ينتقل الناس من البلدات الصغيرة للإقامة في المدن الكبيرة بسبب
حل اسئلة كتاب مادة الاجتماعيات سادس إبتدائي الفصل الثاني
اهلا وسهلا بك عزيزي الطالب والطالبة نسعى دائما لنستعرض إليكم من خلال موقعنا دروب العلا الذي يقدم لكل الطلاب والطالبات حل الكتب الدراسية ونقدم لكم اجابة سوال
الإجابة هي
ينتقل الناس من البلدان الصغيرة للإقامة في المدن الكبيرة بسبب - سيد الجواب
ولكن تكمن رغبة الانسان دائماً في اختلاف الحضارات وايجاد الفرص الأفضل التي يبحث عنها أو التي تود في المدن الكبيرة على حساب المدن الصغيرة، وهذا ما يجعل المدن الكبيرة تبدو بأنها أفضل من حيث كل مناحي الحياة عن القرى الصغيرة. ينتقل الناس من القرى للإقامة في المدن الكبيرة بسبب (1 نقطة) يحتاج الانسان بشكل عام الى الفرص الأفضل والقدرة على الوصول الى ما يريده، ولكن هذا صعباً كثيراً اذا كا كان الانسان يرى نفسه مُقيداً بظروف أو رغبة معينة، وهذا ما جعل فكرة الاقامة في المدن الكبيرة أمراً مهماً ليتمكن الشخص من ايجاد الفرصة التي تليق به والتي تهدف الى تحسين حياة الناس وتطوير قدرتهم. التطور الذي يبحث عنه الانسان من خلال الاقامة في المدن الكبيرة يتمثل في الحصول على الخدمات الصحية المتميزة والخدمات التعليمية من خلال الدراسة في أفضل المدارس والجامعات ، والحصول على أفضل الوظائف التي يرغب بها الأشخاص، وهذا بحد ذاته أمراً مهماً بالنسبة للراغبين بالانتقال من القرى الصغيرة الى المدن الكبيرة. الاجابة: ينتقل الناس الى المدن الكبيرة للاقامة بسبب توفر كل أشكال وطرق المواصلات التي تتمتع بامتيازها في المدن، وكذلك هناك الكثير من فرص العمل التي تمتاز بها المدن وهو ما يكاد يكون معدوماً في القرى، أيضاً هناك خدمات صحية كبيرة كالمُستشفيات والعلاج بشكل أفضل مما في القرى، وتوفر الخدمات التعليمية الجيدة والتركيز على التعليم في المدن بشكل أكبر من القرى.
ينتقل الناس من البلدات الصغيرة للإقامة في المدن الكبيرة بسبب اكتب رسالة - سؤالك
مستوى الدخل والإنفاق للفرد أعلى في المدينة منه في الريف. معدلات حدوث الجنح والسرقة في المدن أعلى منها في الريف. وكذلك حوادث المرور. مساوئ نقل الناس من البلدات للعيش في المدن
ينتقل الناس من البلدات الصغيرة للعيش في المدن الكبيرة بسبب عدة عوامل ، لكن لها تداعيات وسلبيات مقلقة ، منها:
الاكتظاظ السكاني في المدن وأثره على ضعف الإنتاج والتنمية في المناطق الريفية مما تسبب في ضغوط كبيرة على الموارد الطبيعية والمرافق والخدمات. التنافس على الوظائف والإسكان والمرافق وغيرها من الأمور التي تثقل كاهل الحكومات وتقلل من الفرص من خلال تزويد السكان بأبسط الحقوق والخدمات ، مثل: الإسكان ، وشبكات مياه الشرب ، وتركيبات الصرف الصحي ، وإزالة القمامة ، وغيرها. توسعة العشوائيات بالمدن وتجمعات الصفيح. وقد أدى ذلك إلى المزيد من مشاكل التلوث وتعاطي المخدرات وارتفاع معدلات الجريمة. انظر أيضًا: يمكن معرفة الزيادة السكانية في أي بلد بالمعادلة التالية
حل مشكلة الهجرة من الريف الى المدن
من أبرز الطرق للحد من الهجرة من القرية إلى المدينة ، حيث ينتقل الناس من المدن الصغيرة للعيش في المدن الكبيرة ، أن تتخذ الحكومات الإجراءات التالية:
تشجيع المشاريع الريفية المتكاملة الخدمية والزراعية والصناعية والتجارية وغيرها.
ينتقل الناس من البلدات الصغيرة للإقامة في المدن الكبيرة بسبب - نبض النجاح
ينتقل الناس من البلدات الصغيرة للاقامة في المدن الكبيرة بسبب اكتب رسالة، حيث أنه في طبيعة الإنسان الفطرية فإن الانسان بفطرته يميل الى التجمعات و لا يرغب بالعيش لوحده، حيث أنه يشعر بالأنس و الدفء حين يكون بين الناس فى جماعة وهو قريب منهم، و هذه هى الطبيعة البشرية التى دفعت الإنسان الى التزاوج و التكاثر، حيث تعتبر الأسرة هي الملاذ لكل شخص و هي الشعور بالأمان و الطمأنينة و الراحة و الاستقرار فى الحياة، فكل شخص يشعر بالانتماء الكبير الى عائلته و المنطقة التى يعيش بها و بلاده التى ينتمى اليها.
توافر الخدمات والمرافق الصحية كالعيادات والمستشفيات والمستوصفات. انظر أيضًا: لماذا لا تؤثر الهجرة على النمو السكاني العالمي
الفرق بين المدينة والقرية
وبالعودة إلى حركة الناس من البلدات الصغيرة للسكن في المدن الكبيرة ، فلا شك أن هناك اختلافات كثيرة بين القرية والمدينة ، ونذكر ما يلي:
عدد سكان القرية أقل من عدد سكان المدن. كما أن الروابط الاجتماعية ، وخاصة الروابط الأسرية ، في القرية أكثر صلابة منها في المدن ، تنتشر العشائر أو العشائر والقبائل في القرية أيضًا. بينما في المدن ، ينتشر على نطاق واسع نظام الأسر المستقلة المكونة من أب وأم وطفل أو أكثر ، وهو ما يعرف بـ (الأسر النووية). نسبة التلوث في المدن أعلى منها في القرى ، لأنها مركز للصناعات ، مما كان له تأثير صحي على سكان المدن الذين يعانون من الأمراض ، وخاصة الأمراض المزمنة. من ناحية أخرى ، يتميز الريف بنشاطه الزراعي والتحكم في الطبيعة الخضراء ، مما أثر على نقاء هوائه وجو الهدوء في الريف. إن سيطرة القرويين وإشرافهم على تقييم أبنائهم أكبر وأوضح مما هو عليه في المدينة ؛ في حين أن هذا يرجع إلى انشغال سكان المدينة وتوسعها. مما يجعل هذه المهمة صعبة.
انتشار المؤسسات التعليمية لجميع مستويات التعليم كالمدارس الابتدائية والمتوسطة والثانوية والجامعات والكليات بجميع فروعها. توافر الخدمات والمرافق الصحية مثل العيادات والمستشفيات والصيدليات. الفرق بين المدينة والقرية بالعودة إلى حركة تنقل الناس من البلدات الصغيرة إلى المدن الكبيرة، لا شك أن هناك اختلافات كثيرة بين القرية والمدينة، ونذكر ما يلي: عدد سكان القرية أقل من عدد سكان المدن. مثلما تكون الروابط الاجتماعية، وخاصة الروابط الأسرية، أقوى في القرية منها في المدن، كذلك الأمر بالنسبة للعشائر أو العشائر في القرية. من ناحية أخرى، ينتشر في المدن نظام الأسر المستقلة، المكون من الأب والأم وطفل واحد أو أكثر (الأسر النووية). نسبة التلوث في المدن أعلى منها في القرى لكونها مركزا صناعيا مما يؤثر على صحة سكان المدن الذين يعانون من الأمراض وخاصة المزمنة منها. من ناحية أخرى تتميز الدولة بنشاطها الزراعي والتحكم في الطبيعة الخضراء التي أثرت على نقاء هوائها وأجواء الهدوء في الريف. إن سيطرة القرويين وإشرافهم على تقييم أبنائهم أكبر وأوضح مما هو عليه في المدينة ؛ صحيح أن هذا يرجع إلى صخب سكان المدينة وتوسعهم.
الرئيسية
تغطية مصورة
خيل مزرعة البيداء بالصور
10 سبتمبر, 2016
التعليقات
اترك تعليقا
الاسم (مطلوب)
البريد الالكتروني
بوابة الخيل
الاخبار
مجتمع الخيل
مكتبة الفيديو
الفعاليات
دليل المرابط
دليل الخدمات
شاركنا:
أضف خدمة (منشأة)
أضف مربط
اضف فعالية
الراعي البلاتيني:
جميع الحقوق محفوظة 2020, صنع
لغة الفن
اشترك الآن
اشترك لتصلك النشرة البريدية
لبوابة الخيل على بريدك الإلكتروني
تقويم الفعاليات
جاري تحميل التقويم
المزيد...
تأجير اسطبلات
خدمات التدريب
خدمات التصوير
خدمات بيطرية
مستلزمات الخيل
نقل الخيل
المزيد...
مستلزمات الخيل بالصور الجوية
القاهرة: «الخليج» تقف صناعة سروج الخيل في مصر عصية على الاندثار، تواجه تقلبات الزمن وقلة الزبائن بصبر شديد، محتفظة بما تبقى لها من نزر يسير من زبائن يتنوعون ما بين قليل من هواة تربية الخيل معظمهم من الطبقة الأكثر ثراء، وكثير من العاملين على عربات الجر، التي تستخدم في نقل البضائع في المدن الصغيرة على أطراف العاصمة. وتحترف تلك الصناعة التقليدية في مصر عائلات بعينها، توارثت تلك المهنة أباً عن جد، ومناطق بعينها، يقطع الراغبون في الشراء المسافات من أجل الوصول إليها في قلب الدلتا، وربما كان من أشهرها منطقة الحدادين في مدينة طنطا، التابعة لمحافظة الغربية التي تحتكر فيها عائلات التل، والخرسيتي، تلك الصناعة منذ عقود من الزمان، بألوانها الزاهية المزركشة وقطع الإكسسوارات التي تصدر أصواتاً بديعة عند الحركة. يمتلئ شارع الحدادين بعشرات من ورش صناعة السروج ومستلزمات الخيل، التي يحفظ العاملون بها عن ظهر قلب، كيف تطورت تلك الصناعة حتى وصلت إلى ما هي عليه الآن من زينة، بدءاً من السروج التي كانت تصنع من قطع الصوف الذي كان الصناع يتحصلون عليه من الأغنام، مروراً بالسروج المصنوعة من جدائل الكتان، حتى تلك المصنوعة من أجود أنواع الجلود، والمطعمة بالفضة.
مستلزمات الخيل بالصور رئيس
تتميز صناعة السرج العربي في مصر بأنها صناعة يدوية من الألف إلى الياء، حيث يستغرق عمل السرج الواحد ما يصل إلى عشرة أيام، وتبدأ صناعة السرج حسبما يقول محمد الخرسيتي، بتجهيز القالب الذي عادة ما يصنع من القش حتى يسهل تشكيله، ثم يركب عليه الحديد أو الخشب، ويعبأ بالقطن أو الصوف، ثم تبدأ بعد ذلك عملية تركيب اللباد أو الحشو، من داخل السرج، الذي تتم خياطته بعد ذلك وتزيينه بالنقوش والحلي البسيطة، التي تتميز بألوانها الذهبية أو الفضية، أو الخرز الطبيعي حسب رغبة الزبون. ولا تتوقف المهنة عند حد صناعة السرج؛ لكنها تمتد إلى باقي الأدوات المستخدمة في الفروسية، وجميعها يصنع من الجلد الطبيعي، مثل اللجام الذي يتكون من قطع تلف رأس الحصان وتنتهي بحزام رقيق يمر حول الرقبة، يمتد على طول وجنتي الحصان ليرتبط ب«الشكمة والعنان»، وهما قطعتان من المعدن تمسكان فم الحصان الذي يجب أن تزيّن جبهته بقطعة مطرزة، ويحتوي اللجام أيضاً على حواجز الأعين، لحفظ عيني الحصان من الغبار وتوجيه نظره إلى الأمام. تنتج عائلة الخرسيتي باقي مستلزمات الصناعة مثل الزمام والركاب، والأخير عبارة عن دائرتين من الحديد تتصلان بحزام، وتتدليان على خاصرة الحصان يستعملهما الفارس بوضع قدمه داخل إحداهما، والقفز فوق ظهر الحصان أو النزول منه.
ظروف صعبة
يعمل سروجية الخيل بمصر في ظروف صعبة للغاية، فأسعار الجلود ترتفع بصورة غير مسبوقة، فيما عدد مربي الخيل يقل بصورة لافتة، الأمر الذي يهدد حسبما يقول الخرسيتي، ليس تلك الصناعة التقليدية العريقة فحسب وإنما ثروة مصر من الخيول العربية الأصيلة، التي تقدر قيمتها بالمليارات، ويقول: كنا في الماضي نعمل على تنفيذ طلبات هواة تربية الخيل وكان عددهم كبيراً، وكانوا يطلبون منا تصاميم ونقوشاً محلاّة بالفضة؛ بل إن النقوش كانت تمتد إلى أحزمة الخيل، وهو ما خلق أجيالاً من الصناع المهرة، أما الآن، فنحن نمثل مهنة تقف في مواجهة الريح.