي بالفعل. هذا الشك موجود لدى تامر حسني نفسه، وهو دائمًا منشغل بالبحث عن الألقاب والجوائز وأرقام الموسوعات، الحقيقي منها والوهمي. مهما وصل يشعر بأن عليه إثبات شيء. ربما ذلك ما يدفعه لنشر نفوذه على الشاشات بالتمثيل. لم لا؟ وهو يتمتع بخفة ظل أصيلة وحقيقية، في وسط مناخ سينمائي فقير أساسًا ولا يتطلب من النجوم مقومات أبعد من ذلك. طرح شارة الفلوس لتامر حسني-بالفيديو. المحاربون من أجل تامر مخلصون في تذكيرنا الدائم بتعدد مواهبه، فهو يغني ويلحن ويكتب، إلخ.
الفلوس تامر حسني كندا
إزاي؟ حنقلكم
طبعاً في وسط الأحداث الأساسية كلها، كانت بتتولد قصة حب في الباجراوند كده ما بين شخصية سيف وشخصية حلا. فا الفكرة هنا إن كالعادة سيف بقى محتار ما بين مساعدة صديق عمره اللي مالوش حق في الفلوس بس أصلاً محتاج ال٢٠ مايون دولار عشان يسد دين عليه لعصابة مهددة بقتله وبين البنت الهبلة الطيبة اللي حبها وحبته واللي الفلوس ديه أساساً من حقها لوحدها
وبسبب الحوار ده، فكرة الفيلم موجودة فإن دماغك طول الوقت عمالة بتروح وبتيجي في 'يا ترى سيف فعلاً بيساعد سليم ولا حلا؟' وكل أما تفتكر إنه بيساعد حلا وحيطنش سليم، تكتشف العكس ويجبلك فلاش باكس تثبت ده. وكل أما تصدق إنه مش هامه حلا وإنه برضه حيساعد سليم، تلاقي نفسك اتسحلت في بلوت تويست جديدة بتقلك العكس
على قد ما الموضوع كان ممتع في الأول، على قد ما بسرعة اتحول لحاجة محيرة وأحياناً بتبوخ
طبعاً مش محتاجين نقلكم إن أحداث الفيلم كانت بتدور في إطار كوميدي كالعادة، يعني في وسط الأكشن وصراع العربيات والكر والفر والعنف اللي على خفيف والليلة ديه، كان فيه افيهات كتير بتترمي في النص من كل الأبطال
بس الاختلاف المرة ديه إن تامر حسني ماكانش هو صاحب أقوى اللاينز اللي بتضحك زي ما على طول متعودين.
لكن في الحقيقة، الإخراج استوقفنا كتير وإحنا بنتفرج لأن كان فيه مشاهد متصورة بكدرات غريبة وقريبة قوي وزي ما تكون ديفو في الفيلم مع إنها أكيد مش كده
وأخيراً، نيجي بقى لضيوف شرف الفيلم وهما أحمد السقا اللي طلع في مشهدين في الأول ومي عز الدين اللي ظهرت في أخر مشهد في الفيلم. طبعاً الاتنين أضافوا خفة دم وتويست بسيط للفيلم، لكن إحنا حسينا إن وجود أحمد السقا بالذات ماكانش بغرض الإضافة أو الضحك، ولكن لفكرة وجود أحمد السقا وخلاص وده كان باين جداً، حسينا إنه كان حيبقى أفضل لو دوره كان ليه معنى حتى لو ضيف شرف
في النهاية، عشان نلخص كل ده، فيلم "الفلوس"،" فكرته مش جديدة وحتى لو جديدة فا هي عادية جداً لكن التنفيذ والأحداث الغير متوقعة في البداية هما اللي كانوا مخليين المشاهد متحمس لحد ما الموضوع ابتدى يبوخ في النص، لكن البلوت تويست الحقيقية اللي في الأخر – واللي أكيد حتشوفوها في الفيلم لو دخلتوه – هي اللي خلت للباقي معنى واضح إلى حداً ما. صحيح إن "الفلوس" مش بكوميدية "البدلة" و الكامستري ما بين تامر حسني وخالد الصاوي مش مضحكة وطبيعية زي ما كانت مع أكرم حسني في "البدلة" لكن الفيلم فيه بوتنشال كبير لو كانت التفاصيل الصغيرة اتعدلت
وبمناسبة المقارنة بين فيلم "الفلوس" وفيلم "البدلة"، لازم نتكلم شوية عن إن أغنية الفيلم المرة ديه "حلو المكان" لتامر حسني كانت فعلاً مميزة جداً وتقريباً أحلى من أغاني فيلم "البدلة"، "حلم سنين" وأغنية "وأخيراً
لو شوفتوا الفيلم أو حاتشوفوه ماتنسوش تقولولنا رأيكم في الكومنتس