ما أريد قوله إن الدنيا تبدو أمامنا كبيرة جدًا ولا نهاية لها، وهذا ما يجعلنا ننشغل عن لحظة كل منا متأكدًا أنها ستحدث ذات يوم، وقد يكون رمضان هو ما يجدد لنا تلك المشاعر، لأننا نزيد فيه من العبادة عن غيره من الأشهر على الأقل بالصيام، فما بالك بصلاة التراويح والاعتكاف وغيرها. أليس من الأجمل أن يكون لدينا ذلك الشعور متصلًا طوال العام، فمن اعتقدنا أننا قد آذيناه ولو بكلمة، فعلينا طلب السماح فورًا، فما يدرينا عما سيحدث بعد «فورا» ذلك، حتى ولو كان حيوانًا، فما بالك بإنسان، فإن وصلنا إلى قناعة أن ذلك الشعور يجب أن يكون متصلًا، فعلينا استبدال جملة (سامحني قبل رمضان) بـ (سامحني في رمضان وفي غيره).
- اختصاصي: رسائل طلب العفو والتهنئة بالجوال.. خلل اجتماعي – مجلة روج | روج | rougemagz
- رسائل طلب السماح والعفو قبل رمضان – سكوب الاخباري
- حمائم الحرب على "شباك" دمشقي... "رسائل إلى من يرأف بنا" - رصيف 22
- الفخامة للعود
- المطلوب هو التجديد الديني أولاً وآخراً - العرب اليوم
اختصاصي: رسائل طلب العفو والتهنئة بالجوال.. خلل اجتماعي – مجلة روج | روج | Rougemagz
الرحمة أعمق من الحب وأصفى وأطهر، فيها الحب وفيها التضحية، وفيها إنكار الذات، وفيها التسامح وفيها العطف، وفيها العفو والكرم، وجميعنا قادرون على الحب بحكم الجبلة الآدمية، وقليل منا هم القادرون على الرحمة. ما بين دقيقة قبِل فيها النسيان ودقيقة أحاول تجربة ذلك مجازر تقام في داخلي ولا تتوقف. أفضل نتيجة من التربية هو التسامح. أيها الناس اسمعوا وعوا، لا أرى لكم والله من نجاة الا في النسيان، فلا تشقوا بذاكرتكم بعد الآن. هناك أناس بصدد بعض المشكلات يظهرون تسامحاً عظيماً وذلك في عديد من الأحيان لأنهم لا يهتمون. الشجعان لا يخافون التسامح بهدف السكون. التعاطف الإنساني يربطنا ببعضنا ليس بالشفقة أو بالتسامح، إلا أن كبشر تعلموا كيفية تحويل المكابدة المشتركة إلى أمل للمستقبل. التسامح مع الذئب يقصد ظلامة صوب الخروف. رسائل طلب السماح والعفو قبل رمضان – سكوب الاخباري. مسؤولية التسامح تقع على من عندهم أفق أوسع. إما أن تسامح تماماً أو لا تسامح على الاطلاق. يسير من الإدراك السليم، وبعض التسامح، وعدد محدود من المرح، وسوف تندهش حالَما تشاهد كيف استطعت أن تريح نفسك على سطح هذا الكوكب.
رسائل طلب السماح والعفو قبل رمضان – سكوب الاخباري
للبحث في شبكة لكِ النسائية:
(ركن الجوالات والاتصالات - منتديات لكِ النسائية - الأرشيف)...
26-07-2010, 12:05 AM
#1::
[RAM]/RAM]. ،؛'؛،. العفو والتسامح. ،؛'؛،.
التسامح قد يكون في بعض الأحيانً صعباً لكن من يبلغ إليه يسعد. النفوس الضخمة وحدها تعرف كيف تسامح. التسامح كلف مضحك، فهو يثلج الصدور ويخفف الآلام. الزوجة الجيدة هي التي دوماً تسامح قرينها، حينما تكون هي المخطئة. الغفران كالإيمان، عليك أن تنعشه باستمرار. من يعف عن الشرير باستمرارً يسبب ضررا بالصالح أحياناً. التسامح اقتصاد القلب، التسامح يتيح مصروفات الحنق وتكاليف الكراهية وإزهاق الأرواح. عاشرْ بمعروفٍ وسامحْ من اعتدى ودافعْ إلا أن بالتي هي أَحْسَنُ. التسامح هو الطراز النهائي للحب. لأن أندم على العفو خير من أن أندم على الإجراء التأديبي. اغفر يا بني، فالإنسان يوجد إنساناً، لا بد أن يخطئ. في العفو لذة لا نجدها في الانتقام. التسامح هو العبير الذي يصبه البنفسج على القدم التي سحقته. سامح صديقك إن زلت به قدم، فلا يسلم إنسان من الزلل
التسامح هو مفتاح الفعل والحرية. إِذا قيستِ الفضائلُ، فاقتْ كرمَ العفوِ جرأةُ الإِأمر تنظيميِ. غير ممكن لشيء أن يجعل البغي عادلا إلّا التسامح. إذا قدرت على عدوك فاجعل العفو عنه شكراً للقدرة فوقه. الغفران هو إزالة الخطايا، كما لو تم إيجاد ما ضاع وحُفظ من الفقدان من جديدً.
إنها ندوبي. سأحلم من جديد علّي أخفيها عن قلبي". تتساءل: "هل بإمكان الحلم أن يُعيد حُطام الكائن إلى كائن حي من جديد؟"، ليأتي الجواب من فضاء الصوت المُتكسِّر، ولتنجو منه تُسرِع في خطواتك، فتصدمك حمائم أنوار الأخضر في أقفاصٍ لا تليق بها، فَتَعْلَق مثلها ضمن المسافة الفاصلة بين شِباك القفص وضيق الهواء داخله، وكأنك مُحاصر بسينوغرافيا لا فكاك منها، حيث لا إمكانية للتحليق وفرد جناحيك إلى المَدى. المطلوب هو التجديد الديني أولاً وآخراً - العرب اليوم. تتحدث أنوار عن "التناقض بين طبيعتنا كأفراد وهذا البلد الذي نعيش فيه أسرى، وكل ما يعتري ذلك من مواجهات مستمرة بين دواخلنا وما هو خارجها. في عملي هذا اصطدمت بأعمق مخاوفي وهو الواقع الذي أعيش فيه، وكان سؤالي دائماً ما سُبُلي للتكيف؟ بماذا أضحي وما هي المساومات التي أقوم بها؟ وماذا أستطيع أن أغيِّر وما هو ما لا أستطيع تغييره؟ كل تلك الأسئلة واجهتني في أثناء التخطيط المتواصل لعملي، ففي كل مرة ثمة ما ينكشف أمامي. مشكلات بحاجة إلى الحل، وعوائق تحتاج إلى التجاوز، وكأن كل شيء نعيشه ما هو إلا مواجهة دائمة بين ما نفكر فيه وما نبتغيه". نتقمَّص تلك الحمائم، لكن تغرينا شفافية زجاج أقفاص أخرى قريبة. نتلمَّس من خلالها عيشاً أقلّ قسوةً، ورغبةً في الانعتاق والتحرر كتلك الحمامة التي اخترقت فضاء قفصها الكبير، لكنها اصطدمت بآخر، ثم آخر، ضمن سلسلة من القيود والكبول، بحيث لم نعد نعرف مَنْ داخل مَنْ؟ هل الحمامة هي ضمن القفص أم القفص داخل الحمامة؟ هكذا كان عمل التجهيز الخارجي الذي صممه كل من رنيم اللحام وحسن الماغوط بعنوان "رحيل"، وكأنه متوالية لكسر الحصار والطيران بملء الحرية، لكن الرغبة شيء والواقع شيء آخر.
حمائم الحرب على "شباك" دمشقي... "رسائل إلى من يرأف بنا" - رصيف 22
وهذا العجز، كما تراه الفنانة جلنار الصريخي، ناجم عن "الخوف والألم والتعب، نتيجة واقعنا المقلوب"، الذي جسدته بحمائم معلَّقة نحو الأسفل، لكن ما سعت إليه هو تجميل خوفها بالرغم من قباحته، لأنها تؤمن بأن وجود الخوف يدفعك للاستيقاظ أكثر، والتَّمعُّن في رؤيتك ورؤياك، وفي المغزى الكامن وراء ذاك الخوف. حمائم الحرب على "شباك" دمشقي... "رسائل إلى من يرأف بنا" - رصيف 22. تقول الفنانة المتخرجة حديثاً من كلية الفنون الجميلة: "تساءلت كثيراً منذ بداية الورشة ورؤيتي لعنصر الحمامة، لماذا لم أرَ سوى هذا المشهد البصري بعقلي: الحمائم معلّقة بهذه الطريقة، والإضاءة عليها بهذا الأسلوب، وسألت نفسي ما الفكرة من هذا المشهد؟ ولماذا لا أراه سوى بهذه الطريقة؟ بعدها استنتجت أن الفن لا يرينا ما نحب أن نرى، بل ما نحنّ عليه من الداخل. هذا المشهد يشبه كل واحد فينا، خائف وموجوع ومتعب، وعاجز بسبب خوفه". الحمام يحوم ويحوم. هل ستأتي علامة السلام إلى هذه المدينة الرمادية التي تفوح منها رائحة الألم؟ ربما إن قلبنا الصورة وصرنا ضمن الكشّة، سنعيش بطريقة مغايرة ونرى ماذا فعلنا بأنفسنا، وقد يكون ذلك سبيلنا إلى السلام مستقبلاً وطالما أن الواقع مقلوب، لماذا لا نعيش حرية "كشّة الحمام" التي كانت شاهدةً على ما تمَّ تدميره طوال اثني عشر عاماً من عمر الحرب؟ هذا ما قادنا إليه عمل الفنان مهند السريع، الذي ضمّ عشرات الحمائم، وفيه يتساءل: "الحمام يحوم ويحوم.
الفخامة للعود
هل ستأتي علامة السلام إلى هذه المدينة الرمادية التي تفوح منها رائحة الألم؟ ربما إن قلبنا الصورة وصرنا ضمن الكشّة، سنعيش بطريقة مغايرة ونرى ماذا فعلنا بأنفسنا، وقد يكون ذلك سبيلنا إلى السلام مستقبلاً". في بقية أعمال الفنانين، يظهر التلاشي المستمر الذي صاغه حمود رضوان، من خلال اثنتي عشرة شاشة بيضاء تتأرجح في الهواء في تجهيز فيديو يُبرز ما فقدناه في زمن الحرب، وفي حديثه يؤكد أن "ما اشتغلناه ليس مجرد فشة خلق، وليس انعكاساً لسنوات الحرب التي عشناها، بل هو تراكم لحظات لخبراتنا الأكاديمية. الفخامة للعود. إنها خطوة أولى للكثيرين منا، ولو عدّها البعض "فُتات فن"، فإننا نتمنى أن نعيش عليها، وألا نتلاشى مثل كثير من الفنانين الذين تركوا البلد وهاجروا". وفي المعرض أيضاً إعلان عن الوجود الممتلئ بهجةً بالرغم من الدمار، كما في تكوينات "أنا هنا" لجمانة مرتضى، التي تقول إنها الآن تتنفس داخل لوحتها الملونة، وفي المقابل هناك سؤال عن الماهية في "من أنا" لدانة سلامة، والذي عبرت عنه من خلال التناقض الجميل بين بياض الحمام وسواد الغراب الكبير الذي يتوسطها، وضرورة ألا نُلقي الأحكام الجائرة عمن وعما لا نعرفهم.
المطلوب هو التجديد الديني أولاً وآخراً - العرب اليوم
من جهته، رأى الفنان فادي يازجي، أن ما طرحه الفنانون كان حاجةً أكثر منه رغبة في الانضواء تحت تصنيف فني محدد، سواء أكان إنستوليشن أو فناً مفاهيمياً، حاجة إلى كسر المفهوم القديم للفن، والتعبير عن جوّانيات الفنان بطريقة فيها الكثير من التفكير والفلسفة. من جهتها، قالت علي، المشرفة على المشروع، إن التجهيز بالفراغ تقنية، ووعاء أضع فيه ما أحتاجه من دون التقيد بقيود التصوير أو النحت، وإنما تسخير تقنياتها إلى جانب تقنيات أخرى لها علاقة بالصوت والفيديو وما إلى هنالك، لعرض الفكرة، قائلةً: "هذا الشّغل ينتمي إلى فن الناس public art، وليس فن الشارع street art، لأن المتلقي هنا يدخل إلى داخل العمل، ولا يبقى هناك أي حاجز بينهما، فيصبح المتلقون جزءاً من العمل وهذا هو الأهم". إظهار التعليقات
كما أنّ مهمات الإرشاد العام ما كانت ناجحةً أو ذات أُفق، بسبب القصور المعرفي، وضآلة المبادرات، بحيث تقدمت مشروعات الإرشاد والتوجيه الأُخرى. ماذا نفعل؟ هل نلغي المؤسسات أو نعاديها كما جرى في الثورة الفرنسية مع الكاثوليكية؟ بالطبع لا. إنما على أهل العلم الديني المضيّ فيما أسميه: التأهُّل والتأهيل. وهما أمران يقتضيان وعياً جديداً وإحساساً بالرسالة والمسؤولية: الإحساس الرسالي بضرورات حفظ الدين من خلال تجديده، والوعي بالمسؤولية التي تفرض معارف عصرية. واطّلاعاً على تجارب الأديان والثقافات الأخرى. سيحدث التجديد بسبب ضرورته، للإنسان وحياته في هذا العالم. وهذا هو شأن المسلمين اليوم، وهذه هي أولوياتهم لاستعادة السكينة في الدين، وتجديد تجربة الدولة الوطنية، وتصحيح العلاقة بالعالم.