قايل لا تنوحي | القارئ مازن المحمود | هيئة الوتر الموتور - YouTube
- قصيدة هزتني مكتوبه
- علي راح يا زينب قومي محمد بوجبارة مكتوبة - جيل الغد
- الترحم على غير المسلمين
- هل يجوز الترحم على موتى غير المسلمين - موقع محتويات
- هل يجوز الترحم على غير المسلم - أفضل إجابة
قصيدة هزتني مكتوبه
03-10-2017, 04:06 AM
رقم المشاركة:
1
|[ قايل لا تنوحي]| الرادود محمد بوجبارة
بسم الله الرحمن الرحيم
اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَّآلِ مُحَمَّدٍ وَّعَجِّلْ فَرَجَهُمْ وَالْعَنْ أَعْدَائَهُمْ سَلامٌ عَلى قَلبِ زَينَبَ الصَّبور ، وَلِسانَها الشَّكور |[ قايل لا تنوحي]|
الرادود محمد بوجبارة - ليلة 7 محرم 1439هـ.. موفقين لكل خير اسألكم الدعاء
توقيع
الجُمانا:
اللّهُمَّ اجْعَلْني مَعَ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ في كُلِّ عافيةٍ وَبَلاء، وَاجْعَلْني مَعَ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ في كُلِّ مَثْوىً وَمُنْقَلَبٍ. اللّهُمَّ اجْعَلْ مَحْياي مَحْياُهْم وَمَماتي مَماتَهُمْ، وَاجعَلْني مَعَهُمْ في المَواطِنِ كُلِّها وَلا تُفَرِّقْ بَيْني وَبَيْنَهُمْ إنَّكَ عَلى كُلِّ شَيٍ قَديرٌ. 08-10-2017, 11:12 AM
2
المشـرف العــام
رد: |[ قايل لا تنوحي]| الرادود محمد بوجبارة
عظّم الله أجرنا وأجوركم
جزاكِ الله كل خير على هذه المشاركة
وفق الله الجميع
20-10-2017, 08:05 PM
3
اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَّآلِ مُحَمَّدٍ وَّعَجِّلْ فَرَجَهُمْ وَالْعَنْ أَعْدَائَهُمْ
شكراً لحسن متابعتكم الكريمة..
وفقكم الله
اللّهُمَّ اجْعَلْني مَعَ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ في كُلِّ عافيةٍ وَبَلاء، وَاجْعَلْني مَعَ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ في كُلِّ مَثْوىً وَمُنْقَلَبٍ.
علي راح يا زينب قومي محمد بوجبارة مكتوبة - جيل الغد
❤️ لطمية ❤️ {قايل لا تنوحي}من تصميم رفيقتي شكرًا 🙏 - YouTube
اهـ. وهذا الذي قاله النووي، ونقله عنه الحافظ ابن حجر في فتح الباري تعقبه الحافظ بقوله: وفيه نظر، إلا إن ادعى أن الذين ساعدتهم لم يكونوا أسلموا وفيه بعد وإلا فليدع مشاركتهم لها في الخصوصية … الخ. ومنها: أن النياحة التي أذن فيها النبي صلى الله عليه وسلم لأم عطية هي التي ليس معها شيء من أفعال الجاهلية، كشق جيب، وخمش خد، وهذا المعنى رده الإمام النووي، وبيّن بطلانه. وهناك أقوال أخرى في المسألة نقلها الحافظ ابن حجر في فتح الباري عن العلماء، ورد كثيراً منها، ثم قال الحافظ في ختام شرحه لهذا الحديث: وظهر من هذا كله أن أقرب الأجوبة أنها كانت مباحة، ثم كرهت كراهة تنزيه، ثم تحريم، والله أعلم. اهـ. وبهذا يزول الإشكال. والله أعلم.
والحاصل: أنه لا يجوز الترحم والاستغفار لمن مات على الكفر، ومن فعل ذلك، فهو آثم، قال الله تعالى: "مَا كَانَ لِلنَّبِيِّ وَالَّذِينَ آمَنُوا أَنْ يَسْتَغْفِرُوا لِلْمُشْرِكِينَ وَلَوْ كَانُوا أُولِي قُرْبَى مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُمْ أَصْحَابُ الْجَحِيمِ" ، وقال تعالى: "وَمَا كَانَ اسْتِغْفَارُ إِبْرَاهِيمَ لِأبِيهِ إِلَّا عَنْ مَوْعِدَةٍ وَعَدَهَا إِيَّاهُ، فَلَمَّا تَبَيَّنَ لَهُ أَنَّهُ عَدُوٌّ لِلَّهِ تَبَرَّأَ مِنْهُ إِنَّ إِبْرَاهِيمَ لَأَوَّاهٌ حَلِيمٌ" ، وبالله التوفيق.
الترحم على غير المسلمين
فالفقهاء تعودوا على تحكيم قواعد لهم بدل الاحتكام إلى نص القرآن، خلافا لأمره سبحانه بأن نحكم بما أنزل الله، و في هذه المسألة بالذات وبالتحاكم إلى آياته البينات، نجدها ظاهرة الدلالة خلاف المسطر في بطون أمهات كتب أهل السنة والشيعة معا وفتاويهم. هل يجوز الترحم على موتى غير المسلمين - موقع محتويات. أدلة المانعين من الاستغفار لغير المسلمين
نجد من يمنع الترحم على غير المسلمين والاستغفار لهم، يستدل بقوله تعالى في سورة التوبة: مَا كَانَ لِلنَّبِيِّ وَالَّذِينَ آمَنُواْ أَن يَسْتَغْفِرُواْ لِلْمُشْرِكِينَ وَلَوْ كَانُواْ أُولِي قُرْبَى مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُمْ أَصْحَابُ الْجَحِيمِ، وَمَا كَانَ اسْتِغْفَارُ إِبْرَاهِيمَ لِأَبِيهِ إِلاَّ عَن مَّوْعِدَةٍ وَعَدَهَا إِيَّاهُ فَلَمَّا تَبَيَّنَ لَهُ أَنَّهُ عَدُوٌّ لِلَّهِ تَبَرَّأَ مِنْهُ إِنَّ إِبْرَاهِيمَ لَأَوَّاهٌ حَلِيمٌ". الآيات. وهذه الآيات الكريمة كما في البخاري نزلت في حق أبي طالب عم النبي صلى الله عليه وسلم، ومما لم يلاحظه المفسرون فيها أنها مقيدة بقوله سبحانه مرّتين: "مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُمْ أَصْحَابُ الْجَحِيمِ"، وقوله: "فَلَمَّا تَبَيَّنَ لَهُ أَنَّهُ عَدُوٌّ لِلَّهِ تَبَرَّأَ منه" ، بمعنى أن الآيات تدل على جواز ذلك وأن الأصل هو الاستغفار للجميع، إلا من تبين لنا أنه عيناً من أصحاب الجحيم، كفرعون وهامان وقارون، وغيرهم ممن صح برهان يستثنيهم، أي أن حظر الاستغفار يقع فيمن تقوم عليه الحجة بلا مرية وفقهها، فيعاندها، ومن يتبيّن لنا أنه عدو لله، كالسفاحين والطغاة المجرمين.
هل يجوز الترحم على موتى غير المسلمين - موقع محتويات
قال الله تعالى: "وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الْإِسْلَامِ دِينًا فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الْآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ" ، وقال تعالى: "وَمَنْ لَمْ يُؤْمِنْ بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ فَإِنَّا أَعْتَدْنَا لِلْكَافِرِينَ سَعِيرًا". وقال تعالى: "إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَمَاتُوا وَهُمْ كُفَّارٌ أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ لَعْنَةُ اللَّهِ وَالْمَلَائِكَةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ، خَالِدِينَ فِيهَا لَا يُخَفَّفُ عَنْهُمُ الْعَذَابُ وَلَا هُمْ يُنْظَرُونَ" ، وقال تعالى: "إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ وَالْمُشْرِكِينَ فِي نَارِ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا أُولَئِكَ هُمْ شَرُّ الْبَرِيَّةِ" ، فكيف تترحم على من لعنه الله وجعله شر الخليقة وخالداً مخلداً في نار جهنم؟! هل تعترض على حكم الله وشريعته وتكذب نصوص الوحي في ذلك؟! هل يجوز الترحم على غير المسلم - أفضل إجابة. الحمد لله الذي عافانا مما ابتلى به بعض من لا فهم له. لقد نهانا الله في محكم التنزيل عن الاستغفار لهم والترحم عليهم، فقال سبحانه: "مَا كَانَ لِلنَّبِيِّ وَالَّذِينَ آمَنُوا أَنْ يَسْتَغْفِرُوا لِلْمُشْرِكِينَ وَلَوْ كَانُوا أُولِي قُرْبَى مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُمْ أَصْحَابُ الْجَحِيمِ" ، وأخرج مسلم في صحيحه من حديث أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "استأذنت ربي أن أستغفر لأمي؛ فلم يأذن لي".
هل يجوز الترحم على غير المسلم - أفضل إجابة
هل تجوز صلاة الجنازة لغير المسلمين
عرفنا ان الترحم على غير المسلمين أمر غير جائز، أما الدعاء لهم في حياتهم فهو جائز، بينما فيما يتعلق بصلاة الجنازة لغير المسلمين فقد ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه مر بجنازة رجل يهودي، وصلى بها، حيث أخرج البخاري ومسلم من حديث جابر بن عبد الله ـ رضي الله عنهما ـ قال: "مرت جنازة، فقام لَهَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلم وقمنا معه، فقلنا: يا رسول الله؛ إنها يَهُودِيَّةً! فَقَالَ: إِنَّ الْمَوْتَ فَزَعٌ، فإذا رأيتم الجنازة فقوموا"، أي اننا لو مرننا بجنازة غير المسلمين فمن الجائز القيام بها، وهذا لان رسول الله قد قام بهذا الأمر وقد أجازه ولم ينهانا عنه. وهكذا نكون قد وصلنا لإجابة عن سؤال " هل تجوز الرحمة على غير المسلم؟"، والاجابة بإجماع أئمة المذاهب الأربعة هي تحريم الدعاء للكافر الميت سواء بالرحمة أو المغفرة، والجائز في ما يخص الدعاء لغير المسلمين، هو الدعاء لهم بالهداية في حياتهم، لأن بهذا الامر يكون الداعي راغباً لدخول الكافر في الدين الإسلامي، كما أنه يجوز صلاة الجنازة عليهم، وهذا تأسياً بمنهج رسولنا الكريم، وقد ذكرنا الأدلة على خلود الكافرين في نار جهنم، وأن الدعاء لهم لن يغير قدرهم، فهم خالدون مخلدون في النار.
لكنّ رجال الدّين علموا الأمة أن تنتظر وتتريث، حتى تعرف من القتيل؟! وما دينه ومذهبه..! فإذا كان مسلما ترحموا عليه؟! لا، لم يعد هذا ممكنا أيضا عند البعض، بل سينظر الشيعي المتعصب، إن كان القتيل شيعيا، وينظر السني المتعصب إن كان الضحية سنياً، وكذا الشأن في كل الطوائف. أما إذا كان الضحية "كافراً" كما يصفونه، فقد لُقنوا الشماتة فيهم، والدعاء عليهم بالجحيم. وهكذا تنحصر الرحمة التي بعث بها محمد للعالمين، محاولين جعل كل مسلم مشروع إرهابي مع وقف التنفيذ، إلا من رحم الله، مدنسين فطرتهم السليمة، وجعلوها موافقة مذاهبهم الحاقدة، وكثيرا ما إذا سألت بعضهم ما موقفكم من داعش مثلا، سيقولون: تنظيم إرهابي، الإسلام منه بريء! لكنك إذا أزلت مصطلح داعش، و قمت بتفريغ لتركيبته الأيديولوجية على شكل أسئلة لهم، ما حكم هذا، ما حكم كذا؟ ستجد أنهم كلهم دواعش!! وقد يحظر عليك أن تصف "نلسون منديلا" مثلا، بأخي وتدعو له، أو لغيره ممن خدموا الإنسانية، لكنهم لا يمانعون بالترحم على الإرهابي المسلم، ويحكم على مصيره، في فهم مدسوس باسم الولاء والبراء، سنتناوله بالبحث عما قريب. الترحم على ضحايا العالمين سنة النبيين والمرسلين
روح الدين الإسلامي تخالف هذا التوجه الذي صدرت به كلامي تماما، وهو ما ستكتشفه معي في مقالاتي هذه، فهي تنسجم مع مشاعرك الإنسانية، وتجعلها مشاعة، وتثمنها لتبث روح المودة والإخاء، تجاه شركائك في الأرض، في انسجام تام مع سكان السماوات من الملائكة.